وقعت على حقيقة مخيفة: منسوب الصدق في حياتنا يتناقص بتناقص العفويّة العاطفيّة. لقد ابتُلينا بالتشاوف وإشهار العواطف، وبفائض المجاملات لجمع «اللايكات». لذا، نحن نعيش زمناً كاذباً ومنافقاً، لا بركة في عواطفه، ولا في وقته، ولا في ماله.
لا حول ولا قوة الا بالله
وقعت على حقيقة مخيفة: منسوب الصدق في حياتنا يتناقص بتناقص العفويّة العاطفيّة. لقد ابتُلينا بالتشاوف وإشهار العواطف، وبفائض المجاملات لجمع «اللايكات». لذا، نحن نعيش زمناً كاذباً ومنافقاً، لا بركة في عواطفه، ولا في وقته، ولا في ماله.
لا حول ولا قوة الا بالله
