- كُنت دائمًا خارج الإطار،
يُضحكني اللاشيء ، وأبكي بصوت مُخفي ، يتصافح المارّه، وأخطو مسرعًا، باردٌ وبائس، خائف و وحيد، اللحظة التي أنتظرها مُنذ الصباح الى الليل ،
هي متى أرمي بثقلي على السرير لكي أنام مرةً أخرى . . !
يُضحكني اللاشيء ، وأبكي بصوت مُخفي ، يتصافح المارّه، وأخطو مسرعًا، باردٌ وبائس، خائف و وحيد، اللحظة التي أنتظرها مُنذ الصباح الى الليل ،
هي متى أرمي بثقلي على السرير لكي أنام مرةً أخرى . . !
- كُنت دائمًا خارج الإطار،
يُضحكني اللاشيء ، وأبكي بصوت مُخفي ، يتصافح المارّه، وأخطو مسرعًا، باردٌ وبائس، خائف و وحيد، اللحظة التي أنتظرها مُنذ الصباح الى الليل ،
هي متى أرمي بثقلي على السرير لكي أنام مرةً أخرى . . 🖤!
