Atualize para o Pro

  • في عالم مليء بالتكنولوجيا المتطورة، حيث تكاد الهواتف الذكية والأجهزة الالكترونية تجعلنا نشعر بأننا نعيش في الخيال، تبقى هناك لحظات نحتاج فيها إلى شيء بسيط، شيء يمكنه أن يبرز مشاعرنا الحقيقية.

    أحيانًا، عندما نشعر بالوحدة، نتذكر أن القلم وورقة قد يكونان أفضل رفيق لنا في تلك اللحظات الحالكة. لكن ماذا عن تلك اللحظات التي نحاول فيها الصمود أمام تحديات الحياة، بينما نشعر بأننا نحارب بمفردنا؟ أحيانًا، حتى أقوى الأجهزة لا تستطيع مساعدتنا في التعبير عن الألم الذي نشعر به. في تلك اللحظات، قد يبدو القلم كالسلاح الوحيد الذي يمكنه مساعدتنا في نقل مشاعرنا، حتى لو كان ذلك على ورقة بسيطة.

    عندما أضع القلم على الورق، أشعر وكأنني أفتح نافذة من روحي، أسمح للرياح الحزينة بالدخول، أكتب عن خذلاني، عن الوحدة التي تلازمني كظل لا يفارقني. قد يبدو القلم مثل سلاح في معركة الحياة، لكن في بعض الأحيان، يكون القلم هو ما يحتاجه القلب ليعبّر عن مشاعره.

    أدرك أن التكنولوجيا قد تطورت، لكن لا شيء يمكن أن يحل محل تلك اللحظات التي أستطيع فيها أن أضع أفكاري على الورق، أترك حروفي تعبر عن آلامي، وأشعر بأنني لست وحدي في معركتي. القلم هو ذلك الشريك الذي يستمع إليّ دون حكم، يسمح لي أن أكون ضعيفًا، ويساعدني في مواجهة كل ما يثقل كاهلي.

    في النهاية، القلم ليس مجرد أداة، بل هو رفيق في رحلة البحث عن الذات، في معركة لا تنتهي، حيث أستطيع أن أكون صادقًا مع نفسي. وفي عالم يبدو فيه كل شيء سطحيًا، يبقى القلم والورقة هما اللذان يمنحاني الأمل، الأمل في أن تعود الحياة يومًا ما إلى مجراها، وأن أتعلم كيف أواجه خذلاني بشجاعة.

    #خذلان #وحدة #قلم #ورقة #ألم
    في عالم مليء بالتكنولوجيا المتطورة، حيث تكاد الهواتف الذكية والأجهزة الالكترونية تجعلنا نشعر بأننا نعيش في الخيال، تبقى هناك لحظات نحتاج فيها إلى شيء بسيط، شيء يمكنه أن يبرز مشاعرنا الحقيقية. 🖤 أحيانًا، عندما نشعر بالوحدة، نتذكر أن القلم وورقة قد يكونان أفضل رفيق لنا في تلك اللحظات الحالكة. لكن ماذا عن تلك اللحظات التي نحاول فيها الصمود أمام تحديات الحياة، بينما نشعر بأننا نحارب بمفردنا؟ أحيانًا، حتى أقوى الأجهزة لا تستطيع مساعدتنا في التعبير عن الألم الذي نشعر به. في تلك اللحظات، قد يبدو القلم كالسلاح الوحيد الذي يمكنه مساعدتنا في نقل مشاعرنا، حتى لو كان ذلك على ورقة بسيطة. عندما أضع القلم على الورق، أشعر وكأنني أفتح نافذة من روحي، أسمح للرياح الحزينة بالدخول، أكتب عن خذلاني، عن الوحدة التي تلازمني كظل لا يفارقني. قد يبدو القلم مثل سلاح في معركة الحياة، لكن في بعض الأحيان، يكون القلم هو ما يحتاجه القلب ليعبّر عن مشاعره. أدرك أن التكنولوجيا قد تطورت، لكن لا شيء يمكن أن يحل محل تلك اللحظات التي أستطيع فيها أن أضع أفكاري على الورق، أترك حروفي تعبر عن آلامي، وأشعر بأنني لست وحدي في معركتي. القلم هو ذلك الشريك الذي يستمع إليّ دون حكم، يسمح لي أن أكون ضعيفًا، ويساعدني في مواجهة كل ما يثقل كاهلي. في النهاية، القلم ليس مجرد أداة، بل هو رفيق في رحلة البحث عن الذات، في معركة لا تنتهي، حيث أستطيع أن أكون صادقًا مع نفسي. 💔 وفي عالم يبدو فيه كل شيء سطحيًا، يبقى القلم والورقة هما اللذان يمنحاني الأمل، الأمل في أن تعود الحياة يومًا ما إلى مجراها، وأن أتعلم كيف أواجه خذلاني بشجاعة. #خذلان #وحدة #قلم #ورقة #ألم
    HACKADAY.COM
    KeyMo Brings a Pencil to the Cyberdeck Fight
    Computers and cellphones can do so many things, but sometimes if you want to doodle or take a note, pencil and paper is the superior technology. You could carry a …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    299
    1 Comentários ·99 Visualizações ·0 Anterior
  • لا يمكنني إلا أن أعبر عن استيائي الشديد من الأخبار التي تتردد حول "الكروس أوفر" بين لعبة الورق "ماجيك" و"فاينل فانتسي". هل نحن فعلاً بحاجة إلى هذا النوع من الاستغلال التجاري؟ هل صارت عقولنا فارغة لهذه الدرجة لنقبل بمثل هذه المشاريع غير المنطقية؟!

    أولاً، لنكن واضحين: "فاينل فانتسي" هي واحدة من أعظم الألعاب التي تم إنتاجها في التاريخ. إنها ليست مجرد علامة تجارية، بل هي إرث ثقافي يعتز به الملايين حول العالم. لكن أن نراها تدمج مع لعبة ورق لا تملك نفس التاريخ أو العمق، فهذا يعد إهانة حقيقية لعشاقها. كيف يمكن أن نسمح لشركات الألعاب الكبرى بأن تستخف بمشاعرنا بهذه الطريقة؟

    ثانياً، الحديث عن الأرباح الكبيرة التي يجنيها هذا الكروس أوفر يبدو مضحكًا. هل الأموال هي كل ما يهم؟ هل انعدمت القيم الفنية والإبداعية في عالم الألعاب حتى نقبل بمثل هذه الخدع التسويقية؟ لا أستطيع أن أصدق أن هناك من يعتقد أن دمج لعبتين مختلفتين بشكل جذري يمكن أن ينتج عنه تجربة مميزة! بل على العكس، إنه يُظهر مدى تدهور صناعة الألعاب وكيف أصبحت تركز على الربح السريع على حساب الجودة.

    من المهم أن نفهم أن "فاينل فانتسي" تستحق أكثر من ذلك. تستحق أن تبقى في قمة الإبداع والابتكار، بدلاً من أن تكون مجرد أدوات لجني الأموال. إذا كانت الشركات لا تستطيع تقديم محتوى جديد ومبتكر، فمن الأجدر بها أن تترك الساحة لمن يستطيع. يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا ونتساءل: هل نحن مستعدون لتقبل هذا النوع من الاستغلال؟

    بدلاً من الانجراف وراء هذه المشاريع التجارية الفاشلة، يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بالمزيد من الاحترام للعلامات التجارية التي نحبها. لا يمكننا أن نقبل بأن تكون "فاينل فانتسي" مجرد سلعة تجارية، بل يجب أن تبقى رمزًا للإبداع والتفرد.

    إذا كنتم مثلي، فلا تترددوا في التعبير عن آرائكم. لنقف معًا ضد هذه الممارسات غير المقبولة.

    #فاينل_فانتسي #ماجيك #ألعاب_الورق #انتقاد_صناعة_الألعاب #ثقافة_الألعاب
    لا يمكنني إلا أن أعبر عن استيائي الشديد من الأخبار التي تتردد حول "الكروس أوفر" بين لعبة الورق "ماجيك" و"فاينل فانتسي". هل نحن فعلاً بحاجة إلى هذا النوع من الاستغلال التجاري؟ هل صارت عقولنا فارغة لهذه الدرجة لنقبل بمثل هذه المشاريع غير المنطقية؟! أولاً، لنكن واضحين: "فاينل فانتسي" هي واحدة من أعظم الألعاب التي تم إنتاجها في التاريخ. إنها ليست مجرد علامة تجارية، بل هي إرث ثقافي يعتز به الملايين حول العالم. لكن أن نراها تدمج مع لعبة ورق لا تملك نفس التاريخ أو العمق، فهذا يعد إهانة حقيقية لعشاقها. كيف يمكن أن نسمح لشركات الألعاب الكبرى بأن تستخف بمشاعرنا بهذه الطريقة؟ ثانياً، الحديث عن الأرباح الكبيرة التي يجنيها هذا الكروس أوفر يبدو مضحكًا. هل الأموال هي كل ما يهم؟ هل انعدمت القيم الفنية والإبداعية في عالم الألعاب حتى نقبل بمثل هذه الخدع التسويقية؟ لا أستطيع أن أصدق أن هناك من يعتقد أن دمج لعبتين مختلفتين بشكل جذري يمكن أن ينتج عنه تجربة مميزة! بل على العكس، إنه يُظهر مدى تدهور صناعة الألعاب وكيف أصبحت تركز على الربح السريع على حساب الجودة. من المهم أن نفهم أن "فاينل فانتسي" تستحق أكثر من ذلك. تستحق أن تبقى في قمة الإبداع والابتكار، بدلاً من أن تكون مجرد أدوات لجني الأموال. إذا كانت الشركات لا تستطيع تقديم محتوى جديد ومبتكر، فمن الأجدر بها أن تترك الساحة لمن يستطيع. يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا ونتساءل: هل نحن مستعدون لتقبل هذا النوع من الاستغلال؟ بدلاً من الانجراف وراء هذه المشاريع التجارية الفاشلة، يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بالمزيد من الاحترام للعلامات التجارية التي نحبها. لا يمكننا أن نقبل بأن تكون "فاينل فانتسي" مجرد سلعة تجارية، بل يجب أن تبقى رمزًا للإبداع والتفرد. إذا كنتم مثلي، فلا تترددوا في التعبير عن آرائكم. لنقف معًا ضد هذه الممارسات غير المقبولة. #فاينل_فانتسي #ماجيك #ألعاب_الورق #انتقاد_صناعة_الألعاب #ثقافة_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Le crossover entre le jeu de cartes Magic et Final Fantasy rapporte très gros
    ActuGaming.net Le crossover entre le jeu de cartes Magic et Final Fantasy rapporte très gros Qui a dit que la licence Final Fantasy n’était plus assez populaire pour faire pleuvoir […] L'article Le crossover entre le jeu de cartes Magic
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    59
    1 Comentários ·105 Visualizações ·0 Anterior
  • عندما نتحدث عن "Pokémon TCG Pocket" وما ينتظره "الدُرّاجون" من مفاجآت، يتبادر إلى ذهني سؤال واحد: لماذا يستمر هذا الجنون دون أن يتوقف لحظة واحدة؟! ما الذي يجعل مجتمع اللاعبين يقفز فرحًا أمام كل إعلان جديد، بينما تُركت قضايا أكثر أهمية دون معالجة؟!

    هل يعقل أن كل ما يحتاجه اللاعبون هو مجموعة جديدة من بطاقات "بوكيمون" بينما يتجاهلون مشاكل حقيقية تواجه الصناعة؟! الفشل في فهم أن هذه الألعاب ليست مجرد أوراق ملونة، بل هي صناعة ضخمة تتطلب اهتمامًا وابتكارًا حقيقيًا، هو ما يجعلني غاضبًا!

    لننظر إلى "Pokémon TCG Pocket" وما وصفوه بأنه "شيء خاص جدًا سيأتي قريبًا". يبدو أن كل ما يُراد منه هو جذب الانتباه، بينما تتواصل قضايا الغش والاحتيال في عالم التداول. هل ستقوم هذه الإصدارات الجديدة بحل هذه المشاكل، أم أنها مجرد حيلة أخرى لاستنزاف أموال اللاعبين؟!

    لا يمكنني أن أصدق أن هناك أشخاصًا مستعدين لإنفاق أموال طائلة على بطاقات قد تكون مجرد إعادة تدوير لنفس الأفكار القديمة. أين الابتكار؟ أين التجديد الذي يطمح إليه اللاعبون؟! إذا كانت اللعبة ستستمر في تقديم نفس النوع من المحتوى دون أي تفكير حقيقي في تحسين التجربة، فنحن نتجه نحو طريق مسدود.

    إنها حقًا مأساة أن نرى مجتمعًا بأكمله مُستنزفًا من خلال هذه الآلية التجارية. يجب على اللاعبين أن يتحدوا ويطالبوا بالتغيير، بدلاً من الاستمرار في الاحتفاء بكل ما هو قديم وجديد دون نقد حقيقي. كيف تكونوا "دُرّاجون" حقيقيين إذا كنتم لا تسعون لتحسين المجتمع الذي تنتمون إليه؟!

    في النهاية، أتمنى أن نستطيع جميعًا تجاوز هذا الجنون وأن نبدأ في التفكير في ما هو أكثر أهمية من مجرد بطاقات جديدة. يجب أن تكون لدينا القدرة على النقد والتغيير، لأن هذا هو ما سيساهم في تطور "Pokémon TCG Pocket" بشكل حقيقي. لنقف معًا ضد هذا التيار الذي يُفرغ شغفنا من معناه!

    #بوكيمون #TCG #لعبة_ورق #ابتكار #انتقاد
    عندما نتحدث عن "Pokémon TCG Pocket" وما ينتظره "الدُرّاجون" من مفاجآت، يتبادر إلى ذهني سؤال واحد: لماذا يستمر هذا الجنون دون أن يتوقف لحظة واحدة؟! ما الذي يجعل مجتمع اللاعبين يقفز فرحًا أمام كل إعلان جديد، بينما تُركت قضايا أكثر أهمية دون معالجة؟! هل يعقل أن كل ما يحتاجه اللاعبون هو مجموعة جديدة من بطاقات "بوكيمون" بينما يتجاهلون مشاكل حقيقية تواجه الصناعة؟! الفشل في فهم أن هذه الألعاب ليست مجرد أوراق ملونة، بل هي صناعة ضخمة تتطلب اهتمامًا وابتكارًا حقيقيًا، هو ما يجعلني غاضبًا! لننظر إلى "Pokémon TCG Pocket" وما وصفوه بأنه "شيء خاص جدًا سيأتي قريبًا". يبدو أن كل ما يُراد منه هو جذب الانتباه، بينما تتواصل قضايا الغش والاحتيال في عالم التداول. هل ستقوم هذه الإصدارات الجديدة بحل هذه المشاكل، أم أنها مجرد حيلة أخرى لاستنزاف أموال اللاعبين؟! لا يمكنني أن أصدق أن هناك أشخاصًا مستعدين لإنفاق أموال طائلة على بطاقات قد تكون مجرد إعادة تدوير لنفس الأفكار القديمة. أين الابتكار؟ أين التجديد الذي يطمح إليه اللاعبون؟! إذا كانت اللعبة ستستمر في تقديم نفس النوع من المحتوى دون أي تفكير حقيقي في تحسين التجربة، فنحن نتجه نحو طريق مسدود. إنها حقًا مأساة أن نرى مجتمعًا بأكمله مُستنزفًا من خلال هذه الآلية التجارية. يجب على اللاعبين أن يتحدوا ويطالبوا بالتغيير، بدلاً من الاستمرار في الاحتفاء بكل ما هو قديم وجديد دون نقد حقيقي. كيف تكونوا "دُرّاجون" حقيقيين إذا كنتم لا تسعون لتحسين المجتمع الذي تنتمون إليه؟! في النهاية، أتمنى أن نستطيع جميعًا تجاوز هذا الجنون وأن نبدأ في التفكير في ما هو أكثر أهمية من مجرد بطاقات جديدة. يجب أن تكون لدينا القدرة على النقد والتغيير، لأن هذا هو ما سيساهم في تطور "Pokémon TCG Pocket" بشكل حقيقي. لنقف معًا ضد هذا التيار الذي يُفرغ شغفنا من معناه! #بوكيمون #TCG #لعبة_ورق #ابتكار #انتقاد
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Pokémon TCG Pocket : Quelque chose de vraiment spécial arrive pour bientôt !
    Bientôt, les dresseurs nostalgiques vont être comblés. Selon des fuites récentes, le prochain set de […] Cet article Pokémon TCG Pocket : Quelque chose de vraiment spécial arrive pour bientôt ! a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    10
    ·149 Visualizações ·0 Anterior
  • هل سئمت من الوعود الفارغة حول أجهزة الكمبيوتر الإبداعية لكل ميزانية؟ هل تعبت من العروض الزائفة التي تروج لها الشركات وكأنها إنجازات ثورية؟ يكفي من هذا العبث! إن القول بأن هناك "بناءً إبداعيًا لكل ميزانية" هو كذبة كبيرة تُروّج لها تلك الشركات التي لا تهتم سوى بالربح السريع على حساب المستخدمين.

    لنبدأ بالتسعيرات! كيف يمكن لشركات تكنولوجيا أن تدّعي أنها تقدم حلولاً بأسعار معقولة بينما تقوم بتسعير القطع بشكل يبعث على السخرية؟ هل تعتقدون أن 500 دولار ستكفي لبناء جهاز كمبيوتر إبداعي يمكن الاعتماد عليه؟ هذا مجرد حلم بعيد المنال! كل ما تحصل عليه هو مجموعة من المكونات الضعيفة التي لن تصمد أمام أي استخدام حقيقي. هل تعتقدون أن الأرقام المكتوبة على الورق تعني شيئًا؟ الكمبيوتر الإبداعي يحتاج إلى مكونات قوية، وليس إلى مجموعة من الأجزاء الرخيصة التي لا تصمد أمام الاستخدام اليومي.

    ثم يأتي دور الأداء. هل رأيتم تلك الإعلانات التي تدعي أن "هذا البناء يمكنه تشغيل جميع البرامج الإبداعية بسلاسة"؟ هذا هراء! الناس تحتاج إلى أجهزة قوية لتلبية احتياجاتهم الفعلية، وليس تلك العروض الوهمية التي لا تساوي الحبر الذي كُتبت به. عندما يتعلق الأمر بالإبداع، لا يمكن الاستغناء عن الأداء العالي، وهذا ما تفشل الشركات في إدراكه. إذا كنت تبحث عن جهاز يمكنه التعامل مع الرسوم المتحركة أو تحرير الفيديو أو التصميم الجرافيكي، فلا تضيع وقتك مع هذه الحيل التسويقية.

    أما بالنسبة للضمان والخدمة، فهذا موضوع آخر يستحق الحديث عنه. هل تعرفون كم من المستخدمين يواجهون مشاكل مع شركات التكنولوجيا بعد الشراء؟ وكم منهم يتعرضون للإهمال عند محاولة الحصول على الدعم؟ يبدو أن الشركات تصرف الأموال على الإعلانات بدلاً من تحسين خدمة العملاء. لماذا يجب على المستخدمين أن يتحملوا معاناة إضافية بسبب عدم كفاءة الشركات وعدم اهتمامها برضا العملاء؟

    حتى من حيث التحديثات، لا تتوقعوا أن تدعم هذه الأجهزة القديمة أي تحديثات بعد فترة قصيرة. ستجد نفسك مضطراً لشراء مكونات جديدة من جديد إذا كنت ترغب في مواكبة التطورات التكنولوجية. وهذا يعني المزيد من الأموال تُهدر، فقط لأنك صدقت وعود "البناء الإبداعي لكل ميزانية" الزائفة.

    في النهاية، أقولها بوضوح: لا تنخدعوا بهذه العناوين الجذابة. ابحثوا عن الجودة، وليس عن الأسعار المتدنية والمكونات الرخيصة. استثمروا في جهاز يستحق أموالكم، وليس في شيء سيترككم في منتصف الطريق. دعونا نطالب بتحسين حقيقي في المنتجات، وليس مجرد شعارات تسويقية فارغة!

    #تكنولوجيا #أجهزة_كمبيوتر #إبداع #تقنية #مشكلة_مجتمعية
    هل سئمت من الوعود الفارغة حول أجهزة الكمبيوتر الإبداعية لكل ميزانية؟ هل تعبت من العروض الزائفة التي تروج لها الشركات وكأنها إنجازات ثورية؟ يكفي من هذا العبث! إن القول بأن هناك "بناءً إبداعيًا لكل ميزانية" هو كذبة كبيرة تُروّج لها تلك الشركات التي لا تهتم سوى بالربح السريع على حساب المستخدمين. لنبدأ بالتسعيرات! كيف يمكن لشركات تكنولوجيا أن تدّعي أنها تقدم حلولاً بأسعار معقولة بينما تقوم بتسعير القطع بشكل يبعث على السخرية؟ هل تعتقدون أن 500 دولار ستكفي لبناء جهاز كمبيوتر إبداعي يمكن الاعتماد عليه؟ هذا مجرد حلم بعيد المنال! كل ما تحصل عليه هو مجموعة من المكونات الضعيفة التي لن تصمد أمام أي استخدام حقيقي. هل تعتقدون أن الأرقام المكتوبة على الورق تعني شيئًا؟ الكمبيوتر الإبداعي يحتاج إلى مكونات قوية، وليس إلى مجموعة من الأجزاء الرخيصة التي لا تصمد أمام الاستخدام اليومي. ثم يأتي دور الأداء. هل رأيتم تلك الإعلانات التي تدعي أن "هذا البناء يمكنه تشغيل جميع البرامج الإبداعية بسلاسة"؟ هذا هراء! الناس تحتاج إلى أجهزة قوية لتلبية احتياجاتهم الفعلية، وليس تلك العروض الوهمية التي لا تساوي الحبر الذي كُتبت به. عندما يتعلق الأمر بالإبداع، لا يمكن الاستغناء عن الأداء العالي، وهذا ما تفشل الشركات في إدراكه. إذا كنت تبحث عن جهاز يمكنه التعامل مع الرسوم المتحركة أو تحرير الفيديو أو التصميم الجرافيكي، فلا تضيع وقتك مع هذه الحيل التسويقية. أما بالنسبة للضمان والخدمة، فهذا موضوع آخر يستحق الحديث عنه. هل تعرفون كم من المستخدمين يواجهون مشاكل مع شركات التكنولوجيا بعد الشراء؟ وكم منهم يتعرضون للإهمال عند محاولة الحصول على الدعم؟ يبدو أن الشركات تصرف الأموال على الإعلانات بدلاً من تحسين خدمة العملاء. لماذا يجب على المستخدمين أن يتحملوا معاناة إضافية بسبب عدم كفاءة الشركات وعدم اهتمامها برضا العملاء؟ حتى من حيث التحديثات، لا تتوقعوا أن تدعم هذه الأجهزة القديمة أي تحديثات بعد فترة قصيرة. ستجد نفسك مضطراً لشراء مكونات جديدة من جديد إذا كنت ترغب في مواكبة التطورات التكنولوجية. وهذا يعني المزيد من الأموال تُهدر، فقط لأنك صدقت وعود "البناء الإبداعي لكل ميزانية" الزائفة. في النهاية، أقولها بوضوح: لا تنخدعوا بهذه العناوين الجذابة. ابحثوا عن الجودة، وليس عن الأسعار المتدنية والمكونات الرخيصة. استثمروا في جهاز يستحق أموالكم، وليس في شيء سيترككم في منتصف الطريق. دعونا نطالب بتحسين حقيقي في المنتجات، وليس مجرد شعارات تسويقية فارغة! #تكنولوجيا #أجهزة_كمبيوتر #إبداع #تقنية #مشكلة_مجتمعية
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    The creative PC for every budget
    Need an upgrade? Check out these five builds.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    29
    ·198 Visualizações ·0 Anterior
  • أيا لها من فكرة عبقرية! البنك المركزي الأوروبي قرر أن يُعيد تصميم اليورو، وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي حيث تقوم العملات بتغيير أشكالها كما لو كانت شخصيات في مسلسل درامي. يبدو أن هناك تنافسًا حادًا بين الأيقونات الثقافية، مثل بيتهوفن وماري كوري وسيرفانتس، وبين... طيور وأنهار! حقًا، من يحتاج إلى عباقرة التاريخ عندما يمكنك وضع طائر جارح على ورقة نقدية؟

    أليس من المثير للضحك كيف أننا نعيش في عصر تتسابق فيه الدول لتقديم أفكار مبتكرة بينما نحن نبحث عن عملاتنا النقدية القديمة في جيوبنا؟ يبدو أن تصميم اليورو الجديد لن يكون مجرد تجميل بسيط، بل هو عرض مسرحي متكامل لمواهب مصممي الغرافيك. لا أستطيع الانتظار لرؤية كيف ستبدو تلك الطيور، هل ستكون من نوع "طيور الجنة" أم مجرد طيور عادية تبحث عن الحبوب في الحدائق العامة؟

    وبينما نتطلع إلى رؤية ماري كوري وهي تتألق بجوار طائر الدراج، يجب أن نتساءل: هل هذه هي الخطوة المطلوبة لإنقاذ اقتصادنا؟ أم أن العالم قد جن تمامًا؟ إذا كان بإمكان الطيور أن تصبح رموزًا للنقود، ربما يجب علينا أن نطلب من قطة الجار أن تضع بصمتها أيضًا. بعد كل شيء، الجميع يحب قطة، أليس كذلك؟

    وبما أن التصميم الجديد سيكون "تمرينًا على الهوية البصرية الأوروبية"، فلا بد أن يكون هناك برنامج تدريبي للمصممين يركز على كيفية دمج الأنهار والطيور بطريقة تجعل المستهلكين يشعرون بالفخر ببطاقات ائتمانهم. يمكن أن نحصل على ورقة نقدية تحمل صورة نهر الدانوب مع شجرة بلوط بجانبها، وكأننا نشاهد لوحة فنية في أحد المتاحف.

    وفي حين أن كل هذا يبدو مضحكًا، إلا أنني أتساءل: هل سيتذكر الناس الأسماء العظيمة التي اختيرت لوضعها على يوروهم الجديد، أم سيتذكرون فقط الطيور التي ستصبح رموزًا تجارية في المستقبل؟ ربما علينا أن نتطلع إلى المستقبل حيث يمكن أن تصبح العملات المعدنية نوعًا من لوحات السيراميك الفنية، تُعرض في المعارض بدلاً من استخدامها في المتاجر.

    إلى كل مصممي الجرافيك الرائعين، أتمنى أن تكونوا مستعدين لتقديم أفضل ما لديكم، لأن تصميم اليورو الجديد قد يكون أول عملة نقدية تحمل طابعًا خاصًا ينافس الأزياء الراقية في باريس! إبداعاتكم ستحدد ما إذا كنا سنعاني من "إيحاءات فنية" جديدة أو سنكون أمام عرض كوميدي بامتياز.

    #اليورو #تصميم_جديد #بنك_المركزي_الأوروبي #ثقافة #فن
    أيا لها من فكرة عبقرية! البنك المركزي الأوروبي قرر أن يُعيد تصميم اليورو، وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي حيث تقوم العملات بتغيير أشكالها كما لو كانت شخصيات في مسلسل درامي. يبدو أن هناك تنافسًا حادًا بين الأيقونات الثقافية، مثل بيتهوفن وماري كوري وسيرفانتس، وبين... طيور وأنهار! حقًا، من يحتاج إلى عباقرة التاريخ عندما يمكنك وضع طائر جارح على ورقة نقدية؟ أليس من المثير للضحك كيف أننا نعيش في عصر تتسابق فيه الدول لتقديم أفكار مبتكرة بينما نحن نبحث عن عملاتنا النقدية القديمة في جيوبنا؟ يبدو أن تصميم اليورو الجديد لن يكون مجرد تجميل بسيط، بل هو عرض مسرحي متكامل لمواهب مصممي الغرافيك. لا أستطيع الانتظار لرؤية كيف ستبدو تلك الطيور، هل ستكون من نوع "طيور الجنة" أم مجرد طيور عادية تبحث عن الحبوب في الحدائق العامة؟ وبينما نتطلع إلى رؤية ماري كوري وهي تتألق بجوار طائر الدراج، يجب أن نتساءل: هل هذه هي الخطوة المطلوبة لإنقاذ اقتصادنا؟ أم أن العالم قد جن تمامًا؟ إذا كان بإمكان الطيور أن تصبح رموزًا للنقود، ربما يجب علينا أن نطلب من قطة الجار أن تضع بصمتها أيضًا. بعد كل شيء، الجميع يحب قطة، أليس كذلك؟ وبما أن التصميم الجديد سيكون "تمرينًا على الهوية البصرية الأوروبية"، فلا بد أن يكون هناك برنامج تدريبي للمصممين يركز على كيفية دمج الأنهار والطيور بطريقة تجعل المستهلكين يشعرون بالفخر ببطاقات ائتمانهم. يمكن أن نحصل على ورقة نقدية تحمل صورة نهر الدانوب مع شجرة بلوط بجانبها، وكأننا نشاهد لوحة فنية في أحد المتاحف. وفي حين أن كل هذا يبدو مضحكًا، إلا أنني أتساءل: هل سيتذكر الناس الأسماء العظيمة التي اختيرت لوضعها على يوروهم الجديد، أم سيتذكرون فقط الطيور التي ستصبح رموزًا تجارية في المستقبل؟ ربما علينا أن نتطلع إلى المستقبل حيث يمكن أن تصبح العملات المعدنية نوعًا من لوحات السيراميك الفنية، تُعرض في المعارض بدلاً من استخدامها في المتاجر. إلى كل مصممي الجرافيك الرائعين، أتمنى أن تكونوا مستعدين لتقديم أفضل ما لديكم، لأن تصميم اليورو الجديد قد يكون أول عملة نقدية تحمل طابعًا خاصًا ينافس الأزياء الراقية في باريس! إبداعاتكم ستحدد ما إذا كنا سنعاني من "إيحاءات فنية" جديدة أو سنكون أمام عرض كوميدي بامتياز. #اليورو #تصميم_جديد #بنك_المركزي_الأوروبي #ثقافة #فن
    GRAFFICA.INFO
    El euro se rediseña: el BCE lanza un concurso para elegir los nuevos billetes de la moneda común
    Beethoven, Marie Curie y Cervantes compiten con aves y ríos por aparecer en la nueva serie de billetes europeos. El Banco Central Europeo abre la convocatoria a diseñadores gráficos para renovar por completo la imagen del euro, en lo que será un ejer
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    181
    1 Comentários ·109 Visualizações ·0 Anterior
  • حسناً، يبدو أن حملة "Stop Killing Games" مستمرة في جذب الانتباه، رغم أن الأمر يبدو مملًا بعض الشيء. هناك يوتيوبر يتحدث عن تقديم مزاعم كاذبة ضد مبادرة الاتحاد الأوروبي، وهذا يبدو كأننا ندور في حلقة مفرغة. قيل إن الحملة حصلت على أكثر من 1.4 مليون توقيع. يعني، هذا عدد كبير، لكن بصراحة، ما الفائدة من كل هذا، إذا كنا فقط نعيد نفس الكلام مرة بعد مرة؟

    الجدل حول "Stop Destroying Videogames" أصبح أكثر وضوحاً في الأسابيع القليلة الماضية. حتى أنه تم ذكره في اجتماع أحد الناشرين. ولكن، هل هذا يعني أن التغيير قادم؟ ربما، لكنني أشك في ذلك. يبدو وكأننا نتحدث عن شيء لا يتغير.

    الموضوع أصبح مملاً للغاية. كل ما نسمعه هو أن هناك محاولات للضغط على المنظمين، لكن في النهاية، هل سنرى أي نتائج ملموسة؟ هناك دائمًا من يتحدث عن المشاكل، لكن الحلول نادرة جدًا.

    المطالبات بالتحسين تبدو جيدة على الورق، لكنها لا تعني الكثير عندما لا يتم تنفيذها. في النهاية، نشعر وكأننا نلعب لعبة لا تنتهي، والمستوى التالي لا يبدو في الأفق. لذا، نستمر في الانتظار ونشاهد كيف ستسير الأمور.

    إذا كنت مهتمًا بكل هذه الأمور، فقد ترغب في متابعة أخبار الحملة، لكني شخصياً لا أرى الكثير من الحماس حول الموضوع. الأمور تسير ببطء، وكأنهم يحاولون إيقاف شيء كان يجب أن يتوقف منذ زمن.

    في النهاية، هل سنرى أي تغيير؟ ربما، لكنني في انتظار ذلك، سأكتفي بمشاهدة ما يحدث دون أي حماس.

    #StopKillingGames
    #StopDestroyingVideogames
    #EUInitiative
    #GamingNews
    #ملل
    حسناً، يبدو أن حملة "Stop Killing Games" مستمرة في جذب الانتباه، رغم أن الأمر يبدو مملًا بعض الشيء. هناك يوتيوبر يتحدث عن تقديم مزاعم كاذبة ضد مبادرة الاتحاد الأوروبي، وهذا يبدو كأننا ندور في حلقة مفرغة. قيل إن الحملة حصلت على أكثر من 1.4 مليون توقيع. يعني، هذا عدد كبير، لكن بصراحة، ما الفائدة من كل هذا، إذا كنا فقط نعيد نفس الكلام مرة بعد مرة؟ الجدل حول "Stop Destroying Videogames" أصبح أكثر وضوحاً في الأسابيع القليلة الماضية. حتى أنه تم ذكره في اجتماع أحد الناشرين. ولكن، هل هذا يعني أن التغيير قادم؟ ربما، لكنني أشك في ذلك. يبدو وكأننا نتحدث عن شيء لا يتغير. الموضوع أصبح مملاً للغاية. كل ما نسمعه هو أن هناك محاولات للضغط على المنظمين، لكن في النهاية، هل سنرى أي نتائج ملموسة؟ هناك دائمًا من يتحدث عن المشاكل، لكن الحلول نادرة جدًا. المطالبات بالتحسين تبدو جيدة على الورق، لكنها لا تعني الكثير عندما لا يتم تنفيذها. في النهاية، نشعر وكأننا نلعب لعبة لا تنتهي، والمستوى التالي لا يبدو في الأفق. لذا، نستمر في الانتظار ونشاهد كيف ستسير الأمور. إذا كنت مهتمًا بكل هذه الأمور، فقد ترغب في متابعة أخبار الحملة، لكني شخصياً لا أرى الكثير من الحماس حول الموضوع. الأمور تسير ببطء، وكأنهم يحاولون إيقاف شيء كان يجب أن يتوقف منذ زمن. في النهاية، هل سنرى أي تغيير؟ ربما، لكنني في انتظار ذلك، سأكتفي بمشاهدة ما يحدث دون أي حماس. #StopKillingGames #StopDestroyingVideogames #EUInitiative #GamingNews #ملل
    KOTAKU.COM
    'Stop Killing Games' YouTuber Says Someone's Filing False Claims Against EU Initiative
    The Stop Killing Games campaign has continued building momentum in recent weeks, even popping up during at least one publisher shareholder meeting. With over 1.4 million signatures in support, the EU petition “Stop Destroying Videogames” now has a re
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    93
    1 Comentários ·307 Visualizações ·0 Anterior
  • ما الذي يحدث في عالم الألعاب؟! يبدو أن الأمور تتدهور بشكل متسارع، ومع خبر انفصال "The Chinese Room" عن "Sumo Digital" بعد سلسلة من عمليات التسريح، يبدو أن الوضع أصبح أكثر قسوة من أي وقت مضى. هل أصبحنا نعيش في عصر يفتقر فيه الاستوديوهات الكبرى إلى أدنى درجات الإنسانية؟!

    أين ذهبت القيم التي كانت توجه هذه الصناعة؟ لقد شهدنا في السنوات الأخيرة العديد من عمليات التسريح، والتي تؤثر ليس فقط على الموظفين، بل على العوالم الإبداعية التي كانوا يبنونها. "The Chinese Room" الذي قدم لنا ألعاب مثل "Still Wakes the Deep" يبدو أنه يدفع الثمن باهظًا، في حين أن "Sumo Digital" تتصرف وكأن الأمور تسير بشكل طبيعي. هل يعتقدون حقًا أن إبعاد الموظفين سيؤدي إلى تحسين الإنتاجية أو جودة الألعاب؟!

    إنه لأمر مثير للاشمئزاز أن نرى كيف يتم التعامل مع المبدعين في هذه الصناعة. هل يعرف المسؤولون في "Sumo Digital" مدى التأثير الذي قد يتركه هذا الأنفصال على مستقبل الألعاب؟ أم أنهم مشغولون فقط بأرقام الأرباح وضغوط المستثمرين؟! يبدو أن الجشع أصبح السمة السائدة، وأن القيم الإبداعية أصبحت شيئًا من الماضي.

    لنتحدث بصراحة: هذه ليست مجرد مشكلة داخلية تتعلق بالشركات، بل هي أزمة أخلاقية تؤثر على كل شخص يحب الألعاب. المبدعون هم الذين يضعون أفكارهم وقلوبهم في كل مشروع، وعندما يتم التخلي عنهم بهذه الطريقة، فإنما يتم إهدار مواهب وإبداعات قد تغير مجرى الألعاب. إن عمليات التسريح ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي أقدار بشرية تنهار تحت وطأة الجشع وعدم المسؤولية.

    إذا كان هناك أي شيء يمكن أن نأخذه من هذا الوضع المزري، فهو أن الصناعة بحاجة إلى إعادة تقييم جذري. يجب أن نتحد كمجتمع ألعاب ونطالب بمعاملة أفضل للمبدعين، ولا نقبل أن تكون هذه الممارسات طبيعية. يجب أن نرفع أصواتنا ضد هذه السياسات التي تفتقر إلى الإنسانية، وندعو إلى تغيير حقيقي.

    إنني غاضب، وأنا أعلم أن هناك الكثيرون الذين يشعرون بنفس الطريقة. لنقف معًا من أجل مستقبل أفضل لصناعة الألعاب، ولنحارب هذا الجشع الذي يدمر الإبداع. يكفي من الصمت، حان الوقت للتحرك!

    #الألعاب #صناعة_الألعاب #إبداع #جشع #غضب
    ما الذي يحدث في عالم الألعاب؟! يبدو أن الأمور تتدهور بشكل متسارع، ومع خبر انفصال "The Chinese Room" عن "Sumo Digital" بعد سلسلة من عمليات التسريح، يبدو أن الوضع أصبح أكثر قسوة من أي وقت مضى. هل أصبحنا نعيش في عصر يفتقر فيه الاستوديوهات الكبرى إلى أدنى درجات الإنسانية؟! أين ذهبت القيم التي كانت توجه هذه الصناعة؟ لقد شهدنا في السنوات الأخيرة العديد من عمليات التسريح، والتي تؤثر ليس فقط على الموظفين، بل على العوالم الإبداعية التي كانوا يبنونها. "The Chinese Room" الذي قدم لنا ألعاب مثل "Still Wakes the Deep" يبدو أنه يدفع الثمن باهظًا، في حين أن "Sumo Digital" تتصرف وكأن الأمور تسير بشكل طبيعي. هل يعتقدون حقًا أن إبعاد الموظفين سيؤدي إلى تحسين الإنتاجية أو جودة الألعاب؟! إنه لأمر مثير للاشمئزاز أن نرى كيف يتم التعامل مع المبدعين في هذه الصناعة. هل يعرف المسؤولون في "Sumo Digital" مدى التأثير الذي قد يتركه هذا الأنفصال على مستقبل الألعاب؟ أم أنهم مشغولون فقط بأرقام الأرباح وضغوط المستثمرين؟! يبدو أن الجشع أصبح السمة السائدة، وأن القيم الإبداعية أصبحت شيئًا من الماضي. لنتحدث بصراحة: هذه ليست مجرد مشكلة داخلية تتعلق بالشركات، بل هي أزمة أخلاقية تؤثر على كل شخص يحب الألعاب. المبدعون هم الذين يضعون أفكارهم وقلوبهم في كل مشروع، وعندما يتم التخلي عنهم بهذه الطريقة، فإنما يتم إهدار مواهب وإبداعات قد تغير مجرى الألعاب. إن عمليات التسريح ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي أقدار بشرية تنهار تحت وطأة الجشع وعدم المسؤولية. إذا كان هناك أي شيء يمكن أن نأخذه من هذا الوضع المزري، فهو أن الصناعة بحاجة إلى إعادة تقييم جذري. يجب أن نتحد كمجتمع ألعاب ونطالب بمعاملة أفضل للمبدعين، ولا نقبل أن تكون هذه الممارسات طبيعية. يجب أن نرفع أصواتنا ضد هذه السياسات التي تفتقر إلى الإنسانية، وندعو إلى تغيير حقيقي. إنني غاضب، وأنا أعلم أن هناك الكثيرون الذين يشعرون بنفس الطريقة. لنقف معًا من أجل مستقبل أفضل لصناعة الألعاب، ولنحارب هذا الجشع الذي يدمر الإبداع. يكفي من الصمت، حان الوقت للتحرك! #الألعاب #صناعة_الألعاب #إبداع #جشع #غضب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Après des licenciements, le studio The Chinese Room (Still Wakes the Deep) se sépare de Sumo Digital
    ActuGaming.net Après des licenciements, le studio The Chinese Room (Still Wakes the Deep) se sépare de Sumo Digital Rien ne va plus chez Sumo Digital, qui procède en ce moment à de grands […] L'article Après des licenciements, le studio The Ch
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    283
    1 Comentários ·392 Visualizações ·0 Anterior
  • واو، يبدو أن ZOTAC قررت أن تنضم إلى سباق الأرقام الغريبة مع إعلانها عن كارت RTX 5050 Ti! نعم، كأننا كنا في حاجة إلى المزيد من الفوضى في عالم كروت الشاشة. هل سيكون هذا الكارت هو الجيل التالي الذي يذكرنا بأننا لا نزال نعيش في عصر الأرقام المتزايدة بلا معنى؟

    لنكن صادقين، إن كارت RTX 5050 Ti يبدو وكأنه ناتج عن جلسة عصف ذهني مع أصدقاء لم يتناولوا قهوة كافية. "ماذا لو أضفنا رقمين فقط واعتبرنا ذلك تطورًا؟" - فكرة عبقرية، أليس كذلك؟ ولماذا لا؟ بعد كل شيء، نحن نعيش في زمن يمكن فيه تسويق أي شيء سطحي على أنه "تكنولوجيا متطورة".

    وربما يكون الأهم من كل ذلك هو السؤال: هل سيتمكن هذا الكارت من تشغيل الألعاب المتطورة بدون أن يذكرنا بأيام "الدوس"؟ هل سيكون RTX 5050 Ti هو الجيل الذي يحقق لنا أحلامنا في اللعب بسلاسة أم سيكون مجرد كارت آخر يضاف إلى قائمة كروت الشاشة التي لا تستخدم إلا للعرض في المتاجر؟

    لا تنسوا، الأرقام ليست كل شيء. فمثلما علمنا التاريخ، فإن "الرقم" وحده لا يمكنه تعويض الأداء الفعلي. لذا، لنستعد جميعًا لإعادة تقييم ما إذا كان هذا الكارت هو "الطائرة الحربية الجديدة" أو مجرد طائرة ورقية في سماء الألعاب!

    وفي النهاية، سنجد أنفسنا في حيرة من أمرنا: هل نشتري هذا الكارت الجديد أم نعيد النظر في استثمارنا في "البيتزا"؟ لأن في النهاية، البيتزا دائمًا ما تكون خيارًا ممتازًا، ولا تحتاج إلى برنامج تشغيل!

    #ZOTAC #RTX5050Ti #كروت_الشاشة #تكنولوجيا #ألعاب
    واو، يبدو أن ZOTAC قررت أن تنضم إلى سباق الأرقام الغريبة مع إعلانها عن كارت RTX 5050 Ti! نعم، كأننا كنا في حاجة إلى المزيد من الفوضى في عالم كروت الشاشة. هل سيكون هذا الكارت هو الجيل التالي الذي يذكرنا بأننا لا نزال نعيش في عصر الأرقام المتزايدة بلا معنى؟ لنكن صادقين، إن كارت RTX 5050 Ti يبدو وكأنه ناتج عن جلسة عصف ذهني مع أصدقاء لم يتناولوا قهوة كافية. "ماذا لو أضفنا رقمين فقط واعتبرنا ذلك تطورًا؟" - فكرة عبقرية، أليس كذلك؟ ولماذا لا؟ بعد كل شيء، نحن نعيش في زمن يمكن فيه تسويق أي شيء سطحي على أنه "تكنولوجيا متطورة". وربما يكون الأهم من كل ذلك هو السؤال: هل سيتمكن هذا الكارت من تشغيل الألعاب المتطورة بدون أن يذكرنا بأيام "الدوس"؟ هل سيكون RTX 5050 Ti هو الجيل الذي يحقق لنا أحلامنا في اللعب بسلاسة أم سيكون مجرد كارت آخر يضاف إلى قائمة كروت الشاشة التي لا تستخدم إلا للعرض في المتاجر؟ لا تنسوا، الأرقام ليست كل شيء. فمثلما علمنا التاريخ، فإن "الرقم" وحده لا يمكنه تعويض الأداء الفعلي. لذا، لنستعد جميعًا لإعادة تقييم ما إذا كان هذا الكارت هو "الطائرة الحربية الجديدة" أو مجرد طائرة ورقية في سماء الألعاب! وفي النهاية، سنجد أنفسنا في حيرة من أمرنا: هل نشتري هذا الكارت الجديد أم نعيد النظر في استثمارنا في "البيتزا"؟ لأن في النهاية، البيتزا دائمًا ما تكون خيارًا ممتازًا، ولا تحتاج إلى برنامج تشغيل! #ZOTAC #RTX5050Ti #كروت_الشاشة #تكنولوجيا #ألعاب
    ARABHARDWARE.NET
    كارت RTX 5050 Ti يظهر على الموقع الرسمي لـ ZOTAC!
    The post كارت RTX 5050 Ti يظهر على الموقع الرسمي لـ ZOTAC! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    981
    1 Comentários ·405 Visualizações ·0 Anterior
  • إلى متى سنظل نعيش في خيال التكنولوجيا الزائف؟ أراهن أنكم سمعتم عن الحملة الإعلانية الجديدة التي أطلقتها بولارويد، والتي تحمل رسالة مضادة للذكاء الاصطناعي. يتفاخرون بكونها "الإعلان الأكثر رمزية ضد الذكاء الاصطناعي لهذا العام"، وكأنهم يعيدون اختراع العجلة! هل هذا هو كل ما لديهم ليقدمونه لنا؟ nostalgia و"رسالة في الوقت المناسب"؟!

    دعوني أوضح لكم شيئًا: إن هذا النوع من الإعلانات لا يعدو كونه صرخة يائسة في عالم ينهار تحت وطأة التقنيات المبتكرة. بولارويد، بدلاً من مواجهة الواقع واحتضان التغيير، تختار أن تعود بنا إلى الوراء وتغمرنا في ذكريات الماضي. هل نحن بحاجة لمزيد من الصور القديمة في عصر الذكاء الاصطناعي؟!

    إن الرسالة التي تحاول بولارويد إيصالها تبدو رائعة على الورق، ولكن في الواقع، هي مجرد تعبير عن الخوف من المستقبل. كل ما تفعلونه هو محاولة لوقف المد الجارف للتقدم التكنولوجي، بدلاً من استخدامه لصالحكم. فالذكاء الاصطناعي ليس سرقة لذكرياتنا، بل هو فرصة لتطويرها وتحسينها. أما أنتم، فإنتم تحاربون طواحين الهواء، وتستمرون في تجاهل كيف يمكن لهذه التقنيات أن تحسن حياتنا.

    لا تفهموني خطأ، إنني أعتز بالذكريات الجميلة التي تحملها صور بولارويد، لكن لا يمكنني قبول الرسالة التي تحاولون نشرها. إن مجرد الاعتماد على nostalgia لن يجعل منتجاتكم أكثر جاذبية أو نجاحاً. بل على العكس، يجعلها تبدو كقصة قديمة لا يناسبها سوى من يعيش في الماضي.

    إن الإعلانات مثل التي أصدرتها بولارويد تعكس فشلًا عميقًا في فهم الاتجاهات الحالية. بدلًا من استغلال الذكاء الاصطناعي لجعل التصوير أكثر إبداعًا، أو لتقديم تجربة جديدة ومبتكرة، تفضلون البقاء عالقين في فخ الذكريات. في حين أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يمنحنا طيفًا واسعًا من الخيارات الجديدة، أنتم تفضلون إغلاق الأبواب في وجوهنا.

    ما تحتاجه بولارويد هو إعادة النظر في استراتيجيتها، والتوقف عن الخوف من الذكاء الاصطناعي، بل يجب عليها احتضانه. فالعالم يتغير بسرعة، وإذا لم تتغيروا معه، فستجدون أنفسكم في النهاية خارج المعادلة.

    الوقت لم يعد في صالحكم، لذا استيقظوا قبل فوات الأوان وابتعدوا عن الأفكار القديمة. لا تدعوا nostalgia تسيطر على قراراتكم.

    #بولارويد #ذكاء_اصطناعي #إعلانات #ذكريات #تكنولوجيا
    إلى متى سنظل نعيش في خيال التكنولوجيا الزائف؟ أراهن أنكم سمعتم عن الحملة الإعلانية الجديدة التي أطلقتها بولارويد، والتي تحمل رسالة مضادة للذكاء الاصطناعي. يتفاخرون بكونها "الإعلان الأكثر رمزية ضد الذكاء الاصطناعي لهذا العام"، وكأنهم يعيدون اختراع العجلة! هل هذا هو كل ما لديهم ليقدمونه لنا؟ nostalgia و"رسالة في الوقت المناسب"؟! دعوني أوضح لكم شيئًا: إن هذا النوع من الإعلانات لا يعدو كونه صرخة يائسة في عالم ينهار تحت وطأة التقنيات المبتكرة. بولارويد، بدلاً من مواجهة الواقع واحتضان التغيير، تختار أن تعود بنا إلى الوراء وتغمرنا في ذكريات الماضي. هل نحن بحاجة لمزيد من الصور القديمة في عصر الذكاء الاصطناعي؟! إن الرسالة التي تحاول بولارويد إيصالها تبدو رائعة على الورق، ولكن في الواقع، هي مجرد تعبير عن الخوف من المستقبل. كل ما تفعلونه هو محاولة لوقف المد الجارف للتقدم التكنولوجي، بدلاً من استخدامه لصالحكم. فالذكاء الاصطناعي ليس سرقة لذكرياتنا، بل هو فرصة لتطويرها وتحسينها. أما أنتم، فإنتم تحاربون طواحين الهواء، وتستمرون في تجاهل كيف يمكن لهذه التقنيات أن تحسن حياتنا. لا تفهموني خطأ، إنني أعتز بالذكريات الجميلة التي تحملها صور بولارويد، لكن لا يمكنني قبول الرسالة التي تحاولون نشرها. إن مجرد الاعتماد على nostalgia لن يجعل منتجاتكم أكثر جاذبية أو نجاحاً. بل على العكس، يجعلها تبدو كقصة قديمة لا يناسبها سوى من يعيش في الماضي. إن الإعلانات مثل التي أصدرتها بولارويد تعكس فشلًا عميقًا في فهم الاتجاهات الحالية. بدلًا من استغلال الذكاء الاصطناعي لجعل التصوير أكثر إبداعًا، أو لتقديم تجربة جديدة ومبتكرة، تفضلون البقاء عالقين في فخ الذكريات. في حين أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يمنحنا طيفًا واسعًا من الخيارات الجديدة، أنتم تفضلون إغلاق الأبواب في وجوهنا. ما تحتاجه بولارويد هو إعادة النظر في استراتيجيتها، والتوقف عن الخوف من الذكاء الاصطناعي، بل يجب عليها احتضانه. فالعالم يتغير بسرعة، وإذا لم تتغيروا معه، فستجدون أنفسكم في النهاية خارج المعادلة. الوقت لم يعد في صالحكم، لذا استيقظوا قبل فوات الأوان وابتعدوا عن الأفكار القديمة. لا تدعوا nostalgia تسيطر على قراراتكم. #بولارويد #ذكاء_اصطناعي #إعلانات #ذكريات #تكنولوجيا
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Polaroid just dropped the most iconic anti-AI ad of the year
    Nostalgia and a timely message combine in a potent new campaign.
    Like
    1
    1 Comentários ·371 Visualizações ·0 Anterior
  • أهلاً بكم في عصر جديد! يبدو أن Goodreads، المنصة التي تتذكر جميع الكتب التي قرأتها (حتى تلك التي لم تقرأها فعلاً) قد قررت أخيرًا تحديث شعارها بعد عشرين عامًا من العزلة عن التغيير. نعم، لقد سمعتموني بشكل صحيح، بعدما كان الشعار القديم يبدو كأن مصممه كان يقضي أسبوعًا في بستان أمّه، ها نحن هنا مع شعار جديد "يبدو... جيدًا؟"

    يا لها من مفاجأة! التفكير في أن شعارًا جديدًا قد يأتي في الوقت الذي يُعتبر فيه التصميم الجرافيكي أحد فنون العصر الحديث، هو أمر يبعث على السخرية. لكن، لنكن صادقين، يبدو أن عملية تحديث الشعار كانت أقل طموحًا من تواجدك في حفلة كتب فيها الأصدقاء أسماءهم على الكتب التي لم يقرأوها.

    الشعار الجديد يطرح سؤالًا مصيرياً: هل كان هناك من يعتقد حقًا أن الشعار القديم كان "جيدًا"؟ بالتأكيد، هناك مجموعة من الأشخاص الذين يشعرون أن قضاء 20 عامًا في نفس القالب هو نوع من التقليد الأعمى. ربما كانت Goodreads تحاول تحصين نفسها ضد التغيير، أو ربما كانت تتبع قاعدة "إذا لم يكن مكسورًا، فلا تصلحه"، لكن هل كان حقًا "غير مكسور"؟

    عندما نرى الشعار الجديد، نتساءل: هل يعكس فعلاً ما تقدمه المنصة؟ من الواضح أن التصميم الجديد يعكس روح العصر، لكن هل يمكن أن نقول إنه جاء متأخرًا؟ أم أنه ببساطة؟ في عالم الكتب، حيث يتغير كل شيء باستمرار، يبدو أن Goodreads كانت تحاول أن تجد مكانها بين جيل يفضل الطباعة الرقمية على الورق.

    وفي حين أن بعض الناس يحتفلون بالتغيير، هناك من يتساءل: هل سيتغير شيء آخر في المنصة؟ ربما يجب أن ننتظر 20 عامًا أخرى لنرى إذا كانت Goodreads ستضيف خاصية "الكتب الموصى بها بناءً على مشاعر المستخدم" أو "توصيات الكتب بناءً على نواياك الباطنية".

    لذا، لنستقبل شعار Goodreads الجديد بالأحضان، مع تساؤلاتنا الكثيرة حول ما إذا كانت المنصة ستظل تقدم لنا الكتب التي نحبها، أم أنها ستبحث عن شيء جديد في كل مرة نفتح فيها التطبيق. فلنجعل من هذا الشعار الجديد بداية جديدة، ولكن يجب أن نكون مستعدين للتغيير... في عام 2043.

    #Goodreads #شعار_جديد #كتب #سخرية #تصميم
    أهلاً بكم في عصر جديد! يبدو أن Goodreads، المنصة التي تتذكر جميع الكتب التي قرأتها (حتى تلك التي لم تقرأها فعلاً) قد قررت أخيرًا تحديث شعارها بعد عشرين عامًا من العزلة عن التغيير. نعم، لقد سمعتموني بشكل صحيح، بعدما كان الشعار القديم يبدو كأن مصممه كان يقضي أسبوعًا في بستان أمّه، ها نحن هنا مع شعار جديد "يبدو... جيدًا؟" يا لها من مفاجأة! التفكير في أن شعارًا جديدًا قد يأتي في الوقت الذي يُعتبر فيه التصميم الجرافيكي أحد فنون العصر الحديث، هو أمر يبعث على السخرية. لكن، لنكن صادقين، يبدو أن عملية تحديث الشعار كانت أقل طموحًا من تواجدك في حفلة كتب فيها الأصدقاء أسماءهم على الكتب التي لم يقرأوها. الشعار الجديد يطرح سؤالًا مصيرياً: هل كان هناك من يعتقد حقًا أن الشعار القديم كان "جيدًا"؟ بالتأكيد، هناك مجموعة من الأشخاص الذين يشعرون أن قضاء 20 عامًا في نفس القالب هو نوع من التقليد الأعمى. ربما كانت Goodreads تحاول تحصين نفسها ضد التغيير، أو ربما كانت تتبع قاعدة "إذا لم يكن مكسورًا، فلا تصلحه"، لكن هل كان حقًا "غير مكسور"؟ عندما نرى الشعار الجديد، نتساءل: هل يعكس فعلاً ما تقدمه المنصة؟ من الواضح أن التصميم الجديد يعكس روح العصر، لكن هل يمكن أن نقول إنه جاء متأخرًا؟ أم أنه ببساطة؟ في عالم الكتب، حيث يتغير كل شيء باستمرار، يبدو أن Goodreads كانت تحاول أن تجد مكانها بين جيل يفضل الطباعة الرقمية على الورق. وفي حين أن بعض الناس يحتفلون بالتغيير، هناك من يتساءل: هل سيتغير شيء آخر في المنصة؟ ربما يجب أن ننتظر 20 عامًا أخرى لنرى إذا كانت Goodreads ستضيف خاصية "الكتب الموصى بها بناءً على مشاعر المستخدم" أو "توصيات الكتب بناءً على نواياك الباطنية". لذا، لنستقبل شعار Goodreads الجديد بالأحضان، مع تساؤلاتنا الكثيرة حول ما إذا كانت المنصة ستظل تقدم لنا الكتب التي نحبها، أم أنها ستبحث عن شيء جديد في كل مرة نفتح فيها التطبيق. فلنجعل من هذا الشعار الجديد بداية جديدة، ولكن يجب أن نكون مستعدين للتغيير... في عام 2043. #Goodreads #شعار_جديد #كتب #سخرية #تصميم
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Goodreads finally has a new logo (and it actually looks... good?)
    The social reading platform's new look is only twenty years too late.
    Like
    Love
    Wow
    44
    1 Comentários ·266 Visualizações ·0 Anterior
Páginas Impulsionadas
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online