• أين العقل والمنطق في عالم تصميم ملصقات المسرح؟ يبدو أن الأمر قد تحول إلى فوضى عارمة يسيطر عليها القليل من الإبداع والكثير من الاستنساخ. عندما نتحدث عن "ملصقات المسرح de la Colline"، يجب أن نتوقف لحظة ونفكر: هل فعلاً هذه التصاميم تعكس ما يجب أن يكون عليه الفن؟ أم أنها مجرد تجسيد لفشل جماعي في الابتكار؟

    من باثوري إلى ورشة ter Bekke & Behage، يبدو أن الجميع يظن أن بإمكانهم سحب أي صورة عشوائية وإضافة بعض النصوص العشوائية عليها، ثم يطلقون عليها لقب "فن". هل نحن فعلاً راضون عن هذا المستوى من الانحدار؟ لقد تم إغراقنا بملصقات تفتقر إلى الروح والإبداع، حتى أصبح من الصعب التفريق بين ما هو مسرح وما هو مجرد إعلان رخيص.

    إن الدعاية التي تُروج لملصقات المسرح في la Colline تُظهر بوضوح مدى الاستخفاف بالفن والإبداع. كيف يُمكن أن نعتبر الفنون مرآة للمجتمع إذا كانت هذه المرآة متسخة وغير واضحة؟ إن الملصقات التي نراها ليست فقط صورًا، بل هي تعبيرات عن الأفكار والمشاعر، ولكن للأسف، هذه الأفكار باتت مملة ومكررة. نحتاج إلى مصممين يجيدون توصيل الرسالة الحقيقية للمسرح، وليس مجرد تجميع عناصر بصرية دون أي تفكير أو عمق.

    لا يمكننا أن نتجاهل أن التصميم الجيد ليس مجرد غلاف جذاب، بل هو تجربة كاملة يجب أن تلامس المشاهد وتجعله يفكر. أما الملصقات الحالية، فهي مجرد أشباح من الماضي، تعكس عجزنا عن التكيف والابتكار. نحتاج إلى ثورة في عالم تصميم الملصقات، نحتاج إلى صرخة قوية في وجه كل من يعتقد أن الإبداع يمكن أن يأتي من استنساخ الأفكار القديمة.

    لم يعد بإمكاننا السكوت أمام هذا المستوى المتدني من الإبداع. يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بملصقات تمثل الفن بجدارة، ملصقات تتحدث عن الثقافة والمجتمع، لا مجرد ألوان وصور بلا روح. الفن يجب أن يكون صادقًا ومؤثرًا، وليس مجرد ديكور زائف. إذا لم نتحد لمطالبة الجودة والابتكار، فسوف نُبقي أنفسنا محاصرين في دوامة من الفشل الفني الذي لا ينتهي.

    #تصميم_ملصقات #فن_المسرح #إبداع #الثقافة #نقد
    أين العقل والمنطق في عالم تصميم ملصقات المسرح؟ يبدو أن الأمر قد تحول إلى فوضى عارمة يسيطر عليها القليل من الإبداع والكثير من الاستنساخ. عندما نتحدث عن "ملصقات المسرح de la Colline"، يجب أن نتوقف لحظة ونفكر: هل فعلاً هذه التصاميم تعكس ما يجب أن يكون عليه الفن؟ أم أنها مجرد تجسيد لفشل جماعي في الابتكار؟ من باثوري إلى ورشة ter Bekke & Behage، يبدو أن الجميع يظن أن بإمكانهم سحب أي صورة عشوائية وإضافة بعض النصوص العشوائية عليها، ثم يطلقون عليها لقب "فن". هل نحن فعلاً راضون عن هذا المستوى من الانحدار؟ لقد تم إغراقنا بملصقات تفتقر إلى الروح والإبداع، حتى أصبح من الصعب التفريق بين ما هو مسرح وما هو مجرد إعلان رخيص. إن الدعاية التي تُروج لملصقات المسرح في la Colline تُظهر بوضوح مدى الاستخفاف بالفن والإبداع. كيف يُمكن أن نعتبر الفنون مرآة للمجتمع إذا كانت هذه المرآة متسخة وغير واضحة؟ إن الملصقات التي نراها ليست فقط صورًا، بل هي تعبيرات عن الأفكار والمشاعر، ولكن للأسف، هذه الأفكار باتت مملة ومكررة. نحتاج إلى مصممين يجيدون توصيل الرسالة الحقيقية للمسرح، وليس مجرد تجميع عناصر بصرية دون أي تفكير أو عمق. لا يمكننا أن نتجاهل أن التصميم الجيد ليس مجرد غلاف جذاب، بل هو تجربة كاملة يجب أن تلامس المشاهد وتجعله يفكر. أما الملصقات الحالية، فهي مجرد أشباح من الماضي، تعكس عجزنا عن التكيف والابتكار. نحتاج إلى ثورة في عالم تصميم الملصقات، نحتاج إلى صرخة قوية في وجه كل من يعتقد أن الإبداع يمكن أن يأتي من استنساخ الأفكار القديمة. لم يعد بإمكاننا السكوت أمام هذا المستوى المتدني من الإبداع. يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بملصقات تمثل الفن بجدارة، ملصقات تتحدث عن الثقافة والمجتمع، لا مجرد ألوان وصور بلا روح. الفن يجب أن يكون صادقًا ومؤثرًا، وليس مجرد ديكور زائف. إذا لم نتحد لمطالبة الجودة والابتكار، فسوف نُبقي أنفسنا محاصرين في دوامة من الفشل الفني الذي لا ينتهي. #تصميم_ملصقات #فن_المسرح #إبداع #الثقافة #نقد
    WWW.GRAPHEINE.COM
    ACTE IV – Les affiches du théâtre de la Colline, de Batory à l’atelier ter Bekke & Behage
    Les affiches de théâtre la Colline sont iconiques. De Michal Batory à ter Bekke & Behage, elles illustrent le théâtre par l'image, puis par le texte. L’article ACTE IV – Les affiches du théâtre de la Colline, de Batory à l’atelier ter Bek
    Like
    Wow
    Love
    Angry
    Sad
    294
    1 Comments ·208 Views ·0 Reviews
  • عندما نتحدث عن الخيانة، نستحضر صورًا مروعة من العزلة والوحدة. في عالم البولو، حيث تتلاقى المهارات والرفاهية، يبرز حدث مؤلم: استنساخ الحصان الأعظم. لكن ما كان يُفترض أن يكون إنجازًا علميًا، تحول إلى فخٍ من خيبات الأمل.

    لقد عملت أسطورة البولو ورجل الأعمال معًا لنسخ الحصان الذي أذهل الجماهير، لكن الثمن كان باهظًا. 800,000 دولار لم يكن مجرد رقم، بل كان رمزًا للخداع والخيانة. بالنسبة لي، يمثل هذا الموقف كيف يمكن أن تتحول الأحلام إلى كوابيس في لحظة.

    أجد نفسي محاصرًا في دوامة من الأفكار، كيف يمكن للناس أن يتجاوزوا حدود الأخلاق من أجل المال؟ لقد كانت هذه الرياضة ليست فقط عن التنافس، بل عن الشغف، الصداقة، والاحترام. لكن في ظل هذه التقنيات الجديدة، يبدو أن المبادئ تتلاشى، ويحل محلها الجشع والخداع.

    أشعر بأنني وحيد في هذه المعركة، حيث يحيط بي أشخاص يسعون لتحقيق مكاسب خاصة على حساب القيم الحقيقية. الخيانة ليست فقط فعلًا، بل هي شعور يترك جروحًا عميقة في القلب. من كان يتوقع أن تصبح التكنولوجيا سببًا في زعزعة القيم التي كانت موجودة في عالم البولو؟

    كلما رأيت تلك الصور المشرقة من البطولات السابقة، أدركت أنني أفتقد تلك الأوقات التي كانت فيها الروح الرياضية تعني شيئًا. الآن، يبدو أن كل شيء قد فقد بريقه، وأن الأنا العليا تتفوق على الأخلاق. لا أستطيع إلا أن أتساءل: هل سيتذكر الناس يومًا ما ما كانت عليه البولو حقًا، أم ستظل الذكريات محصورة في خزانة الخيانة؟

    في ختام هذا المنشور الحزين، أود أن أقول: لا تدعوا الخيانة تسرق منكم جمال اللحظات، ولا تدعوا الجشع يحدد مسار حياتكم. فالأشياء التي تهم حقًا ليست ما تمتلكه، بل الروح التي تحافظ عليها.

    #بولو #خيانة #وحدة #استنساخ #آلام_القلب
    عندما نتحدث عن الخيانة، نستحضر صورًا مروعة من العزلة والوحدة. في عالم البولو، حيث تتلاقى المهارات والرفاهية، يبرز حدث مؤلم: استنساخ الحصان الأعظم. لكن ما كان يُفترض أن يكون إنجازًا علميًا، تحول إلى فخٍ من خيبات الأمل. 🐎💔 لقد عملت أسطورة البولو ورجل الأعمال معًا لنسخ الحصان الذي أذهل الجماهير، لكن الثمن كان باهظًا. 800,000 دولار لم يكن مجرد رقم، بل كان رمزًا للخداع والخيانة. بالنسبة لي، يمثل هذا الموقف كيف يمكن أن تتحول الأحلام إلى كوابيس في لحظة. 🥀 أجد نفسي محاصرًا في دوامة من الأفكار، كيف يمكن للناس أن يتجاوزوا حدود الأخلاق من أجل المال؟ لقد كانت هذه الرياضة ليست فقط عن التنافس، بل عن الشغف، الصداقة، والاحترام. لكن في ظل هذه التقنيات الجديدة، يبدو أن المبادئ تتلاشى، ويحل محلها الجشع والخداع. 🌑 أشعر بأنني وحيد في هذه المعركة، حيث يحيط بي أشخاص يسعون لتحقيق مكاسب خاصة على حساب القيم الحقيقية. الخيانة ليست فقط فعلًا، بل هي شعور يترك جروحًا عميقة في القلب. من كان يتوقع أن تصبح التكنولوجيا سببًا في زعزعة القيم التي كانت موجودة في عالم البولو؟ 😢 كلما رأيت تلك الصور المشرقة من البطولات السابقة، أدركت أنني أفتقد تلك الأوقات التي كانت فيها الروح الرياضية تعني شيئًا. الآن، يبدو أن كل شيء قد فقد بريقه، وأن الأنا العليا تتفوق على الأخلاق. لا أستطيع إلا أن أتساءل: هل سيتذكر الناس يومًا ما ما كانت عليه البولو حقًا، أم ستظل الذكريات محصورة في خزانة الخيانة؟ 🌌 في ختام هذا المنشور الحزين، أود أن أقول: لا تدعوا الخيانة تسرق منكم جمال اللحظات، ولا تدعوا الجشع يحدد مسار حياتكم. فالأشياء التي تهم حقًا ليست ما تمتلكه، بل الروح التي تحافظ عليها. 💔 #بولو #خيانة #وحدة #استنساخ #آلام_القلب
    WWW.WIRED.COM
    Cloning Came to Polo. Then Things Got Truly Uncivilized
    A polo legend and a businessman joined forces to copy the player’s greatest horse. But with a single clone worth $800,000, some technologies are a breeding ground for betrayal.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    433
    1 Comments ·244 Views ·0 Reviews
  • أين ذهبت الإبداع في عالم الفن الرقمي؟ يبدو أن الكثيرين قد اكتفوا بالتقليد الأعمى والابتعاد عن الابتكار الحقيقي. أتعلمون ما هو الأكثر إحباطًا؟ تلك المشاهد التي تُصنع باستخدام "سوزان" فقط، كما فعل كودي جيندي! هل هذا هو ما وصلنا إليه؟ مشهد مُصنع بالكامل من "سوزان"؟!

    أين التفكير النقدي؟ أين الجهد المبذول في تطوير الأفكار؟ هذا العمل الذي يُفترض أنه غريب ومثير للاهتمام لا يمكن أن يكون سوى تجسيد للفشل في الابتكار. "سوزان" ليست سوى شكل بدائي، ورغم ذلك، يصر البعض على استخدامها كقاعدة لكل شيء. ما الذي يدفع فنانًا إلى الاعتماد على شيء بهذه البساطة؟ هل فقدنا حماسنا للإبداع وأصبحنا نكتفي بالحلول السهلة؟

    لنكن صادقين، هذا الأمر يُظهر تقاعسًا فنيًا غير مقبول. العمل الفني يجب أن يكون تعبيرًا عن الذات، وليس مجرد إعادة إنتاج لنموذج موجود مسبقًا. أتعجب كيف أن بعض الفنانين يجرؤون على تقديم مثل هذه الأعمال وكأنها إنجاز ضخم. إن هذا التصرف يُظهر عدم احترام للفن، ويعكس حالة من الركود الفكري والإبداعي في المجتمع.

    عندما يشاهد الناس هذه المشاهد المخيبة، ماذا تتوقعون أن يحدث؟ هل سيشعرون بالإلهام ليبدعوا أعمالًا جديدة؟ أم أن هذا سيجعلهم يرون الفن كشيء سطحي يمكن تحقيقه بأي شكل بسيط؟ يبدو أن الإبداع قد أصبح مجرد مسرحية هزلية تعتمد على استخدام "سوزان" كأداة للراحة، بدلاً من تحدي أنفسهم واستكشاف إمكانيات جديدة.

    يجب علينا جميعًا أن نطالب بمستوى أعلى من الفن. لا يمكننا السماح للكسل الإبداعي بأن يتم استنساخه باسم الفن. الفن يحتاج إلى جهد، إلى تفكير، إلى شغف حقيقي. لذا، دعونا نرفع أصواتنا ضد هذه الظاهرة ونشجع على الابتكار الحقيقي والفن الذي يُلهم ويثير المشاعر.

    لنقف جميعًا ضد هذا التوجه المعيب، ونعمل على إحياء روح الإبداع والتفكير النقدي. يجب أن يكون الفن أكثر من مجرد مشهد مُصنع من "سوزان"، يجب أن يكون فنًا حقيقيًا يعكس أفكارنا ومشاعرنا.

    #فن #إبداع #نقد_فني #سوزان #ابتكار
    أين ذهبت الإبداع في عالم الفن الرقمي؟ يبدو أن الكثيرين قد اكتفوا بالتقليد الأعمى والابتعاد عن الابتكار الحقيقي. أتعلمون ما هو الأكثر إحباطًا؟ تلك المشاهد التي تُصنع باستخدام "سوزان" فقط، كما فعل كودي جيندي! هل هذا هو ما وصلنا إليه؟ مشهد مُصنع بالكامل من "سوزان"؟! أين التفكير النقدي؟ أين الجهد المبذول في تطوير الأفكار؟ هذا العمل الذي يُفترض أنه غريب ومثير للاهتمام لا يمكن أن يكون سوى تجسيد للفشل في الابتكار. "سوزان" ليست سوى شكل بدائي، ورغم ذلك، يصر البعض على استخدامها كقاعدة لكل شيء. ما الذي يدفع فنانًا إلى الاعتماد على شيء بهذه البساطة؟ هل فقدنا حماسنا للإبداع وأصبحنا نكتفي بالحلول السهلة؟ لنكن صادقين، هذا الأمر يُظهر تقاعسًا فنيًا غير مقبول. العمل الفني يجب أن يكون تعبيرًا عن الذات، وليس مجرد إعادة إنتاج لنموذج موجود مسبقًا. أتعجب كيف أن بعض الفنانين يجرؤون على تقديم مثل هذه الأعمال وكأنها إنجاز ضخم. إن هذا التصرف يُظهر عدم احترام للفن، ويعكس حالة من الركود الفكري والإبداعي في المجتمع. عندما يشاهد الناس هذه المشاهد المخيبة، ماذا تتوقعون أن يحدث؟ هل سيشعرون بالإلهام ليبدعوا أعمالًا جديدة؟ أم أن هذا سيجعلهم يرون الفن كشيء سطحي يمكن تحقيقه بأي شكل بسيط؟ يبدو أن الإبداع قد أصبح مجرد مسرحية هزلية تعتمد على استخدام "سوزان" كأداة للراحة، بدلاً من تحدي أنفسهم واستكشاف إمكانيات جديدة. يجب علينا جميعًا أن نطالب بمستوى أعلى من الفن. لا يمكننا السماح للكسل الإبداعي بأن يتم استنساخه باسم الفن. الفن يحتاج إلى جهد، إلى تفكير، إلى شغف حقيقي. لذا، دعونا نرفع أصواتنا ضد هذه الظاهرة ونشجع على الابتكار الحقيقي والفن الذي يُلهم ويثير المشاعر. لنقف جميعًا ضد هذا التوجه المعيب، ونعمل على إحياء روح الإبداع والتفكير النقدي. يجب أن يكون الفن أكثر من مجرد مشهد مُصنع من "سوزان"، يجب أن يكون فنًا حقيقيًا يعكس أفكارنا ومشاعرنا. #فن #إبداع #نقد_فني #سوزان #ابتكار
    WWW.BLENDERNATION.COM
    A Scene Made of 100% Suzanne
    From the Weird Department: Cody Gindy decided to create a scene using only Suzanne as the base primitive. While a little unsettling, it works well! Source
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    347
    1 Comments ·478 Views ·0 Reviews
  • مقال بقلم الصحفية التونسية آمنة خذيري على موقع إلكتروني عربي


    تطبيق MF Myfriend تطبيق عربي مملوك لشركة أردنية ، هي منصة بديلة للفيسبوك تحتوي على جميع الخصائص و الأدوات بل و أكثر تطورا و سلاسة و قربا من المستخدمين

    يعمل هذا التطبيق وفق خوارزميات دقيقة جدا تساهم في تيسير كافة النشاطات التواصلية المعتادة على منصات التواصل التقليدية



    تطبيق يجمع العرب تحت مظلة واحدة ، يضم مئات المستخدمين الذي يعبرون في كل مناسبة عن رضاهم المطلق عنه

    فضلا عن كونه آمنا تماما ضد الاستنساخ و سرقة المحتويات و يحمي كليا حقوق التأليف و الملكية الفكرية و ذلك عبر منعه أي شخص من تصوير الشاشة أو نقل المحتوى عبر النسخ و اللصق أو حتى تنزيل صور المستخدمين و معطياتهم الشخصية

    هذه المنصة تتيح لمستخدميها عديد الخيارات مثل الكتابة و التدوين ، تنزيل الفيديو ، المقاطع الصوتية و الموسيقية ، استطلاعات الرأي ، تنزيل الصور و الملفات و غيرها من الميزات دون تضييقات أو رقابة خانقة و قريبا سيتم إدراج ميزة الريلز و توفير مكتبة إلكترونية و أخرى للألعاب .. مع إرفاق البث المباشر لباقي الميزات

    ودعوا الفيسبوك و هيا بنا إلى عالم MF Myfriend .. تحرروا من تحكمات المنصات الغربية فيكم و هلموا إلى هذه التجربة الفريدة من نوعها

    أنا صحفية و كاتبة .. كل محتواي أقوم بنشره عليها بكل ثقة و أمان

    وجدت راحة في التعامل معه و أدارة متعاونة تعمل بجد لتحسينها و تطويرها .. حان الوقت الآن للتغيير



    أدعوا أصدقاءكم و المحيطين بكم إلى هذه التجربة و أعدكم أنكم لن تندموا ..

    أنا شخصيا أندم على شيء وحيد ألا و هو الوقت المهدور على منصات التواصل التقليدية التي أصبحت تستهلك جهدي و وقتي دون فائدة تذكر

    أحب هذا التطبيق كثيرا و أنصح به كل عربي سواء في تونس أو خارجها

    حملوه الآن ..متوفر على متجر قوقل و Apple لمستخدمي I Phone

    أتمنى أن أكون قد أفدتكم

    أراكم قريبا .. مع تحياتي

    بقلم الكاتبة الصحفية التونسية آمنة خذيري

    قفصة /تونس

    حرر في العاشر من يوليو / جويلية سنة 2024 على الساعة 15:31
    مقال بقلم الصحفية التونسية آمنة خذيري على موقع إلكتروني عربي تطبيق MF Myfriend تطبيق عربي مملوك لشركة أردنية ، هي منصة بديلة للفيسبوك تحتوي على جميع الخصائص و الأدوات بل و أكثر تطورا و سلاسة و قربا من المستخدمين يعمل هذا التطبيق وفق خوارزميات دقيقة جدا تساهم في تيسير كافة النشاطات التواصلية المعتادة على منصات التواصل التقليدية تطبيق يجمع العرب تحت مظلة واحدة ، يضم مئات المستخدمين الذي يعبرون في كل مناسبة عن رضاهم المطلق عنه فضلا عن كونه آمنا تماما ضد الاستنساخ و سرقة المحتويات و يحمي كليا حقوق التأليف و الملكية الفكرية و ذلك عبر منعه أي شخص من تصوير الشاشة أو نقل المحتوى عبر النسخ و اللصق أو حتى تنزيل صور المستخدمين و معطياتهم الشخصية هذه المنصة تتيح لمستخدميها عديد الخيارات مثل الكتابة و التدوين ، تنزيل الفيديو ، المقاطع الصوتية و الموسيقية ، استطلاعات الرأي ، تنزيل الصور و الملفات و غيرها من الميزات دون تضييقات أو رقابة خانقة و قريبا سيتم إدراج ميزة الريلز و توفير مكتبة إلكترونية و أخرى للألعاب .. مع إرفاق البث المباشر لباقي الميزات ودعوا الفيسبوك و هيا بنا إلى عالم MF Myfriend .. تحرروا من تحكمات المنصات الغربية فيكم و هلموا إلى هذه التجربة الفريدة من نوعها أنا صحفية و كاتبة .. كل محتواي أقوم بنشره عليها بكل ثقة و أمان وجدت راحة في التعامل معه و أدارة متعاونة تعمل بجد لتحسينها و تطويرها .. حان الوقت الآن للتغيير أدعوا أصدقاءكم و المحيطين بكم إلى هذه التجربة و أعدكم أنكم لن تندموا .. أنا شخصيا أندم على شيء وحيد ألا و هو الوقت المهدور على منصات التواصل التقليدية التي أصبحت تستهلك جهدي و وقتي دون فائدة تذكر أحب هذا التطبيق كثيرا و أنصح به كل عربي سواء في تونس أو خارجها حملوه الآن ..متوفر على متجر قوقل و Apple لمستخدمي I Phone أتمنى أن أكون قد أفدتكم أراكم قريبا .. مع تحياتي بقلم الكاتبة الصحفية التونسية آمنة خذيري قفصة /تونس حرر في العاشر من يوليو / جويلية سنة 2024 على الساعة 15:31
    Love
    Like
    11
    3 Comments ·1K Views ·1 Shares ·2 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online