إن الإنسان لا يرث الكرامة ولا المهانة بل يصنعها بنفسه
_الصحفية التونسية آمنة خذيري _

ضع قليلاً من العاطفة على عقلك حتى يلين وضع قليلاً من العقل على قلبك كي يستقيم
_الصحفية التونسية آمنة خذيري _

أفضل وأقصر طريق يكفل لك أن تعيش في هذه الدنيا موفور الكرامة هو أن يكون ما تبطنه في نفسك كالذي يظهر منك للناس
_الصحفية التونسية آمنة خذيري _

اجعل من قلبك جزءً من قلب العالم
لا ترض إلا بدور البطل
فالهوامش تضمحل سريعة
-الصحفية التونسية آمنة خذيري-

لا تقربوا الجنون
الجنون للأقوياء فقط
-الصحفية التونسية آمنة خذيري-

تتساقط الحقائق كأوراق التوت في الخريف.. لا تخجل .. أجث على ركبتيك لالتقاطها
أنا واثقة بأنك كنت ستفعل الشيء نفسه لو كان الوهم مطمورا في حفرة .. ستنبش الأرض حتى تجده
لحظة من فضلك ، تذكر شيئا هاما .. إن المتناقضات ليست كلها بنفس القيمة
-الصحفية التونسية آمنة خذيري-

ربما لم يحن الوقت بعد .. ما أحبه ربما يكون غير مناسب الآن .. تعلموا أن الإختيار يجب أن يقع على ما هو أفضل لا ما اشتهته العين و رق له القلب
يرق القلب اليوم ، و غدا يمل و يهجر .. فكروا في اقتناء الأشياء المناسبة .. ما يحلو في عينك ربما لا يكون على قياسك .. ستضطر حينها إلى استبداله أو التبرع به
-الصحفية التونسية آمنة خذيري-

أحبوا ذواتكم .. أنصفوها و أعيدوا إليها البريق .. ما كان كان صعبا .. لكن الأصعب أن يتفرق الجمع و تظلوا فرادى .. فلتجعلوا من أنفسكم أنيسة لكم و كونوا أمناء عليها لأنها الأبقى
-الصحفية التونسية آمنة خذيري-

الرمق الأخير
و بعده سيستحيل الكل أجزاء و يتجزأ الجزء حيث لا تدرون أين كنتم ، أين صرتم ، و يمضي العمر و لا تدرون !
سوريا بكم باعك رفاق الأمس القريب؟
الصحفية التونسية آمنة خذيري

لم أعرف نفسي يوما كما صرت أعرفها اليوم .. ربما لم أكن منصفة أو كان يغشى عيني ضباب
-الصحفية التونسية آمنة خذيري-

تتقدم الصحفية التونسية آمنة خذيري بالتهنئة لسمو ولي العهد الأردني بعد أن ازدان فراشه بمولود بهي الطلعة
جعله الله من الذرية الصالحة جناب الأمير و متعكم و إياه بموفور الصحة و العافية
داعية أن يديم أخوة الشعبين التونسي و الأردني و يحفظهما على الدوام

أغيب و لا يأفل نجمي
من منكم جاهز لمقارعتي في مضمار الحرف و الكلمة ، سيفي قاطع و رمحي يصيب و لا يخيب
أنا جاهزة للتحدي
تفاصيل المسابقة في قادم الساعات أوردها لكم فكونوا في الموعد
مع تحيات الصحفية التونسية آمنة خذيري

هذه المنصة هدية لكل مؤلف , صاحب فكر و فكرة ، لكل صحفي و صانع محتوى ، لكل من يتوق لإيصال صوت و صورة العالم إلى الشغوفين بالفن و الإبداع
هذا و إني لا أظن أبدا أن الفقاقيع و الظواهر سريعة الإندثار لها مستقبل بيننا
نحو التميز تسير ركابنا ، نحو التألق نمشي بخطوات متأنية
أولائك الذين يرومون المكاسب الآنية دونما رؤية أو رسالة أو مضمون هادف أقول بصفتي و إسمي المكتوب أعلاه .. لا مكان لكم بيننا
إلى زوااااااااااال قريب
مع تحيات الصحفية التونسية آمنة خذيري
عن إدارة التطبيق

بداية من مساء اليوم سيتم التنسيق مع الأطراف المعنية للقيام بحملة إشهارية موسعة للتطبيق و ذلك حرصا مني على تعميم التجربة على الجميع و توسعة نشاطه ضمن مجال تونس و المغرب العربي
#شاركوا_معي
#أخبروا_عنه
#الدال_على_الخير_كفاعله
#الإفادة_و_جودة_المحتوى_شرط_الاستمرارية
#الصحفية_التونسية_آمنة_خذيري

أعزائي المستخدمين الرجاء الانتباه
هناك حكمة تقول : الورود التي تشتمها أنوف كثيرة تفقد عبيرها
صور الورود الفواحة بعطرها الأخاذ باتت تعطر جدران هذا الفضاء
و تضفي على الجو رونقا جميلا
لكنها لن تضيف شيئا إلى الإنسانية .. بعد ذبولها لن يكون بوسعها أن توقظ الحواس و العقل من سباتهما
شكر الله سعيكم و بارك فيكم.. نعلم نحن القائمون على هذا التطبيق مدى قوة شعوركم
و لكن ليس هذا هو المطلوب منكم و ليست هي غايتنا من إنشاء هذه المنصة
غايتنا الأولى و الأسمى هي التوعية و التثقيف و إتاحة الفرصة لأصحاب الفكر التعبير عن شواغلنا و قضايانا
.. كفوا عن رمي الورود .. فالموكب قد مر
سلام الله على من عرف قدره و وقف عنده
حررته
الصحفية التونسية آمنة خذيري بتفويض
#بيكفي_وروووووود

مقال بقلم الصحفية التونسية آمنة خذيري على موقع إلكتروني عربي


تطبيق MF Myfriend تطبيق عربي مملوك لشركة أردنية ، هي منصة بديلة للفيسبوك تحتوي على جميع الخصائص و الأدوات بل و أكثر تطورا و سلاسة و قربا من المستخدمين

يعمل هذا التطبيق وفق خوارزميات دقيقة جدا تساهم في تيسير كافة النشاطات التواصلية المعتادة على منصات التواصل التقليدية



تطبيق يجمع العرب تحت مظلة واحدة ، يضم مئات المستخدمين الذي يعبرون في كل مناسبة عن رضاهم المطلق عنه

فضلا عن كونه آمنا تماما ضد الاستنساخ و سرقة المحتويات و يحمي كليا حقوق التأليف و الملكية الفكرية و ذلك عبر منعه أي شخص من تصوير الشاشة أو نقل المحتوى عبر النسخ و اللصق أو حتى تنزيل صور المستخدمين و معطياتهم الشخصية

هذه المنصة تتيح لمستخدميها عديد الخيارات مثل الكتابة و التدوين ، تنزيل الفيديو ، المقاطع الصوتية و الموسيقية ، استطلاعات الرأي ، تنزيل الصور و الملفات و غيرها من الميزات دون تضييقات أو رقابة خانقة و قريبا سيتم إدراج ميزة الريلز و توفير مكتبة إلكترونية و أخرى للألعاب .. مع إرفاق البث المباشر لباقي الميزات

ودعوا الفيسبوك و هيا بنا إلى عالم MF Myfriend .. تحرروا من تحكمات المنصات الغربية فيكم و هلموا إلى هذه التجربة الفريدة من نوعها

أنا صحفية و كاتبة .. كل محتواي أقوم بنشره عليها بكل ثقة و أمان

وجدت راحة في التعامل معه و أدارة متعاونة تعمل بجد لتحسينها و تطويرها .. حان الوقت الآن للتغيير



أدعوا أصدقاءكم و المحيطين بكم إلى هذه التجربة و أعدكم أنكم لن تندموا ..

أنا شخصيا أندم على شيء وحيد ألا و هو الوقت المهدور على منصات التواصل التقليدية التي أصبحت تستهلك جهدي و وقتي دون فائدة تذكر

أحب هذا التطبيق كثيرا و أنصح به كل عربي سواء في تونس أو خارجها

حملوه الآن ..متوفر على متجر قوقل و Apple لمستخدمي I Phone

أتمنى أن أكون قد أفدتكم

أراكم قريبا .. مع تحياتي

بقلم الكاتبة الصحفية التونسية آمنة خذيري

قفصة /تونس

حرر في العاشر من يوليو / جويلية سنة 2024 على الساعة 15:31

تنويه : إن كل ما أقوم بتنزيله على صفحتي يعبر عني و عن قناعاتي و ما أشعر به و يحاكي الواقع بكل ما فيه من تقاطعات
.. أحيانا أكون بصدد التحدث مع نفسي سرا .. أجد نفسي هنا أكتب و أسمعكم رجع الصدى
هذا الموقع صار كاسمه .. صديقي
أخلع ثوب الصحفية و ألبس ثوب الكاتبة و منه أرتدي ثوب الاخصائية النفسية .. أداوي نفسي بما كان مني
#my friend_هو_عالمي_الذي اخترته
لراحة_نفسي_بنفسي
#الصحفية_التونسية_آمنة_خذيري

لأن تطبيق MF-MYFRIEND تطبيق "دامج" لا يقصي إلا من أختار أن يقصي نفسه بنفسه و حيث أنه يسعى في شخوص ممثليه الإداريين إلى تلبية تطلعات الفئات الاجتماعية كافة و يساعد قدر الإمكان الجميع على حد سواء في النجاح و الإبداع
قررت أنا الصحفية التونسية آمنة خذيري بصفتي عضوا فاعلا بهذا الموقع و مسؤولا عن منطقة تونس و المغرب العربي بالشركة المالكة للتطبيق الآتي :
تمكين ذوي الإعاقة البصرية من الإخوة و الأخوات المكفوفين و ضعاف البصر من مقاطع صوتية تبث دوريا على هذا الموقع و مواد إخبارية و ثقافية متنوعة و ذلك تجسيدا لمبدإ تكافؤ الفرص و تكريسا لحقهم المطلق في المشاركة الفعالة ضمن مجتمعهم عموما و في نطاق هذا التطبيق خصوصا ، أيضا في النفاذ إلى المعلومة الصحيحة و غير المغلوطة دون تضليل ما يدرأ عنهم الإحساس بالدونية و يقيهم إحساس الضيم و الإبعاد
وفقني الله و إياكم إلى ما فيه خير و صلاح
*معروض على الهيئة الإدارية الموسعة للمصادقة و التفويض*

التطبيق بحاجة إلى استقدام مستخدمين جدد يبدأون في العمل الجاد بدل تضييع الوقت على المنصات الأخرى
كن إيجابيا و اجلب معك أكبر عدد ممكن من الاشخاص المحيطين و سوف نسند لك حوافز تشجيعية إذا كنت مستعدا للتفاعل مع هذا المقترح
_عن الإدارة_
الصحفية التونسية آمنة خذيري

نقطة نظام : على جميع مستخدمي هذا التطبيق العناية بجودة محتوياتهم و التعامل مع التطبيق على أنه وظيفة .. الإلتزام بالتواجد يوميا يحقق لكم مزيدا من الانتشار و يزيد من دخلكم .. مزيد من الاجتهاد يحقق ما ترومون إليه بنسق أسرع


مع تحيات الصحفية التونسية آمنة خذيري مسؤولة منطقة تونس و المغرب العربي بالشركة المالكة للتطبيق

**الأمن السيبراني: تحديات وحلول في عصر الرقمنة**

في عصر يتسم بالتقدم التكنولوجي السريع، أصبح الأمن السيبراني من أبرز التحديات التي تواجه العالم اليوم. فمع تزايد استخدام الإنترنت والتكنولوجيا الرقمية في كافة جوانب الحياة، تزداد أيضًا التهديدات والجرائم الإلكترونية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات على حد سواء.

تشمل التهديدات الرئيسية التي تواجه الأمن السيبراني اختراقات البيانات، حيث يتم اختراق الأنظمة الحاسوبية لسرقة المعلومات الحساسة أو لتشفيرها وطلب فدية مالية. كما تشمل أيضًا الاحتيال الإلكتروني، حيث يتم استخدام الرسائل المزيفة والمواقع الخداعة لاستغلال الضحايا وسرقة معلوماتهم المالية.

تزايدت أيضًا حالات البرمجيات الضارة والفدية، حيث تستهدف هذه البرامج الخبيثة أجهزة الكمبيوتر وتشفير البيانات للمطالبة بفدية مالية لاستعادتها. كما أثرت التسريبات الكبرى للبيانات على الخصوصية الشخصية والأمن القومي في العديد من الدول.

مع هذه التحديات، تتطلب مكافحة الجرائم الإلكترونية تعاونًا دوليًا فعالًا وتبادلًا للمعلومات بين الحكومات والقطاع الخاص. يجب أن تركز الجهود على تعزيز القوانين والتشريعات المتعلقة بالأمن السيبراني، بالإضافة إلى تعزيز التوعية بين المستخدمين حول أهمية حماية بياناتهم والابتعاد عن المواقع الغير موثوق بها والرسائل الاحتيالية.

بهذه الطريقة، يمكن للمجتمع الدولي تحقيق تقدم في مجال الأمن السيبراني، وضمان استخدام آمن ومسؤول للتكنولوجيا الرقمية التي تعزز الابتكار والاقتصاد الرقمي في العالم الحديث.
بقلم :الكاتبة الصحفية التونسية آمنة خذيري

تعتبر التنمية المستدامة في تونس قضية حيوية، حيث تسعى البلاد لتحقيق توازن بين النمو الاقتصادي، وحماية البيئة، وتحقيق العدالة الاجتماعية. تعتمد السياسات التنموية في تونس على تعزيز القطاعات الاقتصادية التي لا تضر بالبيئة، مثل الطاقة المتجددة، والزراعة العضوية، والسياحة البيئية. يتيح الموقع الجغرافي المميز لتونس فرصًا كبيرة لتطوير قطاع الطاقة الشمسية، مما يمكنها من تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتحقيق نمو اقتصادي مستدام.تواجه تونس تحديات بيئية مثل التصحر، وتلوث المياه، وفقدان التنوع البيولوجي. تتعاون الحكومة مع المنظمات الدولية لتنفيذ برامج تهدف إلى حماية البيئة، بما في ذلك مشروع "التكيف مع التغير المناخي" الذي يسعى إلى تقليل التأثيرات السلبية للتغير المناخي على المجتمعات المحلية. تشمل هذه الجهود زيادة التشجير، وتحسين إدارة الموارد المائية، وحماية المناطق الطبيعية.في مجال العدالة الاجتماعية، تركز تونس على تحسين مستوى التعليم، وتوفير فرص العمل، وضمان الوصول العادل إلى الموارد والخدمات الأساسية. المناطق الريفية، التي تعاني من نقص الخدمات والبنية التحتية، تحظى باهتمام خاص في خطط التنمية، حيث يتم إطلاق مشاريع لتحسين الظروف المعيشية وتحقيق التنمية الشاملة والمتوازنة.يشكل الابتكار والتكنولوجيا أدوات رئيسية لتحقيق التنمية المستدامة في تونس. تشجع الحكومة الشباب ورواد الأعمال على تطوير حلول مبتكرة لمشاكل التنمية المستدامة، مما يشمل دعم المبادرات التقنية التي تعزز من استخدام الموارد الطبيعية بشكل فعال وتقلل من الأثر البيئي السلبي.رغم الجهود المبذولة، تواجه تونس تحديات كبيرة في مسارها نحو تحقيق التنمية المستدامة، منها نقص التمويل، وضعف التنسيق بين الجهات المعنية، وتزايد الضغوط البيئية. تتيح هذه التحديات فرصًا للتعاون بين القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.تعد التنمية المستدامة مسارًا حتميًا لتحقيق مستقبل أفضل لتونس. تتطلب هذه الجهود تضافر الحكومة، والمجتمع المدني، والقطاع الخاص، للتغلب على التحديات وتحقيق التوازن المطلوب بين النمو الاقتصادي، والحفاظ على البيئة، وتحقيق العدالة الاجتماعية. بالإرادة والتخطيط السليم، يمكن لتونس أن تصبح نموذجًا يحتذى به في المنطقة لتحقيق التنمية المستدامة.
بقلم الكاتبة الصحفية التونسية آمنة خذيري

الصحفية التونسية آمنة خذيري تكتب

---

أصدر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس بطاقة إيداع بالسجن ضد محمد لطفي المرايحي والكاتبة العامة لحزبه بتهمة تكوين وفاق لغسل الأموال وتهريب المكاسب للخارج. أفاد محمد زيتونة، الناطق الرسمي باسم المحكمة، أن المرايحي فتح حسابات بنكية بالخارج بطرق غير قانونية وحول أمواله إلى حسابات خارجية بمساعدة الكاتبة العامة وأحد معارفها.

كما قررت النيابة العمومية إصدار بطاقة إيداع بالسجن ضد المرايحي والكاتبة العامة وثلاثة أشخاص آخرين بتهمة تقديم عطايا نقدية للتأثير على الناخبين. تبين أن المتهمين نسق فيما بينهم لشراء أصوات الناخبين بمقابل مالي. الأبحاث ما زالت جارية لتحديد جميع الأطراف المتورطة في هذه القضية.

كتبته الصحفية التونسية آمنة خذيري:

في السبعينات، كان لتونس تلفاز وطني يُسمى "قرطاج"، وثلاجات "الرفاهة"، ولاقطات هوائية باسم "الأثير". كنا نقوم بتجميع شاحنات "بيجو" الفرنسية، وشاحنات "Scania" و"Volvo"، والجرارات الفلاحية "Mateur". كانت لدينا صناعات غذائية متنوعة، وكنّا في مقدمة الدول الأفريقية والعربية في تأسيس الصناعات التحويلية الخفيفة. كانت منتجات تونس من العجائن والحلويات والألبان تتصدر الأسواق.

رجال الحرس الوطني وشرطة المرور كانوا يستخدمون دراجات وسيارات "BMW" الألمانية. كانت الدولة تبني المدارس الابتدائية في أعماق الأرياف، وتوفر للمعلمين والمعلمات مساكن مجانية. بينما لم تبنِ فرنسا أي مدرسة ريفية. جيل اليوم لا يعرف أن المدارس كانت تقدم وجبات فطور وغداء مجانية للتلاميذ، وتمنح التلاميذ المعوزين ملابس وأحذية. كما لا يعرفون أن المستوصفات بُنيت في الأرياف لتقديم دروس توعية للنساء في العلاقات الأسرية.

في ذلك الوقت، كان الدينار التونسي يساوي ثلاثة فرنكات سويسرية أو أكثر، بينما كانت الليرة الإيطالية تفتقر إلى قيمة مقارنة بالدينار. كانت تلك فترة الدولة الوطنية، دولة الاستقلال. خريجو الجامعات التونسية كانوا يتألقون في مراكز البحوث العالمية وأشهر المستشفيات، وكانوا بناة حضارة ورسالة إنسانية، بعيدين عن التطرف والكراهية والعنف. كانوا يدافعون عن القضايا العادلة، وكانت قضايا التحرر الوطني، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، محور نضالهم.

هذه هي تونس وشعبها الذي لا يتغير أبداً. سنمضي نحو المستقبل بروح البناء، تحت راية السيادة الوطنية وإرادة الشعب.

أعلن المدير الإعلامي والاتصال بوزارة التربية، منذر عافي، أن الإجراءات المشددة التي تم اعتمادها في الدورة الرئيسية لامتحانات الباكالوريا ستستمر في دورة المراقبة، لضمان تجنب الغش والحفاظ على نزاهة الامتحانات

الصحفية التونسية آمنة خذيري

نجاحات .... بقلم الصحفية التونسية آمنة خذيري
بعد انقطاع دام 29 سنة عن التعليم، حققت وداد شعيبي إنجازًا كبيرًا بنجاحها في امتحان الباكالوريا لدورة جوان 2024. بدأت قصتها عندما اجتازت امتحان الباكالوريا لأول مرة في عام 1995، لكنها اضطرت لترك الدراسة بسبب التزامات عائلية. في تلك الفترة، تزوجت وكرست نفسها لتربية ستة أولاد وبنات. طوال هذه السنوات، ركزت وداد كل اهتمامها وجهودها على أسرتها، مما جعل العودة إلى التعليم تحديًا كبيرًا. ومع ذلك، تمكنت من تحقيق حلمها وإكمال مسارها الدراسي بنجاح.

كشف وزير السياحة والصناعات التقليدية، محمد المعز بلحسين، عن تحقيق القطاع السياحي تطوراً ملحوظاً في العائدات منذ بداية العام وحتى 20 يونيو الجاري، حيث بلغت العائدات حوالي 2.5 مليار دينار، وفقاً لبيانات البنك المركزي، مما يمثل زيادة بنسبة 6% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

وأشار الوزير إلى أن عدد الوافدين غير المقيمين شهد أيضاً زيادة خلال هذه الفترة، حيث بلغ 3.6 مليون وافد، وفقاً للبيانات الرسمية لوزارة الداخلية، مما يمثل نمواً بنسبة 4% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.

جاءت هذه التصريحات على هامش زيارة تفقدية قام بها وزير السياحة برفقة وزيرة التجارة إلى سوق الصناعات التقليدية في المدينة العتيقة بالحمامات، ولاية نابل.
بقلم : الصحفية التونسية آمنة خذيري