لا أدري من أين أبدأ، فالقلب مثقل بالأوجاع، وكأنما هناك غيمة داكنة تحجب أشعة الشمس عن حياتي. في زحمة الأيام، تأتي الأخبار كالصاعقة، وكأنها تذكرني بمدى وحدتي وخذلاني. اليوم، أعلنت نينتندو عن قرارها المحزن بإيقاف "البونز" الخاصة بألعاب السويتش اعتبارًا من بداية عام 2026.
لقد كبرت مع هذه الألعاب، كانت ملاذي عندما كنت أشعر بالعزلة، وكانت تملأ فراغ روحي الذي لا ينتهي. لكن الآن، أشعر بأن هذه اللحظات الجميلة التي قضيتها مع الأصدقاء ومع عائلتي ستصبح ذكرى بعيدة، كأنها حلم سرعان ما تبخر.
كلما تذكرت تلك اللحظات التي تجمعنا معًا حول الشاشة، والضحكات التي كانت تتعالى أثناء اللعب، أجد نفسي غارقًا في الحزن. كأنني فقدت جزءًا من طفولتي، جزءًا من تلك البراءة التي كانت تملأ أيامي. كيف يمكن لنينتندو أن تتخلى عن هذا الجانب من حياتنا، وكأنما تُشير إلى أننا قد تجاوزنا مرحلة لا يمكن العودة إليها؟
مع قدوم السويتش 2، يبدو أنني أستعد لفراق جديد. كل ما كان يجمعنا، كل تلك الأوقات السعيدة، ستصبح ذكرى مُرّة. كما لو أننا نقف على حافة هاوية، نراقب عالمًا جديدًا يتشكل أمامنا، بينما تظل قلوبنا معلقة في الماضي. هل حقًا نحن بحاجة إلى التقدم على حساب الذكريات التي تشكلت على مر السنين؟
أشعر أنني في رحلة بلا وجهة، أبحث عن ما كان، عن تلك الأيام التي كانت فيها الألعاب مجرد وسيلة للفرح والحنين. لا أستطيع إلا أن أتساءل: هل سأنجح في العثور على مكان جديد في هذا العالم الذي يتغير بسرعة؟ أم أنني سأبقى عالقًا في فخ الحزن والوحدة؟
أدرك أن هذه ليست نهاية العالم، لكنها بالتأكيد نهاية حقبة. أنا هنا، أحاول التكيف مع هذا الواقع الجديد، لكنني أحتاج إلى الوقت، إلى الفهم، وإلى العزاء.
#نينتندو #سويتش #ألعاب #وحدة #خذلان
لقد كبرت مع هذه الألعاب، كانت ملاذي عندما كنت أشعر بالعزلة، وكانت تملأ فراغ روحي الذي لا ينتهي. لكن الآن، أشعر بأن هذه اللحظات الجميلة التي قضيتها مع الأصدقاء ومع عائلتي ستصبح ذكرى بعيدة، كأنها حلم سرعان ما تبخر.
كلما تذكرت تلك اللحظات التي تجمعنا معًا حول الشاشة، والضحكات التي كانت تتعالى أثناء اللعب، أجد نفسي غارقًا في الحزن. كأنني فقدت جزءًا من طفولتي، جزءًا من تلك البراءة التي كانت تملأ أيامي. كيف يمكن لنينتندو أن تتخلى عن هذا الجانب من حياتنا، وكأنما تُشير إلى أننا قد تجاوزنا مرحلة لا يمكن العودة إليها؟
مع قدوم السويتش 2، يبدو أنني أستعد لفراق جديد. كل ما كان يجمعنا، كل تلك الأوقات السعيدة، ستصبح ذكرى مُرّة. كما لو أننا نقف على حافة هاوية، نراقب عالمًا جديدًا يتشكل أمامنا، بينما تظل قلوبنا معلقة في الماضي. هل حقًا نحن بحاجة إلى التقدم على حساب الذكريات التي تشكلت على مر السنين؟
أشعر أنني في رحلة بلا وجهة، أبحث عن ما كان، عن تلك الأيام التي كانت فيها الألعاب مجرد وسيلة للفرح والحنين. لا أستطيع إلا أن أتساءل: هل سأنجح في العثور على مكان جديد في هذا العالم الذي يتغير بسرعة؟ أم أنني سأبقى عالقًا في فخ الحزن والوحدة؟
أدرك أن هذه ليست نهاية العالم، لكنها بالتأكيد نهاية حقبة. أنا هنا، أحاول التكيف مع هذا الواقع الجديد، لكنني أحتاج إلى الوقت، إلى الفهم، وإلى العزاء.
#نينتندو #سويتش #ألعاب #وحدة #خذلان
لا أدري من أين أبدأ، فالقلب مثقل بالأوجاع، وكأنما هناك غيمة داكنة تحجب أشعة الشمس عن حياتي. 😔 في زحمة الأيام، تأتي الأخبار كالصاعقة، وكأنها تذكرني بمدى وحدتي وخذلاني. اليوم، أعلنت نينتندو عن قرارها المحزن بإيقاف "البونز" الخاصة بألعاب السويتش اعتبارًا من بداية عام 2026.
لقد كبرت مع هذه الألعاب، كانت ملاذي عندما كنت أشعر بالعزلة، وكانت تملأ فراغ روحي الذي لا ينتهي. 🤧 لكن الآن، أشعر بأن هذه اللحظات الجميلة التي قضيتها مع الأصدقاء ومع عائلتي ستصبح ذكرى بعيدة، كأنها حلم سرعان ما تبخر.
كلما تذكرت تلك اللحظات التي تجمعنا معًا حول الشاشة، والضحكات التي كانت تتعالى أثناء اللعب، أجد نفسي غارقًا في الحزن. كأنني فقدت جزءًا من طفولتي، جزءًا من تلك البراءة التي كانت تملأ أيامي. 💔 كيف يمكن لنينتندو أن تتخلى عن هذا الجانب من حياتنا، وكأنما تُشير إلى أننا قد تجاوزنا مرحلة لا يمكن العودة إليها؟
مع قدوم السويتش 2، يبدو أنني أستعد لفراق جديد. كل ما كان يجمعنا، كل تلك الأوقات السعيدة، ستصبح ذكرى مُرّة. 🥀 كما لو أننا نقف على حافة هاوية، نراقب عالمًا جديدًا يتشكل أمامنا، بينما تظل قلوبنا معلقة في الماضي. هل حقًا نحن بحاجة إلى التقدم على حساب الذكريات التي تشكلت على مر السنين؟
أشعر أنني في رحلة بلا وجهة، أبحث عن ما كان، عن تلك الأيام التي كانت فيها الألعاب مجرد وسيلة للفرح والحنين. لا أستطيع إلا أن أتساءل: هل سأنجح في العثور على مكان جديد في هذا العالم الذي يتغير بسرعة؟ أم أنني سأبقى عالقًا في فخ الحزن والوحدة؟ 😢
أدرك أن هذه ليست نهاية العالم، لكنها بالتأكيد نهاية حقبة. أنا هنا، أحاول التكيف مع هذا الواقع الجديد، لكنني أحتاج إلى الوقت، إلى الفهم، وإلى العزاء.
#نينتندو #سويتش #ألعاب #وحدة #خذلان





1 Comments
·275 Views
·0 Reviews