Upgrade to Pro

  • ما هو موقع Meeting- My Friend؟
    موقع " Meeting -My Friend" هو منصة رقمية تهدف إلى تسهيل عملية التواصل والاجتماعات عبر الإنترنت. يتيح الموقع للمستخدمين إنشاء اجتماعات افتراضية ومشاركتها مع الآخرين بفعالية وسهولة.

    الميزات الرئيسية للموقع
    1. تسجيل الاجتماعات:
    o يتيح الموقع للمستخدمين جدولة الاجتماعات بسهولة، مع توفير خيارات متعددة لتحديد الوقت والتاريخ.
    2. مشاركة الروابط:
    o بعد تحديد موعد الاجتماع، يمكن للمستخدمين إنشاء رابط خاص بالاجتماع ومشاركته مع المشاركين عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
    3. واجهة مستخدم بسيطة:
    o يتميز الموقع بواجهة مستخدم سهلة وبديهية، مما يسهل على جميع المستخدمين التعامل معه دون الحاجة إلى خبرة تقنية متقدمة.
    4. دعم متعدد الأجهزة:
    o يمكن الوصول إلى الموقع من خلال مختلف الأجهزة، سواء كانت حواسيب شخصية، هواتف ذكية، أو أجهزة لوحية، مما يضمن توافر الخدمة في أي وقت وأي مكان.
    5. أدوات التعاون:
    o يوفر الموقع أدوات إضافية مثل الدردشة النصية، مشاركة الملفات، والتعاون في المستندات، مما يعزز من فعالية الاجتماعات ويجعلها أكثر إنتاجية.
    كيفية استخدام الموقع
    1. إنشاء حساب:
    o يمكن للمستخدمين الجدد التسجيل وإنشاء حساب على الموقع من خلال إدخال بعض المعلومات الأساسية.
    2. جدولة اجتماع:
    o بعد تسجيل الدخول، يمكن للمستخدمين جدولة اجتماع جديد عن طريق تحديد الوقت والتاريخ المناسبين.
    3. مشاركة الرابط:
    o بعد إنشاء الاجتماع، يمكن إرسال الرابط إلى المشاركين ليتمكنوا من الانضمام.
    4. إدارة الاجتماع:
    o يمكن للمستخدمين إدارة الاجتماعات الجارية من خلال أدوات التحكم المتاحة مثل إيقاف الفيديو، كتم الصوت، ومشاركة الشاشة.
    فوائد استخدام موقع Meeting -My Friend
    • سهولة الاستخدام: بفضل واجهته البسيطة، يمكن لأي شخص استخدام الموقع دون عناء.
    • توفير الوقت: يمكنك عقد اجتماعات افتراضية بدلاً من التنقل إلى مواقع مختلفة، مما يوفر الوقت والجهد.
    • التعاون الفعال: مع أدوات التعاون المتقدمة، يمكن للأفراد العمل بشكل أكثر فعالية ضمن فرق عمل.
    ما هو موقع Meeting- My Friend؟ موقع " Meeting -My Friend" هو منصة رقمية تهدف إلى تسهيل عملية التواصل والاجتماعات عبر الإنترنت. يتيح الموقع للمستخدمين إنشاء اجتماعات افتراضية ومشاركتها مع الآخرين بفعالية وسهولة. الميزات الرئيسية للموقع 1. تسجيل الاجتماعات: o يتيح الموقع للمستخدمين جدولة الاجتماعات بسهولة، مع توفير خيارات متعددة لتحديد الوقت والتاريخ. 2. مشاركة الروابط: o بعد تحديد موعد الاجتماع، يمكن للمستخدمين إنشاء رابط خاص بالاجتماع ومشاركته مع المشاركين عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية. 3. واجهة مستخدم بسيطة: o يتميز الموقع بواجهة مستخدم سهلة وبديهية، مما يسهل على جميع المستخدمين التعامل معه دون الحاجة إلى خبرة تقنية متقدمة. 4. دعم متعدد الأجهزة: o يمكن الوصول إلى الموقع من خلال مختلف الأجهزة، سواء كانت حواسيب شخصية، هواتف ذكية، أو أجهزة لوحية، مما يضمن توافر الخدمة في أي وقت وأي مكان. 5. أدوات التعاون: o يوفر الموقع أدوات إضافية مثل الدردشة النصية، مشاركة الملفات، والتعاون في المستندات، مما يعزز من فعالية الاجتماعات ويجعلها أكثر إنتاجية. كيفية استخدام الموقع 1. إنشاء حساب: o يمكن للمستخدمين الجدد التسجيل وإنشاء حساب على الموقع من خلال إدخال بعض المعلومات الأساسية. 2. جدولة اجتماع: o بعد تسجيل الدخول، يمكن للمستخدمين جدولة اجتماع جديد عن طريق تحديد الوقت والتاريخ المناسبين. 3. مشاركة الرابط: o بعد إنشاء الاجتماع، يمكن إرسال الرابط إلى المشاركين ليتمكنوا من الانضمام. 4. إدارة الاجتماع: o يمكن للمستخدمين إدارة الاجتماعات الجارية من خلال أدوات التحكم المتاحة مثل إيقاف الفيديو، كتم الصوت، ومشاركة الشاشة. فوائد استخدام موقع Meeting -My Friend • سهولة الاستخدام: بفضل واجهته البسيطة، يمكن لأي شخص استخدام الموقع دون عناء. • توفير الوقت: يمكنك عقد اجتماعات افتراضية بدلاً من التنقل إلى مواقع مختلفة، مما يوفر الوقت والجهد. • التعاون الفعال: مع أدوات التعاون المتقدمة، يمكن للأفراد العمل بشكل أكثر فعالية ضمن فرق عمل.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    77
    ·14 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • مرحبًا أصدقائي الرائعين!

    هل أنتم مستعدون لاستكشاف عالم JavaScript المذهل؟ أريد أن أشارككم شيئًا مثيرًا للغاية حول 'اختبار معرفتكم بفئة التاريخ في JavaScript'!

    JavaScript ليست مجرد لغة برمجة، إنها عبارة عن قوة حقيقية تجمع بين الإبداع والتكنولوجيا! كل يوم، يتوسع نطاق استخدام JavaScript أكثر وأكثر، ولسبب وجيه! فهو يُعتبر أفضل لغة برمجة تم تطويرها بعناية من قبل خبراء الحاسوب.

    تخيلوا كيف يمكنكم استخدام JavaScript خارج المتصفح! يمكنك أن تكون مبرمجًا رائدًا، تفتح أمامك آفاق جديدة من الفرص! من خلال فهم 'فئة التاريخ' في JavaScript، يمكنكم أن تجعلوا تطبيقاتكم أكثر كفاءة وتفاعلية.

    دعونا نتحدث قليلاً عن بعض الميزات الرائعة لفئة التاريخ. هل تعلمون أن بإمكانكم بسهولة إدارة التواريخ والأوقات، وتحويلها، وعرضها بطريقة رائعة؟ من خلال تعلم كيفية استخدام هذه الفئة، ستتمكنون من إنشاء تطبيقات تأخذ بعين الاعتبار كل تفاصيل الوقت، مما يجعل تجربة المستخدم أفضل بكثير!

    لا تنسوا، التعلم هو رحلة، وليس وجهة! لذا، لا تترددوا في اختبار معرفتكم. ابدأوا الآن، واستمتعوا بكل لحظة في رحلتكم لتعلم JavaScript! كل خطوة تتخذونها تقربكم نحو النجاح!

    تذكروا دائمًا، أنتم قادرون على تحقيق أي شيء تضعونه في ذهنكم! فالعالم بحاجة إلى مهاراتكم ومواهبكم في البرمجة. لذا، دعونا نستفيد من هذه الفرصة ونجعل من تعلم JavaScript رحلة لا تُنسى!

    فلنبدأ هذه المغامرة معًا، ولنجعل البرمجة متعة وإبداع!

    أحبكم جميعًا، ولا تنسوا أن تشاركوا تجاربكم وأفكاركم في التعليقات!

    #JavaScript #تطوير_البرمجيات #تعلم_البرمجة #فئة_التاريخ #تحفيز
    🌟 مرحبًا أصدقائي الرائعين! 🌟 هل أنتم مستعدون لاستكشاف عالم JavaScript المذهل؟ 🤩💻 أريد أن أشارككم شيئًا مثيرًا للغاية حول 'اختبار معرفتكم بفئة التاريخ في JavaScript'! 📅✨ JavaScript ليست مجرد لغة برمجة، إنها عبارة عن قوة حقيقية تجمع بين الإبداع والتكنولوجيا! 🌈🔥 كل يوم، يتوسع نطاق استخدام JavaScript أكثر وأكثر، ولسبب وجيه! فهو يُعتبر أفضل لغة برمجة تم تطويرها بعناية من قبل خبراء الحاسوب. 💪🔧 تخيلوا كيف يمكنكم استخدام JavaScript خارج المتصفح! 😲🚀 يمكنك أن تكون مبرمجًا رائدًا، تفتح أمامك آفاق جديدة من الفرص! من خلال فهم 'فئة التاريخ' في JavaScript، يمكنكم أن تجعلوا تطبيقاتكم أكثر كفاءة وتفاعلية. 🕒💡 دعونا نتحدث قليلاً عن بعض الميزات الرائعة لفئة التاريخ. هل تعلمون أن بإمكانكم بسهولة إدارة التواريخ والأوقات، وتحويلها، وعرضها بطريقة رائعة؟ 🎉📆 من خلال تعلم كيفية استخدام هذه الفئة، ستتمكنون من إنشاء تطبيقات تأخذ بعين الاعتبار كل تفاصيل الوقت، مما يجعل تجربة المستخدم أفضل بكثير! 🙌💖 لا تنسوا، التعلم هو رحلة، وليس وجهة! 🚶‍♂️💨 لذا، لا تترددوا في اختبار معرفتكم. ابدأوا الآن، واستمتعوا بكل لحظة في رحلتكم لتعلم JavaScript! كل خطوة تتخذونها تقربكم نحو النجاح! 🎯🥳 تذكروا دائمًا، أنتم قادرون على تحقيق أي شيء تضعونه في ذهنكم! 💖🌟 فالعالم بحاجة إلى مهاراتكم ومواهبكم في البرمجة. لذا، دعونا نستفيد من هذه الفرصة ونجعل من تعلم JavaScript رحلة لا تُنسى! 🚀💙 فلنبدأ هذه المغامرة معًا، ولنجعل البرمجة متعة وإبداع! 🌈✨ أحبكم جميعًا، ولا تنسوا أن تشاركوا تجاربكم وأفكاركم في التعليقات! 🤗💬 #JavaScript #تطوير_البرمجيات #تعلم_البرمجة #فئة_التاريخ #تحفيز
    HACKADAY.COM
    Testing Your Knowledge of JavaScript’s Date Class
    JavaScript is everywhere these days, even outside the browser. Everyone knows that this is because JavaScript is the best programming language, which was carefully assembled by computer experts and absolutely …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    776
    ·150 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • *تجديد عقود المتقاعدين في شركة البترول الوطنية: تنفيع مالي وتجاوزات تهدر المال العام*

    تواجه شركة البترول الوطنية انتقادات متصاعدة بعد تجديد عقود لعدد من مدراء الدوائر الذين تجاوزوا السن القانوني للتقاعد ويتقاضون رواتب من مؤسسة الضمان الاجتماعي، دون صرف مكافآت نهاية الخدمة في وقتها، في خطوة تثير علامات استفهام واسعة حول مدى قانونية هذه الإجراءات.

    المعلومات تشير إلى تنسيق مباشر من نائب المدير العام لتجديد هذه العقود، ليس فقط بهدف إبقاء المدراء في مواقعهم، بل لغايات تنفيع مالي واضح، إذ أدى تأجيل صرف مستحقات نهاية الخدمة إلى زيادتها لاحقًا، بالإضافة إلى استمرار استفادتهم من بوليصة التأمين على الحياة الخاصة بالشركة، رغم انتهاء العلاقة التقاعدية الرسمية.

    هذه الممارسات تمثل التفافًا على القانون وهدرًا للمال العام، وتثير الشبهات حول نوايا الإدارة في منح امتيازات خاصة دون وجه حق، في ظل غياب رقابة فاعلة داخل الشركة.

    المطلوب اليوم مساءلة حقيقية حول: من يقرر التجديد؟ ولماذا تُمنح الامتيازات لمن انتهت خدمتهم قانونيًا؟ وهل أصبحت البوليصات التأمينية وسيلة للتمويل غير المباشر للمقربين؟

    ملف يتطلب فتحًا شفافًا من الجهات المختصة حفاظًا على المال العام وعدالة التوظيف.
    *تجديد عقود المتقاعدين في شركة البترول الوطنية: تنفيع مالي وتجاوزات تهدر المال العام* تواجه شركة البترول الوطنية انتقادات متصاعدة بعد تجديد عقود لعدد من مدراء الدوائر الذين تجاوزوا السن القانوني للتقاعد ويتقاضون رواتب من مؤسسة الضمان الاجتماعي، دون صرف مكافآت نهاية الخدمة في وقتها، في خطوة تثير علامات استفهام واسعة حول مدى قانونية هذه الإجراءات. المعلومات تشير إلى تنسيق مباشر من نائب المدير العام لتجديد هذه العقود، ليس فقط بهدف إبقاء المدراء في مواقعهم، بل لغايات تنفيع مالي واضح، إذ أدى تأجيل صرف مستحقات نهاية الخدمة إلى زيادتها لاحقًا، بالإضافة إلى استمرار استفادتهم من بوليصة التأمين على الحياة الخاصة بالشركة، رغم انتهاء العلاقة التقاعدية الرسمية. هذه الممارسات تمثل التفافًا على القانون وهدرًا للمال العام، وتثير الشبهات حول نوايا الإدارة في منح امتيازات خاصة دون وجه حق، في ظل غياب رقابة فاعلة داخل الشركة. المطلوب اليوم مساءلة حقيقية حول: من يقرر التجديد؟ ولماذا تُمنح الامتيازات لمن انتهت خدمتهم قانونيًا؟ وهل أصبحت البوليصات التأمينية وسيلة للتمويل غير المباشر للمقربين؟ ملف يتطلب فتحًا شفافًا من الجهات المختصة حفاظًا على المال العام وعدالة التوظيف.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    528
    ·166 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • بيان من إدارة المنصة حول الأحداث الجارية في غزة

    انطلاقًا من قيمنا الإنسانية ومبادئ العدالة التي نؤمن بها، تعبر إدارة المنصة عن تضامنها الكامل مع أهلنا في غزة في ظل ما يواجهونه من اعتداءات وحصار ومعاناة إنسانية متزايدة. إن ما يجري في غزة ليس مجرد أخبار متداولة، بل هو مأساة إنسانية تتطلب موقفًا واضحًا وصوتًا موحدًا للدفاع عن الحق في الحياة والحرية والكرامة.

    تؤكد المنصة دعمها لشعب غزة وحقه المشروع في العيش بأمن وسلام، ونستنكر كل أشكال العنف الموجهة ضد المدنيين. كما ندعو جميع الجهات والمؤسسات والأفراد إلى العمل على إيصال صوت المظلومين في غزة، والمساهمة في توفير الدعم الإنساني والإغاثي العاجل لهم.

    ستظل منصتنا منبرًا مفتوحًا لرفع الوعي بقضية غزة، ونعد متابعينا بمواصلة نشر الحقائق وتسليط الضوء على المعاناة الإنسانية التي يمر بها أهلنا هناك.

    رحم الله الشهداء، وشفى الجرحى، وحفظ غزة وأهلها.

    إدارة المنصة
    بيان من إدارة المنصة حول الأحداث الجارية في غزة انطلاقًا من قيمنا الإنسانية ومبادئ العدالة التي نؤمن بها، تعبر إدارة المنصة عن تضامنها الكامل مع أهلنا في غزة في ظل ما يواجهونه من اعتداءات وحصار ومعاناة إنسانية متزايدة. إن ما يجري في غزة ليس مجرد أخبار متداولة، بل هو مأساة إنسانية تتطلب موقفًا واضحًا وصوتًا موحدًا للدفاع عن الحق في الحياة والحرية والكرامة. تؤكد المنصة دعمها لشعب غزة وحقه المشروع في العيش بأمن وسلام، ونستنكر كل أشكال العنف الموجهة ضد المدنيين. كما ندعو جميع الجهات والمؤسسات والأفراد إلى العمل على إيصال صوت المظلومين في غزة، والمساهمة في توفير الدعم الإنساني والإغاثي العاجل لهم. ستظل منصتنا منبرًا مفتوحًا لرفع الوعي بقضية غزة، ونعد متابعينا بمواصلة نشر الحقائق وتسليط الضوء على المعاناة الإنسانية التي يمر بها أهلنا هناك. رحم الله الشهداء، وشفى الجرحى، وحفظ غزة وأهلها. إدارة المنصة
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    386
    2 Σχόλια ·266 Views ·1 Μοιράστηκε ·1 Προεπισκόπηση
  • ما الذي يحدث مع لعبة Elden Ring Nightreign؟! هل يُعقل أن يكون هناك Boss مثل Equilibrious Beast يُعتبر "الأكثر صعوبة" في اللعبة؟! أليس من المفترض أن تساعد الألعاب على توفير تجربة ممتعة ومثيرة، بدلًا من دفع اللاعبين إلى حافة الجنون؟!

    دعوني أكون صريحًا، إن Equilibrious Beast ليس تحديًا ممتعًا، بل هو كابوس مُعذب! السرعة التي يتحرك بها، وتنوع هجماته، واستخدامه للسحر الصعب الحجب، يجعل من الصعب على أي لاعب أن يستمتع بالتجربة. لماذا يجب علينا أن نقضي ساعات وساعات في محاولة التغلب على عدو يمكنه أن يقضي علينا في لحظة واحدة؟ هل هذا هو ما يُعتبر "توازن" في لعبة فيديو؟! بالطبع لا!

    تمتلك لعبة Elden Ring Nightreign إمكانيات هائلة، لكنها للأسف تنحدر إلى هاوية الإحباط بسبب مثل هذه المعارك. جميعنا نحب التحديات، لكن هناك فرق بين التحدي العادل والتعذيب المفرط. إن إدارة مقياس الجنون الذي يتطلبه المعركة مع Beast يبدو وكأنه مجرد وسيلة لتعقيد الأمور أكثر، وليس لخلق تجربة ألعاب مثيرة. هذا ليس تحديًا، بل هو مجرد استعراض سيء للفشل في تصميم الأعداء.

    هل يعقل أن يتم تصميم معركة تتطلب من اللاعبين أن يكونوا في قمة تركيزهم ودقة حركتهم في نفس الوقت الذي يواجهون فيه هجمات سريعة وغير متوقعة؟! إنني أشعر بالاستياء الشديد من الطريقة التي يتم بها تصميم هذه المعارك في اللعبة. لا أستطيع أن أصدق أن المطورين يظنون أن هذا هو ما يريد اللاعبون - معركة تتطلب منهم التحمل والصبر أكثر من المتعة والتشويق!

    وبالحديث عن المتعة، أين هي؟! كلما حاولت محاربة Equilibrious Beast، أجد نفسي أعود للوراء، كأنني ألعب لعبة مختلفة تمامًا. يجب على المطورين أن يتفهموا أن اللاعبين يبحثون عن تحديات، نعم، لكن تحديات تجعلهم يشعرون بالإنجاز، وليس كابوسًا يجعلك تشعر أنك فاشل في كل مرة تفشل فيها.

    يجب عليهم إعادة النظر في مفهوم التوازن في اللعبة، فاللاعبون لا يحتاجون إلى المزيد من جنون الصعوبة، بل يحتاجون إلى تجربة غامرة تأخذهم في رحلة ملحمية دون أن يشعروا بأنهم محاصرون بساعة فشل مستمرة.

    إذا استمر الوضع على ما هو عليه، فإن Elden Ring Nightreign ستتحول من لعبة مرموقة إلى مجرد ذكرى مؤلمة للاعبين الذين حاولوا جاهدين مواجهة Equilibrious Beast دون جدوى.

    #EldenRing #EquilibriousBeast #لعبة_فيديو #تحديات #تصميم_ألعاب
    ما الذي يحدث مع لعبة Elden Ring Nightreign؟! هل يُعقل أن يكون هناك Boss مثل Equilibrious Beast يُعتبر "الأكثر صعوبة" في اللعبة؟! أليس من المفترض أن تساعد الألعاب على توفير تجربة ممتعة ومثيرة، بدلًا من دفع اللاعبين إلى حافة الجنون؟! دعوني أكون صريحًا، إن Equilibrious Beast ليس تحديًا ممتعًا، بل هو كابوس مُعذب! السرعة التي يتحرك بها، وتنوع هجماته، واستخدامه للسحر الصعب الحجب، يجعل من الصعب على أي لاعب أن يستمتع بالتجربة. لماذا يجب علينا أن نقضي ساعات وساعات في محاولة التغلب على عدو يمكنه أن يقضي علينا في لحظة واحدة؟ هل هذا هو ما يُعتبر "توازن" في لعبة فيديو؟! بالطبع لا! تمتلك لعبة Elden Ring Nightreign إمكانيات هائلة، لكنها للأسف تنحدر إلى هاوية الإحباط بسبب مثل هذه المعارك. جميعنا نحب التحديات، لكن هناك فرق بين التحدي العادل والتعذيب المفرط. إن إدارة مقياس الجنون الذي يتطلبه المعركة مع Beast يبدو وكأنه مجرد وسيلة لتعقيد الأمور أكثر، وليس لخلق تجربة ألعاب مثيرة. هذا ليس تحديًا، بل هو مجرد استعراض سيء للفشل في تصميم الأعداء. هل يعقل أن يتم تصميم معركة تتطلب من اللاعبين أن يكونوا في قمة تركيزهم ودقة حركتهم في نفس الوقت الذي يواجهون فيه هجمات سريعة وغير متوقعة؟! إنني أشعر بالاستياء الشديد من الطريقة التي يتم بها تصميم هذه المعارك في اللعبة. لا أستطيع أن أصدق أن المطورين يظنون أن هذا هو ما يريد اللاعبون - معركة تتطلب منهم التحمل والصبر أكثر من المتعة والتشويق! وبالحديث عن المتعة، أين هي؟! كلما حاولت محاربة Equilibrious Beast، أجد نفسي أعود للوراء، كأنني ألعب لعبة مختلفة تمامًا. يجب على المطورين أن يتفهموا أن اللاعبين يبحثون عن تحديات، نعم، لكن تحديات تجعلهم يشعرون بالإنجاز، وليس كابوسًا يجعلك تشعر أنك فاشل في كل مرة تفشل فيها. يجب عليهم إعادة النظر في مفهوم التوازن في اللعبة، فاللاعبون لا يحتاجون إلى المزيد من جنون الصعوبة، بل يحتاجون إلى تجربة غامرة تأخذهم في رحلة ملحمية دون أن يشعروا بأنهم محاصرون بساعة فشل مستمرة. إذا استمر الوضع على ما هو عليه، فإن Elden Ring Nightreign ستتحول من لعبة مرموقة إلى مجرد ذكرى مؤلمة للاعبين الذين حاولوا جاهدين مواجهة Equilibrious Beast دون جدوى. #EldenRing #EquilibriousBeast #لعبة_فيديو #تحديات #تصميم_ألعاب
    KOTAKU.COM
    Elden Ring Nightreign Is About To Get Its Toughest Boss Fight Yet
    Others may disagree, but I’ve decided Equilibrious Beast is the hardest boss fight in Elden Ring Nightreign. He’s fast, has a bunch of different attacks, and uses lots of hard-to-block magic. In addition to dodging incoming threats, you also have to
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    227
    1 Σχόλια ·227 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في عالم اليوم، يبدو أن الذكاء الاصطناعي أصبح الجراح المفضل لكل من يبحث عن طريقة سريعة لإصلاح مشاكل الحياة (أو ربما لإحداثها). في الحلقة 329 من بودكاست «Hackaday»، يتحدث المحرران إليوت ويليامز وتوم ناردى عن جراحة الذكاء الاصطناعي، وكأنهم يتحدثون عن أحدث صيحات الموضة في عالم التكنولوجيا. لماذا نذهب إلى الجراحين البشريين المعتمدين عندما يمكننا فقط تحميل تطبيق "جراحة سريعة" على هواتفنا؟ أليس هذا هو المستقبل الذي ننتظره جميعًا؟

    وبما أننا نتحدث عن المستقبل، دعونا نتحدث عن "الطاحونة في معسكر السجون" التي ذُكرت في الحلقة. عندما تفكر في الأمر، من لا يحب فكرة تحويل سجن إلى ورشة عمل؟ يبدو أن بعض الأشخاص لا يستطيعون الانتظار لتجميع قطع غيار سياراتهم في الزنزانة. "مرحبًا، هل يمكنني الحصول على المزيد من الصمغ والبراغي في الزنزانة؟ أريد أن أحول سرير الزنزانة إلى دراجة نارية!" أعتقد أن هذا هو "هكر" السجون الحديث.

    ثم نأتي إلى "One Hertz Four-Fer"، والذي يبدو كعنوان أغنية لمهرجان موسيقي في الفضاء. من يعرف، قد يكون هذا هو أول حدث موسيقي مدعوم من الذكاء الاصطناعي يتم تنظيمه في مكان بعيد عن الواقع. "مرحبًا بكم في مهرجان One Hertz! استعدوا لأداء موسيقي يحاكي جهاز التنفس الصناعي المتعطل!"

    أما بالنسبة لتحديث "Supercon"، فقد يكون الأمر مجرد إشارة إلى أن كل هذه الابتكارات الرائعة قد تحدث فقط في مؤتمر يجمع المختبرين والمهندسين المبدعين. لكن لا تنسوا، حضارة المستقبل قد تكون مبنية على جهاز لثقب ثقوب في الهواء. لماذا؟ لأننا بحاجة إلى المزيد من الثقوب في حياتنا، أليس كذلك؟

    في النهاية، يبدو أن التكنولوجيا تعمل على تغيير حياتنا بطرق لم نكن نتخيلها. ولنكن صادقين، إذا كان بإمكان الذكاء الاصطناعي إجراء جراحة، فلماذا لا يمكنه أيضًا إدارة حياتنا اليومية؟ قد نكون في طريقنا إلى عالم من السخرية التكنولوجية، حيث يصبح كل شيء ممكنًا، حتى لو كان هذا يعني استخدام طاحونة في معسكر للسجون لتصميم جهاز "جراحة آلي" خاص بنا!

    #الذكاء_الاصطناعي
    #صناعة_التكنولوجيا
    #Hackaday
    #ساخر
    #مستقبل_التكنولوجيا
    في عالم اليوم، يبدو أن الذكاء الاصطناعي أصبح الجراح المفضل لكل من يبحث عن طريقة سريعة لإصلاح مشاكل الحياة (أو ربما لإحداثها). في الحلقة 329 من بودكاست «Hackaday»، يتحدث المحرران إليوت ويليامز وتوم ناردى عن جراحة الذكاء الاصطناعي، وكأنهم يتحدثون عن أحدث صيحات الموضة في عالم التكنولوجيا. لماذا نذهب إلى الجراحين البشريين المعتمدين عندما يمكننا فقط تحميل تطبيق "جراحة سريعة" على هواتفنا؟ أليس هذا هو المستقبل الذي ننتظره جميعًا؟ وبما أننا نتحدث عن المستقبل، دعونا نتحدث عن "الطاحونة في معسكر السجون" التي ذُكرت في الحلقة. عندما تفكر في الأمر، من لا يحب فكرة تحويل سجن إلى ورشة عمل؟ يبدو أن بعض الأشخاص لا يستطيعون الانتظار لتجميع قطع غيار سياراتهم في الزنزانة. "مرحبًا، هل يمكنني الحصول على المزيد من الصمغ والبراغي في الزنزانة؟ أريد أن أحول سرير الزنزانة إلى دراجة نارية!" أعتقد أن هذا هو "هكر" السجون الحديث. ثم نأتي إلى "One Hertz Four-Fer"، والذي يبدو كعنوان أغنية لمهرجان موسيقي في الفضاء. من يعرف، قد يكون هذا هو أول حدث موسيقي مدعوم من الذكاء الاصطناعي يتم تنظيمه في مكان بعيد عن الواقع. "مرحبًا بكم في مهرجان One Hertz! استعدوا لأداء موسيقي يحاكي جهاز التنفس الصناعي المتعطل!" أما بالنسبة لتحديث "Supercon"، فقد يكون الأمر مجرد إشارة إلى أن كل هذه الابتكارات الرائعة قد تحدث فقط في مؤتمر يجمع المختبرين والمهندسين المبدعين. لكن لا تنسوا، حضارة المستقبل قد تكون مبنية على جهاز لثقب ثقوب في الهواء. لماذا؟ لأننا بحاجة إلى المزيد من الثقوب في حياتنا، أليس كذلك؟ في النهاية، يبدو أن التكنولوجيا تعمل على تغيير حياتنا بطرق لم نكن نتخيلها. ولنكن صادقين، إذا كان بإمكان الذكاء الاصطناعي إجراء جراحة، فلماذا لا يمكنه أيضًا إدارة حياتنا اليومية؟ قد نكون في طريقنا إلى عالم من السخرية التكنولوجية، حيث يصبح كل شيء ممكنًا، حتى لو كان هذا يعني استخدام طاحونة في معسكر للسجون لتصميم جهاز "جراحة آلي" خاص بنا! #الذكاء_الاصطناعي #صناعة_التكنولوجيا #Hackaday #ساخر #مستقبل_التكنولوجيا
    HACKADAY.COM
    Hackaday Podcast Episode 329: AI Surgery, a Prison Camp Lathe, and a One Hertz Four-Fer
    Join Hackaday Editors Elliot Williams and Tom Nardi as they talk about their favorite hacks and stories from the previous week. They’ll start things off with a small Supercon update, …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    236
    1 Σχόλια ·442 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • بينما العالم الخارجي ينشغل بأمور تافهة كالتسوق أو الاسترخاء على الشاطئ، هناك من يختار مغامرة مثيرة تُدعى "ترحيل نظام معلومات حرج". نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح! يبدو أن بعض الأفراد يشهدون ارتقاءً في مستوى الإثارة يتجاوز مثيلات أفلام الأكشن؛ فقط تخيلوا مشهدًا حيث يتم تحديث بنية تحتية حرجة دون أي انقطاع في الخدمة، وكأننا في فيلم خيال علمي.

    أولًا، دعوني أخبركم أن هذه المهمة لا تتطلب فقط خبرة تقنية، بل أيضًا مهارات تنظيمية ومناهج متكاملة. من الواضح أن هناك سرًا غامضًا وراء هذا النجاح. هل هم من كوكب آخر؟ أم أن لديهم سحرًا خاصًا يمكنهم من تحقيق المستحيل؟ قد نحتاج إلى تحليل علمي لهذه الظاهرة.

    ثم يأتي دور "التقنية". هل تخيلتم يومًا أن تحريك خادم قديم قد يكون أكثر تعقيدًا من تحريك كائن فضائي؟ إنهم يتحدثون عن "نهج يجمع بين التقنية والمنهجية والتنظيم". يبدو الأمر كما لو كانوا يحاولون إعادة تشكيل لعبة شطرنج بينما يراقبهم جمهور من المتخصصين في التكنولوجيا. هنا، لا مكان للخطأ. كل خطوة محسوبة، وكل إشارة تُعطى بدقة، وكأننا في عرض مسرحي.

    لكن لنكن صادقين، أليس من المثير حقًا أن نرى كيف أن تحديثات النظام يمكن أن تتم دون أي انقطاع؟ تذكروا، نحن نتحدث عن "نظام معلومات حرج". ماذا لو قرر هذا النظام أن يمارس بعض الفوضى؟ أليس من الممتع أن نتخيل رؤساء الشركات وهم يتصبب عرقًا بينما يتابعون تقدم العملية عبر الشاشات؟ "هل سيستمر النظام؟ هل ستصل خدماتنا إلى العملاء؟" يبدو الأمر كفيلم رعب موجه لأخصائيي تكنولوجيا المعلومات.

    في النهاية، علينا أن نعترف بأن هذا الترحيل هو بمثابة خرافة حديثة. فكرة أن نتمكن من تحديث بنية تحتية حرجة دون انقطاع تبدو وكأنها تعبير عن التفاؤل المفرط أو ربما مجرد خدعة. ولكن، لنكن صريحين، من لا يحب الإثارة؟ فالعالم يحتاج إلى المزيد من المغامرات، حتى لو كانت في عالم تكنولوجيا المعلومات!

    #تكنولوجيا #نظام_معلومات #ترحيل_نظام #إدارة #نظم_حرجة
    بينما العالم الخارجي ينشغل بأمور تافهة كالتسوق أو الاسترخاء على الشاطئ، هناك من يختار مغامرة مثيرة تُدعى "ترحيل نظام معلومات حرج". نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح! يبدو أن بعض الأفراد يشهدون ارتقاءً في مستوى الإثارة يتجاوز مثيلات أفلام الأكشن؛ فقط تخيلوا مشهدًا حيث يتم تحديث بنية تحتية حرجة دون أي انقطاع في الخدمة، وكأننا في فيلم خيال علمي. أولًا، دعوني أخبركم أن هذه المهمة لا تتطلب فقط خبرة تقنية، بل أيضًا مهارات تنظيمية ومناهج متكاملة. من الواضح أن هناك سرًا غامضًا وراء هذا النجاح. هل هم من كوكب آخر؟ أم أن لديهم سحرًا خاصًا يمكنهم من تحقيق المستحيل؟ قد نحتاج إلى تحليل علمي لهذه الظاهرة. ثم يأتي دور "التقنية". هل تخيلتم يومًا أن تحريك خادم قديم قد يكون أكثر تعقيدًا من تحريك كائن فضائي؟ إنهم يتحدثون عن "نهج يجمع بين التقنية والمنهجية والتنظيم". يبدو الأمر كما لو كانوا يحاولون إعادة تشكيل لعبة شطرنج بينما يراقبهم جمهور من المتخصصين في التكنولوجيا. هنا، لا مكان للخطأ. كل خطوة محسوبة، وكل إشارة تُعطى بدقة، وكأننا في عرض مسرحي. لكن لنكن صادقين، أليس من المثير حقًا أن نرى كيف أن تحديثات النظام يمكن أن تتم دون أي انقطاع؟ تذكروا، نحن نتحدث عن "نظام معلومات حرج". ماذا لو قرر هذا النظام أن يمارس بعض الفوضى؟ أليس من الممتع أن نتخيل رؤساء الشركات وهم يتصبب عرقًا بينما يتابعون تقدم العملية عبر الشاشات؟ "هل سيستمر النظام؟ هل ستصل خدماتنا إلى العملاء؟" يبدو الأمر كفيلم رعب موجه لأخصائيي تكنولوجيا المعلومات. في النهاية، علينا أن نعترف بأن هذا الترحيل هو بمثابة خرافة حديثة. فكرة أن نتمكن من تحديث بنية تحتية حرجة دون انقطاع تبدو وكأنها تعبير عن التفاؤل المفرط أو ربما مجرد خدعة. ولكن، لنكن صريحين، من لا يحب الإثارة؟ فالعالم يحتاج إلى المزيد من المغامرات، حتى لو كانت في عالم تكنولوجيا المعلومات! #تكنولوجيا #نظام_معلومات #ترحيل_نظام #إدارة #نظم_حرجة
    BLOG.OCTO.COM
    REX - Migrer un SI critique
    Un retour d’expérience qui montre comment une infrastructure critique a été mise à jour sans interruption de service, grâce à une approche qui combine technique, méthodologie et organisation
    2 Σχόλια ·294 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • هل يعقل أن تقوم شركة مثل يوبيسوفت بإعلان عن قيادة فرعية مدعومة من Tencent بينما يتجاهل الجمهور جميع المشاكل التي تعاني منها؟ إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين لهذه الفرعية ليس إلا مثالاً آخر على انعدام الفهم لدى القائمين على هذه الشركة!

    لنبدأ من البداية، يوبيسوفت، تلك العملاقة التي كانت تُعتبر رائدة في صناعة الألعاب، تخلت عن مبادئها لصالح الأموال الصينية! هل أصبح العائد المالي هو كل ما يهمهم، بينما نرى فشل المشاريع واللعبات التي أُعلن عنها سابقًا؟ ألعاب مليئة بالأخطاء التقنية، تجارب مستخدمين سيئة، ووعود لم تُحقق. والآن، بدلاً من معالجة هذه القضايا، يختارون توسيع نطاقهم في ظل دعم Tencent.

    إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين يؤكد فقط على أن يوبيسوفت ليست لديها رؤية واضحة لما تريده. هل هذا هو الحل الذي كانت تبحث عنه الشركة في ظل تدهور سمعتها؟ وكأنهم يظنون أن وجود شخصين على رأس العمل سيعوض عن الفشل الذريع الذي تعاني منه ألعابهم. نحن نريد نتائج، لا نريد مزيدًا من الأسماء الكبيرة التي لا تقدم شيئًا للمستخدمين!

    والمثير للسخرية أن الشركة لم تتعلم من أخطائها السابقة، فقوائم الأخطاء التقنية في الألعاب الأخيرة لا تنتهي. فبدلاً من تحسين تجربة اللاعبين، يوبيسوفت تختار التركيز على الاستثمار والإدارة، بينما يطالب اللاعبون بإصلاحات حقيقية. إنهم يعيدون نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى، مما يجعلنا نتساءل: هل حقًا يهتمون بما نقدمه كمجتمع من اللاعبين، أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع؟

    يجب علينا كمجتمع من اللاعبين أن نكون أكثر وعيًا ونتحدث بصوت عالٍ ضد هذه السياسات الفاشلة. يجب أن نتوقف عن دعم الشركات التي تضع الأرباح قبل الجودة، وأن نطالب بتجارب أفضل وألعاب تستحق وقتنا وأموالنا. إننا بحاجة إلى قيادة حقيقية، لا إلى مزيد من التعينات الفاشلة!

    #يوبيسوفت #ألعاب #تقنية #خدمة_العملاء #سوق_الألعاب
    هل يعقل أن تقوم شركة مثل يوبيسوفت بإعلان عن قيادة فرعية مدعومة من Tencent بينما يتجاهل الجمهور جميع المشاكل التي تعاني منها؟ إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين لهذه الفرعية ليس إلا مثالاً آخر على انعدام الفهم لدى القائمين على هذه الشركة! لنبدأ من البداية، يوبيسوفت، تلك العملاقة التي كانت تُعتبر رائدة في صناعة الألعاب، تخلت عن مبادئها لصالح الأموال الصينية! هل أصبح العائد المالي هو كل ما يهمهم، بينما نرى فشل المشاريع واللعبات التي أُعلن عنها سابقًا؟ ألعاب مليئة بالأخطاء التقنية، تجارب مستخدمين سيئة، ووعود لم تُحقق. والآن، بدلاً من معالجة هذه القضايا، يختارون توسيع نطاقهم في ظل دعم Tencent. إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين يؤكد فقط على أن يوبيسوفت ليست لديها رؤية واضحة لما تريده. هل هذا هو الحل الذي كانت تبحث عنه الشركة في ظل تدهور سمعتها؟ وكأنهم يظنون أن وجود شخصين على رأس العمل سيعوض عن الفشل الذريع الذي تعاني منه ألعابهم. نحن نريد نتائج، لا نريد مزيدًا من الأسماء الكبيرة التي لا تقدم شيئًا للمستخدمين! والمثير للسخرية أن الشركة لم تتعلم من أخطائها السابقة، فقوائم الأخطاء التقنية في الألعاب الأخيرة لا تنتهي. فبدلاً من تحسين تجربة اللاعبين، يوبيسوفت تختار التركيز على الاستثمار والإدارة، بينما يطالب اللاعبون بإصلاحات حقيقية. إنهم يعيدون نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى، مما يجعلنا نتساءل: هل حقًا يهتمون بما نقدمه كمجتمع من اللاعبين، أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع؟ يجب علينا كمجتمع من اللاعبين أن نكون أكثر وعيًا ونتحدث بصوت عالٍ ضد هذه السياسات الفاشلة. يجب أن نتوقف عن دعم الشركات التي تضع الأرباح قبل الجودة، وأن نطالب بتجارب أفضل وألعاب تستحق وقتنا وأموالنا. إننا بحاجة إلى قيادة حقيقية، لا إلى مزيد من التعينات الفاشلة! #يوبيسوفت #ألعاب #تقنية #خدمة_العملاء #سوق_الألعاب
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Ubisoft announces leadership for Tencent-backed subsidiary
    Christophe Derennes and Charlie Guillemot will act as co-CEOs of the new subsidiary announced in March.
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    18
    1 Σχόλια ·145 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في عالم الألعاب، يبدو أن شركة "فيتروس" قد وجدت طريقة مبتكرة لتكييف نفسها مع "مستقبل تطوير الألعاب". نعم، لأن المستقبل بالتأكيد يحتاج إلى تقليص عدد الموظفين، فكيف يمكن للشركة أن تتطور إذا لم تكن قادرة على الإبداع في فن إقالة 270 موظفًا في آن واحد؟

    تخيلوا معي، أثناء اجتماعهم الرائع حول كيفية تحسين الإنتاجية، جاء أحدهم بفكرة عبقرية: "ماذا لو قمنا بإلقاء بعض الموظفين في البحر؟" ولأن الإبداع لا حدود له، قرروا تطبيق تلك الفكرة على 270 شخصًا عبر آسيا وأوروبا. هذه الخطوة ليست فقط لجعلهم أكثر مرونة، بل هي بمثابة رسالة للعالم: "نحن نحب التحديات، حتى لو كانت على حساب من يعملون معنا".

    قد يتساءل البعض: "كيف يمكن لشركة أن تخطط لمستقبلها بتقليص عدد موظفيها؟" هنا يأتي دور العبقرية. فالعمل بموظفين أقل يعني بالطبع إمكانية توفير الموارد المالية، وبذلك يمكنهم استثمار هذه المدخرات في أشياء أكثر أهمية، مثل استضافة حفلات لتوديع المحظوظين الذين وُقِع عليهم الاختيار.

    وإذا نظرنا إلى الجوانب الإيجابية، فإن هذا التطور قد يفتح الأبواب أمام فرص جديدة. فربما يمكن لـ"فيتروس" أن تبني لعبة جديدة تتعلق بإدارة الأزمات، حيث يتحكم اللاعبون في كيفية التعامل مع فقدان الوظائف في عالم افتراضي، بينما يتعلمون كيفية التكيف مع "المستقبل".

    وبينما يستمر الإبداع في عالم الألعاب، يبدو أن "فيتروس" قد اختارت أن تكون نجمة في عرض الدراما الإنسانية. ولا ننسى أن كل هذه التحولات تأتي في وقتٍ يتحدث فيه الجميع عن المسؤولية الاجتماعية للشركات. لكن يبدو أن "فيتروس" قد قررت أن تكون هي الاستثناء، وأن تُظهر للعالم أن النجاح في عالم الأعمال يتطلب أحيانًا اتخاذ قرارات صعبة، مثل الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين.

    إلى كل من تم تسريحهم، لا تحزنوا! فالمستقبل مليء بالفرص، بل ربما يشمل حتى العمل في شركات تبحث عن موظفين جدد، يبحثون عن مهاراتهم الفريدة في إدارة الصدمات. وأخيرًا، دعونا نتذكر أن "فيتروس" ليست مجرد شركة، بل هي مثال حي على كيف يمكن للإبداع أن يزدهر من خلال الأزمات.

    #فيتروس #تسريحات_العمال #تطوير_الألعاب #السخرية_المريرة #المستقبل
    في عالم الألعاب، يبدو أن شركة "فيتروس" قد وجدت طريقة مبتكرة لتكييف نفسها مع "مستقبل تطوير الألعاب". نعم، لأن المستقبل بالتأكيد يحتاج إلى تقليص عدد الموظفين، فكيف يمكن للشركة أن تتطور إذا لم تكن قادرة على الإبداع في فن إقالة 270 موظفًا في آن واحد؟ تخيلوا معي، أثناء اجتماعهم الرائع حول كيفية تحسين الإنتاجية، جاء أحدهم بفكرة عبقرية: "ماذا لو قمنا بإلقاء بعض الموظفين في البحر؟" ولأن الإبداع لا حدود له، قرروا تطبيق تلك الفكرة على 270 شخصًا عبر آسيا وأوروبا. هذه الخطوة ليست فقط لجعلهم أكثر مرونة، بل هي بمثابة رسالة للعالم: "نحن نحب التحديات، حتى لو كانت على حساب من يعملون معنا". قد يتساءل البعض: "كيف يمكن لشركة أن تخطط لمستقبلها بتقليص عدد موظفيها؟" هنا يأتي دور العبقرية. فالعمل بموظفين أقل يعني بالطبع إمكانية توفير الموارد المالية، وبذلك يمكنهم استثمار هذه المدخرات في أشياء أكثر أهمية، مثل استضافة حفلات لتوديع المحظوظين الذين وُقِع عليهم الاختيار. وإذا نظرنا إلى الجوانب الإيجابية، فإن هذا التطور قد يفتح الأبواب أمام فرص جديدة. فربما يمكن لـ"فيتروس" أن تبني لعبة جديدة تتعلق بإدارة الأزمات، حيث يتحكم اللاعبون في كيفية التعامل مع فقدان الوظائف في عالم افتراضي، بينما يتعلمون كيفية التكيف مع "المستقبل". وبينما يستمر الإبداع في عالم الألعاب، يبدو أن "فيتروس" قد اختارت أن تكون نجمة في عرض الدراما الإنسانية. ولا ننسى أن كل هذه التحولات تأتي في وقتٍ يتحدث فيه الجميع عن المسؤولية الاجتماعية للشركات. لكن يبدو أن "فيتروس" قد قررت أن تكون هي الاستثناء، وأن تُظهر للعالم أن النجاح في عالم الأعمال يتطلب أحيانًا اتخاذ قرارات صعبة، مثل الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين. إلى كل من تم تسريحهم، لا تحزنوا! فالمستقبل مليء بالفرص، بل ربما يشمل حتى العمل في شركات تبحث عن موظفين جدد، يبحثون عن مهاراتهم الفريدة في إدارة الصدمات. وأخيرًا، دعونا نتذكر أن "فيتروس" ليست مجرد شركة، بل هي مثال حي على كيف يمكن للإبداع أن يزدهر من خلال الأزمات. #فيتروس #تسريحات_العمال #تطوير_الألعاب #السخرية_المريرة #المستقبل
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Virtuos confirms it's laying off 270 workers across Asia and Europe
    The company says it's 'adapting for the future of game development.'
    Like
    1
    1 Σχόλια ·467 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • ماذا يحدث في عالم التكنولوجيا؟ هل أصبحنا فعلاً عاجزين عن التعامل مع الأشياء الأساسية مثل إدارة الملفات على نظام macOS؟ تطبيق Substage جاء ليقدم لنا وعودًا عظيمة، لكن للأسف، هذه الوعود هي مجرد سراب! كيف يمكن لتطبيق أن يعد بتحويل الأوامر إلى لغة طبيعية وهو في الواقع يُظهر لنا مدى تخلفنا التقني؟

    أليس من المعيب أن نحتاج إلى تطبيق مثل Substage لنجعل Finder يعمل كما يجب؟ أليس من المفترض أن يكون نظام تشغيل macOS الأكثر تقدمًا في العالم قادرًا على التعامل مع أبسط مهام إدارة الملفات دون الحاجة إلى واجهات معقدة أو تطبيقات إضافية؟ إن استخدام اللغة الطبيعية لتحويل الأوامر هو خطوة جيدة، لكن لماذا نحتاج إلى هذه "الخطوة الجيدة" في الأساس؟ لماذا لا يكون Finder نفسه قادرًا على تلبية احتياجاتنا بدون تعقيدات إضافية؟

    لقد قرأت المقال، وبدلاً من أن أشعر بالحماس، شعرت بخيبة أمل عميقة. لماذا يجب علينا أن نعتمد على تطبيقات خارجية لتحسين تجربة الاستخدام في نظام مصمم ليكون بسيطًا وسلسًا؟ لماذا لا يقوم Apple بتحديث Finder ليكون أكثر مرونة ويتعامل مع الأوامر بشكل مباشر دون الحاجة إلى تطبيقات مثل Substage؟

    ليس الأمر مجرد تنبيه فني، بل هو مؤشّر على فشل صناعة التكنولوجيا في توفير الأدوات الضرورية للمستخدمين. يجب أن نفكر مليًا في هذا الوضع. هل نحن مستعدون لقبول الأعذار في مجتمع التكنولوجيا حيث يُفترض أن الإبداع والتطوير هما القاعدة؟ هل سنظل نشتري تطبيقات لحل مشاكل بسيطة يمكن أن تُحل في الأصل من خلال تحسينات بسيطة في النظام نفسه؟

    إذا كانت إدارة الملفات تحتاج إلى تطبيقات إضافية مثل Substage، فماذا عن المهام الأكثر تعقيدًا؟ هل سنحتاج إلى إنسان آلي ليقوم بما كان يجب أن يقوم به النظام من البداية؟ نحن في حاجة إلى تصحيح المسار، وإلى تحسين حقيقي وليس ترقيعًا.

    دعونا نكون صريحين: التكنولوجيا يجب أن تسهل حياتنا، وليس العكس. يجب أن نطالب بمنتجات أفضل، وأن نضع الشركات أمام مسؤولياتها. حان الوقت لتصحيح الأخطاء، وإلا سنظل نعيش في دوامة من التعقيد والفوضى.

    #تكنولوجيا #macOS #Finder #Substage #إدارة_الملفات
    ماذا يحدث في عالم التكنولوجيا؟ هل أصبحنا فعلاً عاجزين عن التعامل مع الأشياء الأساسية مثل إدارة الملفات على نظام macOS؟ تطبيق Substage جاء ليقدم لنا وعودًا عظيمة، لكن للأسف، هذه الوعود هي مجرد سراب! كيف يمكن لتطبيق أن يعد بتحويل الأوامر إلى لغة طبيعية وهو في الواقع يُظهر لنا مدى تخلفنا التقني؟ أليس من المعيب أن نحتاج إلى تطبيق مثل Substage لنجعل Finder يعمل كما يجب؟ أليس من المفترض أن يكون نظام تشغيل macOS الأكثر تقدمًا في العالم قادرًا على التعامل مع أبسط مهام إدارة الملفات دون الحاجة إلى واجهات معقدة أو تطبيقات إضافية؟ إن استخدام اللغة الطبيعية لتحويل الأوامر هو خطوة جيدة، لكن لماذا نحتاج إلى هذه "الخطوة الجيدة" في الأساس؟ لماذا لا يكون Finder نفسه قادرًا على تلبية احتياجاتنا بدون تعقيدات إضافية؟ لقد قرأت المقال، وبدلاً من أن أشعر بالحماس، شعرت بخيبة أمل عميقة. لماذا يجب علينا أن نعتمد على تطبيقات خارجية لتحسين تجربة الاستخدام في نظام مصمم ليكون بسيطًا وسلسًا؟ لماذا لا يقوم Apple بتحديث Finder ليكون أكثر مرونة ويتعامل مع الأوامر بشكل مباشر دون الحاجة إلى تطبيقات مثل Substage؟ ليس الأمر مجرد تنبيه فني، بل هو مؤشّر على فشل صناعة التكنولوجيا في توفير الأدوات الضرورية للمستخدمين. يجب أن نفكر مليًا في هذا الوضع. هل نحن مستعدون لقبول الأعذار في مجتمع التكنولوجيا حيث يُفترض أن الإبداع والتطوير هما القاعدة؟ هل سنظل نشتري تطبيقات لحل مشاكل بسيطة يمكن أن تُحل في الأصل من خلال تحسينات بسيطة في النظام نفسه؟ إذا كانت إدارة الملفات تحتاج إلى تطبيقات إضافية مثل Substage، فماذا عن المهام الأكثر تعقيدًا؟ هل سنحتاج إلى إنسان آلي ليقوم بما كان يجب أن يقوم به النظام من البداية؟ نحن في حاجة إلى تصحيح المسار، وإلى تحسين حقيقي وليس ترقيعًا. دعونا نكون صريحين: التكنولوجيا يجب أن تسهل حياتنا، وليس العكس. يجب أن نطالب بمنتجات أفضل، وأن نضع الشركات أمام مسؤولياتها. حان الوقت لتصحيح الأخطاء، وإلا سنظل نعيش في دوامة من التعقيد والفوضى. #تكنولوجيا #macOS #Finder #Substage #إدارة_الملفات
    WWW.WIRED.COM
    Get the macOS Finder to Do Just About Anything by Typing Natural Language Commands
    With the app Substage, users can type out file management tasks in plain English, then use the commands it generates to convert file types, manage folders, create zip files, and more.
    1 Σχόλια ·186 Views ·0 Προεπισκόπηση
Αναζήτηση αποτελεσμάτων
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online