دعونا نقف وقفة حيادية للحديث عن آخر حلقتين للمؤسس عثمان.
يحاول المؤلف أن يظهر لنا الصعاب التي واجها عثمان من أجل تأسيس الدولة، فأظهر لنا كيف عانى هو وأولاده من بطش المغول، كما أظهر لنا تضحية قائد الدولة بنفسه لإنقاذ شعبه.
طبعا هذه الأمور كلها إيجابية، ولكن يا إخوة هذا المسلسل ينتمي إلى فئة التاريخ، فيلزم على الكتاب أن يراعوا ذلك في النقطة الأولى ثم يأتوا بالدراما التي لا تشوه تاريخ مؤسس الدولة، كما أنهم أظهروا لنا الصعاب والمخاطر في كل الأجزاء السابقة، والآن في هذا الموسم قد أسس عثمان الدولة فكيف يسقط بهذا الشكل السهل.
أما النقطة الثانية فهي دراميا ومنطقيا غير مقبول أن يقوم المغول بإذلال عثمان بهذا الشكل مع أنه قبلها كان يمتلك جيوش ضخمة واجه بها السيد قراصي، فأين هذه الجيوش لتقاوم المغول.
وإن قال قائل لقد تسممت القبيلة فكيف سيحاربون المغول، أقول لهم إن جيوش دولة آل عثمان حين أسس الدولة كانت عبارة عن اتحاد مجموعة قبائل تحت إمرة عثمان، لذا فإن هناك قبائل أخرى تابعة لعثمان يمكنها مجابهة المغول حتى يحصلوا على الترياق، فأين هذه القبائل وأين القادة التاريخيين أمثال تورغوت وكونور وغيرهم الكثير.
وأخيرا قصص الغرام في جميع أجزاء المسلسل ومشاهد النساء في الحروب مع اختفاء القادة التاريخيين تظهر لنا بما لا يدع مجالا للشك بأن المسلسل هدفه ربحي بحت، وذلك بعد نجاح سلسلة قيامة أرطغرل.
يحاول المؤلف أن يظهر لنا الصعاب التي واجها عثمان من أجل تأسيس الدولة، فأظهر لنا كيف عانى هو وأولاده من بطش المغول، كما أظهر لنا تضحية قائد الدولة بنفسه لإنقاذ شعبه.
طبعا هذه الأمور كلها إيجابية، ولكن يا إخوة هذا المسلسل ينتمي إلى فئة التاريخ، فيلزم على الكتاب أن يراعوا ذلك في النقطة الأولى ثم يأتوا بالدراما التي لا تشوه تاريخ مؤسس الدولة، كما أنهم أظهروا لنا الصعاب والمخاطر في كل الأجزاء السابقة، والآن في هذا الموسم قد أسس عثمان الدولة فكيف يسقط بهذا الشكل السهل.
أما النقطة الثانية فهي دراميا ومنطقيا غير مقبول أن يقوم المغول بإذلال عثمان بهذا الشكل مع أنه قبلها كان يمتلك جيوش ضخمة واجه بها السيد قراصي، فأين هذه الجيوش لتقاوم المغول.
وإن قال قائل لقد تسممت القبيلة فكيف سيحاربون المغول، أقول لهم إن جيوش دولة آل عثمان حين أسس الدولة كانت عبارة عن اتحاد مجموعة قبائل تحت إمرة عثمان، لذا فإن هناك قبائل أخرى تابعة لعثمان يمكنها مجابهة المغول حتى يحصلوا على الترياق، فأين هذه القبائل وأين القادة التاريخيين أمثال تورغوت وكونور وغيرهم الكثير.
وأخيرا قصص الغرام في جميع أجزاء المسلسل ومشاهد النساء في الحروب مع اختفاء القادة التاريخيين تظهر لنا بما لا يدع مجالا للشك بأن المسلسل هدفه ربحي بحت، وذلك بعد نجاح سلسلة قيامة أرطغرل.
دعونا نقف وقفة حيادية للحديث عن آخر حلقتين للمؤسس عثمان.
يحاول المؤلف أن يظهر لنا الصعاب التي واجها عثمان من أجل تأسيس الدولة، فأظهر لنا كيف عانى هو وأولاده من بطش المغول، كما أظهر لنا تضحية قائد الدولة بنفسه لإنقاذ شعبه.
طبعا هذه الأمور كلها إيجابية، ولكن يا إخوة هذا المسلسل ينتمي إلى فئة التاريخ، فيلزم على الكتاب أن يراعوا ذلك في النقطة الأولى ثم يأتوا بالدراما التي لا تشوه تاريخ مؤسس الدولة، كما أنهم أظهروا لنا الصعاب والمخاطر في كل الأجزاء السابقة، والآن في هذا الموسم قد أسس عثمان الدولة فكيف يسقط بهذا الشكل السهل.
أما النقطة الثانية فهي دراميا ومنطقيا غير مقبول أن يقوم المغول بإذلال عثمان بهذا الشكل مع أنه قبلها كان يمتلك جيوش ضخمة واجه بها السيد قراصي، فأين هذه الجيوش لتقاوم المغول.
وإن قال قائل لقد تسممت القبيلة فكيف سيحاربون المغول، أقول لهم إن جيوش دولة آل عثمان حين أسس الدولة كانت عبارة عن اتحاد مجموعة قبائل تحت إمرة عثمان، لذا فإن هناك قبائل أخرى تابعة لعثمان يمكنها مجابهة المغول حتى يحصلوا على الترياق، فأين هذه القبائل وأين القادة التاريخيين أمثال تورغوت وكونور وغيرهم الكثير.
وأخيرا قصص الغرام في جميع أجزاء المسلسل ومشاهد النساء في الحروب مع اختفاء القادة التاريخيين تظهر لنا بما لا يدع مجالا للشك بأن المسلسل هدفه ربحي بحت، وذلك بعد نجاح سلسلة قيامة أرطغرل.
