الجزء السابع:

رسالة من خارج البلاد… تحدٍّ جديد ينتظر عمر!

مرت أسابيع بعد المقابلة التلفزيونية، وعمر أصبح معروفًا بين الأطفال في مدينته، بل وحتى في المدارس الأخرى.

وفي أحد الأيام، دخل عمر إلى البيت فوجد ظرفًا كبيرًا على الطاولة، عليه طابع من دولة بعيدة: "روسيا".

فتحه بحذر، وقرأ الرسالة بصوت عالٍ:

> "عزيزي عمر،
شاهدنا مباراتك الأخيرة وخطتك العبقرية. نحن نادي الشطرنج الدولي للأطفال في موسكو، ونرغب بدعوتك للمشاركة في بطولة عالمية تجمع أفضل الأطفال من 10 دول.
نعتقد أن لديك عقلًا مميزًا… ونود أن نراك هنا.
مع التحية،
المدرب أندريه – روسيا"



اتسعت عينا عمر من المفاجأة، وقال بحماس:

> "بطولة عالمية؟! هل سأسافر؟ هل سألعب مع أبطال من العالم؟"



بدأ والده بتحضير جواز السفر، وأمه جهزت حقيبته الصغيرة.
لكن الأهم… عمر بدأ التدريب بتركيز شديد.
كل يوم يتدرب على خطة جديدة، وكل ليلة يكتب أفكارًا جديدة في دفتره.

كان لديه هدف واحد:

> "لن أذهب فقط لألعب… بل لأتعلّم، وأكتشف كيف يفكر الأطفال الآخرون!"



في الأسبوع التالي، سافر عمر إلى موسكو.
استقبله المدرب أندريه بابتسامة، وقال له:

> "أهلاً بك، يا بطل من الشرق!"



وهكذا، بدأ تحدٍّ جديد، ليس فقط أمام الخصوم… بل أمام نفسه.
♟️ الجزء السابع: رسالة من خارج البلاد… تحدٍّ جديد ينتظر عمر! مرت أسابيع بعد المقابلة التلفزيونية، وعمر أصبح معروفًا بين الأطفال في مدينته، بل وحتى في المدارس الأخرى. 📬 وفي أحد الأيام، دخل عمر إلى البيت فوجد ظرفًا كبيرًا على الطاولة، عليه طابع من دولة بعيدة: "روسيا". فتحه بحذر، وقرأ الرسالة بصوت عالٍ: > "عزيزي عمر، شاهدنا مباراتك الأخيرة وخطتك العبقرية. نحن نادي الشطرنج الدولي للأطفال في موسكو، ونرغب بدعوتك للمشاركة في بطولة عالمية تجمع أفضل الأطفال من 10 دول. نعتقد أن لديك عقلًا مميزًا… ونود أن نراك هنا. مع التحية، المدرب أندريه – روسيا" 😮 اتسعت عينا عمر من المفاجأة، وقال بحماس: > "بطولة عالمية؟! هل سأسافر؟ هل سألعب مع أبطال من العالم؟" 💼 بدأ والده بتحضير جواز السفر، وأمه جهزت حقيبته الصغيرة. لكن الأهم… عمر بدأ التدريب بتركيز شديد. كل يوم يتدرب على خطة جديدة، وكل ليلة يكتب أفكارًا جديدة في دفتره. 📘 كان لديه هدف واحد: > "لن أذهب فقط لألعب… بل لأتعلّم، وأكتشف كيف يفكر الأطفال الآخرون!" 🎯 في الأسبوع التالي، سافر عمر إلى موسكو. استقبله المدرب أندريه بابتسامة، وقال له: > "أهلاً بك، يا بطل من الشرق!" وهكذا، بدأ تحدٍّ جديد، ليس فقط أمام الخصوم… بل أمام نفسه.
Like
1
· 0 Commenti ·0 condivisioni ·85 Views ·0 Anteprima
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online