في الجزء السادس من روايات "هاري بوتر"، سأل البروفيسور "سلاجهورن" "هيرمايني جرينجر" إن كان صانع الوصفات المعروف "هيكتور داغوارث جرينجر" قريبًا لها، وقد أجابت بأنها مولودة من العامة وغير مرتبطة بأي عائلة سحرية.
لكن في الحقيقة، قد يكون "هيكتور جرينجر" من أقربائها فعلاً، فقد رأينا في عدة أجزاء والديها يتجولان في حارة دياجون وهما قادران على رؤية كل شيء فيها، مما يؤكد أنهما يحملان بعض الدمـ ـاء السحرية؛ أي أن "هيرمايني" ليست من مواليد العامة، ولكن أسرتها قد تحمل جينات السكويب.
قد يكون لعائلة "جرينجر" تاريخٌ طويل من كونهم من السكويب لدرجة ضياع معرفتهم بالسحر؛ لذلك لم يعرفوا شيئًا عن هوجوورتس أو عن العالم السحري حتى وصلت بومة "هيرمايني" ومعها البروفيسور "ماكونجال". كما أن براعة "هيرمايني" في كل المواد السحرية وتفوقها فيها إن كان يدل على شيء فهو أنها تمتلك الفطرة السحرية التي لا تقدمها الكتب وإنما تورَّث من جيل إلى جيل.
لكن في الحقيقة، قد يكون "هيكتور جرينجر" من أقربائها فعلاً، فقد رأينا في عدة أجزاء والديها يتجولان في حارة دياجون وهما قادران على رؤية كل شيء فيها، مما يؤكد أنهما يحملان بعض الدمـ ـاء السحرية؛ أي أن "هيرمايني" ليست من مواليد العامة، ولكن أسرتها قد تحمل جينات السكويب.
قد يكون لعائلة "جرينجر" تاريخٌ طويل من كونهم من السكويب لدرجة ضياع معرفتهم بالسحر؛ لذلك لم يعرفوا شيئًا عن هوجوورتس أو عن العالم السحري حتى وصلت بومة "هيرمايني" ومعها البروفيسور "ماكونجال". كما أن براعة "هيرمايني" في كل المواد السحرية وتفوقها فيها إن كان يدل على شيء فهو أنها تمتلك الفطرة السحرية التي لا تقدمها الكتب وإنما تورَّث من جيل إلى جيل.
في الجزء السادس من روايات "هاري بوتر"، سأل البروفيسور "سلاجهورن" "هيرمايني جرينجر" إن كان صانع الوصفات المعروف "هيكتور داغوارث جرينجر" قريبًا لها، وقد أجابت بأنها مولودة من العامة وغير مرتبطة بأي عائلة سحرية.
لكن في الحقيقة، قد يكون "هيكتور جرينجر" من أقربائها فعلاً، فقد رأينا في عدة أجزاء والديها يتجولان في حارة دياجون وهما قادران على رؤية كل شيء فيها، مما يؤكد أنهما يحملان بعض الدمـ ـاء السحرية؛ أي أن "هيرمايني" ليست من مواليد العامة، ولكن أسرتها قد تحمل جينات السكويب.
قد يكون لعائلة "جرينجر" تاريخٌ طويل من كونهم من السكويب لدرجة ضياع معرفتهم بالسحر؛ لذلك لم يعرفوا شيئًا عن هوجوورتس أو عن العالم السحري حتى وصلت بومة "هيرمايني" ومعها البروفيسور "ماكونجال". كما أن براعة "هيرمايني" في كل المواد السحرية وتفوقها فيها إن كان يدل على شيء فهو أنها تمتلك الفطرة السحرية التي لا تقدمها الكتب وإنما تورَّث من جيل إلى جيل.
0 Commentarios
·0 Acciones
·622 Views
·0 Vista previa