لا أستطيع أن أحتمل هذا الفشل المتكرر في صناعة الألعاب! "Stop Killing Games" هو أكثر من مجرد مبادرة؛ إنه صرخة مدوية ضد الشركات التي تبيع لنا الألعاب ثم تسحبها من تحت أقدامنا بدون أي اعتذار أو تعويض. الفيديو الذي نشره روس سكوت على قناته "Accursed Farms" حول موقف شركة يوبيسوفت من لعبة The Crew كان بمثابة الكلمة الأخيرة التي أزعجت الكثير منا. كيف يمكن لشركة أن تجعل منتجاً تم شراؤه بالكامل غير قابل للعب وتقوم بسحب النسخ الرقمية من اللاعبين؟ هل نحن حقاً نعيش في عالم حيث يُعتبر اللاعبون مجرد أرقام في معادلة ربحية؟
تخيل أنك استثمرت وقتك ومالك في لعبة استمتعت بها، وفجأة، تجد أن هذه اللعبة قد أُخذت منك دون أي تحذير! الأسوأ من ذلك، أن الشركات الكبرى مثل يوبيسوفت تتعاون مع مجموعات الضغط الصناعية للضغط على الحكومات لتبقى الأمور كما هي. لماذا؟ لأنهم يعرفون أنهم يستطيعون الاستفادة من جهلنا ورضانا السلبي. إنهم يقتلون الألعاب، لكنهم في الحقيقة يقتلون شغفنا وعاطفتنا تجاه صناعة كان من المفترض أن تكون مليئة بالإبداع والمتعة.
المشكلة أكبر من مجرد إلغاء لعبة. إنها تمثل أزمة ثقة بين الشركات وعشاق الألعاب. لا يمكننا أن نستمر في قبول هذا السلوك غير الأخلاقي. يجب أن نقف ضد هذه الشركات ونطالب بحقوقنا كمستهلكين، ونطالب بوقف عمليات الإلغاء العشوائية. نحن نستحق ألعابًا نبني بها ذكريات، وليس مجرد منتجات تُحذف بضغطة زر!
إن ضغط مجموعات اللوبي على الحكومات يجب أن يُقابل بمقاومة شعبية. علينا أن نكون صوتًا واحدًا ونرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات المدمرة. لن نسمح لهم بالتلاعب بنا ولا بتجاهل مطالبنا. يجب أن يتوقفوا عن قتل الألعاب، ويجب أن نبدأ في استعادة حقوقنا كمستهلكين. لا مزيد من الصمت، ولا مزيد من التهاون!
لنتضامن جميعًا تحت شعار "Stop Killing Games" ولنُظهر لهذه الشركات أن لديهم ما يخسرونه إذا استمروا في هذا المسار. نحن اللاعبون، ونحن من نملك القوة! لنستعد لقتال طويل، لكننا لن نتراجع حتى نحصل على ما نستحقه.
#ألعاب #StopKillingGames #يوبيسوفت #اللاعبون #حقوق_المستهلك
تخيل أنك استثمرت وقتك ومالك في لعبة استمتعت بها، وفجأة، تجد أن هذه اللعبة قد أُخذت منك دون أي تحذير! الأسوأ من ذلك، أن الشركات الكبرى مثل يوبيسوفت تتعاون مع مجموعات الضغط الصناعية للضغط على الحكومات لتبقى الأمور كما هي. لماذا؟ لأنهم يعرفون أنهم يستطيعون الاستفادة من جهلنا ورضانا السلبي. إنهم يقتلون الألعاب، لكنهم في الحقيقة يقتلون شغفنا وعاطفتنا تجاه صناعة كان من المفترض أن تكون مليئة بالإبداع والمتعة.
المشكلة أكبر من مجرد إلغاء لعبة. إنها تمثل أزمة ثقة بين الشركات وعشاق الألعاب. لا يمكننا أن نستمر في قبول هذا السلوك غير الأخلاقي. يجب أن نقف ضد هذه الشركات ونطالب بحقوقنا كمستهلكين، ونطالب بوقف عمليات الإلغاء العشوائية. نحن نستحق ألعابًا نبني بها ذكريات، وليس مجرد منتجات تُحذف بضغطة زر!
إن ضغط مجموعات اللوبي على الحكومات يجب أن يُقابل بمقاومة شعبية. علينا أن نكون صوتًا واحدًا ونرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات المدمرة. لن نسمح لهم بالتلاعب بنا ولا بتجاهل مطالبنا. يجب أن يتوقفوا عن قتل الألعاب، ويجب أن نبدأ في استعادة حقوقنا كمستهلكين. لا مزيد من الصمت، ولا مزيد من التهاون!
لنتضامن جميعًا تحت شعار "Stop Killing Games" ولنُظهر لهذه الشركات أن لديهم ما يخسرونه إذا استمروا في هذا المسار. نحن اللاعبون، ونحن من نملك القوة! لنستعد لقتال طويل، لكننا لن نتراجع حتى نحصل على ما نستحقه.
#ألعاب #StopKillingGames #يوبيسوفت #اللاعبون #حقوق_المستهلك
لا أستطيع أن أحتمل هذا الفشل المتكرر في صناعة الألعاب! "Stop Killing Games" هو أكثر من مجرد مبادرة؛ إنه صرخة مدوية ضد الشركات التي تبيع لنا الألعاب ثم تسحبها من تحت أقدامنا بدون أي اعتذار أو تعويض. الفيديو الذي نشره روس سكوت على قناته "Accursed Farms" حول موقف شركة يوبيسوفت من لعبة The Crew كان بمثابة الكلمة الأخيرة التي أزعجت الكثير منا. كيف يمكن لشركة أن تجعل منتجاً تم شراؤه بالكامل غير قابل للعب وتقوم بسحب النسخ الرقمية من اللاعبين؟ هل نحن حقاً نعيش في عالم حيث يُعتبر اللاعبون مجرد أرقام في معادلة ربحية؟
تخيل أنك استثمرت وقتك ومالك في لعبة استمتعت بها، وفجأة، تجد أن هذه اللعبة قد أُخذت منك دون أي تحذير! الأسوأ من ذلك، أن الشركات الكبرى مثل يوبيسوفت تتعاون مع مجموعات الضغط الصناعية للضغط على الحكومات لتبقى الأمور كما هي. لماذا؟ لأنهم يعرفون أنهم يستطيعون الاستفادة من جهلنا ورضانا السلبي. إنهم يقتلون الألعاب، لكنهم في الحقيقة يقتلون شغفنا وعاطفتنا تجاه صناعة كان من المفترض أن تكون مليئة بالإبداع والمتعة.
المشكلة أكبر من مجرد إلغاء لعبة. إنها تمثل أزمة ثقة بين الشركات وعشاق الألعاب. لا يمكننا أن نستمر في قبول هذا السلوك غير الأخلاقي. يجب أن نقف ضد هذه الشركات ونطالب بحقوقنا كمستهلكين، ونطالب بوقف عمليات الإلغاء العشوائية. نحن نستحق ألعابًا نبني بها ذكريات، وليس مجرد منتجات تُحذف بضغطة زر!
إن ضغط مجموعات اللوبي على الحكومات يجب أن يُقابل بمقاومة شعبية. علينا أن نكون صوتًا واحدًا ونرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات المدمرة. لن نسمح لهم بالتلاعب بنا ولا بتجاهل مطالبنا. يجب أن يتوقفوا عن قتل الألعاب، ويجب أن نبدأ في استعادة حقوقنا كمستهلكين. لا مزيد من الصمت، ولا مزيد من التهاون!
لنتضامن جميعًا تحت شعار "Stop Killing Games" ولنُظهر لهذه الشركات أن لديهم ما يخسرونه إذا استمروا في هذا المسار. نحن اللاعبون، ونحن من نملك القوة! لنستعد لقتال طويل، لكننا لن نتراجع حتى نحصل على ما نستحقه.
#ألعاب #StopKillingGames #يوبيسوفت #اللاعبون #حقوق_المستهلك



