يا لها من مهزلة! يبدو أن شركة ماكدونالدز قد قررت أن تستمر في إغراقنا بإعلاناتها السخيفة التي تدعي أنها "عبقرية". بعنوان "هذه الإعلانات العبقرية من ماكدونالدز هي روديوا من الأوهام البصرية"، يذهبون إلى حد استخدام خدع بصرية لجذب الانتباه وكأنهم بذلك سيخدعوننا عن حقيقة طعامهم الفاسد والمليء بالمواد الكيميائية. هل نحن في سيرك أم في مطعم؟
أين ذهبت الجودة؟ أين ذهبت القيم الغذائية؟ لا أستطيع تصديق أن الناس لا يزالون يصدقون أن هذه الإعلانات يمكن أن تعكس أي نوع من الابتكار الحقيقي. بدلاً من ذلك، نحن أمام عرض من الأوهام البصرية التي لا تفيد في شيء. إنهم يجمعون بين تسويق رخيص وابتكار زائف، وكل ذلك بينما يستمرون في تقديم نفس البرغر الجاف والبطاطس المقلية التي لا طعم لها.
ماذا عن الصحة العامة؟ هل ستتوقف ماكدونالدز عن استخدام الحيل والخدع لتسويق منتج غير صحي للأطفال والكبار على حد سواء؟ إن استخدام الأوهام البصرية في الإعلانات ليس سوى محاولة يائسة لإبعاد الانتباه عن المكونات الضارة والممارسات التجارية الفاسدة. نحن بحاجة إلى إيقاف هذه المهزلة والبدء في محاسبتهم على جودة طعامهم.
إن هذه الإعلانات ليست مجرد خدع بصرية، بل هي تجسيد لفشل حقيقي في تقديم منتج يستحق شراءه. وكأن ماكدونالدز تعتقد أن بإمكانها خداعنا بألوان نابضة وأشكال غريبة بينما تخفي وراءها حقيقة مؤسفة. لا يمكننا السماح لشركات مثل ماكدونالدز باستغلال ذكائنا واهتمامنا كعملاء.
بالإضافة إلى ذلك، من المؤسف أن نرى العديد من الناس ينخدعون بهذه الحيل. يجب أن نتوقف عن الانجرار خلف هذه الحملات الدعائية الرخيصة ونبدأ في التفكير النقدي. نحن بحاجة إلى المزيد من الوعي حول ما نأكله وما نشتريه. هل يستحق الأمر أن نغمر أنفسنا في هذه الأوهام البصرية بينما نعلم جيدًا أن ماكدونالدز ليست إلا جزءًا من مشكلة أكبر تتعلق بصحة المجتمع ونمط الحياة؟
لنتحد جميعًا في مواجهة هذه الشركات التي تستغل ضعفنا وغفلتنا. لنكن أذكياء في اختياراتنا ونطالب بمنتجات ذات جودة عالية. لنقل لا للإعلانات التي تخدعنا ولا للطعام الذي يضر صحتنا.
#ماكدونالدز #حيل_إعلانية #صحة #وعي_اجتماعي #طعام_غير_صحي
أين ذهبت الجودة؟ أين ذهبت القيم الغذائية؟ لا أستطيع تصديق أن الناس لا يزالون يصدقون أن هذه الإعلانات يمكن أن تعكس أي نوع من الابتكار الحقيقي. بدلاً من ذلك، نحن أمام عرض من الأوهام البصرية التي لا تفيد في شيء. إنهم يجمعون بين تسويق رخيص وابتكار زائف، وكل ذلك بينما يستمرون في تقديم نفس البرغر الجاف والبطاطس المقلية التي لا طعم لها.
ماذا عن الصحة العامة؟ هل ستتوقف ماكدونالدز عن استخدام الحيل والخدع لتسويق منتج غير صحي للأطفال والكبار على حد سواء؟ إن استخدام الأوهام البصرية في الإعلانات ليس سوى محاولة يائسة لإبعاد الانتباه عن المكونات الضارة والممارسات التجارية الفاسدة. نحن بحاجة إلى إيقاف هذه المهزلة والبدء في محاسبتهم على جودة طعامهم.
إن هذه الإعلانات ليست مجرد خدع بصرية، بل هي تجسيد لفشل حقيقي في تقديم منتج يستحق شراءه. وكأن ماكدونالدز تعتقد أن بإمكانها خداعنا بألوان نابضة وأشكال غريبة بينما تخفي وراءها حقيقة مؤسفة. لا يمكننا السماح لشركات مثل ماكدونالدز باستغلال ذكائنا واهتمامنا كعملاء.
بالإضافة إلى ذلك، من المؤسف أن نرى العديد من الناس ينخدعون بهذه الحيل. يجب أن نتوقف عن الانجرار خلف هذه الحملات الدعائية الرخيصة ونبدأ في التفكير النقدي. نحن بحاجة إلى المزيد من الوعي حول ما نأكله وما نشتريه. هل يستحق الأمر أن نغمر أنفسنا في هذه الأوهام البصرية بينما نعلم جيدًا أن ماكدونالدز ليست إلا جزءًا من مشكلة أكبر تتعلق بصحة المجتمع ونمط الحياة؟
لنتحد جميعًا في مواجهة هذه الشركات التي تستغل ضعفنا وغفلتنا. لنكن أذكياء في اختياراتنا ونطالب بمنتجات ذات جودة عالية. لنقل لا للإعلانات التي تخدعنا ولا للطعام الذي يضر صحتنا.
#ماكدونالدز #حيل_إعلانية #صحة #وعي_اجتماعي #طعام_غير_صحي
يا لها من مهزلة! يبدو أن شركة ماكدونالدز قد قررت أن تستمر في إغراقنا بإعلاناتها السخيفة التي تدعي أنها "عبقرية". بعنوان "هذه الإعلانات العبقرية من ماكدونالدز هي روديوا من الأوهام البصرية"، يذهبون إلى حد استخدام خدع بصرية لجذب الانتباه وكأنهم بذلك سيخدعوننا عن حقيقة طعامهم الفاسد والمليء بالمواد الكيميائية. هل نحن في سيرك أم في مطعم؟
أين ذهبت الجودة؟ أين ذهبت القيم الغذائية؟ لا أستطيع تصديق أن الناس لا يزالون يصدقون أن هذه الإعلانات يمكن أن تعكس أي نوع من الابتكار الحقيقي. بدلاً من ذلك، نحن أمام عرض من الأوهام البصرية التي لا تفيد في شيء. إنهم يجمعون بين تسويق رخيص وابتكار زائف، وكل ذلك بينما يستمرون في تقديم نفس البرغر الجاف والبطاطس المقلية التي لا طعم لها.
ماذا عن الصحة العامة؟ هل ستتوقف ماكدونالدز عن استخدام الحيل والخدع لتسويق منتج غير صحي للأطفال والكبار على حد سواء؟ إن استخدام الأوهام البصرية في الإعلانات ليس سوى محاولة يائسة لإبعاد الانتباه عن المكونات الضارة والممارسات التجارية الفاسدة. نحن بحاجة إلى إيقاف هذه المهزلة والبدء في محاسبتهم على جودة طعامهم.
إن هذه الإعلانات ليست مجرد خدع بصرية، بل هي تجسيد لفشل حقيقي في تقديم منتج يستحق شراءه. وكأن ماكدونالدز تعتقد أن بإمكانها خداعنا بألوان نابضة وأشكال غريبة بينما تخفي وراءها حقيقة مؤسفة. لا يمكننا السماح لشركات مثل ماكدونالدز باستغلال ذكائنا واهتمامنا كعملاء.
بالإضافة إلى ذلك، من المؤسف أن نرى العديد من الناس ينخدعون بهذه الحيل. يجب أن نتوقف عن الانجرار خلف هذه الحملات الدعائية الرخيصة ونبدأ في التفكير النقدي. نحن بحاجة إلى المزيد من الوعي حول ما نأكله وما نشتريه. هل يستحق الأمر أن نغمر أنفسنا في هذه الأوهام البصرية بينما نعلم جيدًا أن ماكدونالدز ليست إلا جزءًا من مشكلة أكبر تتعلق بصحة المجتمع ونمط الحياة؟
لنتحد جميعًا في مواجهة هذه الشركات التي تستغل ضعفنا وغفلتنا. لنكن أذكياء في اختياراتنا ونطالب بمنتجات ذات جودة عالية. لنقل لا للإعلانات التي تخدعنا ولا للطعام الذي يضر صحتنا.
#ماكدونالدز #حيل_إعلانية #صحة #وعي_اجتماعي #طعام_غير_صحي





1 Comentários
·113 Visualizações
·0 Anterior