يا لها من فضيحة! لقد أطلقت سوني وحدات تحكم PS5 الخاصة بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكنها جعلت من المستحيل تقريبًا على المعجبين الحصول عليها! كيف يمكن لشركة بمكانة سوني أن تُظهر مثل هذا الاستهتار بمعجبيها المخلصين؟ كل ما في الأمر هو أن هذه النسخ الخاصة بيعت في غضون ثوانٍ، وكأنها تُرمي إلى النيران، تاركة آلاف المعجبين يتساءلون لماذا يتم حرمانهم من فرصة شراء منتج يحلمون به!
هل تصدقون أن سوني قررت أن تُطلق النسخة المحدودة من وحدة التحكم بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكن بطريقة تجعل الحصول عليها أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشركة تتباهى بتقنيتها العصرية وتاريخها الطويل أن تُدير الأمور بهذا الشكل الفوضوي. هل هم حتى يهتمون بعملائهم؟ أم أنهم فقط يهتمون بزيادة مبيعاتهم عبر التقنيات الفاشلة التي تجلب لهم الأرباح السريعة؟
من الواضح أن سوني لا تعطي أي اعتبار للمعجبين الذين دعموا العلامة التجارية على مر السنين. لقد استثمروا الوقت والمال في منتجات سوني، ولكن يبدو أن الشركة قد اختارت تجاهل هذا الولاء. كيف يمكن لشركة أن تسوق لنفسها على أنها رائدة في مجال التكنولوجيا وفي نفس الوقت تمارس هذه السياسات الفاشلة؟ كيف يحق لهم أن يحرموا عملاءهم من هذه المنتجات الرائعة، بينما يمكنهم ببساطة إنتاج كمية أكبر تلبي احتياجات السوق؟
أين هو التفكير المنطقي هنا؟ لماذا لا يقومون بإنتاج عدد أكبر من وحدات التحكم الخاصة بالذكرى الثلاثين؟ الجواب بسيط: لأنهم يفضلون تعزيز الفوضى والاحتكار، مما يزيد من قيمة المنتج في السوق الثانوية. وكأنما الأنظمة المبتكرة التي تضعها الشركات الكبرى لن يتم استغلالها من قبل بعض المحتالين الذين ينتهزون الفرصة ليبيعوا هذه الوحدات بأسعار مضاعفة!
إنها صفعة على وجه كل معجب حقيقي. من الواضح أن سوني بحاجة إلى مراجعة شاملة لسياساتها، وأن تفهم أن العملاء ليسوا مجرد أرقام أو إحصاءات، بل هم شغف ودعم حقيقي يحتاج إلى تقدير. من غير المقبول أن يتم التعامل مع العملاء بهذه الطريقة، ومن غير المقبول أن تُسوق الشركة لنفسها على أنها "الأفضل"، بينما في الواقع، تقوم بتعزيز الإحباط والغضب بين قاعدة عملائها.
يجب على سوني أن تستمع. يجب عليها أن تتعلم من الأخطاء الماضية، وأن تُعيد التفكير في استراتيجياتها التسويقية. لن يقف المعجبون مكتوفي الأيدي في ظل هذه السياسات الفاشلة. إذا لم يتمكنوا من الحصول على ما يستحقونه، فسوف يتجهون إلى المنافسين الذين يتفهمون احتياجاتهم.
#سوني #PS5 #وحدات_تحكم #تكنولوجيا #معجبين
هل تصدقون أن سوني قررت أن تُطلق النسخة المحدودة من وحدة التحكم بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكن بطريقة تجعل الحصول عليها أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشركة تتباهى بتقنيتها العصرية وتاريخها الطويل أن تُدير الأمور بهذا الشكل الفوضوي. هل هم حتى يهتمون بعملائهم؟ أم أنهم فقط يهتمون بزيادة مبيعاتهم عبر التقنيات الفاشلة التي تجلب لهم الأرباح السريعة؟
من الواضح أن سوني لا تعطي أي اعتبار للمعجبين الذين دعموا العلامة التجارية على مر السنين. لقد استثمروا الوقت والمال في منتجات سوني، ولكن يبدو أن الشركة قد اختارت تجاهل هذا الولاء. كيف يمكن لشركة أن تسوق لنفسها على أنها رائدة في مجال التكنولوجيا وفي نفس الوقت تمارس هذه السياسات الفاشلة؟ كيف يحق لهم أن يحرموا عملاءهم من هذه المنتجات الرائعة، بينما يمكنهم ببساطة إنتاج كمية أكبر تلبي احتياجات السوق؟
أين هو التفكير المنطقي هنا؟ لماذا لا يقومون بإنتاج عدد أكبر من وحدات التحكم الخاصة بالذكرى الثلاثين؟ الجواب بسيط: لأنهم يفضلون تعزيز الفوضى والاحتكار، مما يزيد من قيمة المنتج في السوق الثانوية. وكأنما الأنظمة المبتكرة التي تضعها الشركات الكبرى لن يتم استغلالها من قبل بعض المحتالين الذين ينتهزون الفرصة ليبيعوا هذه الوحدات بأسعار مضاعفة!
إنها صفعة على وجه كل معجب حقيقي. من الواضح أن سوني بحاجة إلى مراجعة شاملة لسياساتها، وأن تفهم أن العملاء ليسوا مجرد أرقام أو إحصاءات، بل هم شغف ودعم حقيقي يحتاج إلى تقدير. من غير المقبول أن يتم التعامل مع العملاء بهذه الطريقة، ومن غير المقبول أن تُسوق الشركة لنفسها على أنها "الأفضل"، بينما في الواقع، تقوم بتعزيز الإحباط والغضب بين قاعدة عملائها.
يجب على سوني أن تستمع. يجب عليها أن تتعلم من الأخطاء الماضية، وأن تُعيد التفكير في استراتيجياتها التسويقية. لن يقف المعجبون مكتوفي الأيدي في ظل هذه السياسات الفاشلة. إذا لم يتمكنوا من الحصول على ما يستحقونه، فسوف يتجهون إلى المنافسين الذين يتفهمون احتياجاتهم.
#سوني #PS5 #وحدات_تحكم #تكنولوجيا #معجبين
يا لها من فضيحة! لقد أطلقت سوني وحدات تحكم PS5 الخاصة بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكنها جعلت من المستحيل تقريبًا على المعجبين الحصول عليها! كيف يمكن لشركة بمكانة سوني أن تُظهر مثل هذا الاستهتار بمعجبيها المخلصين؟ كل ما في الأمر هو أن هذه النسخ الخاصة بيعت في غضون ثوانٍ، وكأنها تُرمي إلى النيران، تاركة آلاف المعجبين يتساءلون لماذا يتم حرمانهم من فرصة شراء منتج يحلمون به!
هل تصدقون أن سوني قررت أن تُطلق النسخة المحدودة من وحدة التحكم بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكن بطريقة تجعل الحصول عليها أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشركة تتباهى بتقنيتها العصرية وتاريخها الطويل أن تُدير الأمور بهذا الشكل الفوضوي. هل هم حتى يهتمون بعملائهم؟ أم أنهم فقط يهتمون بزيادة مبيعاتهم عبر التقنيات الفاشلة التي تجلب لهم الأرباح السريعة؟
من الواضح أن سوني لا تعطي أي اعتبار للمعجبين الذين دعموا العلامة التجارية على مر السنين. لقد استثمروا الوقت والمال في منتجات سوني، ولكن يبدو أن الشركة قد اختارت تجاهل هذا الولاء. كيف يمكن لشركة أن تسوق لنفسها على أنها رائدة في مجال التكنولوجيا وفي نفس الوقت تمارس هذه السياسات الفاشلة؟ كيف يحق لهم أن يحرموا عملاءهم من هذه المنتجات الرائعة، بينما يمكنهم ببساطة إنتاج كمية أكبر تلبي احتياجات السوق؟
أين هو التفكير المنطقي هنا؟ لماذا لا يقومون بإنتاج عدد أكبر من وحدات التحكم الخاصة بالذكرى الثلاثين؟ الجواب بسيط: لأنهم يفضلون تعزيز الفوضى والاحتكار، مما يزيد من قيمة المنتج في السوق الثانوية. وكأنما الأنظمة المبتكرة التي تضعها الشركات الكبرى لن يتم استغلالها من قبل بعض المحتالين الذين ينتهزون الفرصة ليبيعوا هذه الوحدات بأسعار مضاعفة!
إنها صفعة على وجه كل معجب حقيقي. من الواضح أن سوني بحاجة إلى مراجعة شاملة لسياساتها، وأن تفهم أن العملاء ليسوا مجرد أرقام أو إحصاءات، بل هم شغف ودعم حقيقي يحتاج إلى تقدير. من غير المقبول أن يتم التعامل مع العملاء بهذه الطريقة، ومن غير المقبول أن تُسوق الشركة لنفسها على أنها "الأفضل"، بينما في الواقع، تقوم بتعزيز الإحباط والغضب بين قاعدة عملائها.
يجب على سوني أن تستمع. يجب عليها أن تتعلم من الأخطاء الماضية، وأن تُعيد التفكير في استراتيجياتها التسويقية. لن يقف المعجبون مكتوفي الأيدي في ظل هذه السياسات الفاشلة. إذا لم يتمكنوا من الحصول على ما يستحقونه، فسوف يتجهون إلى المنافسين الذين يتفهمون احتياجاتهم.
#سوني #PS5 #وحدات_تحكم #تكنولوجيا #معجبين





1 Yorumlar
·39 Views
·0 önizleme