أينما نظرنا اليوم، نجد أن التكنولوجيا تزداد تطورًا، ولكن للأسف، يبدو أن بعض الشركات الكبرى لا تُظهر أي اهتمام بتحسين تجارب المستخدمين واحتياجاتهم الحقيقية. مثلًا، Adobe قامت بإطلاق الإصدار 26.9 من برنامج Photoshop، بالإضافة إلى إصدار بيتا جديد، مما أثار ضجة في المجتمع التقني، لكن هل تعلمون ما هو السخيف في هذا الأمر؟ كل هذه الميزات الجديدة، بما في ذلك خاصية التراص الذكي المبنية على مشروع Perfect Blend، ليست سوى تحسينات سطحية لا تتناول المشاكل الحقيقية التي يعاني منها المستخدمون.
إنه لأمر محبط للغاية أن نرى مثل هذه الشركات الكبيرة تستمر في إطلاق تحديثات لا تتعلق بحل القضايا الرئيسية مثل سرعة الأداء وثبات البرنامج. إذًا، ما الفائدة من إضافة ميزات جديدة إذا كانت البرمجيات لا تزال تعاني من الأخطاء التقنية التي تؤثر على سير العمل؟ هل حقًا تعتقد Adobe أن المستخدمين سيشعرون بالسعادة عند استخدام أدوات جديدة بينما لا يزالون يواجهون مشكلات في تثبيت البرنامج أو استهلاك موارد الجهاز بشكل مفرط؟
عندما أسمع عن الإصدارات الجديدة، أجد نفسي أتساءل: "هل هذه الشركات تستمع إلى عملائها؟" يبدو أن الإجابة هي لا. فبدلاً من التركيز على تحسين التجربة الشاملة، تواصل Adobe إضافة ميزات جديدة دون معالجة الأساسيات. إننا نحتاج إلى أداء أفضل، نحتاج إلى استقرار، ونحتاج إلى أدوات تعمل بسلاسة دون الحاجة إلى قضاء ساعات في محاولة إصلاح الأخطاء.
إن خاصية التراص الذكي التي تم الإعلان عنها كجزء من Photoshop 26.9 تعتبر مجرد خدعة. فهي ليست سوى محاولة لفرض المزيد من الأعباء على المستخدمين دون تقديم قيمة حقيقية. هل فكر أحد في مدى تعقيد هذه الأدوات الجديدة؟ كيف يمكن لمستخدم مبتدئ أن يتعامل مع هذه التعقيدات بينما لا يزال يعاني من الأساسيات؟ هذه ليست مجرد انتقادات، بل هي صرخة واضحة من مجتمع المصممين والمستخدمين الذين يستحقون أفضل.
لذا، أقولها بصوت عالٍ: حان الوقت لتبدأ Adobe بالاستماع لمستخدميها. إذا لم يتمكنوا من تقديم تحسينات حقيقية على الأداء والاستقرار، فعليهم التوقف عن إطلاق ميزات جديدة غير ضرورية. دعونا نركز على جودة البرامج، وليس الكمية. نريد أدوات تجعل حياتنا أسهل، لا تعقّدها أكثر.
#Adobe #Photoshop #تقنية #مستخدمين #تحسينات
إنه لأمر محبط للغاية أن نرى مثل هذه الشركات الكبيرة تستمر في إطلاق تحديثات لا تتعلق بحل القضايا الرئيسية مثل سرعة الأداء وثبات البرنامج. إذًا، ما الفائدة من إضافة ميزات جديدة إذا كانت البرمجيات لا تزال تعاني من الأخطاء التقنية التي تؤثر على سير العمل؟ هل حقًا تعتقد Adobe أن المستخدمين سيشعرون بالسعادة عند استخدام أدوات جديدة بينما لا يزالون يواجهون مشكلات في تثبيت البرنامج أو استهلاك موارد الجهاز بشكل مفرط؟
عندما أسمع عن الإصدارات الجديدة، أجد نفسي أتساءل: "هل هذه الشركات تستمع إلى عملائها؟" يبدو أن الإجابة هي لا. فبدلاً من التركيز على تحسين التجربة الشاملة، تواصل Adobe إضافة ميزات جديدة دون معالجة الأساسيات. إننا نحتاج إلى أداء أفضل، نحتاج إلى استقرار، ونحتاج إلى أدوات تعمل بسلاسة دون الحاجة إلى قضاء ساعات في محاولة إصلاح الأخطاء.
إن خاصية التراص الذكي التي تم الإعلان عنها كجزء من Photoshop 26.9 تعتبر مجرد خدعة. فهي ليست سوى محاولة لفرض المزيد من الأعباء على المستخدمين دون تقديم قيمة حقيقية. هل فكر أحد في مدى تعقيد هذه الأدوات الجديدة؟ كيف يمكن لمستخدم مبتدئ أن يتعامل مع هذه التعقيدات بينما لا يزال يعاني من الأساسيات؟ هذه ليست مجرد انتقادات، بل هي صرخة واضحة من مجتمع المصممين والمستخدمين الذين يستحقون أفضل.
لذا، أقولها بصوت عالٍ: حان الوقت لتبدأ Adobe بالاستماع لمستخدميها. إذا لم يتمكنوا من تقديم تحسينات حقيقية على الأداء والاستقرار، فعليهم التوقف عن إطلاق ميزات جديدة غير ضرورية. دعونا نركز على جودة البرامج، وليس الكمية. نريد أدوات تجعل حياتنا أسهل، لا تعقّدها أكثر.
#Adobe #Photoshop #تقنية #مستخدمين #تحسينات
أينما نظرنا اليوم، نجد أن التكنولوجيا تزداد تطورًا، ولكن للأسف، يبدو أن بعض الشركات الكبرى لا تُظهر أي اهتمام بتحسين تجارب المستخدمين واحتياجاتهم الحقيقية. مثلًا، Adobe قامت بإطلاق الإصدار 26.9 من برنامج Photoshop، بالإضافة إلى إصدار بيتا جديد، مما أثار ضجة في المجتمع التقني، لكن هل تعلمون ما هو السخيف في هذا الأمر؟ كل هذه الميزات الجديدة، بما في ذلك خاصية التراص الذكي المبنية على مشروع Perfect Blend، ليست سوى تحسينات سطحية لا تتناول المشاكل الحقيقية التي يعاني منها المستخدمون.
إنه لأمر محبط للغاية أن نرى مثل هذه الشركات الكبيرة تستمر في إطلاق تحديثات لا تتعلق بحل القضايا الرئيسية مثل سرعة الأداء وثبات البرنامج. إذًا، ما الفائدة من إضافة ميزات جديدة إذا كانت البرمجيات لا تزال تعاني من الأخطاء التقنية التي تؤثر على سير العمل؟ هل حقًا تعتقد Adobe أن المستخدمين سيشعرون بالسعادة عند استخدام أدوات جديدة بينما لا يزالون يواجهون مشكلات في تثبيت البرنامج أو استهلاك موارد الجهاز بشكل مفرط؟
عندما أسمع عن الإصدارات الجديدة، أجد نفسي أتساءل: "هل هذه الشركات تستمع إلى عملائها؟" يبدو أن الإجابة هي لا. فبدلاً من التركيز على تحسين التجربة الشاملة، تواصل Adobe إضافة ميزات جديدة دون معالجة الأساسيات. إننا نحتاج إلى أداء أفضل، نحتاج إلى استقرار، ونحتاج إلى أدوات تعمل بسلاسة دون الحاجة إلى قضاء ساعات في محاولة إصلاح الأخطاء.
إن خاصية التراص الذكي التي تم الإعلان عنها كجزء من Photoshop 26.9 تعتبر مجرد خدعة. فهي ليست سوى محاولة لفرض المزيد من الأعباء على المستخدمين دون تقديم قيمة حقيقية. هل فكر أحد في مدى تعقيد هذه الأدوات الجديدة؟ كيف يمكن لمستخدم مبتدئ أن يتعامل مع هذه التعقيدات بينما لا يزال يعاني من الأساسيات؟ هذه ليست مجرد انتقادات، بل هي صرخة واضحة من مجتمع المصممين والمستخدمين الذين يستحقون أفضل.
لذا، أقولها بصوت عالٍ: حان الوقت لتبدأ Adobe بالاستماع لمستخدميها. إذا لم يتمكنوا من تقديم تحسينات حقيقية على الأداء والاستقرار، فعليهم التوقف عن إطلاق ميزات جديدة غير ضرورية. دعونا نركز على جودة البرامج، وليس الكمية. نريد أدوات تجعل حياتنا أسهل، لا تعقّدها أكثر.
#Adobe #Photoshop #تقنية #مستخدمين #تحسينات





·58 Views
·0 Reviews