ان الذي خلق البسيطة جمع لنا.... قوما من بني هلال من آل يعربٍ
آل جبير بُسطُ الوجوهِ كبيرة أجسامهم.... جيوبهم في وصل الأرحام لا تحجبِ.
عمار الهلالي ومحمدا وسعيدا اخاهمُ... وانسابنا واخوالنا محمد ابيض الشارب يقرُبِ.
يمونة ورقية والويزة من عجائزنا.... يوم الجدب من أدهانهم وألبانهم نشرُبِ.
يسقون من ورد الحيّ عليهِمِ... ماءا مصفى من غدير الأحجبِ.
الا سلم الله يمونة يوم ذهبت... للجبّ تسقينا والجنُّ في احبالها يشحُبِ.
ضربت عليه دلوها فتبسم لها.... فصرخت من صوتها الجنُّ تهربِ.
وحالنا في ارض الغوصِ عند الظهيرة... الجنًُ فيها تركض بأقواتها صوتا وتصخُبِ.
دار حميد بني عمنا الأقربين.... واولاد الجنّ في فناءها تلعبِ.
طيب الله ثراك امي يوم جمعتنا.... في دار بالقيل والجنُ عند جارنا تخطُبِ
أجداث بني عمرة سلام الله عليكم...قبر أمنا واختنا وإجدادنا من آل يشجبِ.
وأُعرِجُ في شعري على مريم وأهلها... فياليتها كلمتني وقالت متى تأتيني وتقرُبِ.
اني امرؤ من أهل باديةٍ مولع بحبك..... فهلا بادلتني بمرسول من حناياكِ يَقْرُبِ.
الحسن بن الطيب
آل جبير بُسطُ الوجوهِ كبيرة أجسامهم.... جيوبهم في وصل الأرحام لا تحجبِ.
عمار الهلالي ومحمدا وسعيدا اخاهمُ... وانسابنا واخوالنا محمد ابيض الشارب يقرُبِ.
يمونة ورقية والويزة من عجائزنا.... يوم الجدب من أدهانهم وألبانهم نشرُبِ.
يسقون من ورد الحيّ عليهِمِ... ماءا مصفى من غدير الأحجبِ.
الا سلم الله يمونة يوم ذهبت... للجبّ تسقينا والجنُّ في احبالها يشحُبِ.
ضربت عليه دلوها فتبسم لها.... فصرخت من صوتها الجنُّ تهربِ.
وحالنا في ارض الغوصِ عند الظهيرة... الجنًُ فيها تركض بأقواتها صوتا وتصخُبِ.
دار حميد بني عمنا الأقربين.... واولاد الجنّ في فناءها تلعبِ.
طيب الله ثراك امي يوم جمعتنا.... في دار بالقيل والجنُ عند جارنا تخطُبِ
أجداث بني عمرة سلام الله عليكم...قبر أمنا واختنا وإجدادنا من آل يشجبِ.
وأُعرِجُ في شعري على مريم وأهلها... فياليتها كلمتني وقالت متى تأتيني وتقرُبِ.
اني امرؤ من أهل باديةٍ مولع بحبك..... فهلا بادلتني بمرسول من حناياكِ يَقْرُبِ.
الحسن بن الطيب
ان الذي خلق البسيطة جمع لنا.... قوما من بني هلال من آل يعربٍ
آل جبير بُسطُ الوجوهِ كبيرة أجسامهم.... جيوبهم في وصل الأرحام لا تحجبِ.
عمار الهلالي ومحمدا وسعيدا اخاهمُ... وانسابنا واخوالنا محمد ابيض الشارب يقرُبِ.
يمونة ورقية والويزة من عجائزنا.... يوم الجدب من أدهانهم وألبانهم نشرُبِ.
يسقون من ورد الحيّ عليهِمِ... ماءا مصفى من غدير الأحجبِ.
الا سلم الله يمونة يوم ذهبت... للجبّ تسقينا والجنُّ في احبالها يشحُبِ.
ضربت عليه دلوها فتبسم لها.... فصرخت من صوتها الجنُّ تهربِ.
وحالنا في ارض الغوصِ عند الظهيرة... الجنًُ فيها تركض بأقواتها صوتا وتصخُبِ.
دار حميد بني عمنا الأقربين.... واولاد الجنّ في فناءها تلعبِ.
طيب الله ثراك امي يوم جمعتنا.... في دار بالقيل والجنُ عند جارنا تخطُبِ
أجداث بني عمرة سلام الله عليكم...قبر أمنا واختنا وإجدادنا من آل يشجبِ.
وأُعرِجُ في شعري على مريم وأهلها... فياليتها كلمتني وقالت متى تأتيني وتقرُبِ.
اني امرؤ من أهل باديةٍ مولع بحبك..... فهلا بادلتني بمرسول من حناياكِ يَقْرُبِ.
الحسن بن الطيب
