الكتاب: ياقوتة اليمن أم الدرداء الوصابية، زوج الصحابي الجليل أبي الدرداء - رضي الله عنه
مصدّر بنبذة عن بلاد وصاب.
المؤلف: بشار بن عبد القادر الوصابي
الناشر: نور حوران - دمشق - سوريا.
يلقي هذا الكتاب الضوء على سيرة عالمة جليلة من علماء الإسلام، عاشت في صدر الإسلام، وكانت لها جهود عظيمة في نشر العلم والمعرفة في بلاد الشام، لا سيما دمشق؛ فقد تلقى عنها عدد كبير من الرواة والمحدثين، وكانت تقيم مجالس العلم في دمشق، فيحضرها عبد الملك بن مروان وهو خليفة.
يتحدث الكتاب عن اسمها، ونسبتها إلى بلدها وصاب، توصل الباحث إلى إثبات هذه النسبة من خلال استقراء ما سطره العلماء في كاب التواريخ والتراجم، ويبين الباحث الفروق بينها وبين أم الدرداء الكبرى الصحابية خيرة بنت أبي حدرد، وتحدث عن زوجها أبي الدرداء، وعلاقتها الوطيدة معه.
كما يتحدث الكتاب عن أماكن إقامتها، واتصالها بالعلماء، وبعض أقوالها ووصاياها، وثناء العلماء عليها، وغير ذلك.
وصدره الباحث بسطور عن بلاد وصاب التي تنتسب إليها هذه العالمة.
مصدّر بنبذة عن بلاد وصاب.
المؤلف: بشار بن عبد القادر الوصابي
الناشر: نور حوران - دمشق - سوريا.
يلقي هذا الكتاب الضوء على سيرة عالمة جليلة من علماء الإسلام، عاشت في صدر الإسلام، وكانت لها جهود عظيمة في نشر العلم والمعرفة في بلاد الشام، لا سيما دمشق؛ فقد تلقى عنها عدد كبير من الرواة والمحدثين، وكانت تقيم مجالس العلم في دمشق، فيحضرها عبد الملك بن مروان وهو خليفة.
يتحدث الكتاب عن اسمها، ونسبتها إلى بلدها وصاب، توصل الباحث إلى إثبات هذه النسبة من خلال استقراء ما سطره العلماء في كاب التواريخ والتراجم، ويبين الباحث الفروق بينها وبين أم الدرداء الكبرى الصحابية خيرة بنت أبي حدرد، وتحدث عن زوجها أبي الدرداء، وعلاقتها الوطيدة معه.
كما يتحدث الكتاب عن أماكن إقامتها، واتصالها بالعلماء، وبعض أقوالها ووصاياها، وثناء العلماء عليها، وغير ذلك.
وصدره الباحث بسطور عن بلاد وصاب التي تنتسب إليها هذه العالمة.
الكتاب: ياقوتة اليمن أم الدرداء الوصابية، زوج الصحابي الجليل أبي الدرداء - رضي الله عنه
مصدّر بنبذة عن بلاد وصاب.
المؤلف: بشار بن عبد القادر الوصابي
الناشر: نور حوران - دمشق - سوريا.
يلقي هذا الكتاب الضوء على سيرة عالمة جليلة من علماء الإسلام، عاشت في صدر الإسلام، وكانت لها جهود عظيمة في نشر العلم والمعرفة في بلاد الشام، لا سيما دمشق؛ فقد تلقى عنها عدد كبير من الرواة والمحدثين، وكانت تقيم مجالس العلم في دمشق، فيحضرها عبد الملك بن مروان وهو خليفة.
يتحدث الكتاب عن اسمها، ونسبتها إلى بلدها وصاب، توصل الباحث إلى إثبات هذه النسبة من خلال استقراء ما سطره العلماء في كاب التواريخ والتراجم، ويبين الباحث الفروق بينها وبين أم الدرداء الكبرى الصحابية خيرة بنت أبي حدرد، وتحدث عن زوجها أبي الدرداء، وعلاقتها الوطيدة معه.
كما يتحدث الكتاب عن أماكن إقامتها، واتصالها بالعلماء، وبعض أقوالها ووصاياها، وثناء العلماء عليها، وغير ذلك.
وصدره الباحث بسطور عن بلاد وصاب التي تنتسب إليها هذه العالمة.
