قصة قصيرة: آدم في جزيرة الخوف
في إحدى الليالي، جاء طائر صغير إلى نافذة آدم، وكان يرتجف خوفًا. قال له:
> "ساعدنا يا آدم… هناك جزيرة لا يجرؤ أحد على دخولها… إنها مليئة بالخوف!"
شدّ آدم حذاءه، ووضع يده على قلبه وقال:
"بقوة القلب النقي… نور الشجاعة!"
انطلقت بدلته البيضاء، وطار فوق البحار حتى وصل إلى جزيرة الخوف.
الجزيرة كانت غريبة…
كل شيء فيها يرتجف!
الأشجار تخاف من الرياح، الزهور تختبئ من الضوء، وحتى الحيوانات لا تخرج من أوكارها.
وفجأة، سمع صوتًا غليظًا يقول:
> "أنا ملك الخوف! لا أحد يجرؤ على مواجهتي!"
ظهر وحش الخوف، مغطى بالظلال، وعيناه تلمعان مثل نارين.
تقدم آدم نحوه بثبات، رغم أن الجو كان مرعبًا…
قال الوحش:
"أنت خائف… أستطيع أن أراه في عينيك!"
لكن آدم ابتسم وقال:
"الخوف شعور طبيعي… لكن الشجاعة تعني أن تتقدم رغم ذلك."
أخرج آدم من حقيبته "مصباح القلب النقي"، ووجهه نحو السماء، فأطلق نورًا ذهبيًا دافئًا انتشر في الجزيرة.
تحولت الظلال إلى ضوء، وبدأت الأشجار تتمايل بسعادة، والزهور تفتحت، والحيوانات خرجت ترقص.
أما وحش الخوف… فقد بدأ يصغر، ويصغر، حتى أصبح نقطة سوداء اختفت في الهواء.
فرح الجميع، وهتفوا باسم آدم، لكنه قال:
"أنا فقط أيقظت الشجاعة التي فيكم… أنتم الأبطال الحقيقيون."
وعند عودته، وجد الأطفال ينتظرونه، فقال لهم:
> "الخوف لا يُهزم بالقوة… بل بالقلب النقي والإيمان بالنفس."
في إحدى الليالي، جاء طائر صغير إلى نافذة آدم، وكان يرتجف خوفًا. قال له:
> "ساعدنا يا آدم… هناك جزيرة لا يجرؤ أحد على دخولها… إنها مليئة بالخوف!"
شدّ آدم حذاءه، ووضع يده على قلبه وقال:
"بقوة القلب النقي… نور الشجاعة!"
انطلقت بدلته البيضاء، وطار فوق البحار حتى وصل إلى جزيرة الخوف.
الجزيرة كانت غريبة…
كل شيء فيها يرتجف!
الأشجار تخاف من الرياح، الزهور تختبئ من الضوء، وحتى الحيوانات لا تخرج من أوكارها.
وفجأة، سمع صوتًا غليظًا يقول:
> "أنا ملك الخوف! لا أحد يجرؤ على مواجهتي!"
ظهر وحش الخوف، مغطى بالظلال، وعيناه تلمعان مثل نارين.
تقدم آدم نحوه بثبات، رغم أن الجو كان مرعبًا…
قال الوحش:
"أنت خائف… أستطيع أن أراه في عينيك!"
لكن آدم ابتسم وقال:
"الخوف شعور طبيعي… لكن الشجاعة تعني أن تتقدم رغم ذلك."
أخرج آدم من حقيبته "مصباح القلب النقي"، ووجهه نحو السماء، فأطلق نورًا ذهبيًا دافئًا انتشر في الجزيرة.
تحولت الظلال إلى ضوء، وبدأت الأشجار تتمايل بسعادة، والزهور تفتحت، والحيوانات خرجت ترقص.
أما وحش الخوف… فقد بدأ يصغر، ويصغر، حتى أصبح نقطة سوداء اختفت في الهواء.
فرح الجميع، وهتفوا باسم آدم، لكنه قال:
"أنا فقط أيقظت الشجاعة التي فيكم… أنتم الأبطال الحقيقيون."
وعند عودته، وجد الأطفال ينتظرونه، فقال لهم:
> "الخوف لا يُهزم بالقوة… بل بالقلب النقي والإيمان بالنفس."
قصة قصيرة: آدم في جزيرة الخوف
في إحدى الليالي، جاء طائر صغير إلى نافذة آدم، وكان يرتجف خوفًا. قال له:
> "ساعدنا يا آدم… هناك جزيرة لا يجرؤ أحد على دخولها… إنها مليئة بالخوف!"
شدّ آدم حذاءه، ووضع يده على قلبه وقال:
"بقوة القلب النقي… نور الشجاعة!"
انطلقت بدلته البيضاء، وطار فوق البحار حتى وصل إلى جزيرة الخوف.
الجزيرة كانت غريبة…
كل شيء فيها يرتجف!
الأشجار تخاف من الرياح، الزهور تختبئ من الضوء، وحتى الحيوانات لا تخرج من أوكارها.
وفجأة، سمع صوتًا غليظًا يقول:
> "أنا ملك الخوف! لا أحد يجرؤ على مواجهتي!"
ظهر وحش الخوف، مغطى بالظلال، وعيناه تلمعان مثل نارين.
تقدم آدم نحوه بثبات، رغم أن الجو كان مرعبًا…
قال الوحش:
"أنت خائف… أستطيع أن أراه في عينيك!"
لكن آدم ابتسم وقال:
"الخوف شعور طبيعي… لكن الشجاعة تعني أن تتقدم رغم ذلك."
أخرج آدم من حقيبته "مصباح القلب النقي"، ووجهه نحو السماء، فأطلق نورًا ذهبيًا دافئًا انتشر في الجزيرة.
تحولت الظلال إلى ضوء، وبدأت الأشجار تتمايل بسعادة، والزهور تفتحت، والحيوانات خرجت ترقص.
أما وحش الخوف… فقد بدأ يصغر، ويصغر، حتى أصبح نقطة سوداء اختفت في الهواء.
فرح الجميع، وهتفوا باسم آدم، لكنه قال:
"أنا فقط أيقظت الشجاعة التي فيكم… أنتم الأبطال الحقيقيون."
وعند عودته، وجد الأطفال ينتظرونه، فقال لهم:
> "الخوف لا يُهزم بالقوة… بل بالقلب النقي والإيمان بالنفس."
0 Yorumlar
·0 hisse senetleri
·88 Views
·0 önizleme