" لست كتوماً، أو ربما لا أعرف الكتمان، فأنا مكشوف مثل ظاهر اليد كما يقال، وقد ألوم نفسي، بعض الأحيان، لأني أثرثر أكثر مما ينبغي، ربما بدافع التحريض ومحاولة استفزاز أنبل ما لدى الآخرين ليخرجوه ويراه الناس.
لا أتعب من محاولة المعرفة والتعلم.
أفتح عيني على اتساعهما لرؤية الأشياء حولي، مهما كنت أعرفها.
أنظر إلى رفة العين حين يتكلم الإنسان لأكتشف مدى ما يعنيه وكم من الصدق فيما يقول. وأحاول أن أرهف سمعي كي أسمع الصمت "
- عبد الرحمن منيف
لا أتعب من محاولة المعرفة والتعلم.
أفتح عيني على اتساعهما لرؤية الأشياء حولي، مهما كنت أعرفها.
أنظر إلى رفة العين حين يتكلم الإنسان لأكتشف مدى ما يعنيه وكم من الصدق فيما يقول. وأحاول أن أرهف سمعي كي أسمع الصمت "
- عبد الرحمن منيف
" لست كتوماً، أو ربما لا أعرف الكتمان، فأنا مكشوف مثل ظاهر اليد كما يقال، وقد ألوم نفسي، بعض الأحيان، لأني أثرثر أكثر مما ينبغي، ربما بدافع التحريض ومحاولة استفزاز أنبل ما لدى الآخرين ليخرجوه ويراه الناس.
لا أتعب من محاولة المعرفة والتعلم.
أفتح عيني على اتساعهما لرؤية الأشياء حولي، مهما كنت أعرفها.
أنظر إلى رفة العين حين يتكلم الإنسان لأكتشف مدى ما يعنيه وكم من الصدق فيما يقول. وأحاول أن أرهف سمعي كي أسمع الصمت "
- عبد الرحمن منيف
0 Comments
·0 Shares
·183 Views
·0 Reviews