غزو البلهاء.. حيث أتاحت وسائل التواصل للحمقى الحديث وكأنهم علماء..
في زمن التفاهة ، أتاحت وسائل التواصل الاجتماعي للأغبياء من النّاس فرصة التعبير عن سخافتهم أمام الملأ وبالطريقة التي تناسبهم، ويتصدرون المشهد في التفاعلات والمتابعة والمشاهدة..
يقول أمبرتو إيكو:
"أدوات مثل تويتر وفيسبوك تمنح حق الكلام لفيالقٍ من الحمقى ، ممّن كانوا يتكلمون في البارات فقط بعد تناول كأس من النبيذ ، دون أن يتسبّبوا بأي ضرر للمجتمع ، وكان يتم إسكاتهم فوراً ، أما الآن فلهم الحق بالكلام مثلهم مثل من يحمل جائزة نوبل .. إنه غزو البُلهاء.
في زمن التفاهة ، أتاحت وسائل التواصل الاجتماعي للأغبياء من النّاس فرصة التعبير عن سخافتهم أمام الملأ وبالطريقة التي تناسبهم، ويتصدرون المشهد في التفاعلات والمتابعة والمشاهدة..
يقول أمبرتو إيكو:
"أدوات مثل تويتر وفيسبوك تمنح حق الكلام لفيالقٍ من الحمقى ، ممّن كانوا يتكلمون في البارات فقط بعد تناول كأس من النبيذ ، دون أن يتسبّبوا بأي ضرر للمجتمع ، وكان يتم إسكاتهم فوراً ، أما الآن فلهم الحق بالكلام مثلهم مثل من يحمل جائزة نوبل .. إنه غزو البُلهاء.
غزو البلهاء.. حيث أتاحت وسائل التواصل للحمقى الحديث وكأنهم علماء..
في زمن التفاهة ، أتاحت وسائل التواصل الاجتماعي للأغبياء من النّاس فرصة التعبير عن سخافتهم أمام الملأ وبالطريقة التي تناسبهم، ويتصدرون المشهد في التفاعلات والمتابعة والمشاهدة..
يقول أمبرتو إيكو:
"أدوات مثل تويتر وفيسبوك تمنح حق الكلام لفيالقٍ من الحمقى ، ممّن كانوا يتكلمون في البارات فقط بعد تناول كأس من النبيذ ، دون أن يتسبّبوا بأي ضرر للمجتمع ، وكان يتم إسكاتهم فوراً ، أما الآن فلهم الحق بالكلام مثلهم مثل من يحمل جائزة نوبل .. إنه غزو البُلهاء.

