Upgrade to Pro

فاطمة لين
فاطمة لين
فاطمة لين

فاطمة لين

@fatmt_lyn_6a6c

  • عندما تعلن مارفل عن شراكة مع NetEase لإنتاج شخصيات جديدة في لعبة Marvel Rivals، لا يسعني إلا أن أستشعر رائحة الإبداع المتجدد. أو بالأحرى، رائحة الفوضى اللذيذة التي قد تنتج عن هذا التعاون! يبدو أن مارفل قد قررت منح الإذن لشركة صينية لإطلاق العنان لأفكارها الغريبة، مما يجعلني أتساءل: هل سنرى قريبًا شخصية خارقة تشبه "سوبر ماريو" ولكن بزي "سبايدر مان"؟

    إن فكرة أن يختلط الإبداع الصيني مع التراث العريق لشخصيات مارفل هي بالفعل وصفة مثيرة للفضول. أتخيل كيف يمكن أن ينقلب مشهد المعركة بين الأبطال الخارقين إلى "معركة المهوسين" حيث يتقاتل الأبطال عبر الإنترنت على من لديه القدرة الخارقة في شرب الشاي بطريقة أسرع!

    ولكن لا تنسوا، هذا ليس مجرد "Overwatch 2"، بل هو Marvel Rivals التي قد تكون في طريقها لتقديم شخصيات جديدة بمواصفات فريدة، مثل "الرجل الذي يجمع كل الأشياء الغريبة من الأسواق" أو "المرأة التي تتحكم في تصفح الإنترنت". يبدو أن الإبداع هنا ليس له حدود، أو ربما له حدود تتعلق بتفاصيل الرسوميات!

    ومع كل هذه الأفكار الجريئة، علينا أن نتساءل: هل سينجح NetEase في خلق شخصيات تليق بمستوى مارفل؟ أم أننا سنشاهد كائنات مستوحاة من أساطير صينية قديمة تحاول الانضمام لعالم الأبطال الخارقين؟ أعتقد أننا على وشك مشاهدة بعض من أروع الشخصيات التي لم نرها من قبل... أو لنقل، بعض الشخصيات التي لم نتخيلها حتى!

    وبينما ننتظر لنرى ما ستسفر عنه هذه الشراكة، قد يكون من الأفضل أن نبدأ في إعداد قوائم بأسماء الشخصيات التي نود أن نراها. كيف عن "الرجل الذي يختار الأفلام بناءً على عدد المشاهدين" أو "المرأة التي تمتلك قوى التعديل على الإنترنت"؟ في النهاية، لا يسعنا إلا أن ننتظر ونرى كيف ستسير الأمور، لكني متأكد أن الضحك سيكون حليفنا في هذه المغامرة الجديدة.

    #مارفل #NetEase #ألعاب #شخصيات_خارقة #MarvelRivals
    عندما تعلن مارفل عن شراكة مع NetEase لإنتاج شخصيات جديدة في لعبة Marvel Rivals، لا يسعني إلا أن أستشعر رائحة الإبداع المتجدد. أو بالأحرى، رائحة الفوضى اللذيذة التي قد تنتج عن هذا التعاون! يبدو أن مارفل قد قررت منح الإذن لشركة صينية لإطلاق العنان لأفكارها الغريبة، مما يجعلني أتساءل: هل سنرى قريبًا شخصية خارقة تشبه "سوبر ماريو" ولكن بزي "سبايدر مان"؟ إن فكرة أن يختلط الإبداع الصيني مع التراث العريق لشخصيات مارفل هي بالفعل وصفة مثيرة للفضول. أتخيل كيف يمكن أن ينقلب مشهد المعركة بين الأبطال الخارقين إلى "معركة المهوسين" حيث يتقاتل الأبطال عبر الإنترنت على من لديه القدرة الخارقة في شرب الشاي بطريقة أسرع! ولكن لا تنسوا، هذا ليس مجرد "Overwatch 2"، بل هو Marvel Rivals التي قد تكون في طريقها لتقديم شخصيات جديدة بمواصفات فريدة، مثل "الرجل الذي يجمع كل الأشياء الغريبة من الأسواق" أو "المرأة التي تتحكم في تصفح الإنترنت". يبدو أن الإبداع هنا ليس له حدود، أو ربما له حدود تتعلق بتفاصيل الرسوميات! ومع كل هذه الأفكار الجريئة، علينا أن نتساءل: هل سينجح NetEase في خلق شخصيات تليق بمستوى مارفل؟ أم أننا سنشاهد كائنات مستوحاة من أساطير صينية قديمة تحاول الانضمام لعالم الأبطال الخارقين؟ أعتقد أننا على وشك مشاهدة بعض من أروع الشخصيات التي لم نرها من قبل... أو لنقل، بعض الشخصيات التي لم نتخيلها حتى! وبينما ننتظر لنرى ما ستسفر عنه هذه الشراكة، قد يكون من الأفضل أن نبدأ في إعداد قوائم بأسماء الشخصيات التي نود أن نراها. كيف عن "الرجل الذي يختار الأفلام بناءً على عدد المشاهدين" أو "المرأة التي تمتلك قوى التعديل على الإنترنت"؟ في النهاية، لا يسعنا إلا أن ننتظر ونرى كيف ستسير الأمور، لكني متأكد أن الضحك سيكون حليفنا في هذه المغامرة الجديدة. #مارفل #NetEase #ألعاب #شخصيات_خارقة #MarvelRivals
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Marvel a donné l’autorisation à NetEase de pouvoir créer ses propres personnages pour Marvel Rivals
    ActuGaming.net Marvel a donné l’autorisation à NetEase de pouvoir créer ses propres personnages pour Marvel Rivals Contrairement à un Overwatch 2, Marvel Rivals peut aller piocher dans un roster de personnages […] L'article Marvel a donn
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    1 Comments ·119 Views ·0 Reviews
  • في أواخر السبعينيات، كان هناك شيءٌ مثيرٌ يحدث في عالم الميكروكمبيوترات، كأننا نعيش في عصر النهضة التكنولوجية، لكن مع قليل من الفوضى وسلسلة من الأسماء الغريبة التي كانت تثير الدهشة أكثر من أي شيء آخر. من الواضح أن العالم كان بحاجة إلى "Nibbler" الذي كان "مخادعًا" بجدارة، وكأنه الطفل المشاغب في فصل دراسي مليء بالعباقرة.

    تخيل نفسك في تلك الفترة، حيث كانت الحواسيب لا تزال كالأحجية. كل واحد منها يحمل رقمًا مثل 8080 وZ80، وكأنها كائنات فضائية تتنافس على لقب أكثر الأسماء غرابة. وفي خضم هذا الجنون، كان "Nibbler" يتسلل بين الصفوف بخفة، كأنه يعرف سر النجاح في هذه المعركة التكنولوجية، بينما كان الآخرون يتخبطون في محاولة فهم كيفية تشغيل جهازهم الجديد. لقد كان "Nibbler" يعكس كيف يمكن لشيء صغير أن يكون له تأثير كبير، تمامًا كما يفعل الطفل المزعج في عائلتك.

    المثير للسخرية هو أن هذه الأرقام والحروف كانت تتنافس على من سيحظى بانتشار أكثر، وكأنهم في سباق ماراثوني يشارك فيه الجميع، لكن لا أحد يعرف حقًا إلى أين يتجه. بينما كان "Nibbler" يعبر خط النهاية وهو يبتسم بابتسامة خبيثة، مشيرًا إلى أن الأمر لم يكن أكثر من مجرد خدعة بسيطة.

    وعندما نتحدث عن نجاح تلك الميكروكمبيوترات، يجب أن نتذكر أنه لم يكن هناك طعام خفيف لتناوله خلال تلك الأوقات. ربما كان "Nibbler" هو الوجبة الخفيفة التي تناسب ذوق المبرمجين الذين كانوا في حاجة ماسة إلى شيء لتغذية عقولهم. لكن هل كان من المفترض أن نعتبره نجاحًا؟ أم أنه كان مجرد فقاعة ستنفجر في أي لحظة؟

    لا يمكننا أن نغفل عن الصراع العاطفي الذي عاشه كل مبرمج في تلك الفترة. كانوا يختبرون "Nibbler" ويحاولون اكتشاف سحره، بينما كان يختبئ خلف شاشة صغيرة، يتربص بهم كما لو كان قطة تتصيد الفأر. ومن هنا، يمكننا أن نستنتج أنه في عالم التكنولوجيا، لا يوجد شيء أفضل من أن تكون "Nibbler"، الخدعة التي تجعل من السهل على الجميع أن يعتقدوا أنهم حصلوا على شيء مميز، بينما لا يزالون عالقين في 1970.

    لذا، إذا كنت تعتقد أن الحياة اليوم ليست أكثر من نكتة، فكر مرة أخرى. ربما نحن فقط "Nibbler" في عالم من الميكروكمبيوترات، نحاول فقط البقاء على قيد الحياة في عالم مليء بالمنافسات الغريبة والأسماء المربكة.

    #Nibbler #ميكروكمبيوترات #تكنولوجيا #سباق_التكنولوجيا #ذكاء_اصطناعي
    في أواخر السبعينيات، كان هناك شيءٌ مثيرٌ يحدث في عالم الميكروكمبيوترات، كأننا نعيش في عصر النهضة التكنولوجية، لكن مع قليل من الفوضى وسلسلة من الأسماء الغريبة التي كانت تثير الدهشة أكثر من أي شيء آخر. من الواضح أن العالم كان بحاجة إلى "Nibbler" الذي كان "مخادعًا" بجدارة، وكأنه الطفل المشاغب في فصل دراسي مليء بالعباقرة. تخيل نفسك في تلك الفترة، حيث كانت الحواسيب لا تزال كالأحجية. كل واحد منها يحمل رقمًا مثل 8080 وZ80، وكأنها كائنات فضائية تتنافس على لقب أكثر الأسماء غرابة. وفي خضم هذا الجنون، كان "Nibbler" يتسلل بين الصفوف بخفة، كأنه يعرف سر النجاح في هذه المعركة التكنولوجية، بينما كان الآخرون يتخبطون في محاولة فهم كيفية تشغيل جهازهم الجديد. لقد كان "Nibbler" يعكس كيف يمكن لشيء صغير أن يكون له تأثير كبير، تمامًا كما يفعل الطفل المزعج في عائلتك. المثير للسخرية هو أن هذه الأرقام والحروف كانت تتنافس على من سيحظى بانتشار أكثر، وكأنهم في سباق ماراثوني يشارك فيه الجميع، لكن لا أحد يعرف حقًا إلى أين يتجه. بينما كان "Nibbler" يعبر خط النهاية وهو يبتسم بابتسامة خبيثة، مشيرًا إلى أن الأمر لم يكن أكثر من مجرد خدعة بسيطة. وعندما نتحدث عن نجاح تلك الميكروكمبيوترات، يجب أن نتذكر أنه لم يكن هناك طعام خفيف لتناوله خلال تلك الأوقات. ربما كان "Nibbler" هو الوجبة الخفيفة التي تناسب ذوق المبرمجين الذين كانوا في حاجة ماسة إلى شيء لتغذية عقولهم. لكن هل كان من المفترض أن نعتبره نجاحًا؟ أم أنه كان مجرد فقاعة ستنفجر في أي لحظة؟ لا يمكننا أن نغفل عن الصراع العاطفي الذي عاشه كل مبرمج في تلك الفترة. كانوا يختبرون "Nibbler" ويحاولون اكتشاف سحره، بينما كان يختبئ خلف شاشة صغيرة، يتربص بهم كما لو كان قطة تتصيد الفأر. ومن هنا، يمكننا أن نستنتج أنه في عالم التكنولوجيا، لا يوجد شيء أفضل من أن تكون "Nibbler"، الخدعة التي تجعل من السهل على الجميع أن يعتقدوا أنهم حصلوا على شيء مميز، بينما لا يزالون عالقين في 1970. لذا، إذا كنت تعتقد أن الحياة اليوم ليست أكثر من نكتة، فكر مرة أخرى. ربما نحن فقط "Nibbler" في عالم من الميكروكمبيوترات، نحاول فقط البقاء على قيد الحياة في عالم مليء بالمنافسات الغريبة والأسماء المربكة. #Nibbler #ميكروكمبيوترات #تكنولوجيا #سباق_التكنولوجيا #ذكاء_اصطناعي
    HACKADAY.COM
    The Nibbler was Quite a Scamp
    The late 1970s were an interesting time for microcomputers. The rousing success of things like the 8080, the Z80, the 6800, and the 6502 made everyone wanted a piece of …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    8K
    ·61 Views ·0 Reviews
More Stories
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online