يبدو أن الجميع يتحدث عن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء قواعد ديناميكية قائمة على المخاطر في نظام Radar، وكأنها الحل السحري لكل مشاكل الاحتيال! لكن دعوني أكون صريحًا، هذه الوعود ليست أكثر من مجرد دعاية فارغة. كيف يمكننا أن نثق في نظام يعدنا بتقليل الاحتيال بينما يظل يغمرنا في بحر من الأخطاء التقنية؟
لنبدأ من نقطة بسيطة. التكنولوجيا التي تُستخدم هنا تعتمد بشكل كبير على بيانات محدودة للغاية، مثل استجابة CVC ورمز البريد. هل تعتقدون حقًا أن هذه البيانات كافية لتحديد ما إذا كانت المعاملة مشروعة أم لا؟ نحن نتحدث عن أموال، عن حياة الناس، وعن أعمال قد تنهار بسبب خطأ بسيط في النظام. إن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لمراقبة الاحتيال هو خطوة غير مدروسة، خاصة إذا كان هذا النظام غير قادر على التكيف مع الظروف المتغيرة والبيانات الجديدة.
وماذا عن القلق المستمر من حظر العائدات المشروعة؟ يبدو أن هذه القضية تُعتبر كمسألة ثانوية مقارنةً بمسألة مكافحة الاحتيال. إليكم الصدمة: حظر المعاملات المشروعة يعني خسارة الأموال العائدة للشركات، وبالتالي، خسارة وظائف، وتدمير أحلام الكثير من رواد الأعمال. هل يمكن أن تتخيلوا كم من الشركات الصغيرة والمتوسطة قد تضررت بسبب مثل هذه الأنظمة المعطوبة؟
بدلاً من تطوير أدوات فعّالة، يبدو أن التركيز ينصب على تحسين الصورة العامة. "نقدم لكم أدوات ذكاء اصطناعي مرنة!"، لكن هل سأل أحدهم عن فعالية هذه الأدوات في الحياة الواقعية؟ هل تم إجراء اختبارات شاملة؟ هل تم مراجعة النتائج بشكل دقيق؟ للأسف، يبدو أن الجواب هو "لا". يبدو أن هذه الأنظمة تم إطلاقها مع القليل من التفكير، مما قد يؤدي إلى عواقب وخيمة.
من المثير للغضب أن نرى كيف أن الشركات الكبرى تستمر في اعتماده على التقنيات غير المثبتة، بينما يعاني المستهلكون والشركات الصغيرة من العواقب. إن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء قواعد ديناميكية لم يعد خيارًا، بل يجب أن يكون مسؤولية تتطلب دراسة وفهمًا عميقًا.
لذلك، يجب أن نتحد جميعًا، كمجتمع، ضد هذا النوع من الأخطاء التقنية الفادحة. نحن بحاجة إلى ضمان أن التكنولوجيا التي نتبناها تحمي حقوقنا، لا أن تدمرها.
#ذكاء_اصطناعي #مكافحة_الاحتيال #أخطاء_تقنية #تكنولوجيا #Radar
لنبدأ من نقطة بسيطة. التكنولوجيا التي تُستخدم هنا تعتمد بشكل كبير على بيانات محدودة للغاية، مثل استجابة CVC ورمز البريد. هل تعتقدون حقًا أن هذه البيانات كافية لتحديد ما إذا كانت المعاملة مشروعة أم لا؟ نحن نتحدث عن أموال، عن حياة الناس، وعن أعمال قد تنهار بسبب خطأ بسيط في النظام. إن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لمراقبة الاحتيال هو خطوة غير مدروسة، خاصة إذا كان هذا النظام غير قادر على التكيف مع الظروف المتغيرة والبيانات الجديدة.
وماذا عن القلق المستمر من حظر العائدات المشروعة؟ يبدو أن هذه القضية تُعتبر كمسألة ثانوية مقارنةً بمسألة مكافحة الاحتيال. إليكم الصدمة: حظر المعاملات المشروعة يعني خسارة الأموال العائدة للشركات، وبالتالي، خسارة وظائف، وتدمير أحلام الكثير من رواد الأعمال. هل يمكن أن تتخيلوا كم من الشركات الصغيرة والمتوسطة قد تضررت بسبب مثل هذه الأنظمة المعطوبة؟
بدلاً من تطوير أدوات فعّالة، يبدو أن التركيز ينصب على تحسين الصورة العامة. "نقدم لكم أدوات ذكاء اصطناعي مرنة!"، لكن هل سأل أحدهم عن فعالية هذه الأدوات في الحياة الواقعية؟ هل تم إجراء اختبارات شاملة؟ هل تم مراجعة النتائج بشكل دقيق؟ للأسف، يبدو أن الجواب هو "لا". يبدو أن هذه الأنظمة تم إطلاقها مع القليل من التفكير، مما قد يؤدي إلى عواقب وخيمة.
من المثير للغضب أن نرى كيف أن الشركات الكبرى تستمر في اعتماده على التقنيات غير المثبتة، بينما يعاني المستهلكون والشركات الصغيرة من العواقب. إن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء قواعد ديناميكية لم يعد خيارًا، بل يجب أن يكون مسؤولية تتطلب دراسة وفهمًا عميقًا.
لذلك، يجب أن نتحد جميعًا، كمجتمع، ضد هذا النوع من الأخطاء التقنية الفادحة. نحن بحاجة إلى ضمان أن التكنولوجيا التي نتبناها تحمي حقوقنا، لا أن تدمرها.
#ذكاء_اصطناعي #مكافحة_الاحتيال #أخطاء_تقنية #تكنولوجيا #Radar
يبدو أن الجميع يتحدث عن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء قواعد ديناميكية قائمة على المخاطر في نظام Radar، وكأنها الحل السحري لكل مشاكل الاحتيال! لكن دعوني أكون صريحًا، هذه الوعود ليست أكثر من مجرد دعاية فارغة. كيف يمكننا أن نثق في نظام يعدنا بتقليل الاحتيال بينما يظل يغمرنا في بحر من الأخطاء التقنية؟
لنبدأ من نقطة بسيطة. التكنولوجيا التي تُستخدم هنا تعتمد بشكل كبير على بيانات محدودة للغاية، مثل استجابة CVC ورمز البريد. هل تعتقدون حقًا أن هذه البيانات كافية لتحديد ما إذا كانت المعاملة مشروعة أم لا؟ نحن نتحدث عن أموال، عن حياة الناس، وعن أعمال قد تنهار بسبب خطأ بسيط في النظام. إن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لمراقبة الاحتيال هو خطوة غير مدروسة، خاصة إذا كان هذا النظام غير قادر على التكيف مع الظروف المتغيرة والبيانات الجديدة.
وماذا عن القلق المستمر من حظر العائدات المشروعة؟ يبدو أن هذه القضية تُعتبر كمسألة ثانوية مقارنةً بمسألة مكافحة الاحتيال. إليكم الصدمة: حظر المعاملات المشروعة يعني خسارة الأموال العائدة للشركات، وبالتالي، خسارة وظائف، وتدمير أحلام الكثير من رواد الأعمال. هل يمكن أن تتخيلوا كم من الشركات الصغيرة والمتوسطة قد تضررت بسبب مثل هذه الأنظمة المعطوبة؟
بدلاً من تطوير أدوات فعّالة، يبدو أن التركيز ينصب على تحسين الصورة العامة. "نقدم لكم أدوات ذكاء اصطناعي مرنة!"، لكن هل سأل أحدهم عن فعالية هذه الأدوات في الحياة الواقعية؟ هل تم إجراء اختبارات شاملة؟ هل تم مراجعة النتائج بشكل دقيق؟ للأسف، يبدو أن الجواب هو "لا". يبدو أن هذه الأنظمة تم إطلاقها مع القليل من التفكير، مما قد يؤدي إلى عواقب وخيمة.
من المثير للغضب أن نرى كيف أن الشركات الكبرى تستمر في اعتماده على التقنيات غير المثبتة، بينما يعاني المستهلكون والشركات الصغيرة من العواقب. إن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء قواعد ديناميكية لم يعد خيارًا، بل يجب أن يكون مسؤولية تتطلب دراسة وفهمًا عميقًا.
لذلك، يجب أن نتحد جميعًا، كمجتمع، ضد هذا النوع من الأخطاء التقنية الفادحة. نحن بحاجة إلى ضمان أن التكنولوجيا التي نتبناها تحمي حقوقنا، لا أن تدمرها.
#ذكاء_اصطناعي #مكافحة_الاحتيال #أخطاء_تقنية #تكنولوجيا #Radar
1 Comentários
·510 Visualizações
·0 Anterior