الجزء السادس: مقابلة تلفزيونية… عمر يُلهم الآخرين

بعد فوزه المدهش في البطولة بخطته الجديدة "خطة الظل"، بدأ اسم عمر يتردد في الصحف والمجلات.

وفي أحد الأيام، تلقى والده مكالمة من قناة تلفزيونية شهيرة لبرنامج الأطفال:

> "نودّ استضافة عمر في فقرة الأبطال الصغار! إنه يلهم الكثير من الأطفال."



عُمر شعر بالحماس، ووالداه شجعاه بلطف.
في اليوم التالي، ارتدى عمر قميصه الأبيض وربطة عنقه الصغيرة، وحمل رقعة الشطرنج الخشبية التي يحبها.

داخل الاستوديو، كانت الأضواء ساطعة، والمذيعة تبتسم وتقول:

> "معنا اليوم بطل شطرنج صغير عمره 7 سنوات فقط… عبقري الشطرنج: عمر!"



ابتسم عمر بخجل، وقال بهدوء:

> "أنا أحب الشطرنج لأنه يُعلّمني التفكير قبل أن أتحرك."



ثم عرض لهم واحدة من خططه المميزة على الرقعة.
المذيعة قالت بدهشة:

> "واو! لم أتوقع أن الجنود يمكن أن يصبحوا وزراء!"
ضحك عمر وقال:
"نعم، كل قطعة لها فرصة إذا وصلت للآخر… مثل كل طفل، يستطيع أن يصبح شيئًا كبيرًا إذا اجتهد."



في نهاية اللقاء، وجّه عمر رسالة لكل الأطفال:

> "إذا أحببت شيئًا، تعلّمه… حتى لو خسرت، لا تتوقف. في كل خسارة، هناك درس!"



وبعد عرض المقابلة، تلقى نادي الشطرنج طلبات كثيرة من أطفال يريدون أن يتعلّموا اللعبة… وقال بعضهم:

> "نريد أن نلعب مثل عمر!"
"نريد أن نخترع خططًا مثل خطة الظل!"



وهكذا، لم يكن عمر مجرد لاعب شطرنج…
بل أصبح مصدر إلهام للأطفال الآخرين، ليبدأوا رحلتهم مع التفكير، والصبر، والخيال.
♟️ الجزء السادس: مقابلة تلفزيونية… عمر يُلهم الآخرين بعد فوزه المدهش في البطولة بخطته الجديدة "خطة الظل"، بدأ اسم عمر يتردد في الصحف والمجلات. 📺 وفي أحد الأيام، تلقى والده مكالمة من قناة تلفزيونية شهيرة لبرنامج الأطفال: > "نودّ استضافة عمر في فقرة الأبطال الصغار! إنه يلهم الكثير من الأطفال." عُمر شعر بالحماس، ووالداه شجعاه بلطف. في اليوم التالي، ارتدى عمر قميصه الأبيض وربطة عنقه الصغيرة، وحمل رقعة الشطرنج الخشبية التي يحبها. 🎙️ داخل الاستوديو، كانت الأضواء ساطعة، والمذيعة تبتسم وتقول: > "معنا اليوم بطل شطرنج صغير عمره 7 سنوات فقط… عبقري الشطرنج: عمر!" ابتسم عمر بخجل، وقال بهدوء: > "أنا أحب الشطرنج لأنه يُعلّمني التفكير قبل أن أتحرك." ثم عرض لهم واحدة من خططه المميزة على الرقعة. المذيعة قالت بدهشة: > "واو! لم أتوقع أن الجنود يمكن أن يصبحوا وزراء!" ضحك عمر وقال: "نعم، كل قطعة لها فرصة إذا وصلت للآخر… مثل كل طفل، يستطيع أن يصبح شيئًا كبيرًا إذا اجتهد." 📣 في نهاية اللقاء، وجّه عمر رسالة لكل الأطفال: > "إذا أحببت شيئًا، تعلّمه… حتى لو خسرت، لا تتوقف. في كل خسارة، هناك درس!" 💡 وبعد عرض المقابلة، تلقى نادي الشطرنج طلبات كثيرة من أطفال يريدون أن يتعلّموا اللعبة… وقال بعضهم: > "نريد أن نلعب مثل عمر!" "نريد أن نخترع خططًا مثل خطة الظل!" 👦 وهكذا، لم يكن عمر مجرد لاعب شطرنج… بل أصبح مصدر إلهام للأطفال الآخرين، ليبدأوا رحلتهم مع التفكير، والصبر، والخيال.
Like
1
· 0 Kommentare ·0 Geteilt ·87 Ansichten ·0 Bewertungen
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online