كيف يكون حولنا عدد لانهائي من نُسخنا..
تغيرت مفاهيم الفيزياء وظهرت الفيزياء الكوانتية (الكموميّة) لتغير كل مفاهيمنا التي درجنا عليها.
في تجربة الشقين جيء بفوتون (واحد) ، نعم واحد واطلق على الحائط فظهر أثره كجسيم أي كواحد، ولما وضع أمامه حاجز بشقين أي تركنا له احتمالين للخروج كانت المفاجأة أنه خرج من الشقين معاً. نعم من الشقين معاً. هذا لا يعني انه انقسم إنما يعني أنه خرج هو ونسخته بنفس الوقت من مكانين مختلفين. أي كان هنا وكان هناك. واذا وضعنا له عدداً لا نهائيا من الشقوق (أيّ عدد لا نهائي من احتمالات الخروج) نراه يخرج بنفس العدد أي لا نهاية من المرات بنفس الوقت. أي هنا وهناك وهناك وهناك ....
طبعاً بعقلنا التفسيري المنطقي الزمني هذا غير منطقي
هذا أمر لا يُصدق ومستحيل ويخالف ما اعتدنا عليه والحسّ الشائع بين الناس. ولكن الفيزياء الكوانتية تقول لك ليس من الضروري أن تقتنع منطقياً عليك أن تتفهّم ما حدث و(تأتلف) معه، وهنا لأول مرة يسقط المفهوم السببي والتفسيري في الفيزياء.
وهذا يعني أن الفيزياء الكوانتية باتت تعتمد على الدماغ اللاسببي واللازمني وغير الخاضع للمنطق.
إنها تجربة وليست محض فرضيّة.
لقد تغير العلم. نعم تغيّر. وانتهى العلماء إلى أنه بناءً على هذه التجربة يوجد منّا ومن كل شيء في حياتنا عدد لا متناهٍ من النسخ. ويذهب (ليفيرت) إلى أنها موجودة بالفعل في أزمنة وأمكنة متوازية معنا ...
(وأنا أقول نحن نتواصل معها بالجزء اللا سلبي واللا زمني وخلال عملية النوم كذلك )
الكومبيوترات ستكون كوانتية كمومية قريباً
ووسائل التواصل ستتيح لكم التنقل من مكان لاخر
وهذا مالا يصدقه العقل السببي والزمني
وسنشهد انتقالات لنا من مكان لآخر بناء على هذه الفيزياء.
نعم عالم غرائبي. لأننا اعتدنا على نوع محدد من العلوم التفسيرية والتي تعتمد قانون السببية ...
نسخنا تستمر في أزمنة وأمكنة أخرى. وهي كل احتمالات وجودنا. وعندما نموت. ... تستمر هي في زمانها ومكانها.
منقولة.....
تغيرت مفاهيم الفيزياء وظهرت الفيزياء الكوانتية (الكموميّة) لتغير كل مفاهيمنا التي درجنا عليها.
في تجربة الشقين جيء بفوتون (واحد) ، نعم واحد واطلق على الحائط فظهر أثره كجسيم أي كواحد، ولما وضع أمامه حاجز بشقين أي تركنا له احتمالين للخروج كانت المفاجأة أنه خرج من الشقين معاً. نعم من الشقين معاً. هذا لا يعني انه انقسم إنما يعني أنه خرج هو ونسخته بنفس الوقت من مكانين مختلفين. أي كان هنا وكان هناك. واذا وضعنا له عدداً لا نهائيا من الشقوق (أيّ عدد لا نهائي من احتمالات الخروج) نراه يخرج بنفس العدد أي لا نهاية من المرات بنفس الوقت. أي هنا وهناك وهناك وهناك ....
طبعاً بعقلنا التفسيري المنطقي الزمني هذا غير منطقي
هذا أمر لا يُصدق ومستحيل ويخالف ما اعتدنا عليه والحسّ الشائع بين الناس. ولكن الفيزياء الكوانتية تقول لك ليس من الضروري أن تقتنع منطقياً عليك أن تتفهّم ما حدث و(تأتلف) معه، وهنا لأول مرة يسقط المفهوم السببي والتفسيري في الفيزياء.
وهذا يعني أن الفيزياء الكوانتية باتت تعتمد على الدماغ اللاسببي واللازمني وغير الخاضع للمنطق.
إنها تجربة وليست محض فرضيّة.
لقد تغير العلم. نعم تغيّر. وانتهى العلماء إلى أنه بناءً على هذه التجربة يوجد منّا ومن كل شيء في حياتنا عدد لا متناهٍ من النسخ. ويذهب (ليفيرت) إلى أنها موجودة بالفعل في أزمنة وأمكنة متوازية معنا ...
(وأنا أقول نحن نتواصل معها بالجزء اللا سلبي واللا زمني وخلال عملية النوم كذلك )
الكومبيوترات ستكون كوانتية كمومية قريباً
ووسائل التواصل ستتيح لكم التنقل من مكان لاخر
وهذا مالا يصدقه العقل السببي والزمني
وسنشهد انتقالات لنا من مكان لآخر بناء على هذه الفيزياء.
نعم عالم غرائبي. لأننا اعتدنا على نوع محدد من العلوم التفسيرية والتي تعتمد قانون السببية ...
نسخنا تستمر في أزمنة وأمكنة أخرى. وهي كل احتمالات وجودنا. وعندما نموت. ... تستمر هي في زمانها ومكانها.
منقولة.....
كيف يكون حولنا عدد لانهائي من نُسخنا..
تغيرت مفاهيم الفيزياء وظهرت الفيزياء الكوانتية (الكموميّة) لتغير كل مفاهيمنا التي درجنا عليها.
في تجربة الشقين جيء بفوتون (واحد) ، نعم واحد واطلق على الحائط فظهر أثره كجسيم أي كواحد، ولما وضع أمامه حاجز بشقين أي تركنا له احتمالين للخروج كانت المفاجأة أنه خرج من الشقين معاً. نعم من الشقين معاً. هذا لا يعني انه انقسم إنما يعني أنه خرج هو ونسخته بنفس الوقت من مكانين مختلفين. أي كان هنا وكان هناك. واذا وضعنا له عدداً لا نهائيا من الشقوق (أيّ عدد لا نهائي من احتمالات الخروج) نراه يخرج بنفس العدد أي لا نهاية من المرات بنفس الوقت. أي هنا وهناك وهناك وهناك ....
طبعاً بعقلنا التفسيري المنطقي الزمني هذا غير منطقي
هذا أمر لا يُصدق ومستحيل ويخالف ما اعتدنا عليه والحسّ الشائع بين الناس. ولكن الفيزياء الكوانتية تقول لك ليس من الضروري أن تقتنع منطقياً عليك أن تتفهّم ما حدث و(تأتلف) معه، وهنا لأول مرة يسقط المفهوم السببي والتفسيري في الفيزياء.
وهذا يعني أن الفيزياء الكوانتية باتت تعتمد على الدماغ اللاسببي واللازمني وغير الخاضع للمنطق.
إنها تجربة وليست محض فرضيّة.
لقد تغير العلم. نعم تغيّر. وانتهى العلماء إلى أنه بناءً على هذه التجربة يوجد منّا ومن كل شيء في حياتنا عدد لا متناهٍ من النسخ. ويذهب (ليفيرت) إلى أنها موجودة بالفعل في أزمنة وأمكنة متوازية معنا ...
(وأنا أقول نحن نتواصل معها بالجزء اللا سلبي واللا زمني وخلال عملية النوم كذلك )
الكومبيوترات ستكون كوانتية كمومية قريباً
ووسائل التواصل ستتيح لكم التنقل من مكان لاخر
وهذا مالا يصدقه العقل السببي والزمني
وسنشهد انتقالات لنا من مكان لآخر بناء على هذه الفيزياء.
نعم عالم غرائبي. لأننا اعتدنا على نوع محدد من العلوم التفسيرية والتي تعتمد قانون السببية ...
نسخنا تستمر في أزمنة وأمكنة أخرى. وهي كل احتمالات وجودنا. وعندما نموت. ... تستمر هي في زمانها ومكانها.
منقولة.....
