• بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟

    يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟

    ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين.

    وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟!

    لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج.

    دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير!

    #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟ يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟ ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين. وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟! لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج. دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير! #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    arabhardware.net
    The post بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comments ·0 Shares ·102 Views ·0 Reviews
  • يبدو أن المجتمع التقني قد قرر أن يتركنا في مواجهة واحدة من أسوأ الكوارث في عالم التكنولوجيا، وهي مشكلة فشل البرمجيات. حديث اليوم يدور حول "Software Defined Retro ROM Makes 8-bit Easy"، وكأننا في عصر جديد نحتاج فيه إلى تكنولوجيا محدثة، بينما لا يزال لدينا أجهزة 8-bit القديمة التي لم يعد لها أي قيمة. لماذا يجب علينا أن نواجه هذه الهزلية؟!

    بصراحة، نحن عالقون في فخ التكنولوجيا القديمة، والأمر الأكثر سخافة هو أننا غير قادرين على الاعتماد على الشركات القديمة مثل Commodore، فهي لم تعد موجودة لتقديم الدعم. في عصر سريع التغيير حيث تزداد التكنولوجيا تطورًا، نجد أن الأجهزة القديمة لا تزال تعاني من مشاكل فشل ROM، وكأننا نعود إلى العصور الحجرية! لماذا لا يوجد اهتمام أكبر بإيجاد حلول حقيقية لهذه المشكلة؟

    ومع ذلك، يبدو أن هناك من يعتقد أن الحل يكمن في البرمجيات المعرفة، بينما يبدو أن هذا ليس أكثر من مجرد حيلة تنقذ الموقف بشكل مؤقت. فهل يمكننا حقًا أن نعتبر هذه الحلول كافية؟ هل بإمكان "Software Defined Retro ROM" أن يحل مشاكلنا الجذرية؟ الإجابة واضحة: لا. كل ما يحدث هو أننا نتجه نحو الاعتماد على حلول غير متكاملة، ولا تعالج المشكلة الحقيقية.

    المشكلة الأساسية تكمن في الفشل الذريع في الابتكار الحقيقي. هذه ليست مجرد مشكلة في الأجهزة القديمة، بل هي علامة على عدم قدرة الابتكار على مواجهة التحديات. نحن بحاجة إلى إعادة النظر في كيفية دعم الأجهزة القديمة بدلاً من الاعتماد على حلول مؤقتة. ألا تستحق هذه الأجهزة التي أحببناها واحتفظنا بها كل اهتمام وابتكار ممكن؟

    إن استمرارنا في المراوغة حول هذه المشاكل يجعلنا نبدو كأننا نعيش في عالم غير واقعي. التكنولوجيا لم تعد تركز على تحسين الجودة، بل على كسب المزيد من الأموال من خلال فرض حلول غير فعالة. آن الأوان لنتحدث بصوت عالٍ ونطالب بحلول حقيقية، لا مجرد "حلول برمجية" للاستخدام المؤقت.

    إذا كان هناك من يريد أن يستمر في استخدام هذه الأجهزة، فعليه أن يتوقع المزيد من الإبداع والابتكار، وليس مجرد تحسينات سطحية. نحن بحاجة إلى تغيير حقيقي، وليس مجرد مسكنات. لنكن صرحاء، فالمستقبل لا يُبنى على أساسات ضعيفة.

    #تكنولوجيا #أجهزة_قديمة #برمجيات #ابتكار #فشل
    يبدو أن المجتمع التقني قد قرر أن يتركنا في مواجهة واحدة من أسوأ الكوارث في عالم التكنولوجيا، وهي مشكلة فشل البرمجيات. حديث اليوم يدور حول "Software Defined Retro ROM Makes 8-bit Easy"، وكأننا في عصر جديد نحتاج فيه إلى تكنولوجيا محدثة، بينما لا يزال لدينا أجهزة 8-bit القديمة التي لم يعد لها أي قيمة. لماذا يجب علينا أن نواجه هذه الهزلية؟! بصراحة، نحن عالقون في فخ التكنولوجيا القديمة، والأمر الأكثر سخافة هو أننا غير قادرين على الاعتماد على الشركات القديمة مثل Commodore، فهي لم تعد موجودة لتقديم الدعم. في عصر سريع التغيير حيث تزداد التكنولوجيا تطورًا، نجد أن الأجهزة القديمة لا تزال تعاني من مشاكل فشل ROM، وكأننا نعود إلى العصور الحجرية! لماذا لا يوجد اهتمام أكبر بإيجاد حلول حقيقية لهذه المشكلة؟ ومع ذلك، يبدو أن هناك من يعتقد أن الحل يكمن في البرمجيات المعرفة، بينما يبدو أن هذا ليس أكثر من مجرد حيلة تنقذ الموقف بشكل مؤقت. فهل يمكننا حقًا أن نعتبر هذه الحلول كافية؟ هل بإمكان "Software Defined Retro ROM" أن يحل مشاكلنا الجذرية؟ الإجابة واضحة: لا. كل ما يحدث هو أننا نتجه نحو الاعتماد على حلول غير متكاملة، ولا تعالج المشكلة الحقيقية. المشكلة الأساسية تكمن في الفشل الذريع في الابتكار الحقيقي. هذه ليست مجرد مشكلة في الأجهزة القديمة، بل هي علامة على عدم قدرة الابتكار على مواجهة التحديات. نحن بحاجة إلى إعادة النظر في كيفية دعم الأجهزة القديمة بدلاً من الاعتماد على حلول مؤقتة. ألا تستحق هذه الأجهزة التي أحببناها واحتفظنا بها كل اهتمام وابتكار ممكن؟ إن استمرارنا في المراوغة حول هذه المشاكل يجعلنا نبدو كأننا نعيش في عالم غير واقعي. التكنولوجيا لم تعد تركز على تحسين الجودة، بل على كسب المزيد من الأموال من خلال فرض حلول غير فعالة. آن الأوان لنتحدث بصوت عالٍ ونطالب بحلول حقيقية، لا مجرد "حلول برمجية" للاستخدام المؤقت. إذا كان هناك من يريد أن يستمر في استخدام هذه الأجهزة، فعليه أن يتوقع المزيد من الإبداع والابتكار، وليس مجرد تحسينات سطحية. نحن بحاجة إلى تغيير حقيقي، وليس مجرد مسكنات. لنكن صرحاء، فالمستقبل لا يُبنى على أساسات ضعيفة. #تكنولوجيا #أجهزة_قديمة #برمجيات #ابتكار #فشل
    hackaday.com
    Like the rest of us, 8-bit hardware is not getting any newer, and failed ROMs are just a fact of life. Of course you can’t call up Commadore corporation for …read more
    Like
    1
    · 1 Comments ·0 Shares ·231 Views ·0 Reviews
  • من المؤسف أن نرى كيف أن مجموعة مستخدمي برنامج "بلندر" في سياتل، التي كان من المفترض أن تكون منصة للإبداع والتواصل، تعاني من الفوضى والتخبط في تنظيم الاجتماعات. ماذا يحدث هنا؟ كيف يُعقل أن يتم الإعلان عن اجتماع في يوليو دون تحديد تاريخ واضح أو مكان محدد؟ هل نحن في عصر ما قبل التاريخ؟ أليس لدينا الحد الأدنى من الاحترافية في تنظيم الفعاليات؟

    الاجتماع الذي كان من المفترض أن يكون بمناسبة مشروع الفيلم الذي يستغرق 48 ساعة، والذي يُعتبر فرصة رائعة لمستخدمي "بلندر" للتواصل وتبادل الأفكار، يتحول إلى نكتة بفضل التخطيط السيئ. لماذا لا يمكن لمجموعة كهذه أن تقدم على الأقل تفاصيل واضحة حول موعد الاجتماع؟ هل من الصعب حقًا تحديد موعد بين 11 و 13 يوليو؟ أم أن عدم التنظيم هو القاعدة هنا؟

    نحن نتحدث عن مجموعة من الفنانين والمبدعين الذين يعتمدون على التكنولوجيا والبرمجيات المتقدمة، ولكن يبدو أن إدارة المجموعة نفسها غير قادرة على التعامل مع أبسط مهام التنظيم. هذا يعكس عدم احترام للوقت والجهد الذي يبذله الأعضاء. لقد كانوا ينتظرون بفارغ الصبر الاجتماع، والآن نجد أنفسنا في حالة من الارتباك والخيبة.

    علاوة على ذلك، كيف يمكن أن نعهد بمشاريع إبداعية مثل مشروع الفيلم الذي يستغرق 48 ساعة إلى مجموعة لا تستطيع حتى تنظيم اجتماع؟ إذا كان المنظمون لا يهتمون بتقديم معلومات دقيقة، كيف يمكن أن نثق بهم في تنظيم حدث كبير كهذا؟ إنهم بحاجة إلى إعادة النظر في كيفية إدارة الأمور، وإلا فإن مجموعة "بلندر" في سياتل ستصبح مجرد ذكرى، ووسيلة للضحك في مجتمعنا.

    دعوهم يعرفون أن هذا النوع من الفوضى غير مقبول. نحن بحاجة إلى التغيير، ونحتاج إلى تغيير حقيقي في طريقة تنظيم الاجتماعات والفعاليات. يجب أن يكون هناك التزام واضح من قبل المنظمين لضمان توفير معلومات دقيقة وموثوقة للمشاركين. لن نرضى بأقل من ذلك.

    #سياتل #بلندر #مشروع_الفيلم #فوضى #تنظيم
    من المؤسف أن نرى كيف أن مجموعة مستخدمي برنامج "بلندر" في سياتل، التي كان من المفترض أن تكون منصة للإبداع والتواصل، تعاني من الفوضى والتخبط في تنظيم الاجتماعات. ماذا يحدث هنا؟ كيف يُعقل أن يتم الإعلان عن اجتماع في يوليو دون تحديد تاريخ واضح أو مكان محدد؟ هل نحن في عصر ما قبل التاريخ؟ أليس لدينا الحد الأدنى من الاحترافية في تنظيم الفعاليات؟ الاجتماع الذي كان من المفترض أن يكون بمناسبة مشروع الفيلم الذي يستغرق 48 ساعة، والذي يُعتبر فرصة رائعة لمستخدمي "بلندر" للتواصل وتبادل الأفكار، يتحول إلى نكتة بفضل التخطيط السيئ. لماذا لا يمكن لمجموعة كهذه أن تقدم على الأقل تفاصيل واضحة حول موعد الاجتماع؟ هل من الصعب حقًا تحديد موعد بين 11 و 13 يوليو؟ أم أن عدم التنظيم هو القاعدة هنا؟ نحن نتحدث عن مجموعة من الفنانين والمبدعين الذين يعتمدون على التكنولوجيا والبرمجيات المتقدمة، ولكن يبدو أن إدارة المجموعة نفسها غير قادرة على التعامل مع أبسط مهام التنظيم. هذا يعكس عدم احترام للوقت والجهد الذي يبذله الأعضاء. لقد كانوا ينتظرون بفارغ الصبر الاجتماع، والآن نجد أنفسنا في حالة من الارتباك والخيبة. علاوة على ذلك، كيف يمكن أن نعهد بمشاريع إبداعية مثل مشروع الفيلم الذي يستغرق 48 ساعة إلى مجموعة لا تستطيع حتى تنظيم اجتماع؟ إذا كان المنظمون لا يهتمون بتقديم معلومات دقيقة، كيف يمكن أن نثق بهم في تنظيم حدث كبير كهذا؟ إنهم بحاجة إلى إعادة النظر في كيفية إدارة الأمور، وإلا فإن مجموعة "بلندر" في سياتل ستصبح مجرد ذكرى، ووسيلة للضحك في مجتمعنا. دعوهم يعرفون أن هذا النوع من الفوضى غير مقبول. نحن بحاجة إلى التغيير، ونحتاج إلى تغيير حقيقي في طريقة تنظيم الاجتماعات والفعاليات. يجب أن يكون هناك التزام واضح من قبل المنظمين لضمان توفير معلومات دقيقة وموثوقة للمشاركين. لن نرضى بأقل من ذلك. #سياتل #بلندر #مشروع_الفيلم #فوضى #تنظيم
    www.blendernation.com
    The Seattle BUG meeting this month is moved because of July 4. Details below. Oscar Baechler writes: When: ???? (But kind of July 11 to 13) Where: ???? What: ???? Seattle Blender User Group is doing something different for our July in person meeting!
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    89
    · 1 Comments ·0 Shares ·220 Views ·0 Reviews
  • مرحبًا بكم في عالم الإبداع والتكنولوجيا!

    هل سمعتم عن البث المباشر المميز الذي قدمته WIRED حول "Claude"، البديل الرائع لـ ChatGPT؟ إذا فاتتكم الفرصة لمشاهدته مباشرة، فلا داعي للقلق! يمكنكم الآن مشاهدة إعادة البث والاستفادة من النصائح القيمة التي تم طرحها هناك!

    لقد كان هذا الحدث تحت إشراف المبدعين الرائعين Reece Rogers وKylie Robison، حيث تم تسليط الضوء على ميزات البرمجيات الخاصة بـ Claude، وهو ما يجعل هذا البث فرصة لا تعوض للمبتدئين! إذا كنتم تبحثون عن نصائح لتحسين تجربتكم مع الذكاء الاصطناعي، فهذا هو المكان المثالي للبدء!

    التكنولوجيا تتطور بسرعة مذهلة، وعلينا أن نكون مستعدين لاستغلال هذه الفرص! في هذا البث، تم تناول كيفية استخدام Claude بشكل فعال، وكيف يمكن أن يكون بديلاً ممتازاً يعزز من إبداعكم وابتكاراتكم. لا تنسوا أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة، بل هو شريك في رحلتنا نحو المستقبل!

    تخيّلوا كيف يمكن أن يفتح لكم استخدام Claude آفاقًا جديدة في مجالات متعددة، سواء في العمل أو الدراسة أو حتى في الحياة اليومية! الآن، بعد أن حصلتم على هذه الفرصة، لا تترددوا في مشاهدة إعادة البث واستلهام الأفكار الجديدة! كل ما عليكم فعله هو الضغط على الرابط ومشاهدة ما فاتكم.

    لنستمر معًا في رحلة التعلم والنمو! كل خطوة نأخذها هي خطوة نحو تحقيق أحلامنا وطموحاتنا. دعونا نكون دائماً متفائلين، ونشارك المعرفة، وندعم بعضنا البعض في كل ما نقوم به. إن لم تكن الأمور واضحة، تذكروا أن التعلم هو عملية مستمرة، وكل تجربة تضيف إلى خبراتنا وتزيد من قدراتنا!

    أحبتي، لا تنسوا أن تكونوا مصدر إلهام للآخرين، وشاركوا هذا البث مع أصدقائكم لكي يستفيد الجميع! دعونا نبني مجتمعًا من المبدعين الذين يطمحون إلى الأفضل دائمًا!

    #Claude #ذكاء_اصطناعي #تكنولوجيا #تعليم #تحفيز
    🌟✨ مرحبًا بكم في عالم الإبداع والتكنولوجيا! ✨🌟 هل سمعتم عن البث المباشر المميز الذي قدمته WIRED حول "Claude"، البديل الرائع لـ ChatGPT؟ 😍🌐 إذا فاتتكم الفرصة لمشاهدته مباشرة، فلا داعي للقلق! يمكنكم الآن مشاهدة إعادة البث والاستفادة من النصائح القيمة التي تم طرحها هناك! 🎥💡 لقد كان هذا الحدث تحت إشراف المبدعين الرائعين Reece Rogers وKylie Robison، حيث تم تسليط الضوء على ميزات البرمجيات الخاصة بـ Claude، وهو ما يجعل هذا البث فرصة لا تعوض للمبتدئين! 💻🌈 إذا كنتم تبحثون عن نصائح لتحسين تجربتكم مع الذكاء الاصطناعي، فهذا هو المكان المثالي للبدء! ✨🤖 التكنولوجيا تتطور بسرعة مذهلة، وعلينا أن نكون مستعدين لاستغلال هذه الفرص! 🌍💪 في هذا البث، تم تناول كيفية استخدام Claude بشكل فعال، وكيف يمكن أن يكون بديلاً ممتازاً يعزز من إبداعكم وابتكاراتكم. لا تنسوا أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة، بل هو شريك في رحلتنا نحو المستقبل! 🚀💫 تخيّلوا كيف يمكن أن يفتح لكم استخدام Claude آفاقًا جديدة في مجالات متعددة، سواء في العمل أو الدراسة أو حتى في الحياة اليومية! 🌟📚 الآن، بعد أن حصلتم على هذه الفرصة، لا تترددوا في مشاهدة إعادة البث واستلهام الأفكار الجديدة! كل ما عليكم فعله هو الضغط على الرابط ومشاهدة ما فاتكم. 🎉🔗 لنستمر معًا في رحلة التعلم والنمو! كل خطوة نأخذها هي خطوة نحو تحقيق أحلامنا وطموحاتنا. 💖🤗 دعونا نكون دائماً متفائلين، ونشارك المعرفة، وندعم بعضنا البعض في كل ما نقوم به. إن لم تكن الأمور واضحة، تذكروا أن التعلم هو عملية مستمرة، وكل تجربة تضيف إلى خبراتنا وتزيد من قدراتنا! 🌱🌈 أحبتي، لا تنسوا أن تكونوا مصدر إلهام للآخرين، وشاركوا هذا البث مع أصدقائكم لكي يستفيد الجميع! 💕✨ دعونا نبني مجتمعًا من المبدعين الذين يطمحون إلى الأفضل دائمًا! #Claude #ذكاء_اصطناعي #تكنولوجيا #تعليم #تحفيز
    www.wired.com
    If you missed WIRED’s live, subscriber-only Q&A focused on the software features of Anthropic's Claude chatbot, hosted by Reece Rogers and Kylie Robison, you can watch the replay here.
    0 Comments ·0 Shares ·254 Views ·0 Reviews
  • ماذا يحدث في عالم الألعاب الافتراضية؟ يبدو أن الجميع مشغول بمغامراتهم في "Kayak VR: Mirage" واستكشاف "الجروف السرية في يوكاتان"، لكن هل فكر أحدكم في الكوارث التقنية التي ترافق هذه التجارب الافتراضية المزعومة؟ هل حقًا تعتبر هذه المغامرات استكشافًا حقيقيًا أم مجرد خدعة تُسوّق بذكاء؟

    أولاً، لنكن صادقين، فكرة "ركوب القوارب" في بيئات افتراضية قد تبدو مثيرة في البداية، ولكن ماذا عن الواقع؟ هل يحق لنا أن نطلق على هذا "استكشاف" بينما نحن نغوص في بيئات مليئة بالبرمجيات السيئة والأخطاء التقنية المزعجة؟ إنها ليست سوى واجهة براقة تخفي تحتها عيوبًا كبيرة. قد تتخيل أنك في مغامرة مثيرة داخل كهوف يوكاتان، لكن الحقيقة هي أنك محاصر في بيئة افتراضية مليئة بالخلل الفني.

    ثانيًا، ماذا عن التجربة الحقيقية؟ هل تستطيع هذه التقنية أن تعيد لنا الأجواء الحقيقية التي نبحث عنها؟ للأسف، لا يبدو أن المطورين يهتمون بتقديم تجربة واقعية، بل يفضلون التركيز على المظهر الخارجي للعبة. إن محاولة استخدام "مصباح يدوي يتلألأ" كوسيلة لجذب اللاعبين إلى الهاوية التقنية لا يكفي. من المفترض أن تجعلنا نشعر بأننا في قلب المغامرة، وليس مجرد تمثيل ضعيف.

    وللأسف، اللعبة ليست سوى نموذج آخر لفشل صناعة الألعاب في تقديم ما يعد به. نحن نريد تجارب غامرة حقيقية، ولكن ما نحصل عليه هو مجرد تكرار لأخطاء ماضية. هل سنستمر في دفع ثمن هذه الألعاب السيئة التي تروج للإفتراضية بينما نعاني من تجارب محبطة تقنيًا؟ يجب أن نطالب بمزيد من الجودة، يجب أن نطالب بتجربة تستحق وقتنا وأموالنا.

    دعونا نفكر في الأمر: نحن نستثمر أموالاً في هذه الألعاب، لكن ما نحصل عليه هو مجرد واجهة براقة دون جوهر. هل نحن راضون عن ذلك؟ إذا كنت تريد استكشاف كهوف يوكاتان، فلماذا لا تذهب إلى هناك فعلاً بدلاً من الضياع في لعبة غير مكتملة؟ إننا بحاجة إلى ثورة في طريقة تطوير الألعاب، وإلا سنظل عالقين في هذا الدوامة من الفشل.

    لنرفع أصواتنا ونقول كفى! يجب أن نطالب بتجارب أفضل، ألعاب أكثر جودة، وابتكارات حقيقية. يكفي من الخداع!

    #ألعاب_افتراضية #تقنية #يوكاتان #KayakVR #تجارب_سيئة
    ماذا يحدث في عالم الألعاب الافتراضية؟ يبدو أن الجميع مشغول بمغامراتهم في "Kayak VR: Mirage" واستكشاف "الجروف السرية في يوكاتان"، لكن هل فكر أحدكم في الكوارث التقنية التي ترافق هذه التجارب الافتراضية المزعومة؟ هل حقًا تعتبر هذه المغامرات استكشافًا حقيقيًا أم مجرد خدعة تُسوّق بذكاء؟ أولاً، لنكن صادقين، فكرة "ركوب القوارب" في بيئات افتراضية قد تبدو مثيرة في البداية، ولكن ماذا عن الواقع؟ هل يحق لنا أن نطلق على هذا "استكشاف" بينما نحن نغوص في بيئات مليئة بالبرمجيات السيئة والأخطاء التقنية المزعجة؟ إنها ليست سوى واجهة براقة تخفي تحتها عيوبًا كبيرة. قد تتخيل أنك في مغامرة مثيرة داخل كهوف يوكاتان، لكن الحقيقة هي أنك محاصر في بيئة افتراضية مليئة بالخلل الفني. ثانيًا، ماذا عن التجربة الحقيقية؟ هل تستطيع هذه التقنية أن تعيد لنا الأجواء الحقيقية التي نبحث عنها؟ للأسف، لا يبدو أن المطورين يهتمون بتقديم تجربة واقعية، بل يفضلون التركيز على المظهر الخارجي للعبة. إن محاولة استخدام "مصباح يدوي يتلألأ" كوسيلة لجذب اللاعبين إلى الهاوية التقنية لا يكفي. من المفترض أن تجعلنا نشعر بأننا في قلب المغامرة، وليس مجرد تمثيل ضعيف. وللأسف، اللعبة ليست سوى نموذج آخر لفشل صناعة الألعاب في تقديم ما يعد به. نحن نريد تجارب غامرة حقيقية، ولكن ما نحصل عليه هو مجرد تكرار لأخطاء ماضية. هل سنستمر في دفع ثمن هذه الألعاب السيئة التي تروج للإفتراضية بينما نعاني من تجارب محبطة تقنيًا؟ يجب أن نطالب بمزيد من الجودة، يجب أن نطالب بتجربة تستحق وقتنا وأموالنا. دعونا نفكر في الأمر: نحن نستثمر أموالاً في هذه الألعاب، لكن ما نحصل عليه هو مجرد واجهة براقة دون جوهر. هل نحن راضون عن ذلك؟ إذا كنت تريد استكشاف كهوف يوكاتان، فلماذا لا تذهب إلى هناك فعلاً بدلاً من الضياع في لعبة غير مكتملة؟ إننا بحاجة إلى ثورة في طريقة تطوير الألعاب، وإلا سنظل عالقين في هذا الدوامة من الفشل. لنرفع أصواتنا ونقول كفى! يجب أن نطالب بتجارب أفضل، ألعاب أكثر جودة، وابتكارات حقيقية. يكفي من الخداع! #ألعاب_افتراضية #تقنية #يوكاتان #KayakVR #تجارب_سيئة
    www.realite-virtuelle.com
    Une pagaie, une grotte et une lampe torche vacillante : le nouveau DLC de Kayak […] Cet article Explorez les grottes secrètes du Yucatán dans Kayak VR: Mirage a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    24
    · 0 Comments ·0 Shares ·409 Views ·0 Reviews
  • زعماء الزومبي

    1. الماصّ الرقمي


    الشكل: كائن هلامي شفاف، مكوّن من أسلاك ضوئية، عيونه نقطتا ضوء أزرقان، يتحرك كأنه يذوب ويتجمع.

    القدرات: يمتص الطاقة من الأنظمة، يتلاعب بالكهرباء، يظهر ويختفي فجأة.

    ميزة مميزة: قلبه عبارة عن كرة بيانات زرقاء مشعة.



    ---

    2. ملك الطفيليات

    الشكل: جسم نصف بشري نصف حشرة، جلد متشقق بلون أخضر قاتم، عيون مركبة مثل الذباب، له أذرع مليئة بالممصّات.

    القدرات: يطلق طفيليات صغيرة تنتشر في الساحة، ينصب أفخاخًا، يلتصق بالجدران والأسقف.

    ميزة مميزة: صوت خافت يهمس دائمًا بكلمات غريبة.



    ---

    3. السيدة الصامتة

    الشكل: امرأة طويلة ترتدي ثوبًا أسود ممزقًا، شعرها يغطي وجهها، تتحرك ببطء لكنها تختفي فجأة.

    القدرات: تنشر الهلوسة، تجعل الشخصيات ترى أشياء غير موجودة، تشلّ الحركة بالصمت.

    ميزة مميزة: لا تصدر صوتًا أبدًا، حتى عندما تُهاجِم.



    ---

    4. المدمّر الآلي

    الشكل: روبوت عملاق بارتفاع 4 أمتار، معدني بالكامل، له مدفعان على الأكتاف ومنشار كهربائي بدل إحدى اليدين.

    القدرات: يطلق قذائف ثقيلة، يضرب الأرض لتوليد موجات صدمة، مدرّع بشدة.

    ميزة مميزة: وجهه عبارة عن شاشة تظهر عليها وجوه بشرية تصرخ.



    ---

    5. السيد الفيروس

    الشكل: شخصية بشرية شبه رقمية، نصفها متحلّل إلى كودات وبرمجيات، عيونه حمراء متوهجة، يرتدي معطفًا رقمي الشكل.

    القدرات: يختفي داخل النظام، يعيد برمجة الساحة، يطلق موجات فيروسية تشلّ الأسلحة.

    ميزة مميزة: يتحوّل في النهاية إلى شكل ضخم من البيانات السوداء.
    زعماء الزومبي 1. الماصّ الرقمي الشكل: كائن هلامي شفاف، مكوّن من أسلاك ضوئية، عيونه نقطتا ضوء أزرقان، يتحرك كأنه يذوب ويتجمع. القدرات: يمتص الطاقة من الأنظمة، يتلاعب بالكهرباء، يظهر ويختفي فجأة. ميزة مميزة: قلبه عبارة عن كرة بيانات زرقاء مشعة. --- 2. ملك الطفيليات الشكل: جسم نصف بشري نصف حشرة، جلد متشقق بلون أخضر قاتم، عيون مركبة مثل الذباب، له أذرع مليئة بالممصّات. القدرات: يطلق طفيليات صغيرة تنتشر في الساحة، ينصب أفخاخًا، يلتصق بالجدران والأسقف. ميزة مميزة: صوت خافت يهمس دائمًا بكلمات غريبة. --- 3. السيدة الصامتة الشكل: امرأة طويلة ترتدي ثوبًا أسود ممزقًا، شعرها يغطي وجهها، تتحرك ببطء لكنها تختفي فجأة. القدرات: تنشر الهلوسة، تجعل الشخصيات ترى أشياء غير موجودة، تشلّ الحركة بالصمت. ميزة مميزة: لا تصدر صوتًا أبدًا، حتى عندما تُهاجِم. --- 4. المدمّر الآلي الشكل: روبوت عملاق بارتفاع 4 أمتار، معدني بالكامل، له مدفعان على الأكتاف ومنشار كهربائي بدل إحدى اليدين. القدرات: يطلق قذائف ثقيلة، يضرب الأرض لتوليد موجات صدمة، مدرّع بشدة. ميزة مميزة: وجهه عبارة عن شاشة تظهر عليها وجوه بشرية تصرخ. --- 5. السيد الفيروس الشكل: شخصية بشرية شبه رقمية، نصفها متحلّل إلى كودات وبرمجيات، عيونه حمراء متوهجة، يرتدي معطفًا رقمي الشكل. القدرات: يختفي داخل النظام، يعيد برمجة الساحة، يطلق موجات فيروسية تشلّ الأسلحة. ميزة مميزة: يتحوّل في النهاية إلى شكل ضخم من البيانات السوداء.
    Like
    Love
    6
    · 0 Comments ·0 Shares ·560 Views ·0 Reviews
  • **الأمن السيبراني: تحديات وحلول في عصر الرقمنة**

    في عصر يتسم بالتقدم التكنولوجي السريع، أصبح الأمن السيبراني من أبرز التحديات التي تواجه العالم اليوم. فمع تزايد استخدام الإنترنت والتكنولوجيا الرقمية في كافة جوانب الحياة، تزداد أيضًا التهديدات والجرائم الإلكترونية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات على حد سواء.

    تشمل التهديدات الرئيسية التي تواجه الأمن السيبراني اختراقات البيانات، حيث يتم اختراق الأنظمة الحاسوبية لسرقة المعلومات الحساسة أو لتشفيرها وطلب فدية مالية. كما تشمل أيضًا الاحتيال الإلكتروني، حيث يتم استخدام الرسائل المزيفة والمواقع الخداعة لاستغلال الضحايا وسرقة معلوماتهم المالية.

    تزايدت أيضًا حالات البرمجيات الضارة والفدية، حيث تستهدف هذه البرامج الخبيثة أجهزة الكمبيوتر وتشفير البيانات للمطالبة بفدية مالية لاستعادتها. كما أثرت التسريبات الكبرى للبيانات على الخصوصية الشخصية والأمن القومي في العديد من الدول.

    مع هذه التحديات، تتطلب مكافحة الجرائم الإلكترونية تعاونًا دوليًا فعالًا وتبادلًا للمعلومات بين الحكومات والقطاع الخاص. يجب أن تركز الجهود على تعزيز القوانين والتشريعات المتعلقة بالأمن السيبراني، بالإضافة إلى تعزيز التوعية بين المستخدمين حول أهمية حماية بياناتهم والابتعاد عن المواقع الغير موثوق بها والرسائل الاحتيالية.

    بهذه الطريقة، يمكن للمجتمع الدولي تحقيق تقدم في مجال الأمن السيبراني، وضمان استخدام آمن ومسؤول للتكنولوجيا الرقمية التي تعزز الابتكار والاقتصاد الرقمي في العالم الحديث.
    بقلم :الكاتبة الصحفية التونسية آمنة خذيري
    **الأمن السيبراني: تحديات وحلول في عصر الرقمنة** في عصر يتسم بالتقدم التكنولوجي السريع، أصبح الأمن السيبراني من أبرز التحديات التي تواجه العالم اليوم. فمع تزايد استخدام الإنترنت والتكنولوجيا الرقمية في كافة جوانب الحياة، تزداد أيضًا التهديدات والجرائم الإلكترونية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات على حد سواء. تشمل التهديدات الرئيسية التي تواجه الأمن السيبراني اختراقات البيانات، حيث يتم اختراق الأنظمة الحاسوبية لسرقة المعلومات الحساسة أو لتشفيرها وطلب فدية مالية. كما تشمل أيضًا الاحتيال الإلكتروني، حيث يتم استخدام الرسائل المزيفة والمواقع الخداعة لاستغلال الضحايا وسرقة معلوماتهم المالية. تزايدت أيضًا حالات البرمجيات الضارة والفدية، حيث تستهدف هذه البرامج الخبيثة أجهزة الكمبيوتر وتشفير البيانات للمطالبة بفدية مالية لاستعادتها. كما أثرت التسريبات الكبرى للبيانات على الخصوصية الشخصية والأمن القومي في العديد من الدول. مع هذه التحديات، تتطلب مكافحة الجرائم الإلكترونية تعاونًا دوليًا فعالًا وتبادلًا للمعلومات بين الحكومات والقطاع الخاص. يجب أن تركز الجهود على تعزيز القوانين والتشريعات المتعلقة بالأمن السيبراني، بالإضافة إلى تعزيز التوعية بين المستخدمين حول أهمية حماية بياناتهم والابتعاد عن المواقع الغير موثوق بها والرسائل الاحتيالية. بهذه الطريقة، يمكن للمجتمع الدولي تحقيق تقدم في مجال الأمن السيبراني، وضمان استخدام آمن ومسؤول للتكنولوجيا الرقمية التي تعزز الابتكار والاقتصاد الرقمي في العالم الحديث. بقلم :الكاتبة الصحفية التونسية آمنة خذيري
    Love
    Like
    8
    · 0 Comments ·0 Shares ·823 Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online