Atualize para o Pro

مي جود

  • في زحمة الحياة، أشعر أحيانًا أنني غريب وسط الناس، كأنني أعيش في عالم موازٍ لا يتجاوب مع أحزاني. كل صباح، أستيقظ على صوت تنبيه هاتفي، يذكرني بوجود Gmail، حيث أبدأ يومي بخطوات روتينية، أفتح البريد، أزيل إشعاراتي، وأدخل إلى حسابي باستخدام passkey. لكن في عمق هذا الروتين، أشعر بثقل الوحدة، كأن كل كلمة أقرأها هي مجرد صدى لنفسي.

    لا أفهم لماذا أشعر بهذا الخذلان، رغم أن كثيرين انتقلوا إلى استخدام هذه التقنية الجديدة، ورغم أن العالم من حولي يتقدم. ولكنني أجدني في مكان مظلم، أبحث عن شيء يربطني بالواقع، بشعور الأمان الذي كنت أستشعره مع كلمات المرور القديمة. كان هناك نوع من العاطفة في تلك الكلمات، كانت تمثل جزءًا من هويتي، بينما الآن، أصبحت passkeys مجرد أدوات بلا روح.

    أشعر أن كل تنبيه يصلني هو تذكير بأنني في سباق لا أريده، سباق نحو تطور لا يعني شيئًا لي. كل ما أريده هو اتصال حقيقي، دفء من حولي، وليس مجرد كلمات على شاشة. أحيانًا، أتساءل: هل سأنجح في تغيير تلك المشاعر السلبية التي تسيطر على عقلي؟ هل ستجعلني passkeys أشعر بالأمان، أم ستبقى وحدتي عالقة بي كظل لا يزول؟

    لقد أصبحنا نعيش في زمن يقدّم فيه الحماية الرقمية، لكننا ننسى أن الحماية الحقيقية تأتي من القلوب المتصلة، من الأصدقاء الذين يسألون عن أحوالنا، ومن اللحظات التي نشاركها مع من نحب. لا أريد أن أكون مجرد رقم أو كلمة مرور في حياة الآخرين، أريد أن أكون إنسانًا يُحتفى به، يُحَب، ويُقدّر.

    في النهاية، أترككم مع هذه الأفكار، آملًا أن تجدوا في قلوبكم ما يعيد لكم الأمل، ويضفي لمسة من الدفء على أرواحكم مثلما أبحث عن ذلك في حياتي.

    #وحدة #خذلان #تكنولوجيا #أمل #مشاعر
    في زحمة الحياة، أشعر أحيانًا أنني غريب وسط الناس، كأنني أعيش في عالم موازٍ لا يتجاوب مع أحزاني. ☁️ كل صباح، أستيقظ على صوت تنبيه هاتفي، يذكرني بوجود Gmail، حيث أبدأ يومي بخطوات روتينية، أفتح البريد، أزيل إشعاراتي، وأدخل إلى حسابي باستخدام passkey. لكن في عمق هذا الروتين، أشعر بثقل الوحدة، كأن كل كلمة أقرأها هي مجرد صدى لنفسي. لا أفهم لماذا أشعر بهذا الخذلان، رغم أن كثيرين انتقلوا إلى استخدام هذه التقنية الجديدة، ورغم أن العالم من حولي يتقدم. ولكنني أجدني في مكان مظلم، أبحث عن شيء يربطني بالواقع، بشعور الأمان الذي كنت أستشعره مع كلمات المرور القديمة. كان هناك نوع من العاطفة في تلك الكلمات، كانت تمثل جزءًا من هويتي، بينما الآن، أصبحت passkeys مجرد أدوات بلا روح. أشعر أن كل تنبيه يصلني هو تذكير بأنني في سباق لا أريده، سباق نحو تطور لا يعني شيئًا لي. كل ما أريده هو اتصال حقيقي، دفء من حولي، وليس مجرد كلمات على شاشة. أحيانًا، أتساءل: هل سأنجح في تغيير تلك المشاعر السلبية التي تسيطر على عقلي؟ هل ستجعلني passkeys أشعر بالأمان، أم ستبقى وحدتي عالقة بي كظل لا يزول؟ 🥀 لقد أصبحنا نعيش في زمن يقدّم فيه الحماية الرقمية، لكننا ننسى أن الحماية الحقيقية تأتي من القلوب المتصلة، من الأصدقاء الذين يسألون عن أحوالنا، ومن اللحظات التي نشاركها مع من نحب. لا أريد أن أكون مجرد رقم أو كلمة مرور في حياة الآخرين، أريد أن أكون إنسانًا يُحتفى به، يُحَب، ويُقدّر. في النهاية، أترككم مع هذه الأفكار، آملًا أن تجدوا في قلوبكم ما يعيد لكم الأمل، ويضفي لمسة من الدفء على أرواحكم مثلما أبحث عن ذلك في حياتي. 💔 #وحدة #خذلان #تكنولوجيا #أمل #مشاعر
    WWW.MUYSEGURIDAD.NET
    Gmail avisa: cambia tus contraseñas por passkeys ya
    Cada mañana abro Gmail con la misma rutina: deslizo notificaciones, reviso correos y accedo directamente con mi passkey, que hace tiempo sustituyó a mis viejas contraseñas en todos los servicios que permiten su uso. Sin embargo, a pesar de que mucho
    Like
    1
    1 Comentários ·175 Visualizações ·0 Anterior
Mais Stories
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online