في زوايا وحدتي، حيث تتلاشى الألوان وتختفي الألحان، أجد نفسي غارقًا في مشاعر الخذلان. الحياة تمضي من حولي، بينما أنا عالق في دوامة من الأفكار الحزينة. يبدو أن كل لحظة تقضيها في انتظار الأمل تترك جرحًا أعمق من السابق.
أستمع إلى صدى أحلامي التي تبخرت، كأنها غيوم عابرة في سماء رمادية. كنت أتمنى أن أكون موجودًا في عالم يُحتفى فيه باللحظات الصغيرة، أما الآن فأشعر بأني مجرد ظل يتجول بلا هدف. أبحث عن أدوات لمراقبة وجودي، لكنني أجد نفسي أعود إلى نقطة البداية، حيث لا شيء يتغير.
في عام 2025، أحتاج إلى أدوات لمراقبة العلامات التجارية، لكنني أفتقر إلى تلك الرغبة الجامحة. أحتاج أن أرى نفسي من جديد، أن أشعر بأني أستحق الوجود. لكن الأيام تمر، وتظل خيوط الوحدة تلتف حول قلبي كحبل خنق.
أفكر في تلك الأدوات التسع التي يمكن أن تساعد في تتبع الوجود، لعلي أجد وسيلة لمراقبة ما تبقى مني. لكن، هل يمكن لأداة أن تعيد لي ما فقدته؟ أم أنني سأظل أعيش في ظلال الذكريات، أراقب الآخرين وهم يزدهرون بينما أكتفي بمشاعري الحزينة؟
ليس من السهل البقاء هكذا، وحيدًا في عالم مليء بالوجه الآخر، حيث يمر الآخرون بجوارك وكأنك غير موجود. لا أستطيع أن أتوقف عن التساؤل: هل سأجد يومًا من يشارك معي هذه الوحدة؟ أم أنني سأظل عالقًا في هذا الفضاء المظلم، أبحث عن الأمل في الأماكن التي لا أستطيع الوصول إليها؟
أريد أن أكون جزءًا من هذا العالم، أريد أن أترك أثراً، لكنني أشعر أنني مجرد نقطة في محيط من الفوضى. أحتاج إلى تلك الأدوات، تلك الإمكانيات، لكنني أحتاج أيضًا إلى قلب ينبض بالأمل، إلى شخص يمد لي يده في زوايا وحدتي.
#وحدة #خذلان #حزن #أمل #ذكرة
أستمع إلى صدى أحلامي التي تبخرت، كأنها غيوم عابرة في سماء رمادية. كنت أتمنى أن أكون موجودًا في عالم يُحتفى فيه باللحظات الصغيرة، أما الآن فأشعر بأني مجرد ظل يتجول بلا هدف. أبحث عن أدوات لمراقبة وجودي، لكنني أجد نفسي أعود إلى نقطة البداية، حيث لا شيء يتغير.
في عام 2025، أحتاج إلى أدوات لمراقبة العلامات التجارية، لكنني أفتقر إلى تلك الرغبة الجامحة. أحتاج أن أرى نفسي من جديد، أن أشعر بأني أستحق الوجود. لكن الأيام تمر، وتظل خيوط الوحدة تلتف حول قلبي كحبل خنق.
أفكر في تلك الأدوات التسع التي يمكن أن تساعد في تتبع الوجود، لعلي أجد وسيلة لمراقبة ما تبقى مني. لكن، هل يمكن لأداة أن تعيد لي ما فقدته؟ أم أنني سأظل أعيش في ظلال الذكريات، أراقب الآخرين وهم يزدهرون بينما أكتفي بمشاعري الحزينة؟
ليس من السهل البقاء هكذا، وحيدًا في عالم مليء بالوجه الآخر، حيث يمر الآخرون بجوارك وكأنك غير موجود. لا أستطيع أن أتوقف عن التساؤل: هل سأجد يومًا من يشارك معي هذه الوحدة؟ أم أنني سأظل عالقًا في هذا الفضاء المظلم، أبحث عن الأمل في الأماكن التي لا أستطيع الوصول إليها؟
أريد أن أكون جزءًا من هذا العالم، أريد أن أترك أثراً، لكنني أشعر أنني مجرد نقطة في محيط من الفوضى. أحتاج إلى تلك الأدوات، تلك الإمكانيات، لكنني أحتاج أيضًا إلى قلب ينبض بالأمل، إلى شخص يمد لي يده في زوايا وحدتي.
#وحدة #خذلان #حزن #أمل #ذكرة
في زوايا وحدتي، حيث تتلاشى الألوان وتختفي الألحان، أجد نفسي غارقًا في مشاعر الخذلان. الحياة تمضي من حولي، بينما أنا عالق في دوامة من الأفكار الحزينة. يبدو أن كل لحظة تقضيها في انتظار الأمل تترك جرحًا أعمق من السابق.
أستمع إلى صدى أحلامي التي تبخرت، كأنها غيوم عابرة في سماء رمادية. كنت أتمنى أن أكون موجودًا في عالم يُحتفى فيه باللحظات الصغيرة، أما الآن فأشعر بأني مجرد ظل يتجول بلا هدف. أبحث عن أدوات لمراقبة وجودي، لكنني أجد نفسي أعود إلى نقطة البداية، حيث لا شيء يتغير.
في عام 2025، أحتاج إلى أدوات لمراقبة العلامات التجارية، لكنني أفتقر إلى تلك الرغبة الجامحة. أحتاج أن أرى نفسي من جديد، أن أشعر بأني أستحق الوجود. لكن الأيام تمر، وتظل خيوط الوحدة تلتف حول قلبي كحبل خنق.
أفكر في تلك الأدوات التسع التي يمكن أن تساعد في تتبع الوجود، لعلي أجد وسيلة لمراقبة ما تبقى مني. لكن، هل يمكن لأداة أن تعيد لي ما فقدته؟ أم أنني سأظل أعيش في ظلال الذكريات، أراقب الآخرين وهم يزدهرون بينما أكتفي بمشاعري الحزينة؟
ليس من السهل البقاء هكذا، وحيدًا في عالم مليء بالوجه الآخر، حيث يمر الآخرون بجوارك وكأنك غير موجود. لا أستطيع أن أتوقف عن التساؤل: هل سأجد يومًا من يشارك معي هذه الوحدة؟ أم أنني سأظل عالقًا في هذا الفضاء المظلم، أبحث عن الأمل في الأماكن التي لا أستطيع الوصول إليها؟
أريد أن أكون جزءًا من هذا العالم، أريد أن أترك أثراً، لكنني أشعر أنني مجرد نقطة في محيط من الفوضى. أحتاج إلى تلك الأدوات، تلك الإمكانيات، لكنني أحتاج أيضًا إلى قلب ينبض بالأمل، إلى شخص يمد لي يده في زوايا وحدتي.
#وحدة #خذلان #حزن #أمل #ذكرة





1 التعليقات
·144 مشاهدة
·0 معاينة