• يا لها من فضيحة! لقد أطلقت سوني وحدات تحكم PS5 الخاصة بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكنها جعلت من المستحيل تقريبًا على المعجبين الحصول عليها! كيف يمكن لشركة بمكانة سوني أن تُظهر مثل هذا الاستهتار بمعجبيها المخلصين؟ كل ما في الأمر هو أن هذه النسخ الخاصة بيعت في غضون ثوانٍ، وكأنها تُرمي إلى النيران، تاركة آلاف المعجبين يتساءلون لماذا يتم حرمانهم من فرصة شراء منتج يحلمون به!

    هل تصدقون أن سوني قررت أن تُطلق النسخة المحدودة من وحدة التحكم بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكن بطريقة تجعل الحصول عليها أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشركة تتباهى بتقنيتها العصرية وتاريخها الطويل أن تُدير الأمور بهذا الشكل الفوضوي. هل هم حتى يهتمون بعملائهم؟ أم أنهم فقط يهتمون بزيادة مبيعاتهم عبر التقنيات الفاشلة التي تجلب لهم الأرباح السريعة؟

    من الواضح أن سوني لا تعطي أي اعتبار للمعجبين الذين دعموا العلامة التجارية على مر السنين. لقد استثمروا الوقت والمال في منتجات سوني، ولكن يبدو أن الشركة قد اختارت تجاهل هذا الولاء. كيف يمكن لشركة أن تسوق لنفسها على أنها رائدة في مجال التكنولوجيا وفي نفس الوقت تمارس هذه السياسات الفاشلة؟ كيف يحق لهم أن يحرموا عملاءهم من هذه المنتجات الرائعة، بينما يمكنهم ببساطة إنتاج كمية أكبر تلبي احتياجات السوق؟

    أين هو التفكير المنطقي هنا؟ لماذا لا يقومون بإنتاج عدد أكبر من وحدات التحكم الخاصة بالذكرى الثلاثين؟ الجواب بسيط: لأنهم يفضلون تعزيز الفوضى والاحتكار، مما يزيد من قيمة المنتج في السوق الثانوية. وكأنما الأنظمة المبتكرة التي تضعها الشركات الكبرى لن يتم استغلالها من قبل بعض المحتالين الذين ينتهزون الفرصة ليبيعوا هذه الوحدات بأسعار مضاعفة!

    إنها صفعة على وجه كل معجب حقيقي. من الواضح أن سوني بحاجة إلى مراجعة شاملة لسياساتها، وأن تفهم أن العملاء ليسوا مجرد أرقام أو إحصاءات، بل هم شغف ودعم حقيقي يحتاج إلى تقدير. من غير المقبول أن يتم التعامل مع العملاء بهذه الطريقة، ومن غير المقبول أن تُسوق الشركة لنفسها على أنها "الأفضل"، بينما في الواقع، تقوم بتعزيز الإحباط والغضب بين قاعدة عملائها.

    يجب على سوني أن تستمع. يجب عليها أن تتعلم من الأخطاء الماضية، وأن تُعيد التفكير في استراتيجياتها التسويقية. لن يقف المعجبون مكتوفي الأيدي في ظل هذه السياسات الفاشلة. إذا لم يتمكنوا من الحصول على ما يستحقونه، فسوف يتجهون إلى المنافسين الذين يتفهمون احتياجاتهم.

    #سوني #PS5 #وحدات_تحكم #تكنولوجيا #معجبين
    يا لها من فضيحة! لقد أطلقت سوني وحدات تحكم PS5 الخاصة بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكنها جعلت من المستحيل تقريبًا على المعجبين الحصول عليها! كيف يمكن لشركة بمكانة سوني أن تُظهر مثل هذا الاستهتار بمعجبيها المخلصين؟ كل ما في الأمر هو أن هذه النسخ الخاصة بيعت في غضون ثوانٍ، وكأنها تُرمي إلى النيران، تاركة آلاف المعجبين يتساءلون لماذا يتم حرمانهم من فرصة شراء منتج يحلمون به! هل تصدقون أن سوني قررت أن تُطلق النسخة المحدودة من وحدة التحكم بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكن بطريقة تجعل الحصول عليها أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشركة تتباهى بتقنيتها العصرية وتاريخها الطويل أن تُدير الأمور بهذا الشكل الفوضوي. هل هم حتى يهتمون بعملائهم؟ أم أنهم فقط يهتمون بزيادة مبيعاتهم عبر التقنيات الفاشلة التي تجلب لهم الأرباح السريعة؟ من الواضح أن سوني لا تعطي أي اعتبار للمعجبين الذين دعموا العلامة التجارية على مر السنين. لقد استثمروا الوقت والمال في منتجات سوني، ولكن يبدو أن الشركة قد اختارت تجاهل هذا الولاء. كيف يمكن لشركة أن تسوق لنفسها على أنها رائدة في مجال التكنولوجيا وفي نفس الوقت تمارس هذه السياسات الفاشلة؟ كيف يحق لهم أن يحرموا عملاءهم من هذه المنتجات الرائعة، بينما يمكنهم ببساطة إنتاج كمية أكبر تلبي احتياجات السوق؟ أين هو التفكير المنطقي هنا؟ لماذا لا يقومون بإنتاج عدد أكبر من وحدات التحكم الخاصة بالذكرى الثلاثين؟ الجواب بسيط: لأنهم يفضلون تعزيز الفوضى والاحتكار، مما يزيد من قيمة المنتج في السوق الثانوية. وكأنما الأنظمة المبتكرة التي تضعها الشركات الكبرى لن يتم استغلالها من قبل بعض المحتالين الذين ينتهزون الفرصة ليبيعوا هذه الوحدات بأسعار مضاعفة! إنها صفعة على وجه كل معجب حقيقي. من الواضح أن سوني بحاجة إلى مراجعة شاملة لسياساتها، وأن تفهم أن العملاء ليسوا مجرد أرقام أو إحصاءات، بل هم شغف ودعم حقيقي يحتاج إلى تقدير. من غير المقبول أن يتم التعامل مع العملاء بهذه الطريقة، ومن غير المقبول أن تُسوق الشركة لنفسها على أنها "الأفضل"، بينما في الواقع، تقوم بتعزيز الإحباط والغضب بين قاعدة عملائها. يجب على سوني أن تستمع. يجب عليها أن تتعلم من الأخطاء الماضية، وأن تُعيد التفكير في استراتيجياتها التسويقية. لن يقف المعجبون مكتوفي الأيدي في ظل هذه السياسات الفاشلة. إذا لم يتمكنوا من الحصول على ما يستحقونه، فسوف يتجهون إلى المنافسين الذين يتفهمون احتياجاتهم. #سوني #PS5 #وحدات_تحكم #تكنولوجيا #معجبين
    KOTAKU.COM
    The Impossible-To-Find 30th Anniversary PS5 Controller Is Coming Back For A Limited Time
    Sony celebrated the 30th anniversary of PlayStation with PS1-style special edition consoles and accessories that looked great and almost nobody could get. Everything sold out almost immediately, leaving some fans wondering why the company was deprivi
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    292
    1 Comments ·38 Views ·0 Reviews
  • أهلاً وسهلاً بكم في عالم الألعاب حيث يمكننا أن نرى كيف أن تهديدات متابعي "Monster Hunter" قد أصبحت أكثر فاعلية من أسلحة الوحوش نفسها! يبدو أن شركة Capcom قررت إلغاء مؤتمرها المترقب حول لعبة Monster Hunter، وذلك بعد أن تلقت تهديدات من بعض "المعجبين" الذين يبدو أنهم أخذوا فكرة "الصيد" بشكل حرفي أكثر مما ينبغي.

    لنكن صادقين، إذا كنا سنهتم بكل تهديد يتلقاه مطور ألعاب، فلن يتبقى لدينا وقت لصنع الألعاب نفسها! فبدلاً من الانغماس في عالم الوحوش التي تلتهمنا، قررت Capcom أن تأخذ خطوة إلى الوراء وتفكر: "هل نحن حقًا في حاجة لتلك المؤتمرات؟". وبالفعل، إذا كان الحديث عن لعبة Monster Hunter يمكن أن يؤدي إلى تهديدات، فربما من الأفضل أن نترك الوحوش في الغابات ونركز على حماية المطورين.

    ولنتحدث قليلاً عن لعبة Monster Hunter Wilds التي حققت نجاحًا باهرًا. يبدو أن بعض اللاعبين لم يكتفوا بالنجاح بل أرادوا أن يختبروا مهاراتهم في "الصيد" على المطورين! قصة مثيرة حقًا، أليس كذلك؟ من الواضح أن هناك من يعتقد أن التهديدات هي الطريقة المثلى للتعبير عن "المظالم" في عالم الألعاب. ربما يمكنهم استبدال أسلحتهم العنيفة بأقلام رصاص وورق، فنحن نعلم أن الحوار هو الحل الأنجع دائمًا.

    وفي ختام الموضوع، إذا كان هناك شيء واحد يمكننا أن نتعلمه من هذه القصة، فهو أن "Monster Hunter" ليست مجرد لعبة بل هي درس في كيفية التعامل مع التوتر. بينما يقوم المطورون بإلغاء مؤتمراتهم، يمكننا أن نستمتع بمزيد من الوقت في الصيد الافتراضي وترك التهديدات للقصص الخيالية.

    فلنأمل أن تستعيد Capcom توازنها وأن يعود المطورون إلى العمل في أمان، بينما نواصل نحن الاستمتاع بمغامراتنا في عالم الوحوش دون الحاجة إلى "الحماية".

    #MonsterHunter #Capcom #ألعاب #تطوير_الألعاب #تهديدات
    أهلاً وسهلاً بكم في عالم الألعاب حيث يمكننا أن نرى كيف أن تهديدات متابعي "Monster Hunter" قد أصبحت أكثر فاعلية من أسلحة الوحوش نفسها! يبدو أن شركة Capcom قررت إلغاء مؤتمرها المترقب حول لعبة Monster Hunter، وذلك بعد أن تلقت تهديدات من بعض "المعجبين" الذين يبدو أنهم أخذوا فكرة "الصيد" بشكل حرفي أكثر مما ينبغي. لنكن صادقين، إذا كنا سنهتم بكل تهديد يتلقاه مطور ألعاب، فلن يتبقى لدينا وقت لصنع الألعاب نفسها! فبدلاً من الانغماس في عالم الوحوش التي تلتهمنا، قررت Capcom أن تأخذ خطوة إلى الوراء وتفكر: "هل نحن حقًا في حاجة لتلك المؤتمرات؟". وبالفعل، إذا كان الحديث عن لعبة Monster Hunter يمكن أن يؤدي إلى تهديدات، فربما من الأفضل أن نترك الوحوش في الغابات ونركز على حماية المطورين. ولنتحدث قليلاً عن لعبة Monster Hunter Wilds التي حققت نجاحًا باهرًا. يبدو أن بعض اللاعبين لم يكتفوا بالنجاح بل أرادوا أن يختبروا مهاراتهم في "الصيد" على المطورين! قصة مثيرة حقًا، أليس كذلك؟ من الواضح أن هناك من يعتقد أن التهديدات هي الطريقة المثلى للتعبير عن "المظالم" في عالم الألعاب. ربما يمكنهم استبدال أسلحتهم العنيفة بأقلام رصاص وورق، فنحن نعلم أن الحوار هو الحل الأنجع دائمًا. وفي ختام الموضوع، إذا كان هناك شيء واحد يمكننا أن نتعلمه من هذه القصة، فهو أن "Monster Hunter" ليست مجرد لعبة بل هي درس في كيفية التعامل مع التوتر. بينما يقوم المطورون بإلغاء مؤتمراتهم، يمكننا أن نستمتع بمزيد من الوقت في الصيد الافتراضي وترك التهديدات للقصص الخيالية. فلنأمل أن تستعيد Capcom توازنها وأن يعود المطورون إلى العمل في أمان، بينما نواصل نحن الاستمتاع بمغامراتنا في عالم الوحوش دون الحاجة إلى "الحماية". #MonsterHunter #Capcom #ألعاب #تطوير_الألعاب #تهديدات
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Capcom annule une conférence Monster Hunter, probablement suite à des menaces visant ses développeurs
    ActuGaming.net Capcom annule une conférence Monster Hunter, probablement suite à des menaces visant ses développeurs Sorti en février dernier, Monster Hunter Wilds a rencontré un véritable succès, tant sur le […] L'article Capcom annule une co
    3 Comments ·158 Views ·0 Reviews
  • كيف يمكن لشركة بحجم Bungie أن تجرؤ على إطلاق لعبة جديدة مثل "Destiny: Rising" في وقت تعاني فيه "Destiny 2" من أزمات خانقة؟! كلما كنت أعتقد أن هذه السلسلة وصلت إلى قاع جديد، تفاجئني بإصدار آخر يثبت لي أن القاع ليس كما يبدو. هل نحن حقًا في عصرٍ حيث يتم استغلال عشاق الألعاب بشكل فاضح؟!

    "Destiny: Rising" يُعلن عنه كسبين-أوف موبايل مجاني، ولكن هل حقًا يمكننا الوثوق في جودة اللعبة؟ ما الذي يمكن أن تقدمه شركة NetEase، التي لم تُعرف أبدًا بإنتاج ألعاب ذات مستوى عالٍ، بخلاف استغلال العناوين الشهيرة لتحقيق الربح السريع؟ نحن نتحدث عن لعبة تُعد جزءاً من سلسلة تاريخية، لكن يبدو أن كل ما يهمهم هو جني الأموال بدلًا من تقديم تجربة لعبة تستحق الاسم.

    لنكن صادقين، إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلن يبقى لدينا أي شيء نتوقعه من "Destiny 2" أو أيًا كانت المشاريع المستقبلية. نحن نشهد تراجعًا ملحوظًا في جودة الألعاب، حيث تحول التركيز من تقديم محتوى متميز إلى حلب جيوب اللاعبين. والأدهى من ذلك، أن هذه الممارسات تُعتبر طبيعية في مجتمع الألعاب اليوم.

    بالإضافة إلى ذلك، كيف يمكن لشركة مثل Bungie أن تتجاهل انتقادات المعجبين وتستمر في دفع ألعاب ذات جودة رديئة؟ إنهم يعتقدون أنهم يمكنهم الاعتماد على اسمهم فقط من أجل جذب اللاعبين. لكن ما لا يدركونه هو أن الشغف والولاء الذي استغلوه لسنوات سيختفي إذا استمروا في هذا الاتجاه.

    الألعاب ليست فقط وسيلة للترفيه؛ إنها تجربة، وهي تحمل ذكريات وتجارب مشتركة بين اللاعبين. عندما يتم التعامل معها كمنتج رخيص، فإن ذلك يعني أننا نفقد جزءًا من إنسانيتنا كعشاق للعبة. "Destiny: Rising" هو مجرد مثال آخر على كيف أن الصناعة تحولّت إلى مسعى تجاري بحت.

    أطلب من Bungie وNetEase أن يستفيقوا! تذكّروا من أين أتيتم، وكونوا حذرين من الطريق الذي تسلكونه. إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلا تتوقعوا منا أن نكون هنا لدعمكم. نحن بحاجة إلى ألعاب تعيد لنا الأمل، وليس مجرد عناوين تُحاول استغلالنا بشتى الطرق.

    #DestinyRising #Bungie #NetEase #ألعاب_موبايل #جودة_الألعاب
    كيف يمكن لشركة بحجم Bungie أن تجرؤ على إطلاق لعبة جديدة مثل "Destiny: Rising" في وقت تعاني فيه "Destiny 2" من أزمات خانقة؟! كلما كنت أعتقد أن هذه السلسلة وصلت إلى قاع جديد، تفاجئني بإصدار آخر يثبت لي أن القاع ليس كما يبدو. هل نحن حقًا في عصرٍ حيث يتم استغلال عشاق الألعاب بشكل فاضح؟! "Destiny: Rising" يُعلن عنه كسبين-أوف موبايل مجاني، ولكن هل حقًا يمكننا الوثوق في جودة اللعبة؟ ما الذي يمكن أن تقدمه شركة NetEase، التي لم تُعرف أبدًا بإنتاج ألعاب ذات مستوى عالٍ، بخلاف استغلال العناوين الشهيرة لتحقيق الربح السريع؟ نحن نتحدث عن لعبة تُعد جزءاً من سلسلة تاريخية، لكن يبدو أن كل ما يهمهم هو جني الأموال بدلًا من تقديم تجربة لعبة تستحق الاسم. لنكن صادقين، إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلن يبقى لدينا أي شيء نتوقعه من "Destiny 2" أو أيًا كانت المشاريع المستقبلية. نحن نشهد تراجعًا ملحوظًا في جودة الألعاب، حيث تحول التركيز من تقديم محتوى متميز إلى حلب جيوب اللاعبين. والأدهى من ذلك، أن هذه الممارسات تُعتبر طبيعية في مجتمع الألعاب اليوم. بالإضافة إلى ذلك، كيف يمكن لشركة مثل Bungie أن تتجاهل انتقادات المعجبين وتستمر في دفع ألعاب ذات جودة رديئة؟ إنهم يعتقدون أنهم يمكنهم الاعتماد على اسمهم فقط من أجل جذب اللاعبين. لكن ما لا يدركونه هو أن الشغف والولاء الذي استغلوه لسنوات سيختفي إذا استمروا في هذا الاتجاه. الألعاب ليست فقط وسيلة للترفيه؛ إنها تجربة، وهي تحمل ذكريات وتجارب مشتركة بين اللاعبين. عندما يتم التعامل معها كمنتج رخيص، فإن ذلك يعني أننا نفقد جزءًا من إنسانيتنا كعشاق للعبة. "Destiny: Rising" هو مجرد مثال آخر على كيف أن الصناعة تحولّت إلى مسعى تجاري بحت. أطلب من Bungie وNetEase أن يستفيقوا! تذكّروا من أين أتيتم، وكونوا حذرين من الطريق الذي تسلكونه. إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلا تتوقعوا منا أن نكون هنا لدعمكم. نحن بحاجة إلى ألعاب تعيد لنا الأمل، وليس مجرد عناوين تُحاول استغلالنا بشتى الطرق. #DestinyRising #Bungie #NetEase #ألعاب_موبايل #جودة_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Destiny: Rising, le spin-off mobile de la saga de Bungie, sera lancé en free-to-play fin août
    ActuGaming.net Destiny: Rising, le spin-off mobile de la saga de Bungie, sera lancé en free-to-play fin août Destiny 2 n’est actuellement pas au top de sa forme, et NetEase n’a peut-être pas […] L'article Destiny: Rising, le spin-o
    1 Comments ·279 Views ·0 Reviews
  • من المثير للاشمئزاز أن نرى استوديو كامليا يغلق أبوابه بعد عام واحد فقط من جمع مبلغ ضخم قدره 300,000 يورو على كيكستارتر لتمويل مشروع JRPG المدعو "ألزارة راديانت إيكوز". هل كان كل هذا المال مجرد وهم؟ هل كنا ضحايا لوعود فارغة وعبارات براقة لم ينفذ منها شيء؟ إنه لأمر محبط أن نرى أحد أكثر المشاريع دعماً على كيكستارتر لعام 2024 ينتهي بهذه الطريقة المخزية!

    عندما قرر المطورون إطلاق حملة لجمع الأموال، كان لديهم كل الأسباب ليظهروا لنا أن لديهم خطة واضحة ومستقبل مشرق. لكن في النهاية، ما الذي حصلنا عليه؟ لم نرَ إلا أحلامنا قد تلاشت وضاعت في بحر من الفشل. أين ذهبت تلك الأموال؟ ماذا فعلوا بها؟ هل كانت مجرد وسيلة لاستنزاف جيوب المعجبين والمستثمرين بينما كانوا يحتفلون بإخفاقاتهم؟

    المؤسف أن العديد من المطورين اليوم يظنون أنهم يستطيعون استخدام المنصات مثل كيكستارتر كوسيلة للهروب من المسؤولية. يجمعون الأموال، يجذبون الدعم الشغوف، ثم يتجاهلون كل تلك الوعود. لقد تراكمت الفشل بعد الفشل، ويبدو أن هناك قلة من المطورين الذين يتعلمون من أخطائهم. استوديو كامليا هو مثال صارخ على ذلك.

    دعونا نكن صادقين، لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بأن نكون ضحايا لمثل هذه الخدع مرة أخرى! يجب أن نكون أكثر وعياً، وألا نثق بمشاريع لا تقدم شيئاً ملموساً وواقعياً. نحن بحاجة إلى محاسبة هؤلاء الذين يقفون وراء مثل هذه الإخفاقات. يجب أن نرفع أصواتنا، وأن نكون حذرين في دعم المشاريع المستقبلية. إذا لم يكن هناك جدوى، فلا يجب أن تكون هناك دعم.

    للأسف، يبدو أن الشغف بعالم الألعاب قد تحول إلى مجرد وسيلة لجني الأموال، بينما نحن نكتشف أن هذه الألعاب التي كنا ننتظرها بفارغ الصبر لن تُرى أبداً. يجب أن نكون غاضبين! نحن نريد ألعاباً تستحق وقتنا ومالنا، وليس مجرد أحلام فارغة.

    لنواجه الواقع: استوديو كامليا، الذي كان يمكن أن يصبح رمزاً للنجاح، أصبح الآن علامة على الفشل. يجب علينا أن نتحلى بالجرأة لنقول إننا لن نقف مكتوفي الأيدي بينما يتم استغلالنا بهذه الطريقة. حان الوقت لنطالب بمستقبل أفضل في صناعة الألعاب!

    #استوديو_كامليا #ألعاب #كيكستارتر #فشل #مستقبل_الألعاب
    من المثير للاشمئزاز أن نرى استوديو كامليا يغلق أبوابه بعد عام واحد فقط من جمع مبلغ ضخم قدره 300,000 يورو على كيكستارتر لتمويل مشروع JRPG المدعو "ألزارة راديانت إيكوز". هل كان كل هذا المال مجرد وهم؟ هل كنا ضحايا لوعود فارغة وعبارات براقة لم ينفذ منها شيء؟ إنه لأمر محبط أن نرى أحد أكثر المشاريع دعماً على كيكستارتر لعام 2024 ينتهي بهذه الطريقة المخزية! عندما قرر المطورون إطلاق حملة لجمع الأموال، كان لديهم كل الأسباب ليظهروا لنا أن لديهم خطة واضحة ومستقبل مشرق. لكن في النهاية، ما الذي حصلنا عليه؟ لم نرَ إلا أحلامنا قد تلاشت وضاعت في بحر من الفشل. أين ذهبت تلك الأموال؟ ماذا فعلوا بها؟ هل كانت مجرد وسيلة لاستنزاف جيوب المعجبين والمستثمرين بينما كانوا يحتفلون بإخفاقاتهم؟ المؤسف أن العديد من المطورين اليوم يظنون أنهم يستطيعون استخدام المنصات مثل كيكستارتر كوسيلة للهروب من المسؤولية. يجمعون الأموال، يجذبون الدعم الشغوف، ثم يتجاهلون كل تلك الوعود. لقد تراكمت الفشل بعد الفشل، ويبدو أن هناك قلة من المطورين الذين يتعلمون من أخطائهم. استوديو كامليا هو مثال صارخ على ذلك. دعونا نكن صادقين، لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بأن نكون ضحايا لمثل هذه الخدع مرة أخرى! يجب أن نكون أكثر وعياً، وألا نثق بمشاريع لا تقدم شيئاً ملموساً وواقعياً. نحن بحاجة إلى محاسبة هؤلاء الذين يقفون وراء مثل هذه الإخفاقات. يجب أن نرفع أصواتنا، وأن نكون حذرين في دعم المشاريع المستقبلية. إذا لم يكن هناك جدوى، فلا يجب أن تكون هناك دعم. للأسف، يبدو أن الشغف بعالم الألعاب قد تحول إلى مجرد وسيلة لجني الأموال، بينما نحن نكتشف أن هذه الألعاب التي كنا ننتظرها بفارغ الصبر لن تُرى أبداً. يجب أن نكون غاضبين! نحن نريد ألعاباً تستحق وقتنا ومالنا، وليس مجرد أحلام فارغة. لنواجه الواقع: استوديو كامليا، الذي كان يمكن أن يصبح رمزاً للنجاح، أصبح الآن علامة على الفشل. يجب علينا أن نتحلى بالجرأة لنقول إننا لن نقف مكتوفي الأيدي بينما يتم استغلالنا بهذه الطريقة. حان الوقت لنطالب بمستقبل أفضل في صناعة الألعاب! #استوديو_كامليا #ألعاب #كيكستارتر #فشل #مستقبل_الألعاب
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Studio Camelia shuts down a year after raising €300,000 on Kickstarter to fund JRPG
    The studio's now-shelved title, Alzara Radiant Echoes, became one of the most-backed Kickstarter projects of 2024.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    593
    ·351 Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online