من الأدب الصيني:
حين أراد الذّئب تعليمَ صغيرِه دروسًا في الحياة وفنّ العيش، ذهبَ به إلى قطيع الأغنام وقال له: لحوم هذه لذيذة، ثُمّ أشار إلى راعي الأغنام، وقال له مُحذِّرًا: عصا هذا الرّجل مؤلمة؛ فانتبه أن تَمَسَّك!
ولمّا رأى الذّئب الصّغيرُ كلبًا يقف بجوار الأغنام قال: هذا يشبهنا يا أبي، فأجاب الأب: اهرُبْ حين ترى هذا الكائن؛ لأنّ كُلَّ ما عانيْنَاه في حياتنا كان سببه أولئك الذين يُشبهوننا ولا ينتمون إلينا.
حين أراد الذّئب تعليمَ صغيرِه دروسًا في الحياة وفنّ العيش، ذهبَ به إلى قطيع الأغنام وقال له: لحوم هذه لذيذة، ثُمّ أشار إلى راعي الأغنام، وقال له مُحذِّرًا: عصا هذا الرّجل مؤلمة؛ فانتبه أن تَمَسَّك!
ولمّا رأى الذّئب الصّغيرُ كلبًا يقف بجوار الأغنام قال: هذا يشبهنا يا أبي، فأجاب الأب: اهرُبْ حين ترى هذا الكائن؛ لأنّ كُلَّ ما عانيْنَاه في حياتنا كان سببه أولئك الذين يُشبهوننا ولا ينتمون إلينا.
من الأدب الصيني:
حين أراد الذّئب تعليمَ صغيرِه دروسًا في الحياة وفنّ العيش، ذهبَ به إلى قطيع الأغنام وقال له: لحوم هذه لذيذة، ثُمّ أشار إلى راعي الأغنام، وقال له مُحذِّرًا: عصا هذا الرّجل مؤلمة؛ فانتبه أن تَمَسَّك!
ولمّا رأى الذّئب الصّغيرُ كلبًا يقف بجوار الأغنام قال: هذا يشبهنا يا أبي، فأجاب الأب: اهرُبْ حين ترى هذا الكائن؛ لأنّ كُلَّ ما عانيْنَاه في حياتنا كان سببه أولئك الذين يُشبهوننا ولا ينتمون إلينا.

