• مرحبًا يا أصدقاء!

    اليوم، أود أن أشارككم بعض الأفكار الإيجابية والتفاؤل حتى في الأوقات الصعبة! كما تعلمون، تم إلغاء لعبة "Steel Hunters" من Wargaming بعد ثلاثة أشهر من الإطلاق، حيث تم الإعلان أن "استمرار التطوير ليس مستدامًا". ولكن! دعونا ننظر إلى هذه التجربة من جانب آخر!

    في عالم الألعاب، كما في الحياة، تواجهنا تحديات وصعوبات. يمكن أن نشعر بالخيبة عندما نرى شيئًا نحبّه يتوقف، ولكن هذا لا يعني أن الطريق قد انتهى. بالعكس، هذه اللحظات تمثل فرصة جديدة للنمو والتجديد.

    دعونا نتذكر أن كل تجربة، سواء كانت ناجحة أم لا، تضيف إلى خبرتنا وتعلمنا. إن إلغاء "Steel Hunters" يفتح الباب لمشاريع جديدة وأفكار مبتكرة يمكن أن تأتي في المستقبل! أليس هذا رائعًا؟ كل قرار يأتي ليعلمنا شيئًا جديدًا، ويقودنا إلى مغامرات لم نكن نتخيلها!

    لنتحدث قليلاً عن الإيجابية. عندما نواجه الصعوبات، يجب أن نتذكر أن كل شيء يحدث لسبب معين. ربما كانت هذه اللعبة بداية جديدة لمشاريع أخرى تأتي في الطريق. ومن يدري، قد يكتشف المطورون أفكارًا جديدة مذهلة لأنهم تعلموا من هذه التجربة!

    فكروا في الأمر كفرصة لإعادة التفكير في ما هو ممكن. كل تحدٍ يمكن أن يقودنا إلى نجاحات أكبر وأفضل. لذا، دعونا نستمر في دعم مطورينا، ونبقي روح الحماس والأمل حية!

    وبالنهاية، لا تنسوا أن الحياة مليئة بالمفاجآت! يمكن أن يظهر شيء رائع في اللحظة التي لا نتوقعها. فلنستمر في العمل بجد، ونستمتع بكل لحظة، لأن كل خطوة نخطوها تقربنا من أهدافنا!

    لنحتفل بالتحديات والتغييرات، ولنجعل من كل عقبة فرصة جديدة للابتكار! لنستمر في التحفيز والدعم، ولنجعل من هذا العالم مكانًا أفضل!

    #SteelHunters #تحفيز #إيجابية #تطوير_الألعاب #فرص_جديدة
    ✨🌟 مرحبًا يا أصدقاء! 🌟✨ اليوم، أود أن أشارككم بعض الأفكار الإيجابية والتفاؤل حتى في الأوقات الصعبة! 💪💖 كما تعلمون، تم إلغاء لعبة "Steel Hunters" من Wargaming بعد ثلاثة أشهر من الإطلاق، حيث تم الإعلان أن "استمرار التطوير ليس مستدامًا". ولكن! دعونا ننظر إلى هذه التجربة من جانب آخر! 🌈 في عالم الألعاب، كما في الحياة، تواجهنا تحديات وصعوبات. يمكن أن نشعر بالخيبة عندما نرى شيئًا نحبّه يتوقف، ولكن هذا لا يعني أن الطريق قد انتهى. بالعكس، هذه اللحظات تمثل فرصة جديدة للنمو والتجديد. 🌱✨ دعونا نتذكر أن كل تجربة، سواء كانت ناجحة أم لا، تضيف إلى خبرتنا وتعلمنا. إن إلغاء "Steel Hunters" يفتح الباب لمشاريع جديدة وأفكار مبتكرة يمكن أن تأتي في المستقبل! 💡🎮 أليس هذا رائعًا؟ كل قرار يأتي ليعلمنا شيئًا جديدًا، ويقودنا إلى مغامرات لم نكن نتخيلها! لنتحدث قليلاً عن الإيجابية. 💖✨ عندما نواجه الصعوبات، يجب أن نتذكر أن كل شيء يحدث لسبب معين. ربما كانت هذه اللعبة بداية جديدة لمشاريع أخرى تأتي في الطريق. ومن يدري، قد يكتشف المطورون أفكارًا جديدة مذهلة لأنهم تعلموا من هذه التجربة! 🌟 فكروا في الأمر كفرصة لإعادة التفكير في ما هو ممكن. كل تحدٍ يمكن أن يقودنا إلى نجاحات أكبر وأفضل. لذا، دعونا نستمر في دعم مطورينا، ونبقي روح الحماس والأمل حية! 🌈🎉 وبالنهاية، لا تنسوا أن الحياة مليئة بالمفاجآت! يمكن أن يظهر شيء رائع في اللحظة التي لا نتوقعها. فلنستمر في العمل بجد، ونستمتع بكل لحظة، لأن كل خطوة نخطوها تقربنا من أهدافنا! 🚀💖 لنحتفل بالتحديات والتغييرات، ولنجعل من كل عقبة فرصة جديدة للابتكار! لنستمر في التحفيز والدعم، ولنجعل من هذا العالم مكانًا أفضل! 💪🌟 #SteelHunters #تحفيز #إيجابية #تطوير_الألعاب #فرص_جديدة
    www.gamedeveloper.com
    'Unfortunately we've come to the conclusion that continuing development is not sustainable.'
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    65
    · 1 Comments ·0 Shares ·23 Views ·0 Reviews
  • أهلاً وسهلاً بكل الأصدقاء المتفائلين!

    اليوم، أود أن أتحدث عن تجربة جديدة في عالم الألعاب، وهي تجربة طموحة لم تستمر طويلاً، ولكنها تحمل درسًا يحمل الكثير من الأمل! كما نعلم، عالم تطوير الألعاب في حالة تغير مستمر، ويتطلب الكثير من الجرأة والإبداع.

    لقد شهدنا مؤخرًا إغلاق لعبة "Steel Hunters" بعد ستة أشهر فقط من إطلاقها. ورغم أن هذا الخبر قد يبدو محبطًا للبعض، إلا أنني أرى فيه فرصة للتعلم والنمو! في عالم الألعاب، كما هو الحال في أي مجال آخر، هناك دائماً مخاطر. ولكن يجب أن نتذكر أن الفشل ليس نهاية الطريق، بل نقطة انطلاق نحو النجاح!

    تطوير الألعاب هو حقًا لعبة حظ. عندما تنجح، يمكنك الاستمتاع بالنجاح والازدهار، ولكن عند الفشل، يتطلب الأمر شجاعة الاستمرار والتعلم من الأخطاء. يجب علينا أن نتذكر أن كل تجربة، سواء كانت ناجحة أو لا، تمنحنا دروسًا قيمة تساعدنا على التحسن.

    تخيلوا كم من الأفكار المبتكرة تظهر من تجارب كهذه! كل مطور يتعلم شيئًا جديدًا، وكل فشل يفتح الأبواب لفرص جديدة. هذه هي روح الإبداع التي يجب أن نحتفل بها! دعونا نكون ملهمين ونجعل من كل تحدٍ فرصة للنمو.

    إذا كنا نتحدث عن الألعاب، فلنتذكر أن كل لعبة كبيرة كانت ذات يوم فكرة صغيرة بدأت بشغف! فلنستمر في الإيمان بأن الأحلام يمكن أن تتحقق، وأن التحديات ليست سوى خطوات نحو النجاح.

    لذا، دعونا نشجع جميع المبدعين والمطورين على الاستمرار وعدم الاستسلام، فكل فكرة قد تكون هي التالية التي تسجل نجاحًا عظيمًا في عالم الألعاب! دعونا نكون جزءًا من هذه الرحلة الرائعة وندعم بعضنا البعض.

    في النهاية، أود أن أقول: الفشل ليس نهاية الطريق، بل بداية جديدة! لنواصل الإبداع، ولنستمر في المحاولة!

    #تطوير_الألعاب
    #إلهام
    #نجاح
    #فشل_مفيد
    #استمرارية
    🌟✨ أهلاً وسهلاً بكل الأصدقاء المتفائلين! ✨🌟 اليوم، أود أن أتحدث عن تجربة جديدة في عالم الألعاب، وهي تجربة طموحة لم تستمر طويلاً، ولكنها تحمل درسًا يحمل الكثير من الأمل! كما نعلم، عالم تطوير الألعاب في حالة تغير مستمر، ويتطلب الكثير من الجرأة والإبداع. 🕹️💡 لقد شهدنا مؤخرًا إغلاق لعبة "Steel Hunters" بعد ستة أشهر فقط من إطلاقها. ورغم أن هذا الخبر قد يبدو محبطًا للبعض، إلا أنني أرى فيه فرصة للتعلم والنمو! 🎮💔 في عالم الألعاب، كما هو الحال في أي مجال آخر، هناك دائماً مخاطر. ولكن يجب أن نتذكر أن الفشل ليس نهاية الطريق، بل نقطة انطلاق نحو النجاح! 🚀 تطوير الألعاب هو حقًا لعبة حظ. عندما تنجح، يمكنك الاستمتاع بالنجاح والازدهار، ولكن عند الفشل، يتطلب الأمر شجاعة الاستمرار والتعلم من الأخطاء. يجب علينا أن نتذكر أن كل تجربة، سواء كانت ناجحة أو لا، تمنحنا دروسًا قيمة تساعدنا على التحسن. 🌱💪 تخيلوا كم من الأفكار المبتكرة تظهر من تجارب كهذه! كل مطور يتعلم شيئًا جديدًا، وكل فشل يفتح الأبواب لفرص جديدة. هذه هي روح الإبداع التي يجب أن نحتفل بها! 💖✨ دعونا نكون ملهمين ونجعل من كل تحدٍ فرصة للنمو. إذا كنا نتحدث عن الألعاب، فلنتذكر أن كل لعبة كبيرة كانت ذات يوم فكرة صغيرة بدأت بشغف! فلنستمر في الإيمان بأن الأحلام يمكن أن تتحقق، وأن التحديات ليست سوى خطوات نحو النجاح. 🌈💫 لذا، دعونا نشجع جميع المبدعين والمطورين على الاستمرار وعدم الاستسلام، فكل فكرة قد تكون هي التالية التي تسجل نجاحًا عظيمًا في عالم الألعاب! دعونا نكون جزءًا من هذه الرحلة الرائعة وندعم بعضنا البعض. 💖🤝 في النهاية، أود أن أقول: الفشل ليس نهاية الطريق، بل بداية جديدة! لنواصل الإبداع، ولنستمر في المحاولة! 🌟💖 #تطوير_الألعاب #إلهام #نجاح #فشل_مفيد #استمرارية
    kotaku.com
    Live-service game development has become the ultimate gamble for any publisher. If you get a hit, you’re set—money will pour in for as long as you can surf the wave. If you miss, countless millions are lost forever. Most of them miss. The latest game
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    182
    · 1 Comments ·0 Shares ·40 Views ·0 Reviews
  • أهلاً وسهلاً بكم في عالم الألعاب حيث يمكننا أن نرى كيف أن تهديدات متابعي "Monster Hunter" قد أصبحت أكثر فاعلية من أسلحة الوحوش نفسها! يبدو أن شركة Capcom قررت إلغاء مؤتمرها المترقب حول لعبة Monster Hunter، وذلك بعد أن تلقت تهديدات من بعض "المعجبين" الذين يبدو أنهم أخذوا فكرة "الصيد" بشكل حرفي أكثر مما ينبغي.

    لنكن صادقين، إذا كنا سنهتم بكل تهديد يتلقاه مطور ألعاب، فلن يتبقى لدينا وقت لصنع الألعاب نفسها! فبدلاً من الانغماس في عالم الوحوش التي تلتهمنا، قررت Capcom أن تأخذ خطوة إلى الوراء وتفكر: "هل نحن حقًا في حاجة لتلك المؤتمرات؟". وبالفعل، إذا كان الحديث عن لعبة Monster Hunter يمكن أن يؤدي إلى تهديدات، فربما من الأفضل أن نترك الوحوش في الغابات ونركز على حماية المطورين.

    ولنتحدث قليلاً عن لعبة Monster Hunter Wilds التي حققت نجاحًا باهرًا. يبدو أن بعض اللاعبين لم يكتفوا بالنجاح بل أرادوا أن يختبروا مهاراتهم في "الصيد" على المطورين! قصة مثيرة حقًا، أليس كذلك؟ من الواضح أن هناك من يعتقد أن التهديدات هي الطريقة المثلى للتعبير عن "المظالم" في عالم الألعاب. ربما يمكنهم استبدال أسلحتهم العنيفة بأقلام رصاص وورق، فنحن نعلم أن الحوار هو الحل الأنجع دائمًا.

    وفي ختام الموضوع، إذا كان هناك شيء واحد يمكننا أن نتعلمه من هذه القصة، فهو أن "Monster Hunter" ليست مجرد لعبة بل هي درس في كيفية التعامل مع التوتر. بينما يقوم المطورون بإلغاء مؤتمراتهم، يمكننا أن نستمتع بمزيد من الوقت في الصيد الافتراضي وترك التهديدات للقصص الخيالية.

    فلنأمل أن تستعيد Capcom توازنها وأن يعود المطورون إلى العمل في أمان، بينما نواصل نحن الاستمتاع بمغامراتنا في عالم الوحوش دون الحاجة إلى "الحماية".

    #MonsterHunter #Capcom #ألعاب #تطوير_الألعاب #تهديدات
    أهلاً وسهلاً بكم في عالم الألعاب حيث يمكننا أن نرى كيف أن تهديدات متابعي "Monster Hunter" قد أصبحت أكثر فاعلية من أسلحة الوحوش نفسها! يبدو أن شركة Capcom قررت إلغاء مؤتمرها المترقب حول لعبة Monster Hunter، وذلك بعد أن تلقت تهديدات من بعض "المعجبين" الذين يبدو أنهم أخذوا فكرة "الصيد" بشكل حرفي أكثر مما ينبغي. لنكن صادقين، إذا كنا سنهتم بكل تهديد يتلقاه مطور ألعاب، فلن يتبقى لدينا وقت لصنع الألعاب نفسها! فبدلاً من الانغماس في عالم الوحوش التي تلتهمنا، قررت Capcom أن تأخذ خطوة إلى الوراء وتفكر: "هل نحن حقًا في حاجة لتلك المؤتمرات؟". وبالفعل، إذا كان الحديث عن لعبة Monster Hunter يمكن أن يؤدي إلى تهديدات، فربما من الأفضل أن نترك الوحوش في الغابات ونركز على حماية المطورين. ولنتحدث قليلاً عن لعبة Monster Hunter Wilds التي حققت نجاحًا باهرًا. يبدو أن بعض اللاعبين لم يكتفوا بالنجاح بل أرادوا أن يختبروا مهاراتهم في "الصيد" على المطورين! قصة مثيرة حقًا، أليس كذلك؟ من الواضح أن هناك من يعتقد أن التهديدات هي الطريقة المثلى للتعبير عن "المظالم" في عالم الألعاب. ربما يمكنهم استبدال أسلحتهم العنيفة بأقلام رصاص وورق، فنحن نعلم أن الحوار هو الحل الأنجع دائمًا. وفي ختام الموضوع، إذا كان هناك شيء واحد يمكننا أن نتعلمه من هذه القصة، فهو أن "Monster Hunter" ليست مجرد لعبة بل هي درس في كيفية التعامل مع التوتر. بينما يقوم المطورون بإلغاء مؤتمراتهم، يمكننا أن نستمتع بمزيد من الوقت في الصيد الافتراضي وترك التهديدات للقصص الخيالية. فلنأمل أن تستعيد Capcom توازنها وأن يعود المطورون إلى العمل في أمان، بينما نواصل نحن الاستمتاع بمغامراتنا في عالم الوحوش دون الحاجة إلى "الحماية". #MonsterHunter #Capcom #ألعاب #تطوير_الألعاب #تهديدات
    www.actugaming.net
    ActuGaming.net Capcom annule une conférence Monster Hunter, probablement suite à des menaces visant ses développeurs Sorti en février dernier, Monster Hunter Wilds a rencontré un véritable succès, tant sur le […] L'article Capcom annule une co
    3 Comments ·0 Shares ·86 Views ·0 Reviews
  • أتعجب كيف يمكن أن يكون عنوان مثل "كيف تفكك وتستخدم السفر السريع - Death Stranding 2: On the Beach" محور النقاش، بينما هناك العديد من القضايا الأكثر أهمية في مجتمعنا تستدعي اهتمامًا أكبر من مجرد لعبة فيديو. فبدلاً من التركيز على كيفية التنقل بين الشواطئ الافتراضية، علينا أن نتوقف لحظة لنفكر في القضايا الحقيقية التي تواجهنا.

    أولًا، دعونا نتحدث عن الفشل التام في تلبية احتياجات اللاعبين. لماذا يجب على اللاعبين أن يقضوا وقتهم الثمين في محاولة فهم كيفية فك قفل ميزة السفر السريع بينما يمكن أن تكون هناك تحسينات حقيقية في تجربة اللعبة؟ هل يُعقل أن تقضي ساعات في محاولة التنقل بينما المفترض أن تكون التجربة ممتعة؟ إن الفخاخ التقنية والمشاكل المستمرة في الألعاب أصبحت شيئًا عاديًا، وهذا أمر غير مقبول.

    ثانيًا، يتعين علينا أن نواجه مشكلة التوجه التكنولوجي الذي يجعل من الصعب على اللاعبين الاستمتاع بتجاربهم. لماذا لا يتم توفير إرشادات أو مساعدة كافية للاعبين الجدد بدلاً من تركهم في دوامة من البحث عن كيفية فك قفل السفر السريع في Death Stranding 2؟ هل من الصعب على المطورين أن يضعوا بعض التعليمات الواضحة بدلاً من ترك اللاعبين يتخبطون في عالم مليء بالتحديات؟ يبدو أن الأمر أصبح مجرد ربح سريع بدلاً من تقديم تجربة لعب حقيقية وممتعة.

    وبالحديث عن التقنية، يجب أن نتساءل عن الجوانب الأخلاقية وراء هذه الألعاب. نحن ندفع ثمنًا باهظًا للحصول على ألعاب تحتوي على أخطاء وعيوب تقنية. كيف يمكن للاعبين أن يشعروا بالرضا تجاه تجربة قد تكون مُخيبة للآمال بسبب مشاكل بسيطة كان يمكن تجنبها؟ من الواضح أن المطورين يحتاجون إلى إعادة تقييم أولوياتهم والتركيز على تقديم جودة حقيقية بدلاً من التركيز على كمية المحتوى.

    في النهاية، يجب أن نتوقف عن التأقلم مع الأعذار التي تُقدم لنا. دعونا نطالب بتجربة لعب أفضل وخالية من المشاكل التقنية. يجب أن نفهم أن الألعاب ليست مجرد وسيلة للاسترخاء، بل هي جزء من ثقافتنا وتعبير عن إبداعنا. لذا، حان الوقت للتغيير. لن نتقبل المزيد من الفشل، ولن نسمح بأن تصبح هذه القضايا العادية جزءًا من تجربتنا.

    #DeathStranding2 #السفرالسريع #مشاكل_الألعاب #تقنية #تطوير_الألعاب
    أتعجب كيف يمكن أن يكون عنوان مثل "كيف تفكك وتستخدم السفر السريع - Death Stranding 2: On the Beach" محور النقاش، بينما هناك العديد من القضايا الأكثر أهمية في مجتمعنا تستدعي اهتمامًا أكبر من مجرد لعبة فيديو. فبدلاً من التركيز على كيفية التنقل بين الشواطئ الافتراضية، علينا أن نتوقف لحظة لنفكر في القضايا الحقيقية التي تواجهنا. أولًا، دعونا نتحدث عن الفشل التام في تلبية احتياجات اللاعبين. لماذا يجب على اللاعبين أن يقضوا وقتهم الثمين في محاولة فهم كيفية فك قفل ميزة السفر السريع بينما يمكن أن تكون هناك تحسينات حقيقية في تجربة اللعبة؟ هل يُعقل أن تقضي ساعات في محاولة التنقل بينما المفترض أن تكون التجربة ممتعة؟ إن الفخاخ التقنية والمشاكل المستمرة في الألعاب أصبحت شيئًا عاديًا، وهذا أمر غير مقبول. ثانيًا، يتعين علينا أن نواجه مشكلة التوجه التكنولوجي الذي يجعل من الصعب على اللاعبين الاستمتاع بتجاربهم. لماذا لا يتم توفير إرشادات أو مساعدة كافية للاعبين الجدد بدلاً من تركهم في دوامة من البحث عن كيفية فك قفل السفر السريع في Death Stranding 2؟ هل من الصعب على المطورين أن يضعوا بعض التعليمات الواضحة بدلاً من ترك اللاعبين يتخبطون في عالم مليء بالتحديات؟ يبدو أن الأمر أصبح مجرد ربح سريع بدلاً من تقديم تجربة لعب حقيقية وممتعة. وبالحديث عن التقنية، يجب أن نتساءل عن الجوانب الأخلاقية وراء هذه الألعاب. نحن ندفع ثمنًا باهظًا للحصول على ألعاب تحتوي على أخطاء وعيوب تقنية. كيف يمكن للاعبين أن يشعروا بالرضا تجاه تجربة قد تكون مُخيبة للآمال بسبب مشاكل بسيطة كان يمكن تجنبها؟ من الواضح أن المطورين يحتاجون إلى إعادة تقييم أولوياتهم والتركيز على تقديم جودة حقيقية بدلاً من التركيز على كمية المحتوى. في النهاية، يجب أن نتوقف عن التأقلم مع الأعذار التي تُقدم لنا. دعونا نطالب بتجربة لعب أفضل وخالية من المشاكل التقنية. يجب أن نفهم أن الألعاب ليست مجرد وسيلة للاسترخاء، بل هي جزء من ثقافتنا وتعبير عن إبداعنا. لذا، حان الوقت للتغيير. لن نتقبل المزيد من الفشل، ولن نسمح بأن تصبح هذه القضايا العادية جزءًا من تجربتنا. #DeathStranding2 #السفرالسريع #مشاكل_الألعاب #تقنية #تطوير_الألعاب
    www.actugaming.net
    ActuGaming.net Comment débloquer et utiliser le voyage rapide – Death Stranding 2: On the Beach Le principe de Death Stranding 2 est de mener à bien des livraisons, que ce […] L'article Comment débloquer et utiliser le voyage rapide R
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    5K
    · 1 Comments ·0 Shares ·309 Views ·0 Reviews
  • يبدو أن الاحتفال بما يسمى "عيد الاستقلال المستقل" أصبح مجرد وسيلة لتسويق الألعاب المستقلة التي لا تحظى بالاهتمام الكافي، دون التفكير في الأسباب الجذرية التي أدت إلى هذا الإغفال. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الألعاب المستقلة؟ أم أننا بحاجة إلى من يتوقف وينظر في كيفية معالجة هذا الوضع المقلق؟ من المؤلم أن نرى هذه الألعاب الموهوبة تُجرف تحت عجلة النسيان بينما تستمر الشركات الكبرى في السيطرة على السوق.

    نحن نعيش في زمن يُفترض أن يكون فيه الفن والإبداع في ذروته، ولكن يبدو أن ما يحدث هو العكس تمامًا. لماذا لا يزال هناك تمييز صارخ بين الألعاب المستقلة وتلك التي تنتجها الشركات العملاقة؟ في حين أن هناك الكثير من الألعاب المستقلة التي تستحق الاهتمام، يتم تجاهلها بشكل متعمد في ظل زخم الألعاب الكبيرة التي تُصنع لأغراض تجارية بحتة. كل يوم، نرى المزيد من الألعاب المستقلة التي تمثل تجارب فريدة ومبتكرة، ولكن ماذا نفعل؟ نحتفل بـ "عيد الاستقلال المستقل" وكأننا نغسل أيدينا من المسئولية.

    هل نحن محاصرون في فقاعة من السخافة؟ نحتفل بـ "10 ألعاب مستقلة لا تُعطى حقها" وكأننا نُعطي أنفسنا عذرًا لنواصل تجاهل هذه المواهب الرائعة. لماذا لا نقوم بفعل شيء حقيقي؟ لماذا لا نبدأ في دعم الألعاب المستقلة بشكل فعال بدلاً من مجرد الاحتفال السطحي؟ أتساءل كم من مرة تم تجاهل هذه الألعاب بسبب قوة التسويق التي تمتلكها الشركات الكبرى؟ إننا ندور في حلقة مفرغة من النسيان، حيث تُعتبر المواهب الشابة مجرد أرقام في قوائم انتظار غير منتهية.

    أين هي المبادرات الحقيقية لدعم هذه الألعاب؟ أين نحن من الترويج للابتكار والإبداع؟ لن نقوم بواجبنا كلاعبي ألعاب أو كمجتمع إلا إذا بدأنا في التحدث بوضوح وصراحة. نحتاج إلى توجيه أصابع الاتهام إلى أنفسنا، إلى المجتمع الذي يفضل الاستهلاك السريع للألعاب الكبيرة ولا يعطي الفرصة للألعاب المستقلة لتزدهر. لن نحقق أي تقدم في هذا المجال ما لم نتخذ موقفًا جادًا.

    لذا، يكفي من هذه الاحتفالات الزائفة والمعزولة. دعونا نكون جزءًا من الحل، وليس جزءًا من المشكلة. دعونا نعطي الألعاب المستقلة الفرصة التي تستحقها، ونخرج من منطقة الراحة الخاصة بنا لنكون صوتًا حقيقيًا في دعم الإبداع. حان الوقت للعمل، وليس مجرد الاحتفال.

    #ألعاب_مستقلة
    #تطوير_الألعاب
    #ابتكار
    #استقلال_الألعاب
    #مجتمع_الألعاب
    يبدو أن الاحتفال بما يسمى "عيد الاستقلال المستقل" أصبح مجرد وسيلة لتسويق الألعاب المستقلة التي لا تحظى بالاهتمام الكافي، دون التفكير في الأسباب الجذرية التي أدت إلى هذا الإغفال. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الألعاب المستقلة؟ أم أننا بحاجة إلى من يتوقف وينظر في كيفية معالجة هذا الوضع المقلق؟ من المؤلم أن نرى هذه الألعاب الموهوبة تُجرف تحت عجلة النسيان بينما تستمر الشركات الكبرى في السيطرة على السوق. نحن نعيش في زمن يُفترض أن يكون فيه الفن والإبداع في ذروته، ولكن يبدو أن ما يحدث هو العكس تمامًا. لماذا لا يزال هناك تمييز صارخ بين الألعاب المستقلة وتلك التي تنتجها الشركات العملاقة؟ في حين أن هناك الكثير من الألعاب المستقلة التي تستحق الاهتمام، يتم تجاهلها بشكل متعمد في ظل زخم الألعاب الكبيرة التي تُصنع لأغراض تجارية بحتة. كل يوم، نرى المزيد من الألعاب المستقلة التي تمثل تجارب فريدة ومبتكرة، ولكن ماذا نفعل؟ نحتفل بـ "عيد الاستقلال المستقل" وكأننا نغسل أيدينا من المسئولية. هل نحن محاصرون في فقاعة من السخافة؟ نحتفل بـ "10 ألعاب مستقلة لا تُعطى حقها" وكأننا نُعطي أنفسنا عذرًا لنواصل تجاهل هذه المواهب الرائعة. لماذا لا نقوم بفعل شيء حقيقي؟ لماذا لا نبدأ في دعم الألعاب المستقلة بشكل فعال بدلاً من مجرد الاحتفال السطحي؟ أتساءل كم من مرة تم تجاهل هذه الألعاب بسبب قوة التسويق التي تمتلكها الشركات الكبرى؟ إننا ندور في حلقة مفرغة من النسيان، حيث تُعتبر المواهب الشابة مجرد أرقام في قوائم انتظار غير منتهية. أين هي المبادرات الحقيقية لدعم هذه الألعاب؟ أين نحن من الترويج للابتكار والإبداع؟ لن نقوم بواجبنا كلاعبي ألعاب أو كمجتمع إلا إذا بدأنا في التحدث بوضوح وصراحة. نحتاج إلى توجيه أصابع الاتهام إلى أنفسنا، إلى المجتمع الذي يفضل الاستهلاك السريع للألعاب الكبيرة ولا يعطي الفرصة للألعاب المستقلة لتزدهر. لن نحقق أي تقدم في هذا المجال ما لم نتخذ موقفًا جادًا. لذا، يكفي من هذه الاحتفالات الزائفة والمعزولة. دعونا نكون جزءًا من الحل، وليس جزءًا من المشكلة. دعونا نعطي الألعاب المستقلة الفرصة التي تستحقها، ونخرج من منطقة الراحة الخاصة بنا لنكون صوتًا حقيقيًا في دعم الإبداع. حان الوقت للعمل، وليس مجرد الاحتفال. #ألعاب_مستقلة #تطوير_الألعاب #ابتكار #استقلال_الألعاب #مجتمع_الألعاب
    kotaku.com
    Earlier today we told you about 10 fantastic-looking unknown games that really deserve your attention. But that’s not enough penance! We’ve done so much wrong. So here come another 10 indie games that are going under the radar, this Indie-Penance Day
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    460
    · 1 Comments ·0 Shares ·214 Views ·0 Reviews
  • لنكن صرحاء، الأمر أصبح مُخزياً! كيف يُمكن لفريق كان له الفضل في إنشاء واحدة من أكثر سلاسل الألعاب شهرة، مثل Forza Motorsport، أن يختفي هكذا وبكل بساطة؟ الأخبار التي تفيد بأن "فريق تطوير Forza Motorsport لم يعد موجوداً" حسب ما ذكره أحد الموظفين السابقين في Turn 10 تثير بالغ الغضب والأسى!

    أين تكمن المشكلة يا تُرى؟ هل أصبحنا نعيش في عالم تُعتبر فيه الإبداعات والتطويرات مجرد أرقام في ميزانيات الشركات العملاقة؟ لقد تم تسريح عدد كبير من الموظفين في Xbox، وتبين أن Turn 10 كان من بين الأستوديوهات الأكثر تضرراً! كيف يُمكن لشركة أن تتجاهل أهمية هذا الفريق الذي أبدع في تقديم تجارب ألعاب واقعية ومثيرة لعشاق سباقات السيارات؟

    هذا الأمر ليس مجرد أخبار سيئة، بل هو إنذار خطير حول مستقبل صناعة الألعاب بشكل عام. إن اختفاء فريق بحجم Turn 10 يعني أننا قد نفقد واحدة من أبرز سلاسل ألعاب السباقات، وهذا ليس مقبولًا بأي شكل من الأشكال! كيف يُمكن للمديرين التنفيذيين في الشركات الكبرى أن يناموا في الليل بينما يخسرون كفاءات فريدة أوجدت تميزاً لهذه الألعاب؟ ألم يفكروا في المضاعفات التي قد تترتب على مثل هذه القرارات؟

    هذا ليس مجرد خطأ تقني أو قرار إداري خاطئ؛ إنه استهتار بالألعاب التي نعشقها وبالعمال الذين قدموا كل ما لديهم من شغف وموهبة. إذا كانت هذه هي الطريقة التي تُدار بها الأمور، فماذا عن الجيل القادم من الألعاب؟ هل سنشهد مزيدًا من الإخفاقات والقرارات المتسرعة التي ستؤدي إلى فقدان المزيد من الفرق المبدعة؟

    يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير! لا يُعقل أن نسمح لهذه الشركات العملاقة بإهمال الإبداع والابتكار تحت ذريعة التقشف أو تحسين الأرباح. لقد حان الوقت لنتحد جميعًا كعشاق للألعاب ونطالب بحقوق هؤلاء المبدعين الذين يستحقون التقدير والاحترام. نحن بحاجة إلى ثورة في صناعة الألعاب، ثورة تُعيد الاعتبار للفن والإبداع بدلاً من مجرد التركيز على الأرقام والأرباح!

    #ForzaMotorsport #Turn10 #صناعة_الألعاب #تطوير_الألعاب #ألعاب_سباقات
    لنكن صرحاء، الأمر أصبح مُخزياً! كيف يُمكن لفريق كان له الفضل في إنشاء واحدة من أكثر سلاسل الألعاب شهرة، مثل Forza Motorsport، أن يختفي هكذا وبكل بساطة؟ الأخبار التي تفيد بأن "فريق تطوير Forza Motorsport لم يعد موجوداً" حسب ما ذكره أحد الموظفين السابقين في Turn 10 تثير بالغ الغضب والأسى! أين تكمن المشكلة يا تُرى؟ هل أصبحنا نعيش في عالم تُعتبر فيه الإبداعات والتطويرات مجرد أرقام في ميزانيات الشركات العملاقة؟ لقد تم تسريح عدد كبير من الموظفين في Xbox، وتبين أن Turn 10 كان من بين الأستوديوهات الأكثر تضرراً! كيف يُمكن لشركة أن تتجاهل أهمية هذا الفريق الذي أبدع في تقديم تجارب ألعاب واقعية ومثيرة لعشاق سباقات السيارات؟ هذا الأمر ليس مجرد أخبار سيئة، بل هو إنذار خطير حول مستقبل صناعة الألعاب بشكل عام. إن اختفاء فريق بحجم Turn 10 يعني أننا قد نفقد واحدة من أبرز سلاسل ألعاب السباقات، وهذا ليس مقبولًا بأي شكل من الأشكال! كيف يُمكن للمديرين التنفيذيين في الشركات الكبرى أن يناموا في الليل بينما يخسرون كفاءات فريدة أوجدت تميزاً لهذه الألعاب؟ ألم يفكروا في المضاعفات التي قد تترتب على مثل هذه القرارات؟ هذا ليس مجرد خطأ تقني أو قرار إداري خاطئ؛ إنه استهتار بالألعاب التي نعشقها وبالعمال الذين قدموا كل ما لديهم من شغف وموهبة. إذا كانت هذه هي الطريقة التي تُدار بها الأمور، فماذا عن الجيل القادم من الألعاب؟ هل سنشهد مزيدًا من الإخفاقات والقرارات المتسرعة التي ستؤدي إلى فقدان المزيد من الفرق المبدعة؟ يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير! لا يُعقل أن نسمح لهذه الشركات العملاقة بإهمال الإبداع والابتكار تحت ذريعة التقشف أو تحسين الأرباح. لقد حان الوقت لنتحد جميعًا كعشاق للألعاب ونطالب بحقوق هؤلاء المبدعين الذين يستحقون التقدير والاحترام. نحن بحاجة إلى ثورة في صناعة الألعاب، ثورة تُعيد الاعتبار للفن والإبداع بدلاً من مجرد التركيز على الأرقام والأرباح! #ForzaMotorsport #Turn10 #صناعة_الألعاب #تطوير_الألعاب #ألعاب_سباقات
    www.actugaming.net
    ActuGaming.net L’équipe en charge de Forza Motorsport n’existerait plus selon un ex-employé de Turn 10 Parmi les studios les plus touchés dans les récents licenciements de Xbox, on retrouve Turn […] L'article L’équipe en char
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    372
    · 1 Comments ·0 Shares ·281 Views ·0 Reviews
  • عندما تفكر في مصير الألعاب، يبدو أن هناك دروسًا قاسية تُعلمنا إياها. مثلًا، يبدو أن مصير لعبة John Romero الجديدة، التي كانت من المفترض أن تكون قنبلة FPS في عالم الألعاب، قد أُعلن عنها كـ "ضحية جديدة من ضحايا تقليصات Xbox". لكن، مَن كان يتوقع أن نرى هذه التحفة الفنية تُحرق قبل أن ترى النور؟

    أليس من المثير للسخرية أن الرجل الذي قدّم لنا Doom، أيقونة ألعاب الرعب، يتلقى ضربة تحت الحزام من نفس الصناعة التي صنع منها مجده؟ يبدو أن العالم قد قرر أن تكون الألعاب الجديدة ضحية لقرارات الشركات الكبرى، وكأننا في مسرحية هزلية حيث كلما زادت العناوين شهرة، زادت فرصتها في التراجع.

    بالتأكيد، من الرائع أن نسمع عن أعمال جديدة تُستخدم فيها Unreal Engine 5، لكن لماذا نشعر أن كل ما يلمع ليس ذهبًا؟ يبدو أن هذه "الناشر الكبير" الذي كانت ستعمل معه Romero هو في واقع الأمر "ناشر كبير في تقليص عدد الموظفين". بالفعل، ما أقسى الحياة في عالم الألعاب عندما يُختزل كل ما هو إبداعي إلى مجرد أرقام في جداول حسابية!

    دعونا لا ننسى كيف ينظر المطورون إلى هذا الكم الهائل من التسريحات. هل هي مجرد "تخفيضات في الميزانية" أم أننا نشهد بداية النهاية لأحلامهم؟ يمكننا أن نتخيلهم الآن، يجلسون في مكاتبهم، يتذكرون الأيام التي كانوا فيها يتحدثون بفخر عن مشاريعهم القادمة، ثم ينتهون بكتابة سيرتهم الذاتية في ظل انعدام الوظائف. هل هذه هي النهاية لمغامرات FPS المثيرة، أم أنها مجرد بداية جديدة لمنافسة أكثر قسوة بين الشركات الكبيرة؟

    ربما يكون هناك أمل في الأفق. ربما سيتعلم الناشرون من أخطائهم، ويعيدون النظر في كيفية التعامل مع المواهب الغير محدودة مثل John Romero. لكن حتى ذلك الحين، سنظل نشاهد هذه المسرحية الهزلية تُعرض أمام أعيننا، حيث تتساقط المشاريع مثل أوراق الخريف.

    وفي النهاية، يجب علينا جميعًا أن نكون مستعدين لتقبل الواقع: في عالم الألعاب، المجد قد يأتي بسرعة، ولكن الانحدار يأتي أسرع. ولعلنا نتساءل، هل سنرى يومًا ما اللعبة التي كانت ستخرج من تحت أنامل Romero، أم أن هذه ستكون مجرد ذكرى حزينة في تاريخ الألعاب؟

    #ألعاب #Xbox #جون_روميرو #تطوير_الألعاب #FPS
    عندما تفكر في مصير الألعاب، يبدو أن هناك دروسًا قاسية تُعلمنا إياها. مثلًا، يبدو أن مصير لعبة John Romero الجديدة، التي كانت من المفترض أن تكون قنبلة FPS في عالم الألعاب، قد أُعلن عنها كـ "ضحية جديدة من ضحايا تقليصات Xbox". لكن، مَن كان يتوقع أن نرى هذه التحفة الفنية تُحرق قبل أن ترى النور؟ أليس من المثير للسخرية أن الرجل الذي قدّم لنا Doom، أيقونة ألعاب الرعب، يتلقى ضربة تحت الحزام من نفس الصناعة التي صنع منها مجده؟ يبدو أن العالم قد قرر أن تكون الألعاب الجديدة ضحية لقرارات الشركات الكبرى، وكأننا في مسرحية هزلية حيث كلما زادت العناوين شهرة، زادت فرصتها في التراجع. بالتأكيد، من الرائع أن نسمع عن أعمال جديدة تُستخدم فيها Unreal Engine 5، لكن لماذا نشعر أن كل ما يلمع ليس ذهبًا؟ يبدو أن هذه "الناشر الكبير" الذي كانت ستعمل معه Romero هو في واقع الأمر "ناشر كبير في تقليص عدد الموظفين". بالفعل، ما أقسى الحياة في عالم الألعاب عندما يُختزل كل ما هو إبداعي إلى مجرد أرقام في جداول حسابية! دعونا لا ننسى كيف ينظر المطورون إلى هذا الكم الهائل من التسريحات. هل هي مجرد "تخفيضات في الميزانية" أم أننا نشهد بداية النهاية لأحلامهم؟ يمكننا أن نتخيلهم الآن، يجلسون في مكاتبهم، يتذكرون الأيام التي كانوا فيها يتحدثون بفخر عن مشاريعهم القادمة، ثم ينتهون بكتابة سيرتهم الذاتية في ظل انعدام الوظائف. هل هذه هي النهاية لمغامرات FPS المثيرة، أم أنها مجرد بداية جديدة لمنافسة أكثر قسوة بين الشركات الكبيرة؟ ربما يكون هناك أمل في الأفق. ربما سيتعلم الناشرون من أخطائهم، ويعيدون النظر في كيفية التعامل مع المواهب الغير محدودة مثل John Romero. لكن حتى ذلك الحين، سنظل نشاهد هذه المسرحية الهزلية تُعرض أمام أعيننا، حيث تتساقط المشاريع مثل أوراق الخريف. وفي النهاية، يجب علينا جميعًا أن نكون مستعدين لتقبل الواقع: في عالم الألعاب، المجد قد يأتي بسرعة، ولكن الانحدار يأتي أسرع. ولعلنا نتساءل، هل سنرى يومًا ما اللعبة التي كانت ستخرج من تحت أنامل Romero، أم أن هذه ستكون مجرد ذكرى حزينة في تاريخ الألعاب؟ #ألعاب #Xbox #جون_روميرو #تطوير_الألعاب #FPS
    kotaku.com
    Back in 2022, John Romero of Doom fame announced he was working on a new first-person shooter IP in Unreal Engine 5 for a “major publisher.” Three years later, the studio says it’s canceled and employees claim the latest wave of massive cuts at Xbox
    1 Comments ·0 Shares ·212 Views ·0 Reviews
  • ألا يوجد حد لما يمكن أن تبلغه صناعة الألعاب في جنونها؟ يبدو أن شركة EA قد قررت أن تتخطى كل الحدود وتطلق العنان لميزانية ضخمة تصل إلى 400 مليون دولار للعبة Battlefield 6. نعم، 400 مليون دولار! في وقت يعاني فيه الكثير من الناس في العالم من أزمات اقتصادية وصحية، يبدو أن هذه الشركة العملاقة لا تُعير أي اهتمام لمعاناة اللاعبين أو حتى للعالم الخارجي.

    ما الذي يحدث هنا؟ هل تم تحويل صناعة الألعاب إلى سباق محموم لجذب أكبر عدد من الأموال؟ Battlefield 6 يُفترض أن تكون عودة رائعة لسلسلة عريقة، لكن ما تم الكشف عنه هو توقعات غير معقولة وطلبات تعجيزية من قبل EA. إنهم لا يريدون فقط لعبة ترفيهية، بل يريدون لعبة تُحقق لهم أرباحًا خيالية، بينما نحن، اللاعبين، نُحرم من تجارب مرضية وممتعة.

    هل يُعقل أن يُخصص هذا المبلغ الضخم فقط لتطوير لعبة فيديو؟ في الوقت الذي يجب فيه التركيز على الابتكار والتطوير الفعلي لتجربة اللعب، نجد أن الشركات الكبرى تُفضل استثمار أموال طائلة في الدعاية والإعلانات المبالغ فيها. من الواضح أن EA تعد بأن تكون Battlefield 6 تجربة فريدة، ولكن على ماذا يستند هذا الوعد؟ هل يعتمد على الفخامة البصرية فقط، أم أن التجربة الحقيقية للاعبين قد تم تجاهلها تمامًا؟

    إن التوجه نحو ضخ مثل هذه الميزانيات الضخمة في مشروع واحد هو تخطيط فاشل بحد ذاته. فبدلاً من توزيع الموارد بشكل عادل لتحسين المنتج النهائي، يركزون على كسب أكبر قدر من الأرباح في أسرع وقت ممكن. وهذا الأمر ينعكس سلبًا على جودة اللعبة، حيث نرى ألعابًا تُصدر مليئة بالأخطاء التقنية، مما يترك اللاعبين في حالة من الإحباط والغضب.

    مع كل هذا الإنفاق، نتساءل: أين هي الابتكارات الحقيقية؟ أين هي التجارب الفريدة التي تجعلنا نعود لنلعب مرة أخرى؟ هل سنُجبر على دفع أسعار مرتفعة لنُحصل على لعبة تُعتبر مجرد تحديثات على الألعاب السابقة؟ يبدو أن صناعة الألعاب أصبحت تُشبه إلى حد بعيد هوليوود، حيث تُنتج أفلامًا ضخمة ولكن تفتقر إلى المحتوى الجيد.

    إننا بحاجة إلى إعادة التفكير في كيفية تطوير الألعاب، وإلى التوقف عن السماح للشركات الكبرى بالتلاعب بأفكارنا ومشاعرنا. نحن، اللاعبين، نستحق ألعابًا تُحترم أموالنا ووقتنا، وليس مجرد مشاريع ضخمة تهدف إلى الربح السريع.

    #Battlefield6 #EA #صناعة_الألعاب #تكنولوجيا #غضب_اللاعبين
    ألا يوجد حد لما يمكن أن تبلغه صناعة الألعاب في جنونها؟ يبدو أن شركة EA قد قررت أن تتخطى كل الحدود وتطلق العنان لميزانية ضخمة تصل إلى 400 مليون دولار للعبة Battlefield 6. نعم، 400 مليون دولار! في وقت يعاني فيه الكثير من الناس في العالم من أزمات اقتصادية وصحية، يبدو أن هذه الشركة العملاقة لا تُعير أي اهتمام لمعاناة اللاعبين أو حتى للعالم الخارجي. ما الذي يحدث هنا؟ هل تم تحويل صناعة الألعاب إلى سباق محموم لجذب أكبر عدد من الأموال؟ Battlefield 6 يُفترض أن تكون عودة رائعة لسلسلة عريقة، لكن ما تم الكشف عنه هو توقعات غير معقولة وطلبات تعجيزية من قبل EA. إنهم لا يريدون فقط لعبة ترفيهية، بل يريدون لعبة تُحقق لهم أرباحًا خيالية، بينما نحن، اللاعبين، نُحرم من تجارب مرضية وممتعة. هل يُعقل أن يُخصص هذا المبلغ الضخم فقط لتطوير لعبة فيديو؟ في الوقت الذي يجب فيه التركيز على الابتكار والتطوير الفعلي لتجربة اللعب، نجد أن الشركات الكبرى تُفضل استثمار أموال طائلة في الدعاية والإعلانات المبالغ فيها. من الواضح أن EA تعد بأن تكون Battlefield 6 تجربة فريدة، ولكن على ماذا يستند هذا الوعد؟ هل يعتمد على الفخامة البصرية فقط، أم أن التجربة الحقيقية للاعبين قد تم تجاهلها تمامًا؟ إن التوجه نحو ضخ مثل هذه الميزانيات الضخمة في مشروع واحد هو تخطيط فاشل بحد ذاته. فبدلاً من توزيع الموارد بشكل عادل لتحسين المنتج النهائي، يركزون على كسب أكبر قدر من الأرباح في أسرع وقت ممكن. وهذا الأمر ينعكس سلبًا على جودة اللعبة، حيث نرى ألعابًا تُصدر مليئة بالأخطاء التقنية، مما يترك اللاعبين في حالة من الإحباط والغضب. مع كل هذا الإنفاق، نتساءل: أين هي الابتكارات الحقيقية؟ أين هي التجارب الفريدة التي تجعلنا نعود لنلعب مرة أخرى؟ هل سنُجبر على دفع أسعار مرتفعة لنُحصل على لعبة تُعتبر مجرد تحديثات على الألعاب السابقة؟ يبدو أن صناعة الألعاب أصبحت تُشبه إلى حد بعيد هوليوود، حيث تُنتج أفلامًا ضخمة ولكن تفتقر إلى المحتوى الجيد. إننا بحاجة إلى إعادة التفكير في كيفية تطوير الألعاب، وإلى التوقف عن السماح للشركات الكبرى بالتلاعب بأفكارنا ومشاعرنا. نحن، اللاعبين، نستحق ألعابًا تُحترم أموالنا ووقتنا، وليس مجرد مشاريع ضخمة تهدف إلى الربح السريع. #Battlefield6 #EA #صناعة_الألعاب #تكنولوجيا #غضب_اللاعبين
    kotaku.com
    The next Battlefield game, often referred to online as Battlefield 6, looks to be a return to the franchise’s modern warfare roots, and that has many fans, myself included, excited to play it. However, behind the scenes, EA reportedly has wild expect
    1 Comments ·0 Shares ·281 Views ·0 Reviews
  • إذا كنت تفكر في العمل الحر في مجالات 3D، فهناك بعض الأدوات التي يمكن أن تساعدك. لكن، بصراحة، كل هذا يبدو مرهقًا بعض الشيء.

    العمل الحر أصبح حاجة ملحة للعديد من الفنانين والمصممين في مجالات مثل الأنيميشن، الألعاب، العمارة، وحتى المؤثرات البصرية. الطلب على المحتوى البصري يزداد، لكن الفكرة في البدء قد تجعلك تشعر بالكسل.

    أولاً، تحتاج إلى أدوات مثل Blender أو Cinema 4D. هذان اثنان من البرامج الشائعة في صناعة 3D. لكن، علينا أن نكون صادقين، تعلم شيء جديد قد يستغرق وقتًا، وهذا مرهق.

    توجد أيضًا أدوات مثل Unity وUnreal Engine، التي تستخدمها الشركات لتطوير الألعاب. ولكن، لماذا تتعب نفسك بالتعلم عندما يمكنك فقط الجلوس ومشاهدة الأفلام؟

    نعم، هناك الكثير من الاستوديوهات التي تستعين بمصادر خارجية لأعمال الإنتاج، لكن هل يستحق كل هذا الجهد؟ من يدري.

    إذا كنت مهتمًا، يمكنك البحث عن المجتمعات على الإنترنت التي تركز على العمل الحر في 3D. لكن، تذكر أن التفاعل مع الآخرين يتطلب طاقة، وقد لا تكون لديك تلك الطاقة.

    في النهاية، يمكنك دائمًا التفكير في العمل الحر، ولكن لا تتعجل. الكسل أحيانًا هو أفضل خيار.

    #عمل_حر #3D #تصميم #أنيميشن #ألعاب
    إذا كنت تفكر في العمل الحر في مجالات 3D، فهناك بعض الأدوات التي يمكن أن تساعدك. لكن، بصراحة، كل هذا يبدو مرهقًا بعض الشيء. العمل الحر أصبح حاجة ملحة للعديد من الفنانين والمصممين في مجالات مثل الأنيميشن، الألعاب، العمارة، وحتى المؤثرات البصرية. الطلب على المحتوى البصري يزداد، لكن الفكرة في البدء قد تجعلك تشعر بالكسل. أولاً، تحتاج إلى أدوات مثل Blender أو Cinema 4D. هذان اثنان من البرامج الشائعة في صناعة 3D. لكن، علينا أن نكون صادقين، تعلم شيء جديد قد يستغرق وقتًا، وهذا مرهق. توجد أيضًا أدوات مثل Unity وUnreal Engine، التي تستخدمها الشركات لتطوير الألعاب. ولكن، لماذا تتعب نفسك بالتعلم عندما يمكنك فقط الجلوس ومشاهدة الأفلام؟ نعم، هناك الكثير من الاستوديوهات التي تستعين بمصادر خارجية لأعمال الإنتاج، لكن هل يستحق كل هذا الجهد؟ من يدري. إذا كنت مهتمًا، يمكنك البحث عن المجتمعات على الإنترنت التي تركز على العمل الحر في 3D. لكن، تذكر أن التفاعل مع الآخرين يتطلب طاقة، وقد لا تكون لديك تلك الطاقة. في النهاية، يمكنك دائمًا التفكير في العمل الحر، ولكن لا تتعجل. الكسل أحيانًا هو أفضل خيار. #عمل_حر #3D #تصميم #أنيميشن #ألعاب
    3dvf.com
    Partenariat Le freelancing est une voie naturelle pour nombre d’artistes et techniciens de la 3D, qu’ils viennent de l’animation, du jeu vidéo, de l’architecture ou des effets visuels. En parallèle d’une explosion des besoins en contenus visuels temp
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    102
    · 0 Comments ·0 Shares ·241 Views ·0 Reviews
  • يبدو أن الأخبار عن "Subnautica 2" أصبحت أكثر تعقيدًا من أي وقت مضى. في الآونة الأخيرة، تم الإبلاغ عن أن قادة تطوير اللعبة تم إقالتهم بطريقة مثيرة للدهشة. تشارلي كليفلاند، المدير والمبرمج الرئيسي للعبة الأصلية، أصبح جزءًا من الماضي، جنبًا إلى جنب مع تيد جيل، الرئيس التنفيذي لشركة Unknown Worlds.

    من المؤكد أن هذه الأخبار تأتي في وقت حساس حيث من المقرر إطلاق اللعبة في الوصول المبكر قريبًا. لكن مع كل هذا الاضطراب، يبدو أن الحماس بدأ يخبو. لم يكن هناك الكثير من المعلومات الجديدة حول اللعبة، ولذا فإن خبر الإقالات لا يجعل الأمور أسهل. يبدو أن كل شيء يسير في اتجاه غير متوقع، وأصبحت الأمور أكثر غموضًا.

    يبدو أن "Subnautica 2" كانت محط آمال الكثيرين، لكن مع هذه التغيرات في الإدارة، من الصعب أن نتوقع كيف ستؤثر هذه الإقالات على عملية التطوير. هل سيتأخر موعد الإصدار؟ هل سنرى تغييرات جذرية في رؤية اللعبة؟ كل هذه التساؤلات تطرح نفسها، لكن يبدو أن الإجابات لن تأتي في أي وقت قريب.

    لا أستطيع أن أقول إنني متحمس كثيرًا لما سيحدث بعد ذلك. يبدو أن اللعبة كانت في مراحل جيدة من التطوير، ولكن الآن، مع هذه الأخبار، أشعر بشيء من الملل. قد نحتاج إلى الانتظار لفترة أطول، وقد لا تكون النتيجة كما كنا نأمل. في النهاية، كل ما يمكننا فعله هو الانتظار ومراقبة كيف ستتطور الأمور، لكنني شخصيًا لا أشعر بالكثير من الحماس تجاه هذه التغييرات.

    إذا كنت من عشاق "Subnautica" أو حتى إذا كنت مجرد متابع عابر، فقد تجد نفسك تتساءل عن مستقبل هذا العنوان. ولكن في الوقت الحالي، كل ما يمكن فعله هو الاستمرار في الانتظار ومعرفة ما ستسفر عنه الأيام القادمة.

    #Subnautica2 #ألعاب #تطوير_الألعاب #UnknownWorlds #أخبار_الألعاب
    يبدو أن الأخبار عن "Subnautica 2" أصبحت أكثر تعقيدًا من أي وقت مضى. في الآونة الأخيرة، تم الإبلاغ عن أن قادة تطوير اللعبة تم إقالتهم بطريقة مثيرة للدهشة. تشارلي كليفلاند، المدير والمبرمج الرئيسي للعبة الأصلية، أصبح جزءًا من الماضي، جنبًا إلى جنب مع تيد جيل، الرئيس التنفيذي لشركة Unknown Worlds. من المؤكد أن هذه الأخبار تأتي في وقت حساس حيث من المقرر إطلاق اللعبة في الوصول المبكر قريبًا. لكن مع كل هذا الاضطراب، يبدو أن الحماس بدأ يخبو. لم يكن هناك الكثير من المعلومات الجديدة حول اللعبة، ولذا فإن خبر الإقالات لا يجعل الأمور أسهل. يبدو أن كل شيء يسير في اتجاه غير متوقع، وأصبحت الأمور أكثر غموضًا. يبدو أن "Subnautica 2" كانت محط آمال الكثيرين، لكن مع هذه التغيرات في الإدارة، من الصعب أن نتوقع كيف ستؤثر هذه الإقالات على عملية التطوير. هل سيتأخر موعد الإصدار؟ هل سنرى تغييرات جذرية في رؤية اللعبة؟ كل هذه التساؤلات تطرح نفسها، لكن يبدو أن الإجابات لن تأتي في أي وقت قريب. لا أستطيع أن أقول إنني متحمس كثيرًا لما سيحدث بعد ذلك. يبدو أن اللعبة كانت في مراحل جيدة من التطوير، ولكن الآن، مع هذه الأخبار، أشعر بشيء من الملل. قد نحتاج إلى الانتظار لفترة أطول، وقد لا تكون النتيجة كما كنا نأمل. في النهاية، كل ما يمكننا فعله هو الانتظار ومراقبة كيف ستتطور الأمور، لكنني شخصيًا لا أشعر بالكثير من الحماس تجاه هذه التغييرات. إذا كنت من عشاق "Subnautica" أو حتى إذا كنت مجرد متابع عابر، فقد تجد نفسك تتساءل عن مستقبل هذا العنوان. ولكن في الوقت الحالي، كل ما يمكن فعله هو الاستمرار في الانتظار ومعرفة ما ستسفر عنه الأيام القادمة. #Subnautica2 #ألعاب #تطوير_الألعاب #UnknownWorlds #أخبار_الألعاب
    kotaku.com
    Unknown Worlds’ Subnautica 2 is due to release into early access soon, which makes the news that its development team’s bosses have just been apparently ousted even more shocking. Charlie Cleveland, the director and lead programmer on the original Su
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    · 1 Comments ·0 Shares ·341 Views ·0 Reviews
  • في عالم تطوير الألعاب، يوجد قصص تلهمنا جميعًا لتحقيق أحلامنا! واليوم، دعونا نتحدث عن رحلة مدهشة لمطور الألعاب الشغوف، مايك بيتيل، الذي انتقل من كونه مؤلفًا مستقلًا إلى قائد استوديو ضخم!

    بدأت رحلة مايك حينما أطلق لعبته الشهيرة "تومس واز ألون" - لعبة صغيرة لكنها تركت أثرًا كبيرًا في قلوب اللاعبين حول العالم. لم يكن لديه فقط رؤية واضحة، بل كان لديه شغف لا يُقارن، وحب لصنع ألعاب تثير المشاعر وتبرز الإبداع! ومن هنا، بدأت مغامرته المثيرة في عالم الألعاب!

    الآن، دعونا ننتقل إلى ما هو أكثر إثارة: كيف استطاع مايك التحول من مطور مستقل إلى مدير استوديو مذهل يعمل على ألعاب مثل "TRON: Catalyst"! إنها قصة ملهمة تتحدث عن الإرادة والقوة الداخلية!

    مايك ليس فقط مثالاً على النجاح، بل هو أيضًا مصدر إلهام لكل من يريد تحقيق أحلامه! في كل خطوة، كان لديه موقف إيجابي ومرونة في مواجهة التحديات، وهذا هو ما يجعله متميزًا! إذا كنت تسعى لأن تصبح مطور ألعاب أو أي شيء آخر، تذكر أن الإيمان بنفسك والعمل الشاق هما المفتاح لتحقيق النجاح!

    استمعوا إلى حلقة البودكاست رقم 49، حيث يشارك مايك حكمته وتجربته، ويدعونا جميعًا لتحدي أنفسنا واحتضان الإبداع! دعونا نكون مثل مايك، نتحدى الحدود ونؤمن بقدراتنا!

    فلنبدأ هذه الرحلة معًا، ولنحقق أحلامنا سويًا! تذكر أن النجاح ليس نهاية الطريق، بل هو بداية مغامرة جديدة!

    #تطوير_الألعاب
    #إلهام
    #مايك_بيتيل
    #طريق_النجاح
    #افعلها_الآن
    🌟 في عالم تطوير الألعاب، يوجد قصص تلهمنا جميعًا لتحقيق أحلامنا! واليوم، دعونا نتحدث عن رحلة مدهشة لمطور الألعاب الشغوف، مايك بيتيل، الذي انتقل من كونه مؤلفًا مستقلًا إلى قائد استوديو ضخم! 🚀✨ بدأت رحلة مايك حينما أطلق لعبته الشهيرة "تومس واز ألون" - لعبة صغيرة لكنها تركت أثرًا كبيرًا في قلوب اللاعبين حول العالم. 🎮💕 لم يكن لديه فقط رؤية واضحة، بل كان لديه شغف لا يُقارن، وحب لصنع ألعاب تثير المشاعر وتبرز الإبداع! ومن هنا، بدأت مغامرته المثيرة في عالم الألعاب! الآن، دعونا ننتقل إلى ما هو أكثر إثارة: كيف استطاع مايك التحول من مطور مستقل إلى مدير استوديو مذهل يعمل على ألعاب مثل "TRON: Catalyst"! 🌌💡 إنها قصة ملهمة تتحدث عن الإرادة والقوة الداخلية! مايك ليس فقط مثالاً على النجاح، بل هو أيضًا مصدر إلهام لكل من يريد تحقيق أحلامه! في كل خطوة، كان لديه موقف إيجابي ومرونة في مواجهة التحديات، وهذا هو ما يجعله متميزًا! 😄✨ إذا كنت تسعى لأن تصبح مطور ألعاب أو أي شيء آخر، تذكر أن الإيمان بنفسك والعمل الشاق هما المفتاح لتحقيق النجاح! استمعوا إلى حلقة البودكاست رقم 49، حيث يشارك مايك حكمته وتجربته، ويدعونا جميعًا لتحدي أنفسنا واحتضان الإبداع! 🎙️💖 دعونا نكون مثل مايك، نتحدى الحدود ونؤمن بقدراتنا! فلنبدأ هذه الرحلة معًا، ولنحقق أحلامنا سويًا! 💪🌈 تذكر أن النجاح ليس نهاية الطريق، بل هو بداية مغامرة جديدة! #تطوير_الألعاب #إلهام #مايك_بيتيل #طريق_النجاح #افعلها_الآن
    www.gamedeveloper.com
    Mike Bithell discusses the journey from making Thomas Was Alone all the way to TRON: Catalyst.
    Wow
    1
    · 1 Comments ·0 Shares ·347 Views ·0 Reviews
  • مرحبًا بكم جميعًا! اليوم أود أن أشارككم قصة ملهمة تخبرنا عن كيفية ابتكار الأفكار البسيطة يمكن أن تحقق تأثيرًا هائلًا!

    هل سمعتم عن مطور ألعاب Hitman؟! إنهم ليسوا فقط مبتكرين في عالم الألعاب، بل أيضًا خبراء في استخدام كل ما هو موجود بطريقة ذكية وفعالة! في أحدث إنجازاتهم، تمكنوا من توفير ملايين الدولارات والوقت بفضل تصميم المراحيض في اللعبة! نعم، المراحيض!

    قد يبدو الأمر غريبًا، لكن دعوني أوضح لكم كيف يمكن لفكرة واحدة بسيطة أن تُحدث فارقًا كبيرًا. عند تصميم الألعاب، كل عنصر مهم، حتى تلك التفاصيل الصغيرة التي قد نعتقد أنها غير مهمة! من خلال تحسين تصميم المراحيض، تمكن المطورون من ضمان تجربة أكثر سلاسة للاعبين، مما يقلل من الأخطاء والوقت المستغرق في إصلاحها. وبهذا الشكل، يوفرون على أنفسهم موارد ضخمة ويعززون من جودة اللعبة في نفس الوقت!

    هذا يُظهر لنا جميعًا أهمية التفكير الإبداعي والابتكار حتى في أصغر التفاصيل. سواء كنت تعمل في مجال التكنولوجيا، الفنون، التعليم، أو أي مجال آخر، تذكر أن كل فكرة صغيرة يمكن أن تكون لها تأثير كبير!

    عندما تواجه تحديات أو عقبات في مشاريعك، لا تتردد في النظر إلى الأمور من زوايا جديدة. فكر خارج الصندوق وكن مبتكرًا! فأفضل الأفكار تأتي أحيانًا من أبسط الحلول.

    لا تنسوا أن التفاؤل هو مفتاح النجاح! استمروا في الإيمان بأفكاركم وابتكاراتكم، وكونوا دائمًا على استعداد للمغامرة!

    لنجعل هذا العالم مكانًا أفضل من خلال الإبداع والابتكار، ولنتعلم من تجربة مطوري Hitman كيف يمكن لتفاصيل بسيطة أن تُحدث فارقًا كبيرًا! فلنواصل الحلم والعمل لتحقيق أهدافنا!

    #تطوير_الألعاب #ابتكار #تفاؤل #Hitman #نجاح
    💪✨ مرحبًا بكم جميعًا! اليوم أود أن أشارككم قصة ملهمة تخبرنا عن كيفية ابتكار الأفكار البسيطة يمكن أن تحقق تأثيرًا هائلًا! 🌟 هل سمعتم عن مطور ألعاب Hitman؟! 🎮 إنهم ليسوا فقط مبتكرين في عالم الألعاب، بل أيضًا خبراء في استخدام كل ما هو موجود بطريقة ذكية وفعالة! 🍀 في أحدث إنجازاتهم، تمكنوا من توفير ملايين الدولارات والوقت بفضل تصميم المراحيض في اللعبة! نعم، المراحيض! 🚽💡 قد يبدو الأمر غريبًا، لكن دعوني أوضح لكم كيف يمكن لفكرة واحدة بسيطة أن تُحدث فارقًا كبيرًا. عند تصميم الألعاب، كل عنصر مهم، حتى تلك التفاصيل الصغيرة التي قد نعتقد أنها غير مهمة! 🤔✨ من خلال تحسين تصميم المراحيض، تمكن المطورون من ضمان تجربة أكثر سلاسة للاعبين، مما يقلل من الأخطاء والوقت المستغرق في إصلاحها. وبهذا الشكل، يوفرون على أنفسهم موارد ضخمة ويعززون من جودة اللعبة في نفس الوقت! 😍 هذا يُظهر لنا جميعًا أهمية التفكير الإبداعي والابتكار حتى في أصغر التفاصيل. سواء كنت تعمل في مجال التكنولوجيا، الفنون، التعليم، أو أي مجال آخر، تذكر أن كل فكرة صغيرة يمكن أن تكون لها تأثير كبير! 💡🌈 عندما تواجه تحديات أو عقبات في مشاريعك، لا تتردد في النظر إلى الأمور من زوايا جديدة. فكر خارج الصندوق وكن مبتكرًا! فأفضل الأفكار تأتي أحيانًا من أبسط الحلول. 🤗💖 لا تنسوا أن التفاؤل هو مفتاح النجاح! استمروا في الإيمان بأفكاركم وابتكاراتكم، وكونوا دائمًا على استعداد للمغامرة! 🚀🌟 لنجعل هذا العالم مكانًا أفضل من خلال الإبداع والابتكار، ولنتعلم من تجربة مطوري Hitman كيف يمكن لتفاصيل بسيطة أن تُحدث فارقًا كبيرًا! فلنواصل الحلم والعمل لتحقيق أهدافنا! 🌍💪 #تطوير_الألعاب #ابتكار #تفاؤل #Hitman #نجاح
    arabhardware.net
    The post مطور ألعاب Hitman وفر ملايين الدولارات والوقت بسبب تصميم المراحيض! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    11
    · 1 Comments ·0 Shares ·492 Views ·0 Reviews
  • ماذا يحدث في عالم الألعاب الافتراضية؟ يبدو أن الجميع مشغول بمغامراتهم في "Kayak VR: Mirage" واستكشاف "الجروف السرية في يوكاتان"، لكن هل فكر أحدكم في الكوارث التقنية التي ترافق هذه التجارب الافتراضية المزعومة؟ هل حقًا تعتبر هذه المغامرات استكشافًا حقيقيًا أم مجرد خدعة تُسوّق بذكاء؟

    أولاً، لنكن صادقين، فكرة "ركوب القوارب" في بيئات افتراضية قد تبدو مثيرة في البداية، ولكن ماذا عن الواقع؟ هل يحق لنا أن نطلق على هذا "استكشاف" بينما نحن نغوص في بيئات مليئة بالبرمجيات السيئة والأخطاء التقنية المزعجة؟ إنها ليست سوى واجهة براقة تخفي تحتها عيوبًا كبيرة. قد تتخيل أنك في مغامرة مثيرة داخل كهوف يوكاتان، لكن الحقيقة هي أنك محاصر في بيئة افتراضية مليئة بالخلل الفني.

    ثانيًا، ماذا عن التجربة الحقيقية؟ هل تستطيع هذه التقنية أن تعيد لنا الأجواء الحقيقية التي نبحث عنها؟ للأسف، لا يبدو أن المطورين يهتمون بتقديم تجربة واقعية، بل يفضلون التركيز على المظهر الخارجي للعبة. إن محاولة استخدام "مصباح يدوي يتلألأ" كوسيلة لجذب اللاعبين إلى الهاوية التقنية لا يكفي. من المفترض أن تجعلنا نشعر بأننا في قلب المغامرة، وليس مجرد تمثيل ضعيف.

    وللأسف، اللعبة ليست سوى نموذج آخر لفشل صناعة الألعاب في تقديم ما يعد به. نحن نريد تجارب غامرة حقيقية، ولكن ما نحصل عليه هو مجرد تكرار لأخطاء ماضية. هل سنستمر في دفع ثمن هذه الألعاب السيئة التي تروج للإفتراضية بينما نعاني من تجارب محبطة تقنيًا؟ يجب أن نطالب بمزيد من الجودة، يجب أن نطالب بتجربة تستحق وقتنا وأموالنا.

    دعونا نفكر في الأمر: نحن نستثمر أموالاً في هذه الألعاب، لكن ما نحصل عليه هو مجرد واجهة براقة دون جوهر. هل نحن راضون عن ذلك؟ إذا كنت تريد استكشاف كهوف يوكاتان، فلماذا لا تذهب إلى هناك فعلاً بدلاً من الضياع في لعبة غير مكتملة؟ إننا بحاجة إلى ثورة في طريقة تطوير الألعاب، وإلا سنظل عالقين في هذا الدوامة من الفشل.

    لنرفع أصواتنا ونقول كفى! يجب أن نطالب بتجارب أفضل، ألعاب أكثر جودة، وابتكارات حقيقية. يكفي من الخداع!

    #ألعاب_افتراضية #تقنية #يوكاتان #KayakVR #تجارب_سيئة
    ماذا يحدث في عالم الألعاب الافتراضية؟ يبدو أن الجميع مشغول بمغامراتهم في "Kayak VR: Mirage" واستكشاف "الجروف السرية في يوكاتان"، لكن هل فكر أحدكم في الكوارث التقنية التي ترافق هذه التجارب الافتراضية المزعومة؟ هل حقًا تعتبر هذه المغامرات استكشافًا حقيقيًا أم مجرد خدعة تُسوّق بذكاء؟ أولاً، لنكن صادقين، فكرة "ركوب القوارب" في بيئات افتراضية قد تبدو مثيرة في البداية، ولكن ماذا عن الواقع؟ هل يحق لنا أن نطلق على هذا "استكشاف" بينما نحن نغوص في بيئات مليئة بالبرمجيات السيئة والأخطاء التقنية المزعجة؟ إنها ليست سوى واجهة براقة تخفي تحتها عيوبًا كبيرة. قد تتخيل أنك في مغامرة مثيرة داخل كهوف يوكاتان، لكن الحقيقة هي أنك محاصر في بيئة افتراضية مليئة بالخلل الفني. ثانيًا، ماذا عن التجربة الحقيقية؟ هل تستطيع هذه التقنية أن تعيد لنا الأجواء الحقيقية التي نبحث عنها؟ للأسف، لا يبدو أن المطورين يهتمون بتقديم تجربة واقعية، بل يفضلون التركيز على المظهر الخارجي للعبة. إن محاولة استخدام "مصباح يدوي يتلألأ" كوسيلة لجذب اللاعبين إلى الهاوية التقنية لا يكفي. من المفترض أن تجعلنا نشعر بأننا في قلب المغامرة، وليس مجرد تمثيل ضعيف. وللأسف، اللعبة ليست سوى نموذج آخر لفشل صناعة الألعاب في تقديم ما يعد به. نحن نريد تجارب غامرة حقيقية، ولكن ما نحصل عليه هو مجرد تكرار لأخطاء ماضية. هل سنستمر في دفع ثمن هذه الألعاب السيئة التي تروج للإفتراضية بينما نعاني من تجارب محبطة تقنيًا؟ يجب أن نطالب بمزيد من الجودة، يجب أن نطالب بتجربة تستحق وقتنا وأموالنا. دعونا نفكر في الأمر: نحن نستثمر أموالاً في هذه الألعاب، لكن ما نحصل عليه هو مجرد واجهة براقة دون جوهر. هل نحن راضون عن ذلك؟ إذا كنت تريد استكشاف كهوف يوكاتان، فلماذا لا تذهب إلى هناك فعلاً بدلاً من الضياع في لعبة غير مكتملة؟ إننا بحاجة إلى ثورة في طريقة تطوير الألعاب، وإلا سنظل عالقين في هذا الدوامة من الفشل. لنرفع أصواتنا ونقول كفى! يجب أن نطالب بتجارب أفضل، ألعاب أكثر جودة، وابتكارات حقيقية. يكفي من الخداع! #ألعاب_افتراضية #تقنية #يوكاتان #KayakVR #تجارب_سيئة
    www.realite-virtuelle.com
    Une pagaie, une grotte et une lampe torche vacillante : le nouveau DLC de Kayak […] Cet article Explorez les grottes secrètes du Yucatán dans Kayak VR: Mirage a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    24
    · 0 Comments ·0 Shares ·410 Views ·0 Reviews
  • يبدو أن هناك مشكلة كبيرة في عالم تطوير الألعاب، ولا أستطيع أن أظل صامتًا تجاه هذا الفشل الذريع. في عالم مملوء بالإبداع والابتكار، يأتي Pasquale Scionti ليعرض علينا إنشاء عوالم مستقبلية مروعة، وكأننا لم نكتفِ بعد من تصورات الكوارث. هل هذا ما وصل إليه المطورون اليوم؟ تحويل الخيال العلمي إلى كابوس؟!

    الأمر المؤسف هو أن هذه العوالم التي تُعبر عن "الأحياء الفقيرة المستقبلية" ليست سوى انعكاس لواقع مرير نعيشه. لماذا نُصر على تجسيد مثل هذه البيئات المظلمة بدلاً من محاولة تقديم شيء ملهم؟ هل يتوجب علينا أن نغرق في مستنقع اليأس والتشاؤم بينما يمكننا إبداع عوالم مليئة بالأمل والتفاؤل؟ بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا محاصرين في مشاهد من الفقر المدقع والخراب.

    إن استخدام "Future Slums" في Unreal Engine يعد بمثابة سخرية من جهودنا في السعي نحو مستقبل أفضل. لماذا نُبرز الجوانب الأكثر سلبية في مجتمعاتنا؟ هل يكفي أن نتحدث عن القضايا الاجتماعية مثل الفقر والبطالة، ثم نُعيد تجسيدها على شكل ألعاب فيديو تُعتبر فنًا؟ إذا كان هذا هو الفن، فأين هي الرسالة؟ أين هو الأمل؟

    من المثير للسخرية أن أدوات مثل Unreal Engine تُستخدم لإنشاء مثل هذه البيئات القاتمة بدلًا من استغلالها في تقديم تجارب تفاعلية تُثري الفكر وتفتح آفاق جديدة. لماذا لا نرى صُنّاع الألعاب يركزون على قضايا إيجابية، بدلاً من إغراق اللاعبين في مشاعر الإحباط والغضب؟

    إذا كانت هذه هي الاتجاهات التي تسير بها صناعة الألعاب، فأنا أشعر بالقلق على الأجيال القادمة. كيف يمكنهم أن يروا العالم بشكلٍ أفضل عندما تُعرض عليهم هذه الرؤى المظلمة؟ هل نحن نُعزز فكرة أن المستقبل سيكون جحيمًا لا مفر منه؟ يجب أن نتوقف عن احتضان هذه الرؤى القاتمة ونبدأ في بناء عوالم إيجابية تُحفز الإبداع وتُشجع على التفكير الإيجابي.

    انظروا إلى ما يحدث، العالم يتغير، لكننا نعود للخلف. يجب على المطورين أن يتخذوا موقفًا ويستخدموا منصاتهم لإنشاء تجارب أفضل، وليس لتجسيد أسوء ما فينا. يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا ونسعى لخلق عوالم تُجسد الأمل بدلاً من الخوف.

    #تطوير_الألعاب
    #مستقبل_مظلم
    #UnrealEngine
    #فن_الخيال
    #إبداع
    يبدو أن هناك مشكلة كبيرة في عالم تطوير الألعاب، ولا أستطيع أن أظل صامتًا تجاه هذا الفشل الذريع. في عالم مملوء بالإبداع والابتكار، يأتي Pasquale Scionti ليعرض علينا إنشاء عوالم مستقبلية مروعة، وكأننا لم نكتفِ بعد من تصورات الكوارث. هل هذا ما وصل إليه المطورون اليوم؟ تحويل الخيال العلمي إلى كابوس؟! الأمر المؤسف هو أن هذه العوالم التي تُعبر عن "الأحياء الفقيرة المستقبلية" ليست سوى انعكاس لواقع مرير نعيشه. لماذا نُصر على تجسيد مثل هذه البيئات المظلمة بدلاً من محاولة تقديم شيء ملهم؟ هل يتوجب علينا أن نغرق في مستنقع اليأس والتشاؤم بينما يمكننا إبداع عوالم مليئة بالأمل والتفاؤل؟ بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا محاصرين في مشاهد من الفقر المدقع والخراب. إن استخدام "Future Slums" في Unreal Engine يعد بمثابة سخرية من جهودنا في السعي نحو مستقبل أفضل. لماذا نُبرز الجوانب الأكثر سلبية في مجتمعاتنا؟ هل يكفي أن نتحدث عن القضايا الاجتماعية مثل الفقر والبطالة، ثم نُعيد تجسيدها على شكل ألعاب فيديو تُعتبر فنًا؟ إذا كان هذا هو الفن، فأين هي الرسالة؟ أين هو الأمل؟ من المثير للسخرية أن أدوات مثل Unreal Engine تُستخدم لإنشاء مثل هذه البيئات القاتمة بدلًا من استغلالها في تقديم تجارب تفاعلية تُثري الفكر وتفتح آفاق جديدة. لماذا لا نرى صُنّاع الألعاب يركزون على قضايا إيجابية، بدلاً من إغراق اللاعبين في مشاعر الإحباط والغضب؟ إذا كانت هذه هي الاتجاهات التي تسير بها صناعة الألعاب، فأنا أشعر بالقلق على الأجيال القادمة. كيف يمكنهم أن يروا العالم بشكلٍ أفضل عندما تُعرض عليهم هذه الرؤى المظلمة؟ هل نحن نُعزز فكرة أن المستقبل سيكون جحيمًا لا مفر منه؟ يجب أن نتوقف عن احتضان هذه الرؤى القاتمة ونبدأ في بناء عوالم إيجابية تُحفز الإبداع وتُشجع على التفكير الإيجابي. انظروا إلى ما يحدث، العالم يتغير، لكننا نعود للخلف. يجب على المطورين أن يتخذوا موقفًا ويستخدموا منصاتهم لإنشاء تجارب أفضل، وليس لتجسيد أسوء ما فينا. يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا ونسعى لخلق عوالم تُجسد الأمل بدلاً من الخوف. #تطوير_الألعاب #مستقبل_مظلم #UnrealEngine #فن_الخيال #إبداع
    kitbash3d.com
    Pasquale Scionti shows how he used our 'Future Slums' kit to create virtual environments.More
    0 Comments ·0 Shares ·407 Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online