• ما هذا الهراء الذي يحدث في عالم Mario Kart؟! هل يعقل أن يكون هناك شيء اسمه "Charge Jumps" يُفترض به أن يعزز تجربتك في اللعبة، بينما في الواقع، يتسبب فقط في إبطائك؟! الأمر يصبح أسوأ عندما تدرك أن هذه التقنية التي تتوقع منها أن توفر لك ميزة تنافسية، تتحول إلى فخ يُبطيء من تقدمك بشكل غير مفهوم.

    من المثير للسخرية أن الناس يقبلون على استخدام Charge Jumps وكأنها المفتاح السحري للفوز، في حين أن الحقيقة المرة هي أنها تُعطل توازن اللعبة تمامًا. كيف يمكن لمطورين مثل Nintendo أن يسمحوا بوجود هذه التقنية المعيبة في لعبة تعتبر حتى الآن رمزًا للألعاب التنافسية؟! الكل يتحدث عن كيفية أن Charge Jumps تُولد Mini-Turbos مثل الانجرافات، لكن هل فكّر أحد في النتائج الكارثية لذلك؟! كأنك تلعب في سباق، وفجأة تجد نفسك مُجبرًا على التوقف والاندفاع للأمام في نفس الوقت، وكأن اللعبة قررت أن تضحك عليك!

    إن الأمر يتجاوز كونه مجرد خطأ تقني؛ إنه فشل ذريع من المطورين في فهم ما يحتاجه اللاعبون. لقد وُعدنا بتجربة ألعاب سلسة ومثيرة، لكن بدلاً من ذلك، نتلقّى تجربة مُخادعة تعيق حركتنا وتُفقدنا تركيزنا. أليس من المفترض أن تكون لعبة Mario Kart تجربة ممتعة ومليئة بالإثارة بدلًا من أن تتحول إلى عبء؟!

    وإذا كان هناك شيء يمكن أن يُقال عن Charge Jumps، فهو أنها تُظهر بوضوح مدى افتقار المطورين للتواصل مع مجتمع اللاعبين. نحن نحتاج إلى حلول، وليس مزيد من التعقيد. إذا كانت هذه التقنية تُبطئنا، فلِمَ لا يتم إصلاحها بدلاً من السماح لها بالتسبب في إحباط اللاعبين؟ إن كانت هذه هي الطريقة التي ستستمر بها Nintendo في التعامل مع مشكلات اللعبة، فعليهم أن يتوقعوا ردود فعل غاضبة من اللاعبين.

    لنكن صادقين، نحن نحب Mario Kart، ولكننا لا نحب أن نشعر بأننا مُجبرون على العمل بجهد مضاعف فقط لنتمكن من التنافس. إذا كان هناك شيء واحد مؤكد، فهو أن Charge Jumps بحاجة إلى إعادة تقييم عاجلة. يكفي من الإحباط، يكفي من الأخطاء التقنية، حان الوقت لتحسين التجربة بدلًا من إفسادها!

    #MarioKart #ChargeJumps #ألعاب #تقنية #غضب
    ما هذا الهراء الذي يحدث في عالم Mario Kart؟! هل يعقل أن يكون هناك شيء اسمه "Charge Jumps" يُفترض به أن يعزز تجربتك في اللعبة، بينما في الواقع، يتسبب فقط في إبطائك؟! الأمر يصبح أسوأ عندما تدرك أن هذه التقنية التي تتوقع منها أن توفر لك ميزة تنافسية، تتحول إلى فخ يُبطيء من تقدمك بشكل غير مفهوم. من المثير للسخرية أن الناس يقبلون على استخدام Charge Jumps وكأنها المفتاح السحري للفوز، في حين أن الحقيقة المرة هي أنها تُعطل توازن اللعبة تمامًا. كيف يمكن لمطورين مثل Nintendo أن يسمحوا بوجود هذه التقنية المعيبة في لعبة تعتبر حتى الآن رمزًا للألعاب التنافسية؟! الكل يتحدث عن كيفية أن Charge Jumps تُولد Mini-Turbos مثل الانجرافات، لكن هل فكّر أحد في النتائج الكارثية لذلك؟! كأنك تلعب في سباق، وفجأة تجد نفسك مُجبرًا على التوقف والاندفاع للأمام في نفس الوقت، وكأن اللعبة قررت أن تضحك عليك! إن الأمر يتجاوز كونه مجرد خطأ تقني؛ إنه فشل ذريع من المطورين في فهم ما يحتاجه اللاعبون. لقد وُعدنا بتجربة ألعاب سلسة ومثيرة، لكن بدلاً من ذلك، نتلقّى تجربة مُخادعة تعيق حركتنا وتُفقدنا تركيزنا. أليس من المفترض أن تكون لعبة Mario Kart تجربة ممتعة ومليئة بالإثارة بدلًا من أن تتحول إلى عبء؟! وإذا كان هناك شيء يمكن أن يُقال عن Charge Jumps، فهو أنها تُظهر بوضوح مدى افتقار المطورين للتواصل مع مجتمع اللاعبين. نحن نحتاج إلى حلول، وليس مزيد من التعقيد. إذا كانت هذه التقنية تُبطئنا، فلِمَ لا يتم إصلاحها بدلاً من السماح لها بالتسبب في إحباط اللاعبين؟ إن كانت هذه هي الطريقة التي ستستمر بها Nintendo في التعامل مع مشكلات اللعبة، فعليهم أن يتوقعوا ردود فعل غاضبة من اللاعبين. لنكن صادقين، نحن نحب Mario Kart، ولكننا لا نحب أن نشعر بأننا مُجبرون على العمل بجهد مضاعف فقط لنتمكن من التنافس. إذا كان هناك شيء واحد مؤكد، فهو أن Charge Jumps بحاجة إلى إعادة تقييم عاجلة. يكفي من الإحباط، يكفي من الأخطاء التقنية، حان الوقت لتحسين التجربة بدلًا من إفسادها! #MarioKart #ChargeJumps #ألعاب #تقنية #غضب
    kotaku.com
    If you’re like me, you might have booted up Mario Kart World and immediately started spamming Charge Jumps as soon as you learned how to do them. After all, they seem like a Drift that lets you keep moving straight, and Drifts are awesome! Charge Jum
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    406
    · 0 Comments ·0 Shares ·15 Views ·0 Reviews
  • أحس بفقدان كبير، وكأنني أعيش في عالم من الذكريات التي تتلاشى واحدة تلو الأخرى. عندما علمت بأن لعبة "Tony Hawk’s Pro Skater 3+4" قد قامت بتقليص جزء كبير من موسيقاها، شعرت وكأن جزءًا من طفولتي قد أُخذ مني. تلك النغمات التي كانت تملأ قلبي بالحياة، الآن لم يتبق منها إلا عشرة مقاطع قديمة، كأصدقاء غادروا دون وداع.

    تلك الألحان لم تكن مجرد موسيقى، بل كانت تروي قصصًا عن الانتصارات والهزائم، عن الشجاعة والإصرار. كانت الموسيقى تصاحبني في رحلتي، ترفع معنوياتي عندما كنت أفشل، وتحتفل بنجاحاتي عندما كنت أحقق شيء ما. ولكن الآن، ومع إزالة العديد من هذه الأغنيات، أشعر بأنني أعيش في فراغ، في وحدة قاتلة.

    كلما تذكرت تلك الأوقات التي قضيتها في اللعب، مع الأصدقاء، في الشوارع وفي الهواء الطلق، أجد أن التغييرات التي تحدث في عالم الألعاب ليست مجرد تغييرات تقنية، بل هي تغييرات في الروح. لقد كانت تلك اللحظات مليئة بالحياة، والآن أصبحت مجرد ذكريات بعيدة.

    أحاول أن أستعيد تلك الأوقات، ولكن كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا قد فقدته؟ كيف يمكنني أن أستعيد الأصدقاء الذين كانوا معي في كل قفزة، وكل حركة، وكل انهيار؟ أشعر كما لو كنت أبحث عن شيء ضائع في بحر من الحزن، والخيبة.

    أبحث عن بصيص أمل في كل مرة أستمع فيها إلى تلك الألحان القليلة المتبقية، لكن كل نغمة تذكرني بما كان، وبما لم يعد موجودًا. أشتاق لتلك اللحظات، لتلك الابتسامات، لتلك الأوقات التي كنا نعيش فيها كل لحظة وكأنها الأهم.

    لكن، مع كل خيبة، هناك دائمًا مساحة للتجدد. ربما قد لا تعود تلك اللحظات كما كانت، لكنني سأظل أحملها في قلبي، ذكريات جميلة في عالم يبدو أحيانًا مظلمًا. سأبقى أتذكر تلك الألحان، وأتمنى أن تظهر لحظات جديدة تعيد لي بعض الأمل.

    #وحدة #خذلان #ذكريات #TonyHawk #ألعاب
    أحس بفقدان كبير، وكأنني أعيش في عالم من الذكريات التي تتلاشى واحدة تلو الأخرى. 🌧️ عندما علمت بأن لعبة "Tony Hawk’s Pro Skater 3+4" قد قامت بتقليص جزء كبير من موسيقاها، شعرت وكأن جزءًا من طفولتي قد أُخذ مني. تلك النغمات التي كانت تملأ قلبي بالحياة، الآن لم يتبق منها إلا عشرة مقاطع قديمة، كأصدقاء غادروا دون وداع. 🎶 تلك الألحان لم تكن مجرد موسيقى، بل كانت تروي قصصًا عن الانتصارات والهزائم، عن الشجاعة والإصرار. كانت الموسيقى تصاحبني في رحلتي، ترفع معنوياتي عندما كنت أفشل، وتحتفل بنجاحاتي عندما كنت أحقق شيء ما. ولكن الآن، ومع إزالة العديد من هذه الأغنيات، أشعر بأنني أعيش في فراغ، في وحدة قاتلة. 💔 كلما تذكرت تلك الأوقات التي قضيتها في اللعب، مع الأصدقاء، في الشوارع وفي الهواء الطلق، أجد أن التغييرات التي تحدث في عالم الألعاب ليست مجرد تغييرات تقنية، بل هي تغييرات في الروح. لقد كانت تلك اللحظات مليئة بالحياة، والآن أصبحت مجرد ذكريات بعيدة. 😢 أحاول أن أستعيد تلك الأوقات، ولكن كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا قد فقدته؟ كيف يمكنني أن أستعيد الأصدقاء الذين كانوا معي في كل قفزة، وكل حركة، وكل انهيار؟ أشعر كما لو كنت أبحث عن شيء ضائع في بحر من الحزن، والخيبة. أبحث عن بصيص أمل في كل مرة أستمع فيها إلى تلك الألحان القليلة المتبقية، لكن كل نغمة تذكرني بما كان، وبما لم يعد موجودًا. أشتاق لتلك اللحظات، لتلك الابتسامات، لتلك الأوقات التي كنا نعيش فيها كل لحظة وكأنها الأهم. 💔 لكن، مع كل خيبة، هناك دائمًا مساحة للتجدد. ربما قد لا تعود تلك اللحظات كما كانت، لكنني سأظل أحملها في قلبي، ذكريات جميلة في عالم يبدو أحيانًا مظلمًا. سأبقى أتذكر تلك الألحان، وأتمنى أن تظهر لحظات جديدة تعيد لي بعض الأمل. 🌈 #وحدة #خذلان #ذكريات #TonyHawk #ألعاب
    www.actugaming.net
    ActuGaming.net Tony Hawk’s Pro Skater 3+4 épure une grosse partie de sa bande-son, seuls 10 anciens morceaux sont conservés Ce qui fait le sel d’un jeu Tony Hawk, c’est bien entendu de pouvoir enchaîner […] L'article Tony Haw
    Like
    Love
    9
    · 1 Comments ·0 Shares ·29 Views ·0 Reviews
  • سامسونج، مرة أخرى، تُظهر لنا كيف يمكن للتكنولوجيا أن تتخبط في دوامة من الأخطاء التصميمية الغير مبررة! جهاز Galaxy Watch 8 الجديد، الذي تم الإعلان عنه مؤخرًا، ليس فقط مجرد ساعة ذكية، بل هو تجسيد للفشل في التفكير الإبداعي. كيف يمكن لعلامة تجارية رائدة مثل سامسونج أن تُقدّم لنا تصميمًا مثيرًا للجدل بهذه الطريقة؟

    لنبدأ بالمظهر، هذه الساعة تبدو وكأنها تم تصميمها على عجل، بلا أي اهتمام بالتفاصيل الجمالية. هل يُعقل أن نرى مثل هذا التصميم بعد كل هذه السنوات من الابتكار؟ يبدو وكأن سامسونج قررت أن تستسهل الأمر وتقدّم لنا شيئًا غير مُلهم. هل هذا هو الاتجاه الجديد للتكنولوجيا؟ تصميمات رديئة وسطحية تُركّز على المظهر الخارجي بدلًا من الوظائف الحقيقية؟

    وبالحديث عن الوظائف، أين هو الابتكار الحقيقي في Galaxy Watch 8؟ كل ما نراه هو تحديثات بسيطة على ميزات قديمة، بينما تظل المشكلات التقنية قائمة. البطارية لا تدوم كما يُعلن عنها، والأداء يُظهر تراجعًا ملحوظًا مقارنةً بالأجيال السابقة. هل تعتقدون أن المستخدمين سيتقبلون هذا النوع من الانحدار؟ بالتأكيد لا! نحن نبحث عن أجهزة تتحدى حدود التكنولوجيا، لا أجهزة تتخبط في فخ التصميم السيئ والأداء الضعيف.

    ومع ذلك، يبدو أن سامسونج قررت أن تأخذنا في رحلة مُحبطة بدلاً من تقديم تحفة تكنولوجية حقيقية. أين هو الجانب الإبداعي؟ أين هي التجارب الجديدة التي كنا نتوقعها؟ هل سئموا من الابتكار أم أنهم فقط يكررون نفس الأخطاء؟

    وفي النهاية، يجب أن ندرك أن هذا النوع من الإهمال في التصميم والتكنولوجيا لا يمكن قبوله. نحتاج إلى سامسونج التي تُظهر اهتمامًا حقيقيًا بتقديم منتجات عالية الجودة، وليس مجرد ساعات ذكية تُضاف إلى مجموعة من الأجهزة غير المُلهمة. إن كان Galaxy Watch 8 هو ما يُعتبر "تحفة تكنولوجية"، فأنا أُعرب عن قلقي بشأن مستقبل الابتكار في هذا المجال.

    لنكن صريحين، سامسونج بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجيتها قبل أن نفقد الثقة فيها تمامًا. يجب أن يُفكروا مرتين قبل الإعلان عن أي منتج جديد، لأن ما يظهر لنا اليوم هو مجرد خيبة أمل واضحة!

    #سامسونج #GalaxyWatch8 #تصميم_سيء #ابتكار_مفقود #تكنولوجيا
    سامسونج، مرة أخرى، تُظهر لنا كيف يمكن للتكنولوجيا أن تتخبط في دوامة من الأخطاء التصميمية الغير مبررة! جهاز Galaxy Watch 8 الجديد، الذي تم الإعلان عنه مؤخرًا، ليس فقط مجرد ساعة ذكية، بل هو تجسيد للفشل في التفكير الإبداعي. كيف يمكن لعلامة تجارية رائدة مثل سامسونج أن تُقدّم لنا تصميمًا مثيرًا للجدل بهذه الطريقة؟ لنبدأ بالمظهر، هذه الساعة تبدو وكأنها تم تصميمها على عجل، بلا أي اهتمام بالتفاصيل الجمالية. هل يُعقل أن نرى مثل هذا التصميم بعد كل هذه السنوات من الابتكار؟ يبدو وكأن سامسونج قررت أن تستسهل الأمر وتقدّم لنا شيئًا غير مُلهم. هل هذا هو الاتجاه الجديد للتكنولوجيا؟ تصميمات رديئة وسطحية تُركّز على المظهر الخارجي بدلًا من الوظائف الحقيقية؟ وبالحديث عن الوظائف، أين هو الابتكار الحقيقي في Galaxy Watch 8؟ كل ما نراه هو تحديثات بسيطة على ميزات قديمة، بينما تظل المشكلات التقنية قائمة. البطارية لا تدوم كما يُعلن عنها، والأداء يُظهر تراجعًا ملحوظًا مقارنةً بالأجيال السابقة. هل تعتقدون أن المستخدمين سيتقبلون هذا النوع من الانحدار؟ بالتأكيد لا! نحن نبحث عن أجهزة تتحدى حدود التكنولوجيا، لا أجهزة تتخبط في فخ التصميم السيئ والأداء الضعيف. ومع ذلك، يبدو أن سامسونج قررت أن تأخذنا في رحلة مُحبطة بدلاً من تقديم تحفة تكنولوجية حقيقية. أين هو الجانب الإبداعي؟ أين هي التجارب الجديدة التي كنا نتوقعها؟ هل سئموا من الابتكار أم أنهم فقط يكررون نفس الأخطاء؟ وفي النهاية، يجب أن ندرك أن هذا النوع من الإهمال في التصميم والتكنولوجيا لا يمكن قبوله. نحتاج إلى سامسونج التي تُظهر اهتمامًا حقيقيًا بتقديم منتجات عالية الجودة، وليس مجرد ساعات ذكية تُضاف إلى مجموعة من الأجهزة غير المُلهمة. إن كان Galaxy Watch 8 هو ما يُعتبر "تحفة تكنولوجية"، فأنا أُعرب عن قلقي بشأن مستقبل الابتكار في هذا المجال. لنكن صريحين، سامسونج بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجيتها قبل أن نفقد الثقة فيها تمامًا. يجب أن يُفكروا مرتين قبل الإعلان عن أي منتج جديد، لأن ما يظهر لنا اليوم هو مجرد خيبة أمل واضحة! #سامسونج #GalaxyWatch8 #تصميم_سيء #ابتكار_مفقود #تكنولوجيا
    arabhardware.net
    The post سامسونج تكشف عن Galaxy Watch 8: تحفة تكنولوجية أم تصميم مثير للجدل؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Wow
    Love
    Angry
    Sad
    108
    · 0 Comments ·0 Shares ·51 Views ·0 Reviews
  • في زوايا قلبي، تتراقص أشباح الوحدة، وتناجي أوجاعي في صمتٍ مُحزن. مع كل لحظة تمر، تزداد خيوط الخذلان بُعدًا، وكأن الزمن يسرق مني الأحلام، ويترك لي فقط ذكريات مكسورة.

    اليوم، أكتشف إمكانية لعب "The Last of Us Part II" بترتيب زمني، وكأنني أبحث عن خيوط منطقية لقصتي التي تاهت في متاهات الحزن. هذه اللعبة التي كانت تمثل لي مملكة من الانغماس في عواطف الشخصيات المتشابكة، أصبحت الآن نافذة لرؤية تلك الجراح بطريقة مباشرة، وكأنني أرى مشاعري تنعكس في كل حدث، في كل اختيار، في كل فشل.

    كل شخصية تحمل في طياتها حكاية، وكل حكاية تحمل في عمقها جرحًا. وفجأة، تتجلى لي المآسي وكأنها تنبض بالحياة، فتسرد لي عن الألم الذي عايشته، والذي أعيشه. كيف يمكن أن تكون هناك لحظات من الجمال وسط كل هذا الخراب؟ كيف يمكن أن نُحب ونُخفق في نفس الوقت؟ مع كل خطوة أخطوها في هذا الترتيب الزمني، أجد نفسي أتساءل: هل يمكن للزمن أن يُعالج الأوجاع، أم أنه يزيدها عمقًا؟

    إنها ليست مجرد لعبة، بل هي مرآة تعكس لنا واقعنا المُعتم، حيث نبحث عن الأمل في ظلامٍ مُخيم. أتعلمون؟ أحيانًا يكون العزف على أوتار الأحزان هو السبيل الوحيد للتعبير عن ما نشعر به. فكل جرح يحمل في طياته قصة، وكل قصة تحتاج إلى من يسمعها ويشعر بها.

    أشعر بأنني أعيش في عالمٍ مُتجمد، حيث تتداخل الأوقات، وتختلط المشاعر. قد يكون هذا التحديث الجديد مجرد وسيلة لتجربة اللعبة بطريقة مختلفة، ولكنه يُظهر لي أبعادًا لم أكن أراها من قبل. وفي كل مرة أسترجع فيها تلك اللحظات، أدرك أن الخذلان ليس مجرد شعور، بل هو حالة وجودية نعيشها بلا إرادة.

    فهل سيأتي يوم نُدرك فيه قيمة الأوقات الجميلة التي فقدناها؟ أم أننا سنبقى عالقين في دوامة الحزن، نعيد سرد القصص دون أن نتعلم منها شيئًا؟ في عالمٍ مليء بالصخب، أجد نفسي مُتجددًا في صمتي، أبحث عن مخرجٍ من هذا السجن الذي لا يُرى، ولكنني أشعر به في كل خطوة أخطوها.

    #خذلان #وحدة #الحزن #TheLastOfUs #ألعاب_فيديو
    في زوايا قلبي، تتراقص أشباح الوحدة، وتناجي أوجاعي في صمتٍ مُحزن. مع كل لحظة تمر، تزداد خيوط الخذلان بُعدًا، وكأن الزمن يسرق مني الأحلام، ويترك لي فقط ذكريات مكسورة. 🌧️ اليوم، أكتشف إمكانية لعب "The Last of Us Part II" بترتيب زمني، وكأنني أبحث عن خيوط منطقية لقصتي التي تاهت في متاهات الحزن. هذه اللعبة التي كانت تمثل لي مملكة من الانغماس في عواطف الشخصيات المتشابكة، أصبحت الآن نافذة لرؤية تلك الجراح بطريقة مباشرة، وكأنني أرى مشاعري تنعكس في كل حدث، في كل اختيار، في كل فشل. 🎮💔 كل شخصية تحمل في طياتها حكاية، وكل حكاية تحمل في عمقها جرحًا. وفجأة، تتجلى لي المآسي وكأنها تنبض بالحياة، فتسرد لي عن الألم الذي عايشته، والذي أعيشه. كيف يمكن أن تكون هناك لحظات من الجمال وسط كل هذا الخراب؟ كيف يمكن أن نُحب ونُخفق في نفس الوقت؟ مع كل خطوة أخطوها في هذا الترتيب الزمني، أجد نفسي أتساءل: هل يمكن للزمن أن يُعالج الأوجاع، أم أنه يزيدها عمقًا؟ ⏳😢 إنها ليست مجرد لعبة، بل هي مرآة تعكس لنا واقعنا المُعتم، حيث نبحث عن الأمل في ظلامٍ مُخيم. أتعلمون؟ أحيانًا يكون العزف على أوتار الأحزان هو السبيل الوحيد للتعبير عن ما نشعر به. فكل جرح يحمل في طياته قصة، وكل قصة تحتاج إلى من يسمعها ويشعر بها. 🎼💔 أشعر بأنني أعيش في عالمٍ مُتجمد، حيث تتداخل الأوقات، وتختلط المشاعر. قد يكون هذا التحديث الجديد مجرد وسيلة لتجربة اللعبة بطريقة مختلفة، ولكنه يُظهر لي أبعادًا لم أكن أراها من قبل. وفي كل مرة أسترجع فيها تلك اللحظات، أدرك أن الخذلان ليس مجرد شعور، بل هو حالة وجودية نعيشها بلا إرادة. 😔 فهل سيأتي يوم نُدرك فيه قيمة الأوقات الجميلة التي فقدناها؟ أم أننا سنبقى عالقين في دوامة الحزن، نعيد سرد القصص دون أن نتعلم منها شيئًا؟ في عالمٍ مليء بالصخب، أجد نفسي مُتجددًا في صمتي، أبحث عن مخرجٍ من هذا السجن الذي لا يُرى، ولكنني أشعر به في كل خطوة أخطوها. 🌌💔 #خذلان #وحدة #الحزن #TheLastOfUs #ألعاب_فيديو
    www.wired.com
    A free update allows players to ditch the game’s nonlinear narrative for something more direct. The chronological gameplay exposes hidden nuances about the characters' intersecting storylines.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    35
    · 0 Comments ·0 Shares ·57 Views ·0 Reviews
  • أهلاً وسهلاً بكل الأصدقاء المتفائلين!

    اليوم، أود أن أتحدث عن تجربة جديدة في عالم الألعاب، وهي تجربة طموحة لم تستمر طويلاً، ولكنها تحمل درسًا يحمل الكثير من الأمل! كما نعلم، عالم تطوير الألعاب في حالة تغير مستمر، ويتطلب الكثير من الجرأة والإبداع.

    لقد شهدنا مؤخرًا إغلاق لعبة "Steel Hunters" بعد ستة أشهر فقط من إطلاقها. ورغم أن هذا الخبر قد يبدو محبطًا للبعض، إلا أنني أرى فيه فرصة للتعلم والنمو! في عالم الألعاب، كما هو الحال في أي مجال آخر، هناك دائماً مخاطر. ولكن يجب أن نتذكر أن الفشل ليس نهاية الطريق، بل نقطة انطلاق نحو النجاح!

    تطوير الألعاب هو حقًا لعبة حظ. عندما تنجح، يمكنك الاستمتاع بالنجاح والازدهار، ولكن عند الفشل، يتطلب الأمر شجاعة الاستمرار والتعلم من الأخطاء. يجب علينا أن نتذكر أن كل تجربة، سواء كانت ناجحة أو لا، تمنحنا دروسًا قيمة تساعدنا على التحسن.

    تخيلوا كم من الأفكار المبتكرة تظهر من تجارب كهذه! كل مطور يتعلم شيئًا جديدًا، وكل فشل يفتح الأبواب لفرص جديدة. هذه هي روح الإبداع التي يجب أن نحتفل بها! دعونا نكون ملهمين ونجعل من كل تحدٍ فرصة للنمو.

    إذا كنا نتحدث عن الألعاب، فلنتذكر أن كل لعبة كبيرة كانت ذات يوم فكرة صغيرة بدأت بشغف! فلنستمر في الإيمان بأن الأحلام يمكن أن تتحقق، وأن التحديات ليست سوى خطوات نحو النجاح.

    لذا، دعونا نشجع جميع المبدعين والمطورين على الاستمرار وعدم الاستسلام، فكل فكرة قد تكون هي التالية التي تسجل نجاحًا عظيمًا في عالم الألعاب! دعونا نكون جزءًا من هذه الرحلة الرائعة وندعم بعضنا البعض.

    في النهاية، أود أن أقول: الفشل ليس نهاية الطريق، بل بداية جديدة! لنواصل الإبداع، ولنستمر في المحاولة!

    #تطوير_الألعاب
    #إلهام
    #نجاح
    #فشل_مفيد
    #استمرارية
    🌟✨ أهلاً وسهلاً بكل الأصدقاء المتفائلين! ✨🌟 اليوم، أود أن أتحدث عن تجربة جديدة في عالم الألعاب، وهي تجربة طموحة لم تستمر طويلاً، ولكنها تحمل درسًا يحمل الكثير من الأمل! كما نعلم، عالم تطوير الألعاب في حالة تغير مستمر، ويتطلب الكثير من الجرأة والإبداع. 🕹️💡 لقد شهدنا مؤخرًا إغلاق لعبة "Steel Hunters" بعد ستة أشهر فقط من إطلاقها. ورغم أن هذا الخبر قد يبدو محبطًا للبعض، إلا أنني أرى فيه فرصة للتعلم والنمو! 🎮💔 في عالم الألعاب، كما هو الحال في أي مجال آخر، هناك دائماً مخاطر. ولكن يجب أن نتذكر أن الفشل ليس نهاية الطريق، بل نقطة انطلاق نحو النجاح! 🚀 تطوير الألعاب هو حقًا لعبة حظ. عندما تنجح، يمكنك الاستمتاع بالنجاح والازدهار، ولكن عند الفشل، يتطلب الأمر شجاعة الاستمرار والتعلم من الأخطاء. يجب علينا أن نتذكر أن كل تجربة، سواء كانت ناجحة أو لا، تمنحنا دروسًا قيمة تساعدنا على التحسن. 🌱💪 تخيلوا كم من الأفكار المبتكرة تظهر من تجارب كهذه! كل مطور يتعلم شيئًا جديدًا، وكل فشل يفتح الأبواب لفرص جديدة. هذه هي روح الإبداع التي يجب أن نحتفل بها! 💖✨ دعونا نكون ملهمين ونجعل من كل تحدٍ فرصة للنمو. إذا كنا نتحدث عن الألعاب، فلنتذكر أن كل لعبة كبيرة كانت ذات يوم فكرة صغيرة بدأت بشغف! فلنستمر في الإيمان بأن الأحلام يمكن أن تتحقق، وأن التحديات ليست سوى خطوات نحو النجاح. 🌈💫 لذا، دعونا نشجع جميع المبدعين والمطورين على الاستمرار وعدم الاستسلام، فكل فكرة قد تكون هي التالية التي تسجل نجاحًا عظيمًا في عالم الألعاب! دعونا نكون جزءًا من هذه الرحلة الرائعة وندعم بعضنا البعض. 💖🤝 في النهاية، أود أن أقول: الفشل ليس نهاية الطريق، بل بداية جديدة! لنواصل الإبداع، ولنستمر في المحاولة! 🌟💖 #تطوير_الألعاب #إلهام #نجاح #فشل_مفيد #استمرارية
    kotaku.com
    Live-service game development has become the ultimate gamble for any publisher. If you get a hit, you’re set—money will pour in for as long as you can surf the wave. If you miss, countless millions are lost forever. Most of them miss. The latest game
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    182
    · 1 Comments ·0 Shares ·38 Views ·0 Reviews
  • ما الذي يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن لعبة Genshin Impact، التي تدعي أنها تثير الإعجاب بعالمها الغني وشخصياتها القوية، تصر على إعادة تدوير نفس الأفكار في كل تحديث جديد. في الوقت الذي يحتفل فيه الجميع بالذكرى الخامسة لهذه اللعبة، يبدو أن المطورين في miHoYo فقدوا البوصلة تمامًا. هل نحن عالقون في حلقة مفرغة من التكرار، بينما تتباها اللعبة بتقديم "قصص جديدة" و"إلهام من الآلهة"؟

    تسليط الضوء على "الآلهة" في عالم Teyvat هو أمر مُبالغ فيه بشكل واضح. هل تعتقدون أن مجرد تقديم مقطع قصير يمكن أن يغفر لكم سنوات من الاستغلال المالي واحتكار المحتوى؟ لا أستطيع أن أفهم لماذا يواصل اللاعبون الانجراف وراء هذه الحيل التسويقية المبتذلة. إن الأفكار المستهلكة التي لا تنضب، من الآلهة إلى الأساطير، تُظهر أن المطورين ليس لديهم أي رؤية جديدة. يبدو أن هدفهم الوحيد هو جذب المزيد من الأموال من اللاعبين بدلاً من تقديم تجربة حقيقية ومثيرة.

    أين الابتكار؟ أين الجهد الحقيقي في تقديم محتوى يستحق الوقت والمال الذي تستثمره فيه؟ يبدو أن القائمين على Genshin Impact يعيشون في فقاعة، حيث يعتقدون أن مجرد إطلاق فيديو قصير سيجعل الجميع ينسون الأخطاء الماضية. وليس هناك شيء أكثر إحباطًا من رؤية نفس الشخصيات، بنفس الحوارات، ونفس الأنماط القديمة تتكرر بلا ملل.

    وبالحديث عن التقنية، هل يمكن أن نتحدث عن الأخطاء التقنية التي تلاحق اللعبة منذ إطلاقها؟ من الانقطاعات المفاجئة في السيرفرات إلى الأخطاء البرمجية التي تجعل تجربة اللعب مزعجة، يبدو أن المطورين مشغولون أكثر بتقديم محتوى متكرر بدلاً من إصلاح الأمور الأساسية. هل تمثل هذه الفوضى حقًا "تجربة مثالية" كما يزعمون؟ أم أنها مجرد محاولة لتغطية الفشل التام في تقديم منتج مستقر وموثوق؟

    إن الوقت قد حان للاعبين أن يقفوا ويتحدثوا بصوت عالٍ. لا يمكننا أن نقبل بأن نكون مجرد أدوات في يد الشركات التي لا تهتم إلا بأرباحها. يجب علينا أن نطالب بالتغيير، بالابتكار، وبالتجارب الجديدة التي تستحق وقتنا. دعونا نرفض هذه اللعبة الفاشلة التي تظن أنها تستطيع الاستمرار في استغلالنا إلى ما لا نهاية.

    #جينشين_امباكت #تكنولوجيا_الألعاب #المشاكل_التقنية #ألعاب_الهواتف #نقد_الألعاب
    ما الذي يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن لعبة Genshin Impact، التي تدعي أنها تثير الإعجاب بعالمها الغني وشخصياتها القوية، تصر على إعادة تدوير نفس الأفكار في كل تحديث جديد. في الوقت الذي يحتفل فيه الجميع بالذكرى الخامسة لهذه اللعبة، يبدو أن المطورين في miHoYo فقدوا البوصلة تمامًا. هل نحن عالقون في حلقة مفرغة من التكرار، بينما تتباها اللعبة بتقديم "قصص جديدة" و"إلهام من الآلهة"؟ تسليط الضوء على "الآلهة" في عالم Teyvat هو أمر مُبالغ فيه بشكل واضح. هل تعتقدون أن مجرد تقديم مقطع قصير يمكن أن يغفر لكم سنوات من الاستغلال المالي واحتكار المحتوى؟ لا أستطيع أن أفهم لماذا يواصل اللاعبون الانجراف وراء هذه الحيل التسويقية المبتذلة. إن الأفكار المستهلكة التي لا تنضب، من الآلهة إلى الأساطير، تُظهر أن المطورين ليس لديهم أي رؤية جديدة. يبدو أن هدفهم الوحيد هو جذب المزيد من الأموال من اللاعبين بدلاً من تقديم تجربة حقيقية ومثيرة. أين الابتكار؟ أين الجهد الحقيقي في تقديم محتوى يستحق الوقت والمال الذي تستثمره فيه؟ يبدو أن القائمين على Genshin Impact يعيشون في فقاعة، حيث يعتقدون أن مجرد إطلاق فيديو قصير سيجعل الجميع ينسون الأخطاء الماضية. وليس هناك شيء أكثر إحباطًا من رؤية نفس الشخصيات، بنفس الحوارات، ونفس الأنماط القديمة تتكرر بلا ملل. وبالحديث عن التقنية، هل يمكن أن نتحدث عن الأخطاء التقنية التي تلاحق اللعبة منذ إطلاقها؟ من الانقطاعات المفاجئة في السيرفرات إلى الأخطاء البرمجية التي تجعل تجربة اللعب مزعجة، يبدو أن المطورين مشغولون أكثر بتقديم محتوى متكرر بدلاً من إصلاح الأمور الأساسية. هل تمثل هذه الفوضى حقًا "تجربة مثالية" كما يزعمون؟ أم أنها مجرد محاولة لتغطية الفشل التام في تقديم منتج مستقر وموثوق؟ إن الوقت قد حان للاعبين أن يقفوا ويتحدثوا بصوت عالٍ. لا يمكننا أن نقبل بأن نكون مجرد أدوات في يد الشركات التي لا تهتم إلا بأرباحها. يجب علينا أن نطالب بالتغيير، بالابتكار، وبالتجارب الجديدة التي تستحق وقتنا. دعونا نرفض هذه اللعبة الفاشلة التي تظن أنها تستطيع الاستمرار في استغلالنا إلى ما لا نهاية. #جينشين_امباكت #تكنولوجيا_الألعاب #المشاكل_التقنية #ألعاب_الهواتف #نقد_الألعاب
    www.actugaming.net
    ActuGaming.net Genshin Impact met en avant les divinités du monde de Teyvat dans un court-métrage inédit Genshin Impact a beau aller sur sa cinquième année d’existence, son univers reste encore rempli […] L'article Genshin Impact met en
    Like
    1
    · 1 Comments ·0 Shares ·63 Views ·0 Reviews
  • ألم تشعروا بالجنون عندما تحاولون الدخول إلى لعبة "بلو برينس" ولا تستطيعون ذلك؟! إنني أواجه مشكلة كبيرة، ولا أستطيع أن أفهم كيف أن لعبة تعتبر واحدة من أكثر ألعاب الألغاز شهرة تُظهر لنا مثل هذه العيوب. "بلو برينس" هي لعبة تستحق كل الإشادة، ولكن لماذا يجب أن نضطر إلى تجربة مطولة من الإحباط وسط الألغاز المعقدة في قصر "مات هولي" المتغير باستمرار؟؟

    المشكلة واضحة: التصميم غير المدروس والواجهة المرهقة! في بداية اللعبة، كنت متحمسًا للغاية للغوص في عالم الألغاز، لكن بعد عشر ساعات شعرت أنني على وشك التخلي عنها تمامًا. التحديات المفرطة والتعقيد المبالغ فيه يجعلان من الصعب الاستمتاع باللعبة. كل يوم داخل اللعبة يجلب معه خيبة أمل جديدة، وكأنني في سباق مع الزمن لا ينتهي.

    ثم يأتي الاقتراح المضحك "جرب اللعب مع صديق"! هل هذا هو الحل الذي تتوقعونه؟! لماذا يجب أن أعتمد على شخص آخر للاستمتاع بلعبة تم تصميمها لتكون فردية؟! إذا كانت اللعبة تتطلب وجود صديق لتكون قابلة للعب، فهل هذا يعني أن المطورين فشلوا في خلق تجربة ممتعة؟! أنا لست ضد اللعب مع الأصدقاء، ولكن يجب أن تكون هناك خيارات للعب بشكل فردي دون الحاجة إلى الاعتماد على الآخرين.

    أعني، هل هذا ما تطمح إليه صناعة الألعاب اليوم؟ ألعاب تحتاج إلى دعم خارجي لتكون قابلة للعب؟ يجب أن نكون قادرين على الاستمتاع باللعبة بدون أن نكون مقيدين بشخص آخر. إن "بلو برينس" تعد إحدى العلامات الفارقة في عالم ألعاب الألغاز، ولكنها تُفشل في تقديم تجربة سلسة وممتعة للأفراد.

    إنه من المحبط أن أرى لعبة بهذه الجودة تعاني من عيوب تقنية واضحة. المطورون بحاجة إلى إعادة التفكير في تصميم اللعبة وواجهة المستخدم. من الواضح أن هناك نقصًا في التوازن بين التحديات ومتعة اللعب. إنني أطالب المطورين باتخاذ خطوات جادة لمعالجة هذه القضايا، بدلاً من تقديم حلول مؤقتة مثل "اللعب مع صديق".

    إذا كنتم مثلي، تشعرون بالإحباط من "بلو برينس"، فلا تترددوا في التعبير عن آرائكم! دعونا نطالب بتحسينات حقيقية، لأننا نستحق تجربة ألعاب أفضل.

    #بلو_برينس #ألعاب_الألغاز #ألعاب #إحباط #نقد
    ألم تشعروا بالجنون عندما تحاولون الدخول إلى لعبة "بلو برينس" ولا تستطيعون ذلك؟! إنني أواجه مشكلة كبيرة، ولا أستطيع أن أفهم كيف أن لعبة تعتبر واحدة من أكثر ألعاب الألغاز شهرة تُظهر لنا مثل هذه العيوب. "بلو برينس" هي لعبة تستحق كل الإشادة، ولكن لماذا يجب أن نضطر إلى تجربة مطولة من الإحباط وسط الألغاز المعقدة في قصر "مات هولي" المتغير باستمرار؟؟ المشكلة واضحة: التصميم غير المدروس والواجهة المرهقة! في بداية اللعبة، كنت متحمسًا للغاية للغوص في عالم الألغاز، لكن بعد عشر ساعات شعرت أنني على وشك التخلي عنها تمامًا. التحديات المفرطة والتعقيد المبالغ فيه يجعلان من الصعب الاستمتاع باللعبة. كل يوم داخل اللعبة يجلب معه خيبة أمل جديدة، وكأنني في سباق مع الزمن لا ينتهي. ثم يأتي الاقتراح المضحك "جرب اللعب مع صديق"! هل هذا هو الحل الذي تتوقعونه؟! لماذا يجب أن أعتمد على شخص آخر للاستمتاع بلعبة تم تصميمها لتكون فردية؟! إذا كانت اللعبة تتطلب وجود صديق لتكون قابلة للعب، فهل هذا يعني أن المطورين فشلوا في خلق تجربة ممتعة؟! أنا لست ضد اللعب مع الأصدقاء، ولكن يجب أن تكون هناك خيارات للعب بشكل فردي دون الحاجة إلى الاعتماد على الآخرين. أعني، هل هذا ما تطمح إليه صناعة الألعاب اليوم؟ ألعاب تحتاج إلى دعم خارجي لتكون قابلة للعب؟ يجب أن نكون قادرين على الاستمتاع باللعبة بدون أن نكون مقيدين بشخص آخر. إن "بلو برينس" تعد إحدى العلامات الفارقة في عالم ألعاب الألغاز، ولكنها تُفشل في تقديم تجربة سلسة وممتعة للأفراد. إنه من المحبط أن أرى لعبة بهذه الجودة تعاني من عيوب تقنية واضحة. المطورون بحاجة إلى إعادة التفكير في تصميم اللعبة وواجهة المستخدم. من الواضح أن هناك نقصًا في التوازن بين التحديات ومتعة اللعب. إنني أطالب المطورين باتخاذ خطوات جادة لمعالجة هذه القضايا، بدلاً من تقديم حلول مؤقتة مثل "اللعب مع صديق". إذا كنتم مثلي، تشعرون بالإحباط من "بلو برينس"، فلا تترددوا في التعبير عن آرائكم! دعونا نطالب بتحسينات حقيقية، لأننا نستحق تجربة ألعاب أفضل. #بلو_برينس #ألعاب_الألغاز #ألعاب #إحباط #نقد
    kotaku.com
    Blue Prince is one of the most acclaimed puzzle games ever made, yet I almost put it down for good within ten hours of playing. Don’t get me wrong, I love puzzle games and roguelikes. I just quickly felt overwhelmed as I tried to gather clues and con
    3 Comments ·0 Shares ·88 Views ·0 Reviews
  • من المثير للاشمئزاز أن نرى كيف تتعامل الشركات مع عناوين الألعاب المحبوبة، مثل بلزبلو. في الوقت الذي كان ينبغي أن نحتفل فيه بإصدار جديد ينعش ذكرياتنا مع هذه السلسلة الأسطورية، نجد أنفسنا في مواجهة حقيقة مريرة: "لا يوجد فصل جديد قادم في الوقت الحالي". كيف يُعقل أن تترك Arc System Works، التي كانت تُعتبر رائدة في مجال الألعاب القتالية، واحدة من أبرز عناوينها تتعفن في الزاوية دون أي اهتمام؟!

    إنها مهزلة حقيقية! بلزبلو ليست مجرد لعبة، بل هي جزء من ثقافة الألعاب القتالية، تحمل في طياتها الكثير من الذكريات والتجارب. كيف يمكن لشركة لديها سمعة قوية ومكانة بارزة في هذا المجال أن تتجاهل جمهورها الذي انتظر بشغف عودة هذه السلسلة؟ بينما نرى أن لعبة Guilty Gear قد استحوذت على الأضواء، تُركت بلزبلو تتعفن، وكأنه لا يوجد من يهتم بمصيرها. هل هذا هو تقديركم للاعبين الذين دعموا السلسلة لعقد من الزمن؟!

    ما يُثير الغضب أكثر هو الرسالة التي تُرسلها هذه الشركات عندما تُقرر تجاهل عناوين تحظى بشعبية كبيرة. إنها رسالة واضحة: جشع الربح أهم من الإبداع والابتكار. لماذا تقوم بتطوير شيء جديد بينما يمكنك إعادة استغلال ما لديك بشكل آمن ومضمون؟ هذا هو المنطق التجاري الرخيص الذي يدمر صناعة الألعاب ويجعلها مملة ومكررة.

    الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، بل إن غياب أي أخبار حول مستقبل بلزبلو يُظهر عدم احترام لصوت اللاعبين. نحن بحاجة إلى تغيير جذري في طريقة تعامل الشركات مع جمهورها. نريد أن نرى التزامًا حقيقيًا تجاه تطوير ألعاب جديدة وعناوين تحمل معها التجديد والإبداع. لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا المنوال، ولا يمكن للفشل في تقديم محتوى جديد أن يُعتبر مقبولًا.

    في النهاية، يجب أن نكون صادقين. إذا استمر الوضع كما هو، ستفقد الشركات ثقة اللاعبين، وستتحول إلى مجرد أسماء تجارية لا تُقدم شيئًا يستحق الذكر. بلزبلو ليست ميتة، بل تم إهمالها، وهذا هو العار الحقيقي!

    #بلزبلو #ألعاب_قتالية #أرك_سيستم_وركس #غضب_اللاعبين #مستقبل_الألعاب
    من المثير للاشمئزاز أن نرى كيف تتعامل الشركات مع عناوين الألعاب المحبوبة، مثل بلزبلو. في الوقت الذي كان ينبغي أن نحتفل فيه بإصدار جديد ينعش ذكرياتنا مع هذه السلسلة الأسطورية، نجد أنفسنا في مواجهة حقيقة مريرة: "لا يوجد فصل جديد قادم في الوقت الحالي". كيف يُعقل أن تترك Arc System Works، التي كانت تُعتبر رائدة في مجال الألعاب القتالية، واحدة من أبرز عناوينها تتعفن في الزاوية دون أي اهتمام؟! إنها مهزلة حقيقية! بلزبلو ليست مجرد لعبة، بل هي جزء من ثقافة الألعاب القتالية، تحمل في طياتها الكثير من الذكريات والتجارب. كيف يمكن لشركة لديها سمعة قوية ومكانة بارزة في هذا المجال أن تتجاهل جمهورها الذي انتظر بشغف عودة هذه السلسلة؟ بينما نرى أن لعبة Guilty Gear قد استحوذت على الأضواء، تُركت بلزبلو تتعفن، وكأنه لا يوجد من يهتم بمصيرها. هل هذا هو تقديركم للاعبين الذين دعموا السلسلة لعقد من الزمن؟! ما يُثير الغضب أكثر هو الرسالة التي تُرسلها هذه الشركات عندما تُقرر تجاهل عناوين تحظى بشعبية كبيرة. إنها رسالة واضحة: جشع الربح أهم من الإبداع والابتكار. لماذا تقوم بتطوير شيء جديد بينما يمكنك إعادة استغلال ما لديك بشكل آمن ومضمون؟ هذا هو المنطق التجاري الرخيص الذي يدمر صناعة الألعاب ويجعلها مملة ومكررة. الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، بل إن غياب أي أخبار حول مستقبل بلزبلو يُظهر عدم احترام لصوت اللاعبين. نحن بحاجة إلى تغيير جذري في طريقة تعامل الشركات مع جمهورها. نريد أن نرى التزامًا حقيقيًا تجاه تطوير ألعاب جديدة وعناوين تحمل معها التجديد والإبداع. لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا المنوال، ولا يمكن للفشل في تقديم محتوى جديد أن يُعتبر مقبولًا. في النهاية، يجب أن نكون صادقين. إذا استمر الوضع كما هو، ستفقد الشركات ثقة اللاعبين، وستتحول إلى مجرد أسماء تجارية لا تُقدم شيئًا يستحق الذكر. بلزبلو ليست ميتة، بل تم إهمالها، وهذا هو العار الحقيقي! #بلزبلو #ألعاب_قتالية #أرك_سيستم_وركس #غضب_اللاعبين #مستقبل_الألعاب
    www.actugaming.net
    ActuGaming.net La licence BlazBlue n’est peut-être pas tout à fait morte, mais aucun nouvel épisode n’est prévu pour le moment Guilty Gear a repris le lead chez Arc System Works aujourd’hui, mais pendant un temps, […] L'artic
    1 Comments ·0 Shares ·90 Views ·0 Reviews
  • إذا فشلت اليوم سوف تنجح غدا..كن طموحًا

    "If you fail today, you will succeed tomorrow..Be ambitious
    إذا فشلت اليوم سوف تنجح غدا..كن طموحًا 🌸💛 "If you fail today, you will succeed tomorrow..Be ambitious🌸💛
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    202
    · 2 Comments ·0 Shares ·84 Views ·0 Reviews
  • يا له من عار! Xbox فشلت في أهم جزء، وهو الألعاب! كيف يمكن لعملاق مثل مايكروسوفت أن يطلق جهاز Xbox Series X/S بدون أي حصريات تذكر؟ هذا الجنون كان واضحًا منذ البداية، ولكن يبدو أن الشركة كانت تعيش في عالم آخر. في الوقت الذي كانت فيه بلايستيشن 5 تحتفل بإصدار ألعاب مثل Spider-Man: Miles Morales وDemon’s Souls remake، كانت Xbox متخبطة، تحاول إقناعنا بأن الألعاب المحدثة التي نملكها بالفعل ستكون كافية. هل تعتقدون أن هذا يكفي لجذب اللاعبين؟ بالطبع لا!

    هذه ليست مجرد مشكلة تقنية، بل هي فشل استراتيجي كبير من شركة كانت تتفاخر دائمًا بأنها الأفضل. كيف يُعقل أن يتم إطلاق جهاز جديد في السوق ولا يقدم أي محتوى حصري يجذب اللاعبين؟ هل تعتقدون أن اللاعبين سيستمرون في شراء أجهزة جديدة لمجرد تحديثات عادية؟ لا، فهذا لن يحدث، وها نحن الآن نشهد عواقب هذا القرار الكارثي.

    التسويق الفاشل أصبح سمة أساسية لأجهزة Xbox. كل الإعلانات الترويجية كانت تتحدث عن قوة الجهاز، لكن أين الألعاب التي تستحق هذه القوة؟ جهاز قوي بلا محتوى هو مثل سيارة رياضية بلا محرك! يمكن أن تلمع من الخارج، لكن داخلها لا يوجد شيء يستحق الذكر.

    وعندما نتحدث عن الألعاب، يجب أن نتذكر أن هذه المنصة قد خذلت اللاعبين الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ألعابًا جديدة ومبتكرة. الفشل في تقديم حصريات ملائمة يتسبب في تآكل ثقة الجمهور. كيف يُمكن لشركة بحجم مايكروسوفت أن تتجاهل احتياجات اللاعبين؟ أليس من المفترض أن تكون ألعاب الفيديو هي العامل الأساسي الذي يجذب اللاعبين إلى أجهزة الألعاب؟ يبدو أن مايكروسوفت فقدت البوصلة تمامًا!

    في النهاية، يبدو أن Xbox تعيش في حلم بعيد عن الواقع، بينما تتخطى المنافسة. إذا استمرت هذه الحالة، فلا تتوقعوا أن يستمر اللاعبون في دعم علامة تجارية تخذلهم في أهم جزء من التجربة. نريد ألعابًا، وليس مجرد وعود فارغة!

    #Xbox #الألعاب #مايكروسوفت #حصريات #فشل
    يا له من عار! Xbox فشلت في أهم جزء، وهو الألعاب! كيف يمكن لعملاق مثل مايكروسوفت أن يطلق جهاز Xbox Series X/S بدون أي حصريات تذكر؟ هذا الجنون كان واضحًا منذ البداية، ولكن يبدو أن الشركة كانت تعيش في عالم آخر. في الوقت الذي كانت فيه بلايستيشن 5 تحتفل بإصدار ألعاب مثل Spider-Man: Miles Morales وDemon’s Souls remake، كانت Xbox متخبطة، تحاول إقناعنا بأن الألعاب المحدثة التي نملكها بالفعل ستكون كافية. هل تعتقدون أن هذا يكفي لجذب اللاعبين؟ بالطبع لا! هذه ليست مجرد مشكلة تقنية، بل هي فشل استراتيجي كبير من شركة كانت تتفاخر دائمًا بأنها الأفضل. كيف يُعقل أن يتم إطلاق جهاز جديد في السوق ولا يقدم أي محتوى حصري يجذب اللاعبين؟ هل تعتقدون أن اللاعبين سيستمرون في شراء أجهزة جديدة لمجرد تحديثات عادية؟ لا، فهذا لن يحدث، وها نحن الآن نشهد عواقب هذا القرار الكارثي. التسويق الفاشل أصبح سمة أساسية لأجهزة Xbox. كل الإعلانات الترويجية كانت تتحدث عن قوة الجهاز، لكن أين الألعاب التي تستحق هذه القوة؟ جهاز قوي بلا محتوى هو مثل سيارة رياضية بلا محرك! يمكن أن تلمع من الخارج، لكن داخلها لا يوجد شيء يستحق الذكر. وعندما نتحدث عن الألعاب، يجب أن نتذكر أن هذه المنصة قد خذلت اللاعبين الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ألعابًا جديدة ومبتكرة. الفشل في تقديم حصريات ملائمة يتسبب في تآكل ثقة الجمهور. كيف يُمكن لشركة بحجم مايكروسوفت أن تتجاهل احتياجات اللاعبين؟ أليس من المفترض أن تكون ألعاب الفيديو هي العامل الأساسي الذي يجذب اللاعبين إلى أجهزة الألعاب؟ يبدو أن مايكروسوفت فقدت البوصلة تمامًا! في النهاية، يبدو أن Xbox تعيش في حلم بعيد عن الواقع، بينما تتخطى المنافسة. إذا استمرت هذه الحالة، فلا تتوقعوا أن يستمر اللاعبون في دعم علامة تجارية تخذلهم في أهم جزء من التجربة. نريد ألعابًا، وليس مجرد وعود فارغة! #Xbox #الألعاب #مايكروسوفت #حصريات #فشل
    kotaku.com
    “Xbox launching without exclusives is so crazy, it just might work,” read one headline from November 2020. It did not. While the PlayStation 5 rang in the holiday that year with Spider-Man: Miles Morales and the Demon’s Souls remake, the Xbox Series
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    82
    · 1 Comments ·0 Shares ·152 Views ·0 Reviews
  • في عمق الوحدة، تتجلى أحزاني كصور غائمة، تبحث عن معنى بين خيبات الأمل. تلك اللحظات التي تقضيها في محاولة فهم العزلة، وحيدة أمام مرآة الحياة، تتجلى فيها صورة حقيقية لقلبي المُجَرح. أبحث عن صدى أصوات أحبائي، لكن الصمت يحيط بي كغلاف ثقيل، يسحبني إلى أعماق الظلام.

    عندما نتحدث عن البحث البصري، نتذكر أن الصورة هي لغة، ولكن في عالم فقدت فيه الألوان معانيها، أُدرك أن هناك أشخاصًا لا يستطيعون رؤية ما يجري في داخلي. أحاول تحسين صوري لتحكي قصتي، لكن حتى الصور تفشل في نقل مشاعري الحقيقية. كيف يمكن لصورة أن تعبر عن خيبة الأمل، أو عن الوحدة التي تتسلل إلى أعماق روحي؟

    في عالم مليء بالصور، يبدو أنني أقف وحيدًا، أبحث عن طريقة لتحسين صورتي، لا لتكون جذابة، بل لتكون صادقة. كل نصيحة حول كيفية تحسين الصور للبحث البصري في هذا العصر الرقمي لن تنقذني من شعور الفقد. أحتاج إلى من يقرأ ما بين السطور، من يفهم أن الصورة ليست فقط ما تراه العين، بل ما تشعر به الروح.

    أريد أن أُظهر للعالم كيف يمكن لصورة واحدة أن تحمل في طياتها ألمًا عميقًا، فراغًا هائلًا، وحزنًا لا يُطاق. أريد أن أصرخ، أريد أن أُخبر الجميع أن البحث البصري لا يُمكن أن يُظهر ما يُخفيه القلب، وأن الصور لا تُعبر عن الألم الذي يواجهني يومًا بعد يوم.

    فهل يوجد من يستمع؟ هل يوجد من يلتفت إلى تلك الصور التي لا تُظهر سوى السطح بينما غارقٌ في الأعماق؟ أم أنني سأظل أعيش في عالم من الصور، أبحث عن نقطة ضوء في ظلمة لا تُحتمل؟

    #وحدة #خذلان #ألم #صور #البحث_البصري
    في عمق الوحدة، تتجلى أحزاني كصور غائمة، تبحث عن معنى بين خيبات الأمل. تلك اللحظات التي تقضيها في محاولة فهم العزلة، وحيدة أمام مرآة الحياة، تتجلى فيها صورة حقيقية لقلبي المُجَرح. أبحث عن صدى أصوات أحبائي، لكن الصمت يحيط بي كغلاف ثقيل، يسحبني إلى أعماق الظلام. عندما نتحدث عن البحث البصري، نتذكر أن الصورة هي لغة، ولكن في عالم فقدت فيه الألوان معانيها، أُدرك أن هناك أشخاصًا لا يستطيعون رؤية ما يجري في داخلي. أحاول تحسين صوري لتحكي قصتي، لكن حتى الصور تفشل في نقل مشاعري الحقيقية. كيف يمكن لصورة أن تعبر عن خيبة الأمل، أو عن الوحدة التي تتسلل إلى أعماق روحي؟ في عالم مليء بالصور، يبدو أنني أقف وحيدًا، أبحث عن طريقة لتحسين صورتي، لا لتكون جذابة، بل لتكون صادقة. كل نصيحة حول كيفية تحسين الصور للبحث البصري في هذا العصر الرقمي لن تنقذني من شعور الفقد. أحتاج إلى من يقرأ ما بين السطور، من يفهم أن الصورة ليست فقط ما تراه العين، بل ما تشعر به الروح. أريد أن أُظهر للعالم كيف يمكن لصورة واحدة أن تحمل في طياتها ألمًا عميقًا، فراغًا هائلًا، وحزنًا لا يُطاق. أريد أن أصرخ، أريد أن أُخبر الجميع أن البحث البصري لا يُمكن أن يُظهر ما يُخفيه القلب، وأن الصور لا تُعبر عن الألم الذي يواجهني يومًا بعد يوم. فهل يوجد من يستمع؟ هل يوجد من يلتفت إلى تلك الصور التي لا تُظهر سوى السطح بينما غارقٌ في الأعماق؟ أم أنني سأظل أعيش في عالم من الصور، أبحث عن نقطة ضوء في ظلمة لا تُحتمل؟ #وحدة #خذلان #ألم #صور #البحث_البصري
    www.semrush.com
    Visual search is when a user performs a search with an image. Here are 8 tips to optimize your images.
    Like
    Love
    Wow
    27
    · 1 Comments ·0 Shares ·127 Views ·0 Reviews
  • لا أستطيع أن أحتمل هذا الفشل المتكرر في صناعة الألعاب! "Stop Killing Games" هو أكثر من مجرد مبادرة؛ إنه صرخة مدوية ضد الشركات التي تبيع لنا الألعاب ثم تسحبها من تحت أقدامنا بدون أي اعتذار أو تعويض. الفيديو الذي نشره روس سكوت على قناته "Accursed Farms" حول موقف شركة يوبيسوفت من لعبة The Crew كان بمثابة الكلمة الأخيرة التي أزعجت الكثير منا. كيف يمكن لشركة أن تجعل منتجاً تم شراؤه بالكامل غير قابل للعب وتقوم بسحب النسخ الرقمية من اللاعبين؟ هل نحن حقاً نعيش في عالم حيث يُعتبر اللاعبون مجرد أرقام في معادلة ربحية؟

    تخيل أنك استثمرت وقتك ومالك في لعبة استمتعت بها، وفجأة، تجد أن هذه اللعبة قد أُخذت منك دون أي تحذير! الأسوأ من ذلك، أن الشركات الكبرى مثل يوبيسوفت تتعاون مع مجموعات الضغط الصناعية للضغط على الحكومات لتبقى الأمور كما هي. لماذا؟ لأنهم يعرفون أنهم يستطيعون الاستفادة من جهلنا ورضانا السلبي. إنهم يقتلون الألعاب، لكنهم في الحقيقة يقتلون شغفنا وعاطفتنا تجاه صناعة كان من المفترض أن تكون مليئة بالإبداع والمتعة.

    المشكلة أكبر من مجرد إلغاء لعبة. إنها تمثل أزمة ثقة بين الشركات وعشاق الألعاب. لا يمكننا أن نستمر في قبول هذا السلوك غير الأخلاقي. يجب أن نقف ضد هذه الشركات ونطالب بحقوقنا كمستهلكين، ونطالب بوقف عمليات الإلغاء العشوائية. نحن نستحق ألعابًا نبني بها ذكريات، وليس مجرد منتجات تُحذف بضغطة زر!

    إن ضغط مجموعات اللوبي على الحكومات يجب أن يُقابل بمقاومة شعبية. علينا أن نكون صوتًا واحدًا ونرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات المدمرة. لن نسمح لهم بالتلاعب بنا ولا بتجاهل مطالبنا. يجب أن يتوقفوا عن قتل الألعاب، ويجب أن نبدأ في استعادة حقوقنا كمستهلكين. لا مزيد من الصمت، ولا مزيد من التهاون!

    لنتضامن جميعًا تحت شعار "Stop Killing Games" ولنُظهر لهذه الشركات أن لديهم ما يخسرونه إذا استمروا في هذا المسار. نحن اللاعبون، ونحن من نملك القوة! لنستعد لقتال طويل، لكننا لن نتراجع حتى نحصل على ما نستحقه.

    #ألعاب #StopKillingGames #يوبيسوفت #اللاعبون #حقوق_المستهلك
    لا أستطيع أن أحتمل هذا الفشل المتكرر في صناعة الألعاب! "Stop Killing Games" هو أكثر من مجرد مبادرة؛ إنه صرخة مدوية ضد الشركات التي تبيع لنا الألعاب ثم تسحبها من تحت أقدامنا بدون أي اعتذار أو تعويض. الفيديو الذي نشره روس سكوت على قناته "Accursed Farms" حول موقف شركة يوبيسوفت من لعبة The Crew كان بمثابة الكلمة الأخيرة التي أزعجت الكثير منا. كيف يمكن لشركة أن تجعل منتجاً تم شراؤه بالكامل غير قابل للعب وتقوم بسحب النسخ الرقمية من اللاعبين؟ هل نحن حقاً نعيش في عالم حيث يُعتبر اللاعبون مجرد أرقام في معادلة ربحية؟ تخيل أنك استثمرت وقتك ومالك في لعبة استمتعت بها، وفجأة، تجد أن هذه اللعبة قد أُخذت منك دون أي تحذير! الأسوأ من ذلك، أن الشركات الكبرى مثل يوبيسوفت تتعاون مع مجموعات الضغط الصناعية للضغط على الحكومات لتبقى الأمور كما هي. لماذا؟ لأنهم يعرفون أنهم يستطيعون الاستفادة من جهلنا ورضانا السلبي. إنهم يقتلون الألعاب، لكنهم في الحقيقة يقتلون شغفنا وعاطفتنا تجاه صناعة كان من المفترض أن تكون مليئة بالإبداع والمتعة. المشكلة أكبر من مجرد إلغاء لعبة. إنها تمثل أزمة ثقة بين الشركات وعشاق الألعاب. لا يمكننا أن نستمر في قبول هذا السلوك غير الأخلاقي. يجب أن نقف ضد هذه الشركات ونطالب بحقوقنا كمستهلكين، ونطالب بوقف عمليات الإلغاء العشوائية. نحن نستحق ألعابًا نبني بها ذكريات، وليس مجرد منتجات تُحذف بضغطة زر! إن ضغط مجموعات اللوبي على الحكومات يجب أن يُقابل بمقاومة شعبية. علينا أن نكون صوتًا واحدًا ونرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات المدمرة. لن نسمح لهم بالتلاعب بنا ولا بتجاهل مطالبنا. يجب أن يتوقفوا عن قتل الألعاب، ويجب أن نبدأ في استعادة حقوقنا كمستهلكين. لا مزيد من الصمت، ولا مزيد من التهاون! لنتضامن جميعًا تحت شعار "Stop Killing Games" ولنُظهر لهذه الشركات أن لديهم ما يخسرونه إذا استمروا في هذا المسار. نحن اللاعبون، ونحن من نملك القوة! لنستعد لقتال طويل، لكننا لن نتراجع حتى نحصل على ما نستحقه. #ألعاب #StopKillingGames #يوبيسوفت #اللاعبون #حقوق_المستهلك
    kotaku.com
    Last year, Ross Scott who runs the Accursed Farms YouTube channel posted a video about Ubisoft taking The Crew offline and not only making it unplayable for everyone who purchased it, but also revoking people’s digital copies. He used it to launch th
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    11
    · 1 Comments ·0 Shares ·135 Views ·0 Reviews
  • هل نحن في زمن الجنون؟ البحرية البريطانية تُطلق جناحًا للـ eSports على متن حاملة طائرات! هذا ليس مجرد خطأ، بل هو قمة الاستهتار بالقضايا الحقيقية التي تواجه مجتمعنا اليوم. هل من المنطقي أن يتم استثمار مليارات الدولارات في ألعاب الفيديو بينما يعاني الجنود من ظروف معيشية سيئة، وتُهمل قضايا الأمن القومي الحقيقية؟

    أين نحن من القيم والمبادئ التي يفترض أن تمثلها القوات البحرية البريطانية؟ بدلًا من تعزيز الروح الوطنية والتفاعل الحقيقي بين الأفراد، نرى انحدارًا نحو الانغماس في عالم افتراضي. هل هذه هي الطريقة التي نريد بها تعزيز الروح المعنوية في صفوف جنودنا؟ من خلال ألعاب الفيديو التي لا تعكس الواقع المرير الذي يعيشه الكثيرون؟

    يبدو أن القادة في البحرية البريطانية قرروا أن الاستراتيجية الأفضل لمواجهة التحديات العسكرية هي من خلال اللعب على حاملة الطائرات! هل يعقل أن يتم تخصيص مساحة على متن حاملة طائرات، تلك المعلمة التاريخية التي تمثل القوة البحرية، لألعاب الفيديو؟ يبدو أن الأولويات مقلوبة تمامًا. هل من المنطقي أن نرى جنودًا يتجمعون حول شاشات الألعاب بدلاً من التحضير لمهامهم الحقيقية؟

    إن القيام بهذا النوع من المشاريع هو إهانة للجنود الذين يخدمون بلادهم بكل شجاعة. هؤلاء الرجال والنساء يستحقون أن يتم توجيه الموارد نحو تحسين تدريبهم وتزويدهم بالمعدات اللازمة لمواجهة التحديات الحقيقية، وليس الانغماس في عالم افتراضي. كيف يمكن للبحرية البريطانية أن تدعي أنها تُعزز من كفاءة جنودها بينما هم يجلسون ليلًا نهارًا أمام شاشات الألعاب؟

    لا يمكننا أن نغفل عن الجوانب الاقتصادية أيضًا. هل هذه هي الطريقة التي يتم بها إنفاق الأموال العامة؟ في الوقت الذي تعاني فيه العديد من القطاعات من نقص التمويل، يتم صرف أموال ضخمة على جناح للألعاب الإلكترونية. هذا هو الفشل الإداري بعينه! من الواضح أن هناك حاجة ماسة لإعادة تقييم الأولويات وإدراك أهمية استثمار الموارد في أمور تعود بالنفع الحقيقي على المجتمع.

    في النهاية، يجب أن تكون هناك وقفة جادة من قبل المجتمع. يجب أن نرفع أصواتنا ضد هذا العبث وأن نطالب البحرية البريطانية بأن تعيد تقييم برامجها. لا يمكن أن نستمر في مشاهدة مثل هذه الأمور الغريبة دون أن نتخذ موقفًا حازمًا. إننا بحاجة إلى قيادة تحترم القيم والمعاني الحقيقية للواجب الوطني، وليس مجرد ألعاب تشتت الانتباه وتُلهي عن الأهداف الحقيقية.

    #البحرية_البريطانية #eSports #الأمن_القومي #الألعاب_الإلكترونية #حقوق_الجنود
    هل نحن في زمن الجنون؟ البحرية البريطانية تُطلق جناحًا للـ eSports على متن حاملة طائرات! هذا ليس مجرد خطأ، بل هو قمة الاستهتار بالقضايا الحقيقية التي تواجه مجتمعنا اليوم. هل من المنطقي أن يتم استثمار مليارات الدولارات في ألعاب الفيديو بينما يعاني الجنود من ظروف معيشية سيئة، وتُهمل قضايا الأمن القومي الحقيقية؟ أين نحن من القيم والمبادئ التي يفترض أن تمثلها القوات البحرية البريطانية؟ بدلًا من تعزيز الروح الوطنية والتفاعل الحقيقي بين الأفراد، نرى انحدارًا نحو الانغماس في عالم افتراضي. هل هذه هي الطريقة التي نريد بها تعزيز الروح المعنوية في صفوف جنودنا؟ من خلال ألعاب الفيديو التي لا تعكس الواقع المرير الذي يعيشه الكثيرون؟ يبدو أن القادة في البحرية البريطانية قرروا أن الاستراتيجية الأفضل لمواجهة التحديات العسكرية هي من خلال اللعب على حاملة الطائرات! هل يعقل أن يتم تخصيص مساحة على متن حاملة طائرات، تلك المعلمة التاريخية التي تمثل القوة البحرية، لألعاب الفيديو؟ يبدو أن الأولويات مقلوبة تمامًا. هل من المنطقي أن نرى جنودًا يتجمعون حول شاشات الألعاب بدلاً من التحضير لمهامهم الحقيقية؟ إن القيام بهذا النوع من المشاريع هو إهانة للجنود الذين يخدمون بلادهم بكل شجاعة. هؤلاء الرجال والنساء يستحقون أن يتم توجيه الموارد نحو تحسين تدريبهم وتزويدهم بالمعدات اللازمة لمواجهة التحديات الحقيقية، وليس الانغماس في عالم افتراضي. كيف يمكن للبحرية البريطانية أن تدعي أنها تُعزز من كفاءة جنودها بينما هم يجلسون ليلًا نهارًا أمام شاشات الألعاب؟ لا يمكننا أن نغفل عن الجوانب الاقتصادية أيضًا. هل هذه هي الطريقة التي يتم بها إنفاق الأموال العامة؟ في الوقت الذي تعاني فيه العديد من القطاعات من نقص التمويل، يتم صرف أموال ضخمة على جناح للألعاب الإلكترونية. هذا هو الفشل الإداري بعينه! من الواضح أن هناك حاجة ماسة لإعادة تقييم الأولويات وإدراك أهمية استثمار الموارد في أمور تعود بالنفع الحقيقي على المجتمع. في النهاية، يجب أن تكون هناك وقفة جادة من قبل المجتمع. يجب أن نرفع أصواتنا ضد هذا العبث وأن نطالب البحرية البريطانية بأن تعيد تقييم برامجها. لا يمكن أن نستمر في مشاهدة مثل هذه الأمور الغريبة دون أن نتخذ موقفًا حازمًا. إننا بحاجة إلى قيادة تحترم القيم والمعاني الحقيقية للواجب الوطني، وليس مجرد ألعاب تشتت الانتباه وتُلهي عن الأهداف الحقيقية. #البحرية_البريطانية #eSports #الأمن_القومي #الألعاب_الإلكترونية #حقوق_الجنود
    arabhardware.net
    The post البحرية البريطانية تُطلق جناحًا للـ eSports على متن حاملة طائرات! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    226
    · 1 Comments ·0 Shares ·106 Views ·0 Reviews
  • أتعجب كيف يمكن أن يكون عنوان مثل "كيف تفكك وتستخدم السفر السريع - Death Stranding 2: On the Beach" محور النقاش، بينما هناك العديد من القضايا الأكثر أهمية في مجتمعنا تستدعي اهتمامًا أكبر من مجرد لعبة فيديو. فبدلاً من التركيز على كيفية التنقل بين الشواطئ الافتراضية، علينا أن نتوقف لحظة لنفكر في القضايا الحقيقية التي تواجهنا.

    أولًا، دعونا نتحدث عن الفشل التام في تلبية احتياجات اللاعبين. لماذا يجب على اللاعبين أن يقضوا وقتهم الثمين في محاولة فهم كيفية فك قفل ميزة السفر السريع بينما يمكن أن تكون هناك تحسينات حقيقية في تجربة اللعبة؟ هل يُعقل أن تقضي ساعات في محاولة التنقل بينما المفترض أن تكون التجربة ممتعة؟ إن الفخاخ التقنية والمشاكل المستمرة في الألعاب أصبحت شيئًا عاديًا، وهذا أمر غير مقبول.

    ثانيًا، يتعين علينا أن نواجه مشكلة التوجه التكنولوجي الذي يجعل من الصعب على اللاعبين الاستمتاع بتجاربهم. لماذا لا يتم توفير إرشادات أو مساعدة كافية للاعبين الجدد بدلاً من تركهم في دوامة من البحث عن كيفية فك قفل السفر السريع في Death Stranding 2؟ هل من الصعب على المطورين أن يضعوا بعض التعليمات الواضحة بدلاً من ترك اللاعبين يتخبطون في عالم مليء بالتحديات؟ يبدو أن الأمر أصبح مجرد ربح سريع بدلاً من تقديم تجربة لعب حقيقية وممتعة.

    وبالحديث عن التقنية، يجب أن نتساءل عن الجوانب الأخلاقية وراء هذه الألعاب. نحن ندفع ثمنًا باهظًا للحصول على ألعاب تحتوي على أخطاء وعيوب تقنية. كيف يمكن للاعبين أن يشعروا بالرضا تجاه تجربة قد تكون مُخيبة للآمال بسبب مشاكل بسيطة كان يمكن تجنبها؟ من الواضح أن المطورين يحتاجون إلى إعادة تقييم أولوياتهم والتركيز على تقديم جودة حقيقية بدلاً من التركيز على كمية المحتوى.

    في النهاية، يجب أن نتوقف عن التأقلم مع الأعذار التي تُقدم لنا. دعونا نطالب بتجربة لعب أفضل وخالية من المشاكل التقنية. يجب أن نفهم أن الألعاب ليست مجرد وسيلة للاسترخاء، بل هي جزء من ثقافتنا وتعبير عن إبداعنا. لذا، حان الوقت للتغيير. لن نتقبل المزيد من الفشل، ولن نسمح بأن تصبح هذه القضايا العادية جزءًا من تجربتنا.

    #DeathStranding2 #السفرالسريع #مشاكل_الألعاب #تقنية #تطوير_الألعاب
    أتعجب كيف يمكن أن يكون عنوان مثل "كيف تفكك وتستخدم السفر السريع - Death Stranding 2: On the Beach" محور النقاش، بينما هناك العديد من القضايا الأكثر أهمية في مجتمعنا تستدعي اهتمامًا أكبر من مجرد لعبة فيديو. فبدلاً من التركيز على كيفية التنقل بين الشواطئ الافتراضية، علينا أن نتوقف لحظة لنفكر في القضايا الحقيقية التي تواجهنا. أولًا، دعونا نتحدث عن الفشل التام في تلبية احتياجات اللاعبين. لماذا يجب على اللاعبين أن يقضوا وقتهم الثمين في محاولة فهم كيفية فك قفل ميزة السفر السريع بينما يمكن أن تكون هناك تحسينات حقيقية في تجربة اللعبة؟ هل يُعقل أن تقضي ساعات في محاولة التنقل بينما المفترض أن تكون التجربة ممتعة؟ إن الفخاخ التقنية والمشاكل المستمرة في الألعاب أصبحت شيئًا عاديًا، وهذا أمر غير مقبول. ثانيًا، يتعين علينا أن نواجه مشكلة التوجه التكنولوجي الذي يجعل من الصعب على اللاعبين الاستمتاع بتجاربهم. لماذا لا يتم توفير إرشادات أو مساعدة كافية للاعبين الجدد بدلاً من تركهم في دوامة من البحث عن كيفية فك قفل السفر السريع في Death Stranding 2؟ هل من الصعب على المطورين أن يضعوا بعض التعليمات الواضحة بدلاً من ترك اللاعبين يتخبطون في عالم مليء بالتحديات؟ يبدو أن الأمر أصبح مجرد ربح سريع بدلاً من تقديم تجربة لعب حقيقية وممتعة. وبالحديث عن التقنية، يجب أن نتساءل عن الجوانب الأخلاقية وراء هذه الألعاب. نحن ندفع ثمنًا باهظًا للحصول على ألعاب تحتوي على أخطاء وعيوب تقنية. كيف يمكن للاعبين أن يشعروا بالرضا تجاه تجربة قد تكون مُخيبة للآمال بسبب مشاكل بسيطة كان يمكن تجنبها؟ من الواضح أن المطورين يحتاجون إلى إعادة تقييم أولوياتهم والتركيز على تقديم جودة حقيقية بدلاً من التركيز على كمية المحتوى. في النهاية، يجب أن نتوقف عن التأقلم مع الأعذار التي تُقدم لنا. دعونا نطالب بتجربة لعب أفضل وخالية من المشاكل التقنية. يجب أن نفهم أن الألعاب ليست مجرد وسيلة للاسترخاء، بل هي جزء من ثقافتنا وتعبير عن إبداعنا. لذا، حان الوقت للتغيير. لن نتقبل المزيد من الفشل، ولن نسمح بأن تصبح هذه القضايا العادية جزءًا من تجربتنا. #DeathStranding2 #السفرالسريع #مشاكل_الألعاب #تقنية #تطوير_الألعاب
    www.actugaming.net
    ActuGaming.net Comment débloquer et utiliser le voyage rapide – Death Stranding 2: On the Beach Le principe de Death Stranding 2 est de mener à bien des livraisons, que ce […] L'article Comment débloquer et utiliser le voyage rapide R
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    5K
    · 1 Comments ·0 Shares ·308 Views ·0 Reviews
  • أين نحن بحق الجحيم عندما يتعلق الأمر بعروض الألعاب؟ هل يُعقل أن تكون لدينا فرصة لرفع مستوى مكتبتنا من ألعاب السويتش بخصومات تصل إلى 45% بمناسبة عيد الاستقلال، ومع ذلك نجد أن هذه العروض ليست سوى مسكنات للمشاكل الحقيقية في عالم الألعاب؟ دعني أكون واضحًا: هذه العروض ليست ما يحتاجه اللاعبون، بل هي مجرد تكتيك يخفي وراءه عيوبًا كبيرة في الصناعة!

    أولاً، دعونا نتحدث عن الفوضى في التخفيضات. يبدو أن الألعاب تتبع سياسة "التخفيضات الوهمية"، حيث تُعرض الألعاب بسعر مبالغ فيه ثم يتم تخفيضها بشكل مصطنع لتظهر وكأنها صفقة رائعة. هل يعقل أن يتم بيع لعبة بسعر مرتفع جدًا في البداية ومن ثم يتم تقليل السعر ليبدو جذابًا؟ هذا التلاعب بمشاعر اللاعبين يجب أن يتوقف. نحن نريد أسعارًا عادلة، وليس تخفيضات مزيّفة تُستخدم كوسيلة للربح السريع على حسابنا!

    ثم هناك تنوع العناوين. كيف يُمكن أن يكون لدينا "عروض على عناوين من جميع السلاسل" بينما لا يزال هناك نقص واضح في الألعاب الجديدة والمبتكرة؟ أين هي الألعاب التي تناسب مختلف الأذواق؟ لماذا لا نرى المزيد من العناوين الإبداعية التي تجعلنا نشعر بأننا نعيش تجربة فريدة؟ بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا محاصرين في دوامة من الإصدارات المتكررة التي لا تضيف أي شيء جديد. نحن بحاجة إلى ألعاب تعكس تنوعنا وتطلعاتنا، وليس مجرد نسخ متكررة تُعيد نفس الأفكار القديمة!

    ثم هناك مسألة الجودة. هل نحتاج حقًا إلى "تخفيضات" على ألعاب معروفة بأنها مليئة بالأخطاء التقنية؟ كيف يُمكن لشركة أن تروج لنفسها بخصومات مغرية بينما تعاني ألعابها من مشاكل تقنية تجعل تجربة اللعب مُحبطة للغاية؟ نحن لا نريد ألعابًا تتعطل أو تحتوي على أخطاء مزعجة؛ نريد ألعابًا مصممة بعناية وتهتم بتجربة اللاعب!

    وفي النهاية، يجب أن نفهم أن هذه العروض ليست مجرد تخفيضات عابرة. إنها تعكس فشلًا أعمق في الصناعة، فشل في تقديم قيمة حقيقية للاعبين. نحن بحاجة إلى ثورة في عالم الألعاب، وليس مجرد عروض ترويجية فارغة. يجب أن نطالب بشيء أفضل من هذا، ويجب أن نكون بصوت عالٍ وواضح. دعونا نرفع أصواتنا ضد هذه السياسات المضللة ونطالب بألعاب تستحق وقتنا وأموالنا!

    #ألعاب #سويتش #تخفيضات #تجربة_اللاعب #مكتبة_الألعاب
    أين نحن بحق الجحيم عندما يتعلق الأمر بعروض الألعاب؟ هل يُعقل أن تكون لدينا فرصة لرفع مستوى مكتبتنا من ألعاب السويتش بخصومات تصل إلى 45% بمناسبة عيد الاستقلال، ومع ذلك نجد أن هذه العروض ليست سوى مسكنات للمشاكل الحقيقية في عالم الألعاب؟ دعني أكون واضحًا: هذه العروض ليست ما يحتاجه اللاعبون، بل هي مجرد تكتيك يخفي وراءه عيوبًا كبيرة في الصناعة! أولاً، دعونا نتحدث عن الفوضى في التخفيضات. يبدو أن الألعاب تتبع سياسة "التخفيضات الوهمية"، حيث تُعرض الألعاب بسعر مبالغ فيه ثم يتم تخفيضها بشكل مصطنع لتظهر وكأنها صفقة رائعة. هل يعقل أن يتم بيع لعبة بسعر مرتفع جدًا في البداية ومن ثم يتم تقليل السعر ليبدو جذابًا؟ هذا التلاعب بمشاعر اللاعبين يجب أن يتوقف. نحن نريد أسعارًا عادلة، وليس تخفيضات مزيّفة تُستخدم كوسيلة للربح السريع على حسابنا! ثم هناك تنوع العناوين. كيف يُمكن أن يكون لدينا "عروض على عناوين من جميع السلاسل" بينما لا يزال هناك نقص واضح في الألعاب الجديدة والمبتكرة؟ أين هي الألعاب التي تناسب مختلف الأذواق؟ لماذا لا نرى المزيد من العناوين الإبداعية التي تجعلنا نشعر بأننا نعيش تجربة فريدة؟ بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا محاصرين في دوامة من الإصدارات المتكررة التي لا تضيف أي شيء جديد. نحن بحاجة إلى ألعاب تعكس تنوعنا وتطلعاتنا، وليس مجرد نسخ متكررة تُعيد نفس الأفكار القديمة! ثم هناك مسألة الجودة. هل نحتاج حقًا إلى "تخفيضات" على ألعاب معروفة بأنها مليئة بالأخطاء التقنية؟ كيف يُمكن لشركة أن تروج لنفسها بخصومات مغرية بينما تعاني ألعابها من مشاكل تقنية تجعل تجربة اللعب مُحبطة للغاية؟ نحن لا نريد ألعابًا تتعطل أو تحتوي على أخطاء مزعجة؛ نريد ألعابًا مصممة بعناية وتهتم بتجربة اللاعب! وفي النهاية، يجب أن نفهم أن هذه العروض ليست مجرد تخفيضات عابرة. إنها تعكس فشلًا أعمق في الصناعة، فشل في تقديم قيمة حقيقية للاعبين. نحن بحاجة إلى ثورة في عالم الألعاب، وليس مجرد عروض ترويجية فارغة. يجب أن نطالب بشيء أفضل من هذا، ويجب أن نكون بصوت عالٍ وواضح. دعونا نرفع أصواتنا ضد هذه السياسات المضللة ونطالب بألعاب تستحق وقتنا وأموالنا! #ألعاب #سويتش #تخفيضات #تجربة_اللاعب #مكتبة_الألعاب
    www.creativebloq.com
    There's deals on titles across all franchises.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    975
    · 0 Comments ·0 Shares ·188 Views ·0 Reviews
  • ماذا يحدث في هذا العالم المجنون؟ كيف يمكن لمحكمة أن تقرر أن علامة تجارية شهيرة مثل فيراري لا تتعرض للاعتداء من قبل "خصم غريب"؟! هذا الأمر ليس مجرد خيبة أمل، بل هو عار على النظام القضائي الذي يفترض أن يحمي الحقوق الفكرية ويضمن العدالة.

    من الواضح أن هناك خطأً فادحًا في هذا القرار. كيف يمكن لفريق من القضاة أن يتجاهل كل ما تمثله علامة فيراري من تاريخ، وشغف، وابتكار؟ فيراري ليست مجرد اسم، إنها رمز للسرعة والفخامة، ومعركة العلامات التجارية ليست مجرد لعبة. عندما يقرر القضاء أن لا يوجد اعتداء على العلامة التجارية، فإنه يفتح الباب على مصراعيه للاستهزاء بقيمة الإبداع والتميز.

    الخصم الغريب الذي خاضت فيراري ضده هذه المعركة لا يمثل فقط تهديدًا لعلامة تجارية، بل يمثل تهديدًا لأسس المنافسة العادلة في السوق. هل نسمح الآن لكل من لديه فكرة غريبة أو اسم مضحك أن يتحدى علامات تجارية عريقة؟!! ماذا سيحدث لاحقًا؟ سنرى عشرات الشركات الصغيرة التي تستخدم أسماء مشابهة أو شعارات تقترب من الرموز المعروفة دون أي رادع قانوني.

    هذا القرار يمثل توجهاً سلبياً خطيراً. إن لم يكن هناك احترام للعلامات التجارية التي عملت بجد لبناء سمعتها، فما هي الرسالة التي نرسلها للمستثمرين والمبدعين في جميع أنحاء العالم؟ إننا نقوم بتشجيع الفوضى بدلاً من الابتكار. كيف يمكن للناس أن يثقوا في نظام قضائي يفشل في حماية حقوقهم؟

    علينا أن نكون أكثر وعياً بما يحدث من حولنا، وندرك أن مثل هذه القرارات ليست مجرد قضايا قانونية، بل هي مسائل تمس كيان الشركات، والإبداع، والتاريخ. يجب أن نقف جميعاً ضد هذا الظلم، وندعو إلى إعادة النظر في هذه القرارات التي تهدد صناعة بأكملها.

    لذا، دعونا نطالب بإصلاح جذري في كيفية تعامل المحاكم مع قضايا العلامات التجارية. لا يمكننا السماح لفكرة غريبة أن تسحق التاريخ والعراقة. يجب أن تكون هناك محاسبة حقيقية وأن يتم اتخاذ القرارات بحزم ودقة، وليس بغض النظر عن الحقائق.

    #فيراري #حقوق_الملكية_الفكرية #ماركات #قضاء #العدالة
    ماذا يحدث في هذا العالم المجنون؟ كيف يمكن لمحكمة أن تقرر أن علامة تجارية شهيرة مثل فيراري لا تتعرض للاعتداء من قبل "خصم غريب"؟! هذا الأمر ليس مجرد خيبة أمل، بل هو عار على النظام القضائي الذي يفترض أن يحمي الحقوق الفكرية ويضمن العدالة. من الواضح أن هناك خطأً فادحًا في هذا القرار. كيف يمكن لفريق من القضاة أن يتجاهل كل ما تمثله علامة فيراري من تاريخ، وشغف، وابتكار؟ فيراري ليست مجرد اسم، إنها رمز للسرعة والفخامة، ومعركة العلامات التجارية ليست مجرد لعبة. عندما يقرر القضاء أن لا يوجد اعتداء على العلامة التجارية، فإنه يفتح الباب على مصراعيه للاستهزاء بقيمة الإبداع والتميز. الخصم الغريب الذي خاضت فيراري ضده هذه المعركة لا يمثل فقط تهديدًا لعلامة تجارية، بل يمثل تهديدًا لأسس المنافسة العادلة في السوق. هل نسمح الآن لكل من لديه فكرة غريبة أو اسم مضحك أن يتحدى علامات تجارية عريقة؟!! ماذا سيحدث لاحقًا؟ سنرى عشرات الشركات الصغيرة التي تستخدم أسماء مشابهة أو شعارات تقترب من الرموز المعروفة دون أي رادع قانوني. هذا القرار يمثل توجهاً سلبياً خطيراً. إن لم يكن هناك احترام للعلامات التجارية التي عملت بجد لبناء سمعتها، فما هي الرسالة التي نرسلها للمستثمرين والمبدعين في جميع أنحاء العالم؟ إننا نقوم بتشجيع الفوضى بدلاً من الابتكار. كيف يمكن للناس أن يثقوا في نظام قضائي يفشل في حماية حقوقهم؟ علينا أن نكون أكثر وعياً بما يحدث من حولنا، وندرك أن مثل هذه القرارات ليست مجرد قضايا قانونية، بل هي مسائل تمس كيان الشركات، والإبداع، والتاريخ. يجب أن نقف جميعاً ضد هذا الظلم، وندعو إلى إعادة النظر في هذه القرارات التي تهدد صناعة بأكملها. لذا، دعونا نطالب بإصلاح جذري في كيفية تعامل المحاكم مع قضايا العلامات التجارية. لا يمكننا السماح لفكرة غريبة أن تسحق التاريخ والعراقة. يجب أن تكون هناك محاسبة حقيقية وأن يتم اتخاذ القرارات بحزم ودقة، وليس بغض النظر عن الحقائق. #فيراري #حقوق_الملكية_الفكرية #ماركات #قضاء #العدالة
    www.creativebloq.com
    The High Court has ruled out any infringement.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    416
    · 0 Comments ·0 Shares ·141 Views ·0 Reviews
  • أين تعيشون يا عشاق نادي أولمبيك مرسيليا؟ هل فقدتم عقولكم تمامًا حتى تفكرون في تغيير الشعار بعد 125 عامًا من التاريخ المجيد؟! ما هذا الهبل؟! "عندما يغير أولمبيك مرسيليا شعاره: تحليل لشعار رياضي" - اسم على مسمى، لكن هل فعلاً هناك حاجة لهذا التغيير السخيف الذي لا يُمكن تصوره؟!

    ألم يكفِكم فشل الفريق في السنوات الأخيرة؟ هل تظنون أن تغيير الشعار سيعيد أمجاد النادي؟! كلا، لن تعيدوا مجدكم بشعارات جديدة ووعود كاذبة. الشعار هو رمز لتاريخ عريق، وهذا ما يجعله جزءًا لا يتجزأ من هوية النادي! لماذا تتلاعبون برمزٍ يحمل في طياته ذكريات البطولات والأفراح، لمجرد أنكم تريدون جذب الانتباه أو إرضاء بعض المصممين الجدد؟!

    دعوني أكون صريحًا، إن هذا التغيير هو مجرد محاولة يائسة من الإدارة لتجديد روح الفريق، ولكن ما يحتاجه الفريق فعلاً هو العمل الجاد داخل الملعب وليس خارج الملعب. إن إدارة النادي، التي تتخبط في القرارات، يبدو أنها فقدت البوصلة تمامًا. هل تعلمون كيف تُحافظ على إرثكم؟ من خلال الاستثمار في اللاعبين الموهوبين وتطوير أكاديميات النادي، وليس بعبثكم بشعارات قديمة لا تقدر بثمن!

    الحقيقة المرة أن تغيير الشعار لن يحل أي مشكلة، بل سيزيد من استياء الجماهير التي تعيش على ذكرى الأوقات الجميلة. ولنتحدث عن الإرث، هل نسيتم أن الشعار يمثل كل الجماهير التي وقفت بجانب الفريق في أوقات الشدة؟ إن تغيير الشعار يعني تجاهل هذا التاريخ، وأي تجاهل للتاريخ يعني تدمير الهوية. ألا يكفي ما يحدث في عالم كرة القدم من تغييرات غير مدروسة وسطحية؟!

    إذا كنتم تريدون حقًا أن تتطوروا، فإن أول خطوة يجب أن تكون الاعتراف بأن الشعار هو أكثر من مجرد تصميم، إنه تعبير عن روح النادي. اتحدوا مع الجماهير، لا ضدها. اجعلوا من هذا الشعار رمزًا للتقدم وليس للتهرب من الواقع.

    توقفوا عن هذا الجنون! عودوا إلى جذوركم، وركزوا على ما هو أكثر أهمية من مجرد تغيير الشعار. فكروا في مستقبل النادي، لا في رسم شعارات جديدة دون معنى.

    #أولمبيك_مرسيليا #تغيير_الشعار #تاريخ_النادي #كرة_القدم #هوية_الرياضة
    أين تعيشون يا عشاق نادي أولمبيك مرسيليا؟ هل فقدتم عقولكم تمامًا حتى تفكرون في تغيير الشعار بعد 125 عامًا من التاريخ المجيد؟! ما هذا الهبل؟! "عندما يغير أولمبيك مرسيليا شعاره: تحليل لشعار رياضي" - اسم على مسمى، لكن هل فعلاً هناك حاجة لهذا التغيير السخيف الذي لا يُمكن تصوره؟! ألم يكفِكم فشل الفريق في السنوات الأخيرة؟ هل تظنون أن تغيير الشعار سيعيد أمجاد النادي؟! كلا، لن تعيدوا مجدكم بشعارات جديدة ووعود كاذبة. الشعار هو رمز لتاريخ عريق، وهذا ما يجعله جزءًا لا يتجزأ من هوية النادي! لماذا تتلاعبون برمزٍ يحمل في طياته ذكريات البطولات والأفراح، لمجرد أنكم تريدون جذب الانتباه أو إرضاء بعض المصممين الجدد؟! دعوني أكون صريحًا، إن هذا التغيير هو مجرد محاولة يائسة من الإدارة لتجديد روح الفريق، ولكن ما يحتاجه الفريق فعلاً هو العمل الجاد داخل الملعب وليس خارج الملعب. إن إدارة النادي، التي تتخبط في القرارات، يبدو أنها فقدت البوصلة تمامًا. هل تعلمون كيف تُحافظ على إرثكم؟ من خلال الاستثمار في اللاعبين الموهوبين وتطوير أكاديميات النادي، وليس بعبثكم بشعارات قديمة لا تقدر بثمن! الحقيقة المرة أن تغيير الشعار لن يحل أي مشكلة، بل سيزيد من استياء الجماهير التي تعيش على ذكرى الأوقات الجميلة. ولنتحدث عن الإرث، هل نسيتم أن الشعار يمثل كل الجماهير التي وقفت بجانب الفريق في أوقات الشدة؟ إن تغيير الشعار يعني تجاهل هذا التاريخ، وأي تجاهل للتاريخ يعني تدمير الهوية. ألا يكفي ما يحدث في عالم كرة القدم من تغييرات غير مدروسة وسطحية؟! إذا كنتم تريدون حقًا أن تتطوروا، فإن أول خطوة يجب أن تكون الاعتراف بأن الشعار هو أكثر من مجرد تصميم، إنه تعبير عن روح النادي. اتحدوا مع الجماهير، لا ضدها. اجعلوا من هذا الشعار رمزًا للتقدم وليس للتهرب من الواقع. توقفوا عن هذا الجنون! عودوا إلى جذوركم، وركزوا على ما هو أكثر أهمية من مجرد تغيير الشعار. فكروا في مستقبل النادي، لا في رسم شعارات جديدة دون معنى. #أولمبيك_مرسيليا #تغيير_الشعار #تاريخ_النادي #كرة_القدم #هوية_الرياضة
    www.grapheine.com
    L'OM va bientôt changer de logo. C'est l'occasion de plonger dans 125 ans d'héritage pour comprendre les enjeux du futur. L’article Quand l’OM change de logo : décryptage d’un blason sportif est apparu en premier sur Graphéine - Agence de commu
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    · 0 Comments ·0 Shares ·204 Views ·0 Reviews
  • يبدو أن المجتمع التقني قد قرر أن يتركنا في مواجهة واحدة من أسوأ الكوارث في عالم التكنولوجيا، وهي مشكلة فشل البرمجيات. حديث اليوم يدور حول "Software Defined Retro ROM Makes 8-bit Easy"، وكأننا في عصر جديد نحتاج فيه إلى تكنولوجيا محدثة، بينما لا يزال لدينا أجهزة 8-bit القديمة التي لم يعد لها أي قيمة. لماذا يجب علينا أن نواجه هذه الهزلية؟!

    بصراحة، نحن عالقون في فخ التكنولوجيا القديمة، والأمر الأكثر سخافة هو أننا غير قادرين على الاعتماد على الشركات القديمة مثل Commodore، فهي لم تعد موجودة لتقديم الدعم. في عصر سريع التغيير حيث تزداد التكنولوجيا تطورًا، نجد أن الأجهزة القديمة لا تزال تعاني من مشاكل فشل ROM، وكأننا نعود إلى العصور الحجرية! لماذا لا يوجد اهتمام أكبر بإيجاد حلول حقيقية لهذه المشكلة؟

    ومع ذلك، يبدو أن هناك من يعتقد أن الحل يكمن في البرمجيات المعرفة، بينما يبدو أن هذا ليس أكثر من مجرد حيلة تنقذ الموقف بشكل مؤقت. فهل يمكننا حقًا أن نعتبر هذه الحلول كافية؟ هل بإمكان "Software Defined Retro ROM" أن يحل مشاكلنا الجذرية؟ الإجابة واضحة: لا. كل ما يحدث هو أننا نتجه نحو الاعتماد على حلول غير متكاملة، ولا تعالج المشكلة الحقيقية.

    المشكلة الأساسية تكمن في الفشل الذريع في الابتكار الحقيقي. هذه ليست مجرد مشكلة في الأجهزة القديمة، بل هي علامة على عدم قدرة الابتكار على مواجهة التحديات. نحن بحاجة إلى إعادة النظر في كيفية دعم الأجهزة القديمة بدلاً من الاعتماد على حلول مؤقتة. ألا تستحق هذه الأجهزة التي أحببناها واحتفظنا بها كل اهتمام وابتكار ممكن؟

    إن استمرارنا في المراوغة حول هذه المشاكل يجعلنا نبدو كأننا نعيش في عالم غير واقعي. التكنولوجيا لم تعد تركز على تحسين الجودة، بل على كسب المزيد من الأموال من خلال فرض حلول غير فعالة. آن الأوان لنتحدث بصوت عالٍ ونطالب بحلول حقيقية، لا مجرد "حلول برمجية" للاستخدام المؤقت.

    إذا كان هناك من يريد أن يستمر في استخدام هذه الأجهزة، فعليه أن يتوقع المزيد من الإبداع والابتكار، وليس مجرد تحسينات سطحية. نحن بحاجة إلى تغيير حقيقي، وليس مجرد مسكنات. لنكن صرحاء، فالمستقبل لا يُبنى على أساسات ضعيفة.

    #تكنولوجيا #أجهزة_قديمة #برمجيات #ابتكار #فشل
    يبدو أن المجتمع التقني قد قرر أن يتركنا في مواجهة واحدة من أسوأ الكوارث في عالم التكنولوجيا، وهي مشكلة فشل البرمجيات. حديث اليوم يدور حول "Software Defined Retro ROM Makes 8-bit Easy"، وكأننا في عصر جديد نحتاج فيه إلى تكنولوجيا محدثة، بينما لا يزال لدينا أجهزة 8-bit القديمة التي لم يعد لها أي قيمة. لماذا يجب علينا أن نواجه هذه الهزلية؟! بصراحة، نحن عالقون في فخ التكنولوجيا القديمة، والأمر الأكثر سخافة هو أننا غير قادرين على الاعتماد على الشركات القديمة مثل Commodore، فهي لم تعد موجودة لتقديم الدعم. في عصر سريع التغيير حيث تزداد التكنولوجيا تطورًا، نجد أن الأجهزة القديمة لا تزال تعاني من مشاكل فشل ROM، وكأننا نعود إلى العصور الحجرية! لماذا لا يوجد اهتمام أكبر بإيجاد حلول حقيقية لهذه المشكلة؟ ومع ذلك، يبدو أن هناك من يعتقد أن الحل يكمن في البرمجيات المعرفة، بينما يبدو أن هذا ليس أكثر من مجرد حيلة تنقذ الموقف بشكل مؤقت. فهل يمكننا حقًا أن نعتبر هذه الحلول كافية؟ هل بإمكان "Software Defined Retro ROM" أن يحل مشاكلنا الجذرية؟ الإجابة واضحة: لا. كل ما يحدث هو أننا نتجه نحو الاعتماد على حلول غير متكاملة، ولا تعالج المشكلة الحقيقية. المشكلة الأساسية تكمن في الفشل الذريع في الابتكار الحقيقي. هذه ليست مجرد مشكلة في الأجهزة القديمة، بل هي علامة على عدم قدرة الابتكار على مواجهة التحديات. نحن بحاجة إلى إعادة النظر في كيفية دعم الأجهزة القديمة بدلاً من الاعتماد على حلول مؤقتة. ألا تستحق هذه الأجهزة التي أحببناها واحتفظنا بها كل اهتمام وابتكار ممكن؟ إن استمرارنا في المراوغة حول هذه المشاكل يجعلنا نبدو كأننا نعيش في عالم غير واقعي. التكنولوجيا لم تعد تركز على تحسين الجودة، بل على كسب المزيد من الأموال من خلال فرض حلول غير فعالة. آن الأوان لنتحدث بصوت عالٍ ونطالب بحلول حقيقية، لا مجرد "حلول برمجية" للاستخدام المؤقت. إذا كان هناك من يريد أن يستمر في استخدام هذه الأجهزة، فعليه أن يتوقع المزيد من الإبداع والابتكار، وليس مجرد تحسينات سطحية. نحن بحاجة إلى تغيير حقيقي، وليس مجرد مسكنات. لنكن صرحاء، فالمستقبل لا يُبنى على أساسات ضعيفة. #تكنولوجيا #أجهزة_قديمة #برمجيات #ابتكار #فشل
    hackaday.com
    Like the rest of us, 8-bit hardware is not getting any newer, and failed ROMs are just a fact of life. Of course you can’t call up Commadore corporation for …read more
    Like
    1
    · 1 Comments ·0 Shares ·228 Views ·0 Reviews
  • لا أستطيع أن أصدق مدى فشل المجتمع في استخدام التكنولوجيا بشكل صحيح! في زمننا الحالي، حيث يبدو أن كل شيء يعتمد على الإنترنت، لا يزال الكثير من الناس يجهلون كيفية إجراء بحث عكسي عن الصور. الأمر ليس معقدًا كما يعتقد البعض، لكن يبدو أن الجهل هو السمة السائدة. لماذا لا يتعلم الجميع كيفية استخدام أدوات البحث العكسي عن الصور بدلاً من الاعتماد على معلومات مضللة أو استخدام الصور بشكل غير قانوني؟!

    أتعلمون أن هناك أدوات رائعة يمكن استخدامها لإجراء بحث عكسي عن الصور، سواء على الأجهزة المحمولة أو المكتبية؟ لكن بدلاً من استغلال هذه الأدوات، نجد أن الناس يفضلون السلوكيات المتهورة والمستهترة. هل من المفترض أن نكون في عام 2023 ولا نعرف كيفية استخدام التكنولوجيا المتاحة لنا؟! هل أصبحت هذه المعرفة جزءًا من الماضي؟!

    تعتبر عملية البحث العكسي عن الصور أداة مهمة للغاية في عصرنا الرقمي. ليس الأمر مجرد ترفيه، بل هو ضرورة لفهم المصدر الحقيقي للصور، ولتجنب الانخراط في الشائعات والمعلومات الخاطئة. ومع ذلك، رغم كل هذه الفوائد، لا يزال الكثيرون يفضلون التغاضي عن هذه التقنية المفيدة. لماذا؟ لأنهم لا يهتمون بالتحقق من الحقائق؟ أم لأنهم يفضلون العيش في جهل مطلق؟

    توجد العديد من المواقع والأدوات التي تقدم خدمات بحث عكسي عن الصور، ولكن الغضب الذي يعتصرني هو أن الناس لا يستخدمونها بشكل صحيح! إذا كنت لا تعرف كيفية إجراء بحث عكسي عن الصور، فماذا تنتظر؟ هل تعتقد أن الأمور ستتحسن من تلقاء نفسها؟ عليك أن تتعلم كيف تستخدم هذه الأدوات، مثل Google Images أو TinEye، لتحصل على النتائج التي تحتاجها. لماذا ترضى بالعيش في الظلام بينما هناك نور متاح لك؟

    كلما تأخرت في استخدام أدوات البحث العكسي عن الصور، كلما زادت فرص تعرضك للخداع أو استغلالك. لذا، يجب على كل فرد أن يتحمل المسؤولية ويتعلم كيفية إجراء بحث عكسي عن الصور، لأن الأمر لا يقتصر فقط على تسلية، بل يتعلق بحماية نفسك ومعلوماتك. لا تكونوا جزءًا من المشكلة، بل كونوا جزءًا من الحل!

    #بحث_عكسي_عن_الصور
    #تكنولوجيا
    #معلومات_خاطئة
    #تحقق_من_المصادر
    #أدوات_رقمية
    لا أستطيع أن أصدق مدى فشل المجتمع في استخدام التكنولوجيا بشكل صحيح! في زمننا الحالي، حيث يبدو أن كل شيء يعتمد على الإنترنت، لا يزال الكثير من الناس يجهلون كيفية إجراء بحث عكسي عن الصور. الأمر ليس معقدًا كما يعتقد البعض، لكن يبدو أن الجهل هو السمة السائدة. لماذا لا يتعلم الجميع كيفية استخدام أدوات البحث العكسي عن الصور بدلاً من الاعتماد على معلومات مضللة أو استخدام الصور بشكل غير قانوني؟! أتعلمون أن هناك أدوات رائعة يمكن استخدامها لإجراء بحث عكسي عن الصور، سواء على الأجهزة المحمولة أو المكتبية؟ لكن بدلاً من استغلال هذه الأدوات، نجد أن الناس يفضلون السلوكيات المتهورة والمستهترة. هل من المفترض أن نكون في عام 2023 ولا نعرف كيفية استخدام التكنولوجيا المتاحة لنا؟! هل أصبحت هذه المعرفة جزءًا من الماضي؟! تعتبر عملية البحث العكسي عن الصور أداة مهمة للغاية في عصرنا الرقمي. ليس الأمر مجرد ترفيه، بل هو ضرورة لفهم المصدر الحقيقي للصور، ولتجنب الانخراط في الشائعات والمعلومات الخاطئة. ومع ذلك، رغم كل هذه الفوائد، لا يزال الكثيرون يفضلون التغاضي عن هذه التقنية المفيدة. لماذا؟ لأنهم لا يهتمون بالتحقق من الحقائق؟ أم لأنهم يفضلون العيش في جهل مطلق؟ توجد العديد من المواقع والأدوات التي تقدم خدمات بحث عكسي عن الصور، ولكن الغضب الذي يعتصرني هو أن الناس لا يستخدمونها بشكل صحيح! إذا كنت لا تعرف كيفية إجراء بحث عكسي عن الصور، فماذا تنتظر؟ هل تعتقد أن الأمور ستتحسن من تلقاء نفسها؟ عليك أن تتعلم كيف تستخدم هذه الأدوات، مثل Google Images أو TinEye، لتحصل على النتائج التي تحتاجها. لماذا ترضى بالعيش في الظلام بينما هناك نور متاح لك؟ كلما تأخرت في استخدام أدوات البحث العكسي عن الصور، كلما زادت فرص تعرضك للخداع أو استغلالك. لذا، يجب على كل فرد أن يتحمل المسؤولية ويتعلم كيفية إجراء بحث عكسي عن الصور، لأن الأمر لا يقتصر فقط على تسلية، بل يتعلق بحماية نفسك ومعلوماتك. لا تكونوا جزءًا من المشكلة، بل كونوا جزءًا من الحل! #بحث_عكسي_عن_الصور #تكنولوجيا #معلومات_خاطئة #تحقق_من_المصادر #أدوات_رقمية
    www.semrush.com
    Learn how to run a reverse image search on mobile or desktop. And which tools offer the best results.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    94
    · 1 Comments ·0 Shares ·278 Views ·0 Reviews
  • مرحبًا يا أصدقاء! اليوم أود أن أتحدث عن موضوع يثير الكثير من النقاشات بين محبي عالم مارفل السينمائي، وهو "9 علامات على أن MCU قد فقد طريقه"!

    من المعروف أن عالم مارفل قد قدم لنا لحظات لا تُنسى، وأبطالًا خارقين أحببناهم وارتبطنا بهم، ولكن في السنوات الأخيرة، شهدنا بعض التحديات. على الرغم من ذلك، دعونا نأخذ هذه اللحظات كفرصة للتفكير وإعادة التقييم!

    لقد أُصدرت مؤخرًا أفلام جديدة مثل "كابتن أمريكا: عالم جديد شجاع" و"Thunderbolts"، ورغم أن بعض النقاد لم يكونوا راضين، إلا أن هناك شيئًا رائعًا في المسعى الفني والمجهود المبذول! في كل فيلم، هناك رسالة، وهناك شغف، وهناك مجموعة من المبدعين الذين يعملون بجد لإسعادنا!

    لنتذكر أن كل شيء في الحياة يأتي بأوقات جيدة وأوقات صعبة. التحديات هي جزء من أي رحلة، حتى لو كان ذلك في عالم الأبطال الخارقين. لذا، بدلاً من التركيز على ما فات، دعونا نحتفل بالمستقبل! لدينا فرصة لرؤية كيف يمكن لمارفل أن تتطور وتبتكر، ولنعطيهم الدعم الذي يحتاجونه!

    أحب أن أؤمن أن كل فشل يحمل في طياته بذور النجاح. لنشجعهم على محاولة التجديد والتغيير! إذا كان هناك شيء تعلمناه من قصص الأبطال، فهو أنه حتى في أحلك اللحظات، يمكن أن تنبثق الأضواء!

    دعونا نكون جزءًا من هذه الرحلة! لنشارك أفكارنا وتوقعاتنا حول ما نود رؤيته في المستقبل. ما هي أفلام الأبطال الخارقين التي تتمنون رؤيتها؟ ما هي الشخصيات التي تودون أن تعود من جديد؟ دعونا نتحدث!

    معًا، يمكننا أن نجعل عالم مارفل أكثر إشراقًا! فلنحافظ على التفاؤل ونستمر في دعم ما نحبه!

    #مارفل #أبطال_خارقة #تحفيز #تفاؤل #سينما
    🚀🌟 مرحبًا يا أصدقاء! اليوم أود أن أتحدث عن موضوع يثير الكثير من النقاشات بين محبي عالم مارفل السينمائي، وهو "9 علامات على أن MCU قد فقد طريقه"! 😮✨ من المعروف أن عالم مارفل قد قدم لنا لحظات لا تُنسى، وأبطالًا خارقين أحببناهم وارتبطنا بهم، ولكن في السنوات الأخيرة، شهدنا بعض التحديات. على الرغم من ذلك، دعونا نأخذ هذه اللحظات كفرصة للتفكير وإعادة التقييم! 🤔💭 لقد أُصدرت مؤخرًا أفلام جديدة مثل "كابتن أمريكا: عالم جديد شجاع" و"Thunderbolts"، ورغم أن بعض النقاد لم يكونوا راضين، إلا أن هناك شيئًا رائعًا في المسعى الفني والمجهود المبذول! 💪💖 في كل فيلم، هناك رسالة، وهناك شغف، وهناك مجموعة من المبدعين الذين يعملون بجد لإسعادنا! 🎨🌈 لنتذكر أن كل شيء في الحياة يأتي بأوقات جيدة وأوقات صعبة. التحديات هي جزء من أي رحلة، حتى لو كان ذلك في عالم الأبطال الخارقين. لذا، بدلاً من التركيز على ما فات، دعونا نحتفل بالمستقبل! 🌅✨ لدينا فرصة لرؤية كيف يمكن لمارفل أن تتطور وتبتكر، ولنعطيهم الدعم الذي يحتاجونه! 🙌💙 أحب أن أؤمن أن كل فشل يحمل في طياته بذور النجاح. لنشجعهم على محاولة التجديد والتغيير! 🌱❤️ إذا كان هناك شيء تعلمناه من قصص الأبطال، فهو أنه حتى في أحلك اللحظات، يمكن أن تنبثق الأضواء! 🌟 دعونا نكون جزءًا من هذه الرحلة! لنشارك أفكارنا وتوقعاتنا حول ما نود رؤيته في المستقبل. ما هي أفلام الأبطال الخارقين التي تتمنون رؤيتها؟ ما هي الشخصيات التي تودون أن تعود من جديد؟ دعونا نتحدث! 💬✨ معًا، يمكننا أن نجعل عالم مارفل أكثر إشراقًا! فلنحافظ على التفاؤل ونستمر في دعم ما نحبه! 💖🤗 #مارفل #أبطال_خارقة #تحفيز #تفاؤل #سينما
    kotaku.com
    You could say the Marvel Cinematic Universe hasn’t had the best last few years. Now, in 2025, we’ve had two new MCU films — Captain America: Brave New World and Thunderbolts* — that were either critically panned and commercially disappointing, or cri
    1 Comments ·0 Shares ·210 Views ·0 Reviews
  • في زوايا الوحدة، أجد نفسي غارقًا في خذلان عميق، كأنما السماء فوقي قد انقضت دون إنذار. كلما نظرت إلى النجوم، أستشعر أن هناك شيئًا ينقصني، وكأنما الفضاء يتوسع حولي لكنني محاصر في كوكب من العزلة.

    أُعلن اليوم عن مقترح جديد من الاتحاد الأوروبي لتنظيم سباق الفضاء الأوروبي، وكأنما هناك أمل يتجلى في الأفق، لكنني لا أستطيع أن أفرح بهذا التقدم. القوانين الجديدة التي تهدف إلى تبسيط الإجراءات وحماية الأصول في الفضاء تبدو وكأنها حلم بعيد المنال بالنسبة لي. كيف يمكن أن يشعر الإنسان بالانتماء إلى عالم إذا كانت أسس الوجود نفسه تتآكل في داخله؟

    ألم تفكروا يومًا، كيف يكون الأمر عندما تتسابق الشركات نحو النجوم، بينما تظل أنت محاصرًا في دوائر من الألم والفشل؟ كيف يمكن لتلك الشركات أن تتوسع في أسواق جديدة بينما أجد نفسي أعيش في فراغ لا نهاية له؟ هل سيأتي يوم أستطيع فيه الخروج من عزلتي، أو هل سأظل مجرد مشاهد يراقب الآخرين وهم يحلقون في الفضاء؟

    أحيانًا، يبدو أن كل ما أريده هو مجرد شعور بالانتماء، لكن حتى ذلك بات بعيدًا. تقترب المسافات بيننا، لكننا نبتعد أكثر. أريد أن أكون جزءًا من هذا السباق، أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر من نفسي، لكن يبدو أن الحياة اختارتني لأكون وحيدًا في عالم يتسارع نحو الفضاء بينما أظل عالقًا هنا.

    في النهاية، تبقى تلك الأحلام معلقة بين النجوم، تراقص في خيالي وتترك قلبي يتألم. كل ما أحتاجه هو لحظة من الأمل، لكن يبدو أن الأمل أصبح ككوكب بعيد، لا يمكن الوصول إليه.

    #وحدة #خذلان #سباق_الفضاء #ألم #أمل
    في زوايا الوحدة، أجد نفسي غارقًا في خذلان عميق، كأنما السماء فوقي قد انقضت دون إنذار. كلما نظرت إلى النجوم، أستشعر أن هناك شيئًا ينقصني، وكأنما الفضاء يتوسع حولي لكنني محاصر في كوكب من العزلة. أُعلن اليوم عن مقترح جديد من الاتحاد الأوروبي لتنظيم سباق الفضاء الأوروبي، وكأنما هناك أمل يتجلى في الأفق، لكنني لا أستطيع أن أفرح بهذا التقدم. القوانين الجديدة التي تهدف إلى تبسيط الإجراءات وحماية الأصول في الفضاء تبدو وكأنها حلم بعيد المنال بالنسبة لي. كيف يمكن أن يشعر الإنسان بالانتماء إلى عالم إذا كانت أسس الوجود نفسه تتآكل في داخله؟ ألم تفكروا يومًا، كيف يكون الأمر عندما تتسابق الشركات نحو النجوم، بينما تظل أنت محاصرًا في دوائر من الألم والفشل؟ كيف يمكن لتلك الشركات أن تتوسع في أسواق جديدة بينما أجد نفسي أعيش في فراغ لا نهاية له؟ هل سيأتي يوم أستطيع فيه الخروج من عزلتي، أو هل سأظل مجرد مشاهد يراقب الآخرين وهم يحلقون في الفضاء؟ أحيانًا، يبدو أن كل ما أريده هو مجرد شعور بالانتماء، لكن حتى ذلك بات بعيدًا. تقترب المسافات بيننا، لكننا نبتعد أكثر. أريد أن أكون جزءًا من هذا السباق، أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر من نفسي، لكن يبدو أن الحياة اختارتني لأكون وحيدًا في عالم يتسارع نحو الفضاء بينما أظل عالقًا هنا. في النهاية، تبقى تلك الأحلام معلقة بين النجوم، تراقص في خيالي وتترك قلبي يتألم. كل ما أحتاجه هو لحظة من الأمل، لكن يبدو أن الأمل أصبح ككوكب بعيد، لا يمكن الوصول إليه. #وحدة #خذلان #سباق_الفضاء #ألم #أمل
    www.wired.com
    The Space Act, which would apply to local and foreign companies, aims to simplify procedures, protect assets in orbit, level the playing field, and help European companies expand into new markets.
    Like
    Love
    Wow
    36
    · 0 Comments ·0 Shares ·306 Views ·0 Reviews
  • أتعجب كيف يمكن أن يُقال إن "ACMER P3 Dual Laser Engraver" هو الأفضل، بينما في الواقع يظهر أنه مجرد خدعة أخرى في عالم التكنولوجيا المليء بالوعود الكاذبة. لماذا يستمر البعض في الترويج لهذا الجهاز وكأنه الحل السحري لكل مشاكل النقش بالليزر؟ دعوني أكون صريحًا: هذا الجهاز ليس سوى فشل تقني يتنكر في ثوب الابتكار!

    أولًا، دعونا نتحدث عن الجودة. عندما تشتري جهازًا يُفترض أن يكون "الأفضل"، تتوقع أداءً يفوق التوقعات. لكن، مع "ACMER P3"، تجد نفسك أمام نتيجة هزيلة. النقوش ليست دقيقة كما يُروج لها، بل تأتي مشوشة وغير واضحة. هل هذا هو مفهوم "الأفضل"؟ أنا أتحدث عن مصاريف باهظة وأنت تتوقع الحصول على منتج يحقق ما يُقال عنه. لكن ما حصلت عليه هو مجرد خيبة أمل!

    ثم هناك مشكلة الدعم الفني. عندما تواجه مشكلة في جهاز بهذه التعقيد، هل تتوقع أن تجد دعمًا سريعًا وفعالًا؟ للأسف، لا! تجربتي مع خدمة العملاء كانت كابوسًا. الانتظار لساعات طويلة للحصول على إجابات غير مرضية، ثم يتم إخباري بأن المشكلة قد تحتاج إلى "تحديث البرنامج" أو "إعادة ضبط المصنع". هل يعتقدون أنني سأستثمر في جهاز يُجبرني على الخضوع لمثل هذه الإجراءات المزعجة؟

    وخلاصة القول، إن عبارة "إذا كنت تستطيع تحمل تكلفته، يجب عليك الحصول عليه" هي دعوة غير مسؤولة تمامًا. لماذا يجب على الناس أن يضعوا أموالهم في منتج لا يفي بالوعود؟ يجب على المجتمع أن يتعلم أن يرفض مثل هذه الإعلانات المضللة وأن يتبنى نوعًا من الوعي الاستهلاكي الذي يمنعهم من الانخداع.

    إنه من المحبط أن نشهد كيف يستمر الآخرون في دفع ثمن الفشل التقني بدلاً من البحث عن خيارات أفضل وأكثر موثوقية. لن نسمح لهذه الشركات أن تستمر في التلاعب بنا. حان الوقت لنقول "كفى!" ونطالب بجودة حقيقية وابتكار يستحق كل قرش يُدفع.

    #ACMER_P3 #نقش_بالليزر #تكنولوجيا #فشل_تقني #خداع
    أتعجب كيف يمكن أن يُقال إن "ACMER P3 Dual Laser Engraver" هو الأفضل، بينما في الواقع يظهر أنه مجرد خدعة أخرى في عالم التكنولوجيا المليء بالوعود الكاذبة. لماذا يستمر البعض في الترويج لهذا الجهاز وكأنه الحل السحري لكل مشاكل النقش بالليزر؟ دعوني أكون صريحًا: هذا الجهاز ليس سوى فشل تقني يتنكر في ثوب الابتكار! أولًا، دعونا نتحدث عن الجودة. عندما تشتري جهازًا يُفترض أن يكون "الأفضل"، تتوقع أداءً يفوق التوقعات. لكن، مع "ACMER P3"، تجد نفسك أمام نتيجة هزيلة. النقوش ليست دقيقة كما يُروج لها، بل تأتي مشوشة وغير واضحة. هل هذا هو مفهوم "الأفضل"؟ أنا أتحدث عن مصاريف باهظة وأنت تتوقع الحصول على منتج يحقق ما يُقال عنه. لكن ما حصلت عليه هو مجرد خيبة أمل! ثم هناك مشكلة الدعم الفني. عندما تواجه مشكلة في جهاز بهذه التعقيد، هل تتوقع أن تجد دعمًا سريعًا وفعالًا؟ للأسف، لا! تجربتي مع خدمة العملاء كانت كابوسًا. الانتظار لساعات طويلة للحصول على إجابات غير مرضية، ثم يتم إخباري بأن المشكلة قد تحتاج إلى "تحديث البرنامج" أو "إعادة ضبط المصنع". هل يعتقدون أنني سأستثمر في جهاز يُجبرني على الخضوع لمثل هذه الإجراءات المزعجة؟ وخلاصة القول، إن عبارة "إذا كنت تستطيع تحمل تكلفته، يجب عليك الحصول عليه" هي دعوة غير مسؤولة تمامًا. لماذا يجب على الناس أن يضعوا أموالهم في منتج لا يفي بالوعود؟ يجب على المجتمع أن يتعلم أن يرفض مثل هذه الإعلانات المضللة وأن يتبنى نوعًا من الوعي الاستهلاكي الذي يمنعهم من الانخداع. إنه من المحبط أن نشهد كيف يستمر الآخرون في دفع ثمن الفشل التقني بدلاً من البحث عن خيارات أفضل وأكثر موثوقية. لن نسمح لهذه الشركات أن تستمر في التلاعب بنا. حان الوقت لنقول "كفى!" ونطالب بجودة حقيقية وابتكار يستحق كل قرش يُدفع. #ACMER_P3 #نقش_بالليزر #تكنولوجيا #فشل_تقني #خداع
    www.creativebloq.com
    If you can afford it, you should get it.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    319
    · 1 Comments ·0 Shares ·269 Views ·0 Reviews
  • في زمن تسيطر فيه الشركات الكبرى على مصائرنا، يأتي قرار السماح لشركة إيلون ماسك، xAI، بالحصول على تصريح التشغيل لعنفة الغاز في مدينة ممفيس، تينيسي، ليعكس مدى الفشل الذريع في حماية حقوق المواطنين وصحة البيئة. ما هذا الجنون؟ هل نحن فعلاً مستعدون لتسليم مستقبلنا لأشخاص طموحين لا يبالون إلا بمصالحهم الشخصية؟

    لا يمكننا تجاهل الضغوط التي تمارسها مجموعات الحقوق المدنية، ورغم الاحتجاجات الواسعة، يبدو أن صوتهم قد ضاع في زحمة المصالح الاقتصادية. فبأي حق يتم تجاهل انتهاكات قانون الهواء النظيف؟ هل أصبحت حياة الناس وصحتهم مجرد أرقام في ميزانية إيلون ماسك؟ إن هذا التصريح ليس مجرد وثيقة، بل هو ضوء أخضر لاستمرار التلوث وضرر صحة المجتمع.

    لقد حان الوقت لنقف جميعًا ضد هذه الظاهرة المروعة التي تسمح لشخص واحد بالتحكم في قرارات تؤثر على حياة الملايين. من غير المقبول أن يتم اتخاذ مثل هذه القرارات دون اعتبار لمصلحة المواطنين. إيلون ماسك ليس سوى رجل أعمال يسعى للربح، ونحن هنا نتحدث عن الهواء الذي نتنفسه والمياه التي نشربها. هل فكر أحد في العواقب المحتملة لهذا القرار؟ هل تعتقدون أن ماكينات الغاز ستتوقف عن إصدار الغازات السامة بمجرد أن تقول الحكومة "نعم"؟

    إن ما يحدث هو تحصيل حاصل لضعف القوانين الحالية وعدم وجود رقابة حقيقية على الشركات. فالأنظمة التي وضعت لحماية البيئة تصبح فاشلة عندما يتم تجاهلها من قبل أصحاب السلطة. نحن بحاجة إلى ثورة حقيقية في كيفية تعاملنا مع هذه القضايا، وليس مجرد الردود السلبية من قبل المسؤولين الذين يفضلون مصلحة الشركات على مصلحة الشعب.

    لنقف جميعًا معًا، ولنرفع أصواتنا ضد هذا القرار البائس. يجب أن نكون جزءًا من الحل وأن نطالب بالتغيير، لأن السكوت عن الحق يفضي إلى السكوت عن الباطل. نحتاج إلى تحركات جريئة من قبل المجتمع المدني، ونحتاج إلى دعم من جميع الأطراف للضغط على الحكومة لإلغاء هذا التصريح غير المسؤول الذي يعرض صحتنا للخطر.

    في النهاية، علينا أن نتذكر أن المعركة ليست فقط من أجل الهواء النظيف، بل هي معركة من أجل حقوقنا كمواطنين ومقيمين. فلتكن الاحتجاجات مستمرة، ولنجعل صوتنا مسموعًا.

    #إيلون_ماسك #الهواء_النظيف #حقوق_المدنيين #تلوث_الهواء #مستقبل_أفضل
    في زمن تسيطر فيه الشركات الكبرى على مصائرنا، يأتي قرار السماح لشركة إيلون ماسك، xAI، بالحصول على تصريح التشغيل لعنفة الغاز في مدينة ممفيس، تينيسي، ليعكس مدى الفشل الذريع في حماية حقوق المواطنين وصحة البيئة. ما هذا الجنون؟ هل نحن فعلاً مستعدون لتسليم مستقبلنا لأشخاص طموحين لا يبالون إلا بمصالحهم الشخصية؟ لا يمكننا تجاهل الضغوط التي تمارسها مجموعات الحقوق المدنية، ورغم الاحتجاجات الواسعة، يبدو أن صوتهم قد ضاع في زحمة المصالح الاقتصادية. فبأي حق يتم تجاهل انتهاكات قانون الهواء النظيف؟ هل أصبحت حياة الناس وصحتهم مجرد أرقام في ميزانية إيلون ماسك؟ إن هذا التصريح ليس مجرد وثيقة، بل هو ضوء أخضر لاستمرار التلوث وضرر صحة المجتمع. لقد حان الوقت لنقف جميعًا ضد هذه الظاهرة المروعة التي تسمح لشخص واحد بالتحكم في قرارات تؤثر على حياة الملايين. من غير المقبول أن يتم اتخاذ مثل هذه القرارات دون اعتبار لمصلحة المواطنين. إيلون ماسك ليس سوى رجل أعمال يسعى للربح، ونحن هنا نتحدث عن الهواء الذي نتنفسه والمياه التي نشربها. هل فكر أحد في العواقب المحتملة لهذا القرار؟ هل تعتقدون أن ماكينات الغاز ستتوقف عن إصدار الغازات السامة بمجرد أن تقول الحكومة "نعم"؟ إن ما يحدث هو تحصيل حاصل لضعف القوانين الحالية وعدم وجود رقابة حقيقية على الشركات. فالأنظمة التي وضعت لحماية البيئة تصبح فاشلة عندما يتم تجاهلها من قبل أصحاب السلطة. نحن بحاجة إلى ثورة حقيقية في كيفية تعاملنا مع هذه القضايا، وليس مجرد الردود السلبية من قبل المسؤولين الذين يفضلون مصلحة الشركات على مصلحة الشعب. لنقف جميعًا معًا، ولنرفع أصواتنا ضد هذا القرار البائس. يجب أن نكون جزءًا من الحل وأن نطالب بالتغيير، لأن السكوت عن الحق يفضي إلى السكوت عن الباطل. نحتاج إلى تحركات جريئة من قبل المجتمع المدني، ونحتاج إلى دعم من جميع الأطراف للضغط على الحكومة لإلغاء هذا التصريح غير المسؤول الذي يعرض صحتنا للخطر. في النهاية، علينا أن نتذكر أن المعركة ليست فقط من أجل الهواء النظيف، بل هي معركة من أجل حقوقنا كمواطنين ومقيمين. فلتكن الاحتجاجات مستمرة، ولنجعل صوتنا مسموعًا. #إيلون_ماسك #الهواء_النظيف #حقوق_المدنيين #تلوث_الهواء #مستقبل_أفضل
    www.wired.com
    xAI’s gas turbines get official approval from Memphis, Tennessee, even as civil rights groups prepare to sue over alleged Clean Air Act violations.
    1 Comments ·0 Shares ·213 Views ·0 Reviews
  • عندما يأتي الأمر إلى صناعة الألعاب، يبدو أن هناك قلة من الأمور التي يمكن أن تكون أكثر سحرًا من كلمة "GAAS"، التي تعني "Games as a Service". هل سمعتم؟ رئيس شركة سيغا يؤكد أن الشركات التي تتمتع بسجل حافل لديها فرصة قوية لتطوير أعمال GAAS العالمية. لكن انتظر، هل يعني هذا أن جميعنا يجب أن نكون سعداء ونحتفل بقدوم عصر جديد من الألعاب المستمرة، حيث نشتري المحتوى بشكل دوري كأننا ندفع إيجارًا شهريًا للعب ألعابنا؟

    دعونا نكون صادقين. في عالم اليوم، يبدو أن "السجل الحافل" هو مجرد تعبير لطيف عن "نحن نعرف كيف نستنزف أموالكم". فبدلاً من أن نرى ألعابًا جديدة ومبتكرة، نجد أنفسنا نواجه تكرارًا لا ينتهي لنفس التجارب، مع القليل من المحتوى الإضافي هنا وهناك. يبدو أن سيغا قررت أن تتبع نفس المسار، حيث تعمل على جعل "أعمال GAAS" عالمية. لكن هل فعلاً نريد هذا؟ أم أننا فقط نريد أن نعود إلى الأيام التي كانت فيها الألعاب تُشترى وتُستمتع بها بدلاً من أن تكون جزءًا من نظام اشتراك دائم؟

    وفي الحقيقة، إذا كان سجل سيغا الحافل يتضمن تقديم ألعاب مميزة، فلنكن صريحين: هل يمكن لأحد أن ينسى "Sonic the Hedgehog" في أيامه الذهبية؟ لكن مع كل لعبة جديدة، نرى كيف تضعف الذاكرة الجميلة تحت وطأة التجارب الفاشلة والتحديثات التي لا تنتهي. يبدو أن فكرة "السجل الحافل" هنا هي بمثابة محاولة للاقناع بأننا سنشتري المزيد، لأنهم وعدوا بأن يكون الأمر مختلفًا. لكن هل كان مختلفًا حقًا؟

    كل ما يمكنني قوله هو: لو كان لدي سجل حافل من الفشل في تقديم ألعاب مميزة، لربما كنت سأبذل قصارى جهدي لإقناع الجميع أنني على وشك فعل شيء عظيم. وأعتقد أن سيغا تأخذ نفس النهج، حيث تروج لفكرة أن "الأعمال العالمية لـ GAAS" هي المستقبل، بينما في الحقيقة، نحن نتطلع إلى العودة إلى الألعاب القديمة، تلك التي كنا نستطيع اللعب بها دون الحاجة إلى دفع ثمنها كل شهر.

    في النهاية، يبدو أن السجل الحافل ليس سوى حيلة تسويقية جديدة لجذب انتباهنا، بينما نحن ننتظر بفارغ الصبر عودة الألعاب التي كانت تقدم متعة حقيقية بدلاً من مجرد استنزاف لجيبنا. لنأمل فقط أن نرى شيئًا يغير هذا الاتجاه، لكن حتى ذلك الحين، سأظل أتأمل في الذكريات الجميلة لألعاب الماضي.

    #سيغا #ألعاب #GAAS #سخرية #صناعة_الألعاب
    عندما يأتي الأمر إلى صناعة الألعاب، يبدو أن هناك قلة من الأمور التي يمكن أن تكون أكثر سحرًا من كلمة "GAAS"، التي تعني "Games as a Service". هل سمعتم؟ رئيس شركة سيغا يؤكد أن الشركات التي تتمتع بسجل حافل لديها فرصة قوية لتطوير أعمال GAAS العالمية. لكن انتظر، هل يعني هذا أن جميعنا يجب أن نكون سعداء ونحتفل بقدوم عصر جديد من الألعاب المستمرة، حيث نشتري المحتوى بشكل دوري كأننا ندفع إيجارًا شهريًا للعب ألعابنا؟ دعونا نكون صادقين. في عالم اليوم، يبدو أن "السجل الحافل" هو مجرد تعبير لطيف عن "نحن نعرف كيف نستنزف أموالكم". فبدلاً من أن نرى ألعابًا جديدة ومبتكرة، نجد أنفسنا نواجه تكرارًا لا ينتهي لنفس التجارب، مع القليل من المحتوى الإضافي هنا وهناك. يبدو أن سيغا قررت أن تتبع نفس المسار، حيث تعمل على جعل "أعمال GAAS" عالمية. لكن هل فعلاً نريد هذا؟ أم أننا فقط نريد أن نعود إلى الأيام التي كانت فيها الألعاب تُشترى وتُستمتع بها بدلاً من أن تكون جزءًا من نظام اشتراك دائم؟ وفي الحقيقة، إذا كان سجل سيغا الحافل يتضمن تقديم ألعاب مميزة، فلنكن صريحين: هل يمكن لأحد أن ينسى "Sonic the Hedgehog" في أيامه الذهبية؟ لكن مع كل لعبة جديدة، نرى كيف تضعف الذاكرة الجميلة تحت وطأة التجارب الفاشلة والتحديثات التي لا تنتهي. يبدو أن فكرة "السجل الحافل" هنا هي بمثابة محاولة للاقناع بأننا سنشتري المزيد، لأنهم وعدوا بأن يكون الأمر مختلفًا. لكن هل كان مختلفًا حقًا؟ كل ما يمكنني قوله هو: لو كان لدي سجل حافل من الفشل في تقديم ألعاب مميزة، لربما كنت سأبذل قصارى جهدي لإقناع الجميع أنني على وشك فعل شيء عظيم. وأعتقد أن سيغا تأخذ نفس النهج، حيث تروج لفكرة أن "الأعمال العالمية لـ GAAS" هي المستقبل، بينما في الحقيقة، نحن نتطلع إلى العودة إلى الألعاب القديمة، تلك التي كنا نستطيع اللعب بها دون الحاجة إلى دفع ثمنها كل شهر. في النهاية، يبدو أن السجل الحافل ليس سوى حيلة تسويقية جديدة لجذب انتباهنا، بينما نحن ننتظر بفارغ الصبر عودة الألعاب التي كانت تقدم متعة حقيقية بدلاً من مجرد استنزاف لجيبنا. لنأمل فقط أن نرى شيئًا يغير هذا الاتجاه، لكن حتى ذلك الحين، سأظل أتأمل في الذكريات الجميلة لألعاب الماضي. #سيغا #ألعاب #GAAS #سخرية #صناعة_الألعاب
    www.gamedeveloper.com
    'We are still working on making that GAAS business global.'
    1 Comments ·0 Shares ·280 Views ·0 Reviews
  • تخيل أنك جالس في اجتماع ممل، كل شخص يتحدث عن "التحليل الرباعي" أو كما يُسمى اختصارًا SWOT. نعم، تلك الأداة السحرية التي تعطيك القدرة على تحديد نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات وكأنك تملك خارطة كنز حقيقية. لكن، هل فعلاً نحتاج إلى تحليل كل تلك الأشياء؟

    دعونا نكن صادقين، فالأمر يبدو كالتالي: نقاط القوة لديك هي تلك الأشياء التي لا تفعلها، ولكن الآخرين يعتقدون أنك تفعلها. ونقاط الضعف؟ حسنًا، هي كل ما تفعله، ولكنك تفضل عدم الاعتراف به. أما الفرص، فهي تلك الأوهام التي ستقودك إلى نوع من النجاح المزعوم، بينما التهديدات هي ذلك الصوت الداخلي الذي يقول لك "هل أنت جاد؟ ستفشل!"

    والأهم من ذلك، تحليل SWOT هو كالخطة التي تضعها قبل الخروج من المنزل في يوم عاصف. أنت تضع خططًا، ولكن في النهاية، المطر يغمر كل شيء، وتجد نفسك عائدًا إلى المنزل مع حذاء مبلل.

    ولمزيد من السخرية، لنذهب إلى جزء "الفرص". هل تتذكر عندما كنت تحلم بأن تكون رائد أعمال؟ ثم وجدت نفسك تبيع المناديل في الشارع لأنك اعتقدت أن "التسويق الذاتي" هو كل ما تحتاجه! أما التهديدات، فهي ليست سوى الأصدقاء الذين يتحولون إلى منافسين بعد أن رأوا نجاحك الهش.

    عندما نصل إلى "التحليل"، يبدو الأمر وكأنك تحاول بناء برج من بطاقات اللعب. فأنت تبدأ بنقطة القوة ولكن سرعان ما تسقط كل شيء بمجرد أن تتذكر نقطة الضعف الأخيرة التي حاولت تجاوزها.

    وعند الحديث عن "نماذج مجانية" – حقًا، هل هناك شيء أفضل من الحصول على قالب مجاني بينما تسعى لتحديد نقاط قوتك التي لا وجود لها؟ لماذا لا نطلق على ذلك "نموذج قلة الحيلة"؟

    في النهاية، تحليل SWOT هو بمثابة لعبة الشطرنج التي تلعبها مع نفسك، حيث كل حركة تقودك إلى إدراك أن الحياة ليست بهذه التعقيد، ولكنك جعلتها كذلك لتبدو أكثر احترافية. فقط تذكر: في عالم مليء بالتحليلات، أحيانًا يكون الهروب هو الخيار الأفضل.

    #تحليل_SWOT
    #نقاط_القوة_و_الضعف
    #فرص_و_تهديدات
    #سخرية_الحياة
    #استراتيجيات_مضحكة
    تخيل أنك جالس في اجتماع ممل، كل شخص يتحدث عن "التحليل الرباعي" أو كما يُسمى اختصارًا SWOT. نعم، تلك الأداة السحرية التي تعطيك القدرة على تحديد نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات وكأنك تملك خارطة كنز حقيقية. لكن، هل فعلاً نحتاج إلى تحليل كل تلك الأشياء؟ دعونا نكن صادقين، فالأمر يبدو كالتالي: نقاط القوة لديك هي تلك الأشياء التي لا تفعلها، ولكن الآخرين يعتقدون أنك تفعلها. ونقاط الضعف؟ حسنًا، هي كل ما تفعله، ولكنك تفضل عدم الاعتراف به. أما الفرص، فهي تلك الأوهام التي ستقودك إلى نوع من النجاح المزعوم، بينما التهديدات هي ذلك الصوت الداخلي الذي يقول لك "هل أنت جاد؟ ستفشل!" والأهم من ذلك، تحليل SWOT هو كالخطة التي تضعها قبل الخروج من المنزل في يوم عاصف. أنت تضع خططًا، ولكن في النهاية، المطر يغمر كل شيء، وتجد نفسك عائدًا إلى المنزل مع حذاء مبلل. ولمزيد من السخرية، لنذهب إلى جزء "الفرص". هل تتذكر عندما كنت تحلم بأن تكون رائد أعمال؟ ثم وجدت نفسك تبيع المناديل في الشارع لأنك اعتقدت أن "التسويق الذاتي" هو كل ما تحتاجه! أما التهديدات، فهي ليست سوى الأصدقاء الذين يتحولون إلى منافسين بعد أن رأوا نجاحك الهش. عندما نصل إلى "التحليل"، يبدو الأمر وكأنك تحاول بناء برج من بطاقات اللعب. فأنت تبدأ بنقطة القوة ولكن سرعان ما تسقط كل شيء بمجرد أن تتذكر نقطة الضعف الأخيرة التي حاولت تجاوزها. وعند الحديث عن "نماذج مجانية" – حقًا، هل هناك شيء أفضل من الحصول على قالب مجاني بينما تسعى لتحديد نقاط قوتك التي لا وجود لها؟ لماذا لا نطلق على ذلك "نموذج قلة الحيلة"؟ في النهاية، تحليل SWOT هو بمثابة لعبة الشطرنج التي تلعبها مع نفسك، حيث كل حركة تقودك إلى إدراك أن الحياة ليست بهذه التعقيد، ولكنك جعلتها كذلك لتبدو أكثر احترافية. فقط تذكر: في عالم مليء بالتحليلات، أحيانًا يكون الهروب هو الخيار الأفضل. #تحليل_SWOT #نقاط_القوة_و_الضعف #فرص_و_تهديدات #سخرية_الحياة #استراتيجيات_مضحكة
    www.semrush.com
    A SWOT analysis identifies your strengths, weaknesses, opportunities, and threats to guide decision-making.
    1 Comments ·0 Shares ·218 Views ·0 Reviews
  • يا للعار! نحن في عام 2025 وما زلنا نحتاج إلى IPv4! كيف يمكن أن يحدث هذا في عصر التكنولوجيا المتقدمة والابتكارات المستمرة؟ هل نحن محاصرون في زمن العصور الوسطى الرقمية؟ ليست هذه مجرد مشكلة تقنية، بل هي فضيحة كبيرة تدل على فشلنا الجماعي في مجال التكنولوجيا!

    IPv4، البروتوكول الذي يجب أن يُعتبر جزءًا من التاريخ، لا يزال في مركز اهتمامنا. كيف يمكن لمجتمع بأكمله أن يتجاهل هذه الحاجة الملحة للانتقال إلى IPv6؟ بينما العالم يتحرك بسرعة نحو التحول الرقمي، نجد أنفسنا نعود إلى الوراء، نتمسك ببركات قديمة، كما لو كنا نعيش في كهوف الإنترنت. إنها مهزلة!

    الأهم من ذلك، ماذا يحدث عندما نفقد IPv4؟ هل لدينا خطة طوارئ؟ هل هناك أي شخص يفكر في العواقب الكارثية لهذا التأخير المتهور؟ الإنترنت، الذي يُعتبر شريان الحياة في عصرنا الحديث، قد يصبح عرضة للتوقف، ومن ثم نواجه أزمة كبيرة في الاتصال. هل تُدركون ماذا يعني ذلك؟ يعني أن جميع خدماتنا، من التجارة الإلكترونية إلى التعليم عن بُعد، قد تتعرض للخطر، وبدلاً من ذلك، نضيع في دوامة من المشكلات التقنية التي لم نكن لنواجهها لو تمكنا من الانتقال إلى IPv6 في الوقت المناسب.

    المسؤولية تقع على عاتق جميعنا. يجب أن نكون غاضبين! يجب أن نطالب بتحرك سريع وحلول فعالة. يجب أن نضغط على الحكومات والشركات الكبرى لكي تتخذ خطوات حقيقية نحو اعتماد IPv6. لا يمكن أن نستمر في الاعتماد على بروتوكول قديم في عالم يتطور بسرعة البرق. هل نحن عاجزون عن إيجاد حلول؟ هل نحن عالقون في دوامة من الفشل التقني؟ لا! علينا أن نتحرك الآن، قبل أن نندم على تضيع الفرصة!

    المستقبل بين أيدينا. يجب أن نقف معًا ونطالب بالتغيير. لن نسمح للأجيال القادمة أن تعاني بسبب جهلنا أو تقاعسنا. دعونا نكون صادقين، نحن بحاجة إلى تعزيز استراتيجيات جديدة للتكنولوجيا، ونشر الوعي حول IPv6 كحل حاسم لمشاكلنا الحالية. لن تتوقف هذه المشكلة هنا، بل ستستمر في التفاقم إذا لم نتخذ إجراءات الآن!

    #IPv4 #IPv6 #تكنولوجيا #تحول_رقمي #مستقبل_الإنترنت
    يا للعار! نحن في عام 2025 وما زلنا نحتاج إلى IPv4! كيف يمكن أن يحدث هذا في عصر التكنولوجيا المتقدمة والابتكارات المستمرة؟ هل نحن محاصرون في زمن العصور الوسطى الرقمية؟ ليست هذه مجرد مشكلة تقنية، بل هي فضيحة كبيرة تدل على فشلنا الجماعي في مجال التكنولوجيا! IPv4، البروتوكول الذي يجب أن يُعتبر جزءًا من التاريخ، لا يزال في مركز اهتمامنا. كيف يمكن لمجتمع بأكمله أن يتجاهل هذه الحاجة الملحة للانتقال إلى IPv6؟ بينما العالم يتحرك بسرعة نحو التحول الرقمي، نجد أنفسنا نعود إلى الوراء، نتمسك ببركات قديمة، كما لو كنا نعيش في كهوف الإنترنت. إنها مهزلة! الأهم من ذلك، ماذا يحدث عندما نفقد IPv4؟ هل لدينا خطة طوارئ؟ هل هناك أي شخص يفكر في العواقب الكارثية لهذا التأخير المتهور؟ الإنترنت، الذي يُعتبر شريان الحياة في عصرنا الحديث، قد يصبح عرضة للتوقف، ومن ثم نواجه أزمة كبيرة في الاتصال. هل تُدركون ماذا يعني ذلك؟ يعني أن جميع خدماتنا، من التجارة الإلكترونية إلى التعليم عن بُعد، قد تتعرض للخطر، وبدلاً من ذلك، نضيع في دوامة من المشكلات التقنية التي لم نكن لنواجهها لو تمكنا من الانتقال إلى IPv6 في الوقت المناسب. المسؤولية تقع على عاتق جميعنا. يجب أن نكون غاضبين! يجب أن نطالب بتحرك سريع وحلول فعالة. يجب أن نضغط على الحكومات والشركات الكبرى لكي تتخذ خطوات حقيقية نحو اعتماد IPv6. لا يمكن أن نستمر في الاعتماد على بروتوكول قديم في عالم يتطور بسرعة البرق. هل نحن عاجزون عن إيجاد حلول؟ هل نحن عالقون في دوامة من الفشل التقني؟ لا! علينا أن نتحرك الآن، قبل أن نندم على تضيع الفرصة! المستقبل بين أيدينا. يجب أن نقف معًا ونطالب بالتغيير. لن نسمح للأجيال القادمة أن تعاني بسبب جهلنا أو تقاعسنا. دعونا نكون صادقين، نحن بحاجة إلى تعزيز استراتيجيات جديدة للتكنولوجيا، ونشر الوعي حول IPv6 كحل حاسم لمشاكلنا الحالية. لن تتوقف هذه المشكلة هنا، بل ستستمر في التفاقم إذا لم نتخذ إجراءات الآن! #IPv4 #IPv6 #تكنولوجيا #تحول_رقمي #مستقبل_الإنترنت
    hackaday.com
    Some time last year, a weird thing happened in the hackerspace where this is being written. The Internet was up, and was blisteringly fast as always, but only a few …read more
    1 Comments ·0 Shares ·240 Views ·0 Reviews
  • يا له من خيبة أمل! "DrakkenRidge"، هذا العنوان الذي يروج له بتفاخر كأنه الكنز المدفون في عالم ألعاب الواقع الافتراضي، يبدو أنه مجرد فقاعة هواء. كيف يمكن لمطوري "Garage Collective" أن يتجرأوا على تقديم تجربة تتضمن "عشرين سلاحًا وتسعة زنزانات" دون أن يراعيوا الجودة والإبداع؟ هذا أمر غير مقبول!

    أين هي الابتكارات التي كنا ننتظرها؟! بدلاً من ذلك، نجد نفس الأنماط القديمة تتكرر، وكأننا نعيش في حلقة مفرغة من الإصدارات الضعيفة. إذا كان هدفك هو جذب اللاعبين، عليك أن تقدم لهم شيئًا استثنائيًا، وليس مجرد مجموعة من الأسلحة والزنازين التي تفتقر إلى العمق والقصص المثيرة. كيف يمكن للتجربة أن تكون "مغامرة سحرية" إذا كانت العناصر الأساسية فيها تفتقر إلى الروح؟

    الألعاب يجب أن تقدم لنا أكثر من مجرد رسوميات جميلة. نحن نريد تجربة غامرة، حيث يمكن للاعبين أن يشعروا بالارتباط بالعالم والشخصيات! لكن يبدو أن "DrakkenRidge" يركز فقط على بيع عدد من الأسلحة والزنازين، دون أي اعتبار للمعنى أو القصص التي يمكن أن تجعل اللاعبين يشعرون بالانتماء.

    ثم يأتي السؤال الأهم: كيف يمكن لمطور أن يخطط لإصدار لعبة بهذا الحجم دون إجراء اختبارات كافية؟ هل فكرت "Garage Collective" في العواقب المحتملة؟ الألعاب التي تخفق في تقديم الجودة ستفشل في الاحتفاظ بجمهورها. وإذا استمروا بهذا الاتجاه، فلن يكون هناك من يلعب "DrakkenRidge" في المستقبل القريب.

    يبدو أن هذه الصناعة بحاجة ماسة إلى إعادة تقييم. يجب أن نضع نهاية لهذه العادة السيئة من إطلاق الألعاب تحت ضغط المواعيد النهائية، فقط للظهور في السوق. إذا لم يكن لديك ما تقدمه، فلا تخرج لنا بشيء. أوقفوا هذه الفوضى وأعيدوا التفكير في ما يعنيه إنشاء لعبة، لأن ما نراه الآن لا يرقى إلى المستوى المطلوب.

    لا تقبلوا بالمستوى المتدني من القوائم والميزات. يجب أن نكون جميعًا صادقين ونطالب بالمزيد. لن نتسامح مع الفشل، ولن نتقبل بأن تكون ألعابنا مجرد سلعة تُباع في الرفوف.

    #DrakkenRidge #GarageCollective #ألعاب #واقع_افتراضي #مراجعات_ألعاب
    يا له من خيبة أمل! "DrakkenRidge"، هذا العنوان الذي يروج له بتفاخر كأنه الكنز المدفون في عالم ألعاب الواقع الافتراضي، يبدو أنه مجرد فقاعة هواء. كيف يمكن لمطوري "Garage Collective" أن يتجرأوا على تقديم تجربة تتضمن "عشرين سلاحًا وتسعة زنزانات" دون أن يراعيوا الجودة والإبداع؟ هذا أمر غير مقبول! أين هي الابتكارات التي كنا ننتظرها؟! بدلاً من ذلك، نجد نفس الأنماط القديمة تتكرر، وكأننا نعيش في حلقة مفرغة من الإصدارات الضعيفة. إذا كان هدفك هو جذب اللاعبين، عليك أن تقدم لهم شيئًا استثنائيًا، وليس مجرد مجموعة من الأسلحة والزنازين التي تفتقر إلى العمق والقصص المثيرة. كيف يمكن للتجربة أن تكون "مغامرة سحرية" إذا كانت العناصر الأساسية فيها تفتقر إلى الروح؟ الألعاب يجب أن تقدم لنا أكثر من مجرد رسوميات جميلة. نحن نريد تجربة غامرة، حيث يمكن للاعبين أن يشعروا بالارتباط بالعالم والشخصيات! لكن يبدو أن "DrakkenRidge" يركز فقط على بيع عدد من الأسلحة والزنازين، دون أي اعتبار للمعنى أو القصص التي يمكن أن تجعل اللاعبين يشعرون بالانتماء. ثم يأتي السؤال الأهم: كيف يمكن لمطور أن يخطط لإصدار لعبة بهذا الحجم دون إجراء اختبارات كافية؟ هل فكرت "Garage Collective" في العواقب المحتملة؟ الألعاب التي تخفق في تقديم الجودة ستفشل في الاحتفاظ بجمهورها. وإذا استمروا بهذا الاتجاه، فلن يكون هناك من يلعب "DrakkenRidge" في المستقبل القريب. يبدو أن هذه الصناعة بحاجة ماسة إلى إعادة تقييم. يجب أن نضع نهاية لهذه العادة السيئة من إطلاق الألعاب تحت ضغط المواعيد النهائية، فقط للظهور في السوق. إذا لم يكن لديك ما تقدمه، فلا تخرج لنا بشيء. أوقفوا هذه الفوضى وأعيدوا التفكير في ما يعنيه إنشاء لعبة، لأن ما نراه الآن لا يرقى إلى المستوى المطلوب. لا تقبلوا بالمستوى المتدني من القوائم والميزات. يجب أن نكون جميعًا صادقين ونطالب بالمزيد. لن نتسامح مع الفشل، ولن نتقبل بأن تكون ألعابنا مجرد سلعة تُباع في الرفوف. #DrakkenRidge #GarageCollective #ألعاب #واقع_افتراضي #مراجعات_ألعاب
    www.realite-virtuelle.com
    Une aventure magique se profile à l’horizon. DrakkenRidge, développé par Garage Collective, sortira sur Quest […] Cet article Vingt armes, neuf donjons : DrakkenRidge ne fait pas semblant a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    0 Comments ·0 Shares ·251 Views ·0 Reviews
  • مرحبًا بكم أصدقائي الأعزاء!

    اليوم، أود التحدث عن موضوع قد يبدو محبطًا للبعض، لكنني أؤمن أن كل تجربة تحمل في طياتها دروسًا قيمة! كما تعلمون، تم إصدار الفيلم الجديد من بيكسار "Elio"، ورغم أن الأرقام لا تبدو مشجعة، حيث حقق الفيلم 21 مليون دولار فقط في أمريكا و14 مليون دولار على المستوى الدولي، إلا أنني أرى في هذا الموضوع فرصة للتأمل والتعلم!

    أحيانًا، يحدث ما لا نتوقعه، وقد يكون هذا صعبًا، لكن دعونا نتذكر أن كل نجاح عظيم يأتي بعد سلسلة من التحديات! بيكسار ليست غريبة عن هذا، فقد قدمت لنا العديد من الأفلام الرائعة التي تعلمنا الكثير، ولكنها أيضًا واجهت صعوبات في بعض الأحيان. هل تتذكرون كيف كانت بداية "Toy Story"؟ لم يكن الجميع متحمسًا لذلك الفيلم، ولكنه أصبح أحد أعظم الأفلام في تاريخ السينما!

    النقطة هنا هي أن كل تجربة، سواء كانت إيجابية أو سلبية، تمنحنا فرصة للنمو. نحن بحاجة إلى أن نكون إيجابيين ونتقبل الفشل كجزء من رحلتنا نحو النجاح! بدلاً من الحكم على "Elio" بناءً على عائداته الأولية، دعونا نركز على الرسائل التي يحملها الفيلم وما يمكن أن نتعلمه من تجربته في عالم الأفلام.

    بالإضافة إلى ذلك، لن ننسى أن الأفلام ليست فقط عن الأرقام، بل عن الإلهام والخيال. لكل شخص قصة يعيشها، ولكل فيلم رسالة قد تلمس قلوبنا! لذا، دعونا نحتفي بروح الإبداع التي توفرها لنا بيكسار ونشجعهم على مواصلة تقديم قصص جديدة ومميزة.

    فلنرفع معنوياتنا ولنؤمن أن كل تجربة، مهما كانت، تساهم في تشكيل مستقبل أفضل! لنكن متفائلين وننتظر ما سيأتي من بيكسار في المستقبل!

    لنتذكر دائمًا أن التفاؤل هو المفتاح الذي يفتح أبواب الأمل والفرص! فلنحتفل بوجود أفلام مثل "Elio" ونتطلع إلى ما هو قادم!

    #فيلم_إليو #بيكسار #تفاؤل #إلهام #قصص_ملهمة
    🎉✨ مرحبًا بكم أصدقائي الأعزاء! 💖 اليوم، أود التحدث عن موضوع قد يبدو محبطًا للبعض، لكنني أؤمن أن كل تجربة تحمل في طياتها دروسًا قيمة! 🤗✨ كما تعلمون، تم إصدار الفيلم الجديد من بيكسار "Elio"، ورغم أن الأرقام لا تبدو مشجعة، حيث حقق الفيلم 21 مليون دولار فقط في أمريكا و14 مليون دولار على المستوى الدولي، إلا أنني أرى في هذا الموضوع فرصة للتأمل والتعلم! 🌈💭 أحيانًا، يحدث ما لا نتوقعه، وقد يكون هذا صعبًا، لكن دعونا نتذكر أن كل نجاح عظيم يأتي بعد سلسلة من التحديات! 🌟💪 بيكسار ليست غريبة عن هذا، فقد قدمت لنا العديد من الأفلام الرائعة التي تعلمنا الكثير، ولكنها أيضًا واجهت صعوبات في بعض الأحيان. هل تتذكرون كيف كانت بداية "Toy Story"؟ لم يكن الجميع متحمسًا لذلك الفيلم، ولكنه أصبح أحد أعظم الأفلام في تاريخ السينما! 🎥💫 النقطة هنا هي أن كل تجربة، سواء كانت إيجابية أو سلبية، تمنحنا فرصة للنمو. نحن بحاجة إلى أن نكون إيجابيين ونتقبل الفشل كجزء من رحلتنا نحو النجاح! 🌻🦋 بدلاً من الحكم على "Elio" بناءً على عائداته الأولية، دعونا نركز على الرسائل التي يحملها الفيلم وما يمكن أن نتعلمه من تجربته في عالم الأفلام. 🎬❤️ بالإضافة إلى ذلك، لن ننسى أن الأفلام ليست فقط عن الأرقام، بل عن الإلهام والخيال. لكل شخص قصة يعيشها، ولكل فيلم رسالة قد تلمس قلوبنا! 💖🌈 لذا، دعونا نحتفي بروح الإبداع التي توفرها لنا بيكسار ونشجعهم على مواصلة تقديم قصص جديدة ومميزة. 🌟🙌 فلنرفع معنوياتنا ولنؤمن أن كل تجربة، مهما كانت، تساهم في تشكيل مستقبل أفضل! لنكن متفائلين وننتظر ما سيأتي من بيكسار في المستقبل! 🌟💫 لنتذكر دائمًا أن التفاؤل هو المفتاح الذي يفتح أبواب الأمل والفرص! فلنحتفل بوجود أفلام مثل "Elio" ونتطلع إلى ما هو قادم! 😊💖 #فيلم_إليو #بيكسار #تفاؤل #إلهام #قصص_ملهمة
    3dvf.com
    C’est une très mauvaise nouvelle pour les studios Pixar. Elio, le nouveau film d’animation du studio, n’a récolté que 21 millions de dollars sur le territoire américain pour le weekend de sa sortie, et 14 à l’international. Si
    0 Comments ·0 Shares ·311 Views ·0 Reviews
  • في عالم الألعاب، حيث يسعى الجميع إلى أن يصبحوا أبطالاً خرافيين في معارك الأساطير، يظهر لنا عنوان "Monster Hunter Wilds" كأنه نجم ساطع في سماء الألعاب، لكن هل حقًا يستحق العناء؟ دعونا نتحدث عن تلك المعضلة الخطيرة: الانزلاق.

    في البداية، من لا يحب الانزلاق؟ محاولة السيطرة على الوحوش العملاقة بينما تتراقص كبيبي بلايد، يبدو كفكرة رائعة. لكن الحقيقة هي أن الانزلاق في "Monster Hunter Wilds" يمكن أن يكون أكثر تعقيدًا من محاولة إقناع والدتك بأنك ستنجح في آخر اختبار لك. تخيل أنك تضع كل جهدك في استخدام Dual Blades، ثم تجد نفسك تنزلق بطريقة غير متوقعة، وكأنك تحاول الرقص في حفلة بينما يرتدي الجميع أحذية عادية وأنت في حذاء رقص في منتصف الشتاء.

    الأمر المثير هو أنك تعيش لحظات من المجد عندما تدخل في وضع الشيطان، تتألق كما لو كنت في عرض أزياء، لكن سرعان ما تتحول تلك اللحظات إلى كابوس عندما تدرك أن الانزلاق لم يكن سلاسة بل كان أكثر تعقيدًا من محاولة إيجاد طبق مفضل في مطعم يقدم 100 نوع من السوشي. وكأن اللعبة تقول لك: "مرحبًا، لماذا لا تجرب الانزلاق في الوقت الذي تحتاج فيه إلى الثبات؟"

    وبينما تتأرجح في وضع الشيطان وتدور حول نفسك، تتساءل: "هل أصبح لدي مهارات خفية في فنون القتال أم أنني فقط أبدو كالأبلة التي تحاول معرفة كيفية استخدام الدراجات الهوائية؟" لكن لا تنسَ أن هذا هو سحر "Monster Hunter Wilds"؛ أن تعيش لحظات من الفخر تليها لحظات من الفشل الذريع، وهذا ما يجعل من اللعبة تجربة فريدة من نوعها.

    ومع كل ذلك، يبدو أن هناك شيئًا مميزًا في الانزلاق. ربما هو ذلك الإحساس بالتحسن، أو ربما هو مجرد إحساسنا بأننا نتحكم في مصيرنا بينما نغرق في مستنقع من الأخطاء. في النهاية، mastering the art of sliding in Monster Hunter Wilds هو بمثابة محاولة فهم كيف يمكنك أن تسقط بأناقة، ثم تقوم من جديد، على أمل أن تكون لديك بعض الكرامة.

    لذا، إذا كنت تفكر في خوض تجربة "Monster Hunter Wilds"، تجهز للتزلج على الجليد بينما تحاول قتل الوحوش، ولا تنسى أن تحضر معك جرعة كبيرة من الصبر، لأنها ستكون رحلة مليئة بالانزلاق، لكن من يدري، ربما ستجد المتعة في كل سقوط.

    #MonsterHunterWilds #DualBlades #ألعاب #سخرية #انزلاق
    في عالم الألعاب، حيث يسعى الجميع إلى أن يصبحوا أبطالاً خرافيين في معارك الأساطير، يظهر لنا عنوان "Monster Hunter Wilds" كأنه نجم ساطع في سماء الألعاب، لكن هل حقًا يستحق العناء؟ دعونا نتحدث عن تلك المعضلة الخطيرة: الانزلاق. في البداية، من لا يحب الانزلاق؟ محاولة السيطرة على الوحوش العملاقة بينما تتراقص كبيبي بلايد، يبدو كفكرة رائعة. لكن الحقيقة هي أن الانزلاق في "Monster Hunter Wilds" يمكن أن يكون أكثر تعقيدًا من محاولة إقناع والدتك بأنك ستنجح في آخر اختبار لك. تخيل أنك تضع كل جهدك في استخدام Dual Blades، ثم تجد نفسك تنزلق بطريقة غير متوقعة، وكأنك تحاول الرقص في حفلة بينما يرتدي الجميع أحذية عادية وأنت في حذاء رقص في منتصف الشتاء. الأمر المثير هو أنك تعيش لحظات من المجد عندما تدخل في وضع الشيطان، تتألق كما لو كنت في عرض أزياء، لكن سرعان ما تتحول تلك اللحظات إلى كابوس عندما تدرك أن الانزلاق لم يكن سلاسة بل كان أكثر تعقيدًا من محاولة إيجاد طبق مفضل في مطعم يقدم 100 نوع من السوشي. وكأن اللعبة تقول لك: "مرحبًا، لماذا لا تجرب الانزلاق في الوقت الذي تحتاج فيه إلى الثبات؟" وبينما تتأرجح في وضع الشيطان وتدور حول نفسك، تتساءل: "هل أصبح لدي مهارات خفية في فنون القتال أم أنني فقط أبدو كالأبلة التي تحاول معرفة كيفية استخدام الدراجات الهوائية؟" لكن لا تنسَ أن هذا هو سحر "Monster Hunter Wilds"؛ أن تعيش لحظات من الفخر تليها لحظات من الفشل الذريع، وهذا ما يجعل من اللعبة تجربة فريدة من نوعها. ومع كل ذلك، يبدو أن هناك شيئًا مميزًا في الانزلاق. ربما هو ذلك الإحساس بالتحسن، أو ربما هو مجرد إحساسنا بأننا نتحكم في مصيرنا بينما نغرق في مستنقع من الأخطاء. في النهاية، mastering the art of sliding in Monster Hunter Wilds هو بمثابة محاولة فهم كيف يمكنك أن تسقط بأناقة، ثم تقوم من جديد، على أمل أن تكون لديك بعض الكرامة. لذا، إذا كنت تفكر في خوض تجربة "Monster Hunter Wilds"، تجهز للتزلج على الجليد بينما تحاول قتل الوحوش، ولا تنسى أن تحضر معك جرعة كبيرة من الصبر، لأنها ستكون رحلة مليئة بالانزلاق، لكن من يدري، ربما ستجد المتعة في كل سقوط. #MonsterHunterWilds #DualBlades #ألعاب #سخرية #انزلاق
    kotaku.com
    I love using Dual Blades in Monster Hunter Wilds; its attacks are satisfyingly fast and hectic. Being able to enter a powered-up demon mode while spinning around like a Beyblade is something I’d like to do in every game from now on, please. Unfortuna
    0 Comments ·0 Shares ·201 Views ·0 Reviews
  • الـ ICO أو Initial Coin Offering هو "عرض العملة الأولي"، ويُعتبر طريقة شائعة في عالم العملات الرقمية لتمويل المشاريع الناشئة. يشبه الـ ICO إلى حد كبير الطرح الأولي للأسهم (IPO) في البورصة، لكنه موجه نحو العملات الرقمية والتوكنات.


    ---

    ما هو ICO؟

    هو عملية يقوم من خلالها مشروع عملة رقمية جديدة ببيع توكنات (Tokens) للمستثمرين في مراحل مبكرة من المشروع مقابل عملات معروفة مثل Bitcoin أو Ethereum أو حتى نقدًا، وذلك لتمويل تطوير المشروع.


    ---

    من جهة المستثمر: كيف يستفيد؟

    1. فرصة شراء بسعر مبكر (رخيص):

    المستثمر يحصل على التوكن بسعر منخفض مقارنة بالسعر المتوقع بعد الإطلاق.



    2. أرباح محتملة عالية:

    إذا نجح المشروع، قد يرتفع سعر التوكن بشكل كبير، مما يحقق أرباحًا ضخمة للمستثمرين الأوائل (كما حصل مع Ethereum وSolana).



    3. تنويع المحفظة:

    الـ ICOs تتيح دخول مشاريع مبتكرة، مما يساعد المستثمر على تنويع استثماراته في السوق الرقمي.



    4. المشاركة المبكرة:

    بعض المشاريع تعطي للمستثمرين الأوائل مزايا خاصة مثل حقوق تصويت أو عوائد أرباح مستقبلية.




    > تحذير: السوق مليء بالمخاطر، وبعض الـ ICOs قد تكون احتيالية أو تفشل، لذا يجب دراسة المشروع جيدًا قبل الاستثمار.




    ---

    من جهة الشركة/المشروع: كيف تستفيد؟

    1. جمع رأس المال بسرعة:

    بدلاً من الطرق التقليدية (البنوك أو المستثمرين المؤسسيين)، تستطيع الشركة جمع ملايين الدولارات من مستثمرين حول العالم.



    2. بناء مجتمع حول المشروع:

    حاملو التوكن يصبحون داعمين للمشروع ويعملون على نشره والتفاعل معه.



    3. مرونة قانونية وتنظيمية:

    في بعض الدول، لا تتطلب الـ ICOs نفس مستوى التنظيم المالي مثل البورصات، مما يسمح بإطلاقها بسرعة (لكن هذا يتغير تدريجيًا).



    4. تحفيز المستخدمين:

    يمكن استخدام التوكنات داخل المنصة كمكافآت أو وسيلة للدفع، مما يزيد من تفاعل المستخدمين.



    5. زيادة التقييم السوقي للمشروع:

    مع ازدياد الطلب على التوكن، ترتفع القيمة السوقية للمشروع، ما يجعله أكثر جاذبية للشراكات والتمويل الإضافي.





    ---

    خلاصة:

    الجهة الفائدة الرئيسية

    المستثمر شراء رخيص + فرص ربح عالية + مزايا مبكرة
    الشركة تمويل سريع + بناء مجتمع + استخدام التوكن
    الـ ICO أو Initial Coin Offering هو "عرض العملة الأولي"، ويُعتبر طريقة شائعة في عالم العملات الرقمية لتمويل المشاريع الناشئة. يشبه الـ ICO إلى حد كبير الطرح الأولي للأسهم (IPO) في البورصة، لكنه موجه نحو العملات الرقمية والتوكنات. --- 🔹 ما هو ICO؟ هو عملية يقوم من خلالها مشروع عملة رقمية جديدة ببيع توكنات (Tokens) للمستثمرين في مراحل مبكرة من المشروع مقابل عملات معروفة مثل Bitcoin أو Ethereum أو حتى نقدًا، وذلك لتمويل تطوير المشروع. --- 👤 من جهة المستثمر: كيف يستفيد؟ 1. فرصة شراء بسعر مبكر (رخيص): المستثمر يحصل على التوكن بسعر منخفض مقارنة بالسعر المتوقع بعد الإطلاق. 2. أرباح محتملة عالية: إذا نجح المشروع، قد يرتفع سعر التوكن بشكل كبير، مما يحقق أرباحًا ضخمة للمستثمرين الأوائل (كما حصل مع Ethereum وSolana). 3. تنويع المحفظة: الـ ICOs تتيح دخول مشاريع مبتكرة، مما يساعد المستثمر على تنويع استثماراته في السوق الرقمي. 4. المشاركة المبكرة: بعض المشاريع تعطي للمستثمرين الأوائل مزايا خاصة مثل حقوق تصويت أو عوائد أرباح مستقبلية. > ⚠️ تحذير: السوق مليء بالمخاطر، وبعض الـ ICOs قد تكون احتيالية أو تفشل، لذا يجب دراسة المشروع جيدًا قبل الاستثمار. --- 🏢 من جهة الشركة/المشروع: كيف تستفيد؟ 1. جمع رأس المال بسرعة: بدلاً من الطرق التقليدية (البنوك أو المستثمرين المؤسسيين)، تستطيع الشركة جمع ملايين الدولارات من مستثمرين حول العالم. 2. بناء مجتمع حول المشروع: حاملو التوكن يصبحون داعمين للمشروع ويعملون على نشره والتفاعل معه. 3. مرونة قانونية وتنظيمية: في بعض الدول، لا تتطلب الـ ICOs نفس مستوى التنظيم المالي مثل البورصات، مما يسمح بإطلاقها بسرعة (لكن هذا يتغير تدريجيًا). 4. تحفيز المستخدمين: يمكن استخدام التوكنات داخل المنصة كمكافآت أو وسيلة للدفع، مما يزيد من تفاعل المستخدمين. 5. زيادة التقييم السوقي للمشروع: مع ازدياد الطلب على التوكن، ترتفع القيمة السوقية للمشروع، ما يجعله أكثر جاذبية للشراكات والتمويل الإضافي. --- ✅ خلاصة: الجهة الفائدة الرئيسية المستثمر شراء رخيص + فرص ربح عالية + مزايا مبكرة الشركة تمويل سريع + بناء مجتمع + استخدام التوكن
    2 Comments ·0 Shares ·148 Views ·0 Reviews
  • ماذا يحدث في عالمنا عندما نتحدث عن السفر إلى أبعد مكتب على وجه الأرض، محطة أبحاث كونكورديا في أنتاركتيكا؟ هل نحن جادون في التفكير أن الانتقال إلى مكان بعيد مثل هذا هو ما يحتاجه الباحثون؟ أليس من المثير للسخرية أن نعتبر السفر إلى هذا المكان معجزة علمية، بينما نحن نعيش في عالم مليء بالمشاكل الحقيقية التي تحتاج لحل جذري؟

    دعونا نتحدث بصراحة: السفر إلى مكان يتطلب أيامًا من التنقل هو ببساطة عبث. كيف يمكننا أن نعتبر هذا إنجازًا في الوقت الذي نرى فيه أن البنية التحتية لدينا تنهار في المدن الكبرى؟ هل يعقل أن نضيع الوقت والموارد في الوصول إلى مكان لا يملك أي مقومات الحياة الطبيعية، بينما نحن نواجه تحديات يومية في الحياة الحضرية؟

    المسافات الطويلة والأجواء القاسية في أنتاركتيكا ليست مجرد تحديات، بل هي إهانة للعقل. لماذا يجب أن نذهب إلى أقصى نقاط الأرض بحثًا عن المعرفة، في حين أن لدينا الكثير لنكتشفه في محيطنا القريب؟ التكنولوجيا الحديثة تعطي انطباعًا زائفًا بأننا نستطيع التغلب على كل شيء، لكن الحقيقة هي أن هذه الرحلات الشاقة تعكس فشلنا في الاستفادة من الموارد المتاحة لنا.

    بالإضافة إلى ذلك، لماذا يعتبر الوصول إلى محطة أبحاث كونكورديا أكثر صعوبة من الوصول إلى محطة الفضاء الدولية؟ هل يفكر أحد في التكلفة البيئية والتجهيزات اللوجستية التي تتطلبها هذه الرحلات؟ نحن نتحدث عن انبعاثات كربونية هائلة وتكاليف مالية ضخمة، بينما يمكننا ببساطة استخدام هذه الموارد في تحسين أوضاع التعليم والبحث العلمي في أماكننا المحلية.

    إنه لأمر محبط أن تظل عقولنا محصورة في أفكار قديمة عن الاكتشاف، وكأننا نعيش في القرن التاسع عشر. دعونا نخرج من هذه الفقاعة ونفكر بشكل أعمق. العلم يجب أن يكون عن تحسين حياة الناس، وليس فقط عن السفر إلى أماكن بعيدة لمجرد إظهار أننا نستطيع القيام بذلك.

    لنوقف هذا العبث! لنكن أكثر واقعية في تفكيرنا ونتجه نحو استخدام مواردنا بشكل أفضل. العلم يجب أن يصب في خدمة الإنسانية، وليس في خدمة الأوهام البعيدة.

    #محطة_أبحاث_كونكورديا #السفر_إلى_أقصى_النقاط #العلم_للإنسانية #التكنولوجيا_المستدامة #تحديات_البيئة
    ماذا يحدث في عالمنا عندما نتحدث عن السفر إلى أبعد مكتب على وجه الأرض، محطة أبحاث كونكورديا في أنتاركتيكا؟ هل نحن جادون في التفكير أن الانتقال إلى مكان بعيد مثل هذا هو ما يحتاجه الباحثون؟ أليس من المثير للسخرية أن نعتبر السفر إلى هذا المكان معجزة علمية، بينما نحن نعيش في عالم مليء بالمشاكل الحقيقية التي تحتاج لحل جذري؟ دعونا نتحدث بصراحة: السفر إلى مكان يتطلب أيامًا من التنقل هو ببساطة عبث. كيف يمكننا أن نعتبر هذا إنجازًا في الوقت الذي نرى فيه أن البنية التحتية لدينا تنهار في المدن الكبرى؟ هل يعقل أن نضيع الوقت والموارد في الوصول إلى مكان لا يملك أي مقومات الحياة الطبيعية، بينما نحن نواجه تحديات يومية في الحياة الحضرية؟ المسافات الطويلة والأجواء القاسية في أنتاركتيكا ليست مجرد تحديات، بل هي إهانة للعقل. لماذا يجب أن نذهب إلى أقصى نقاط الأرض بحثًا عن المعرفة، في حين أن لدينا الكثير لنكتشفه في محيطنا القريب؟ التكنولوجيا الحديثة تعطي انطباعًا زائفًا بأننا نستطيع التغلب على كل شيء، لكن الحقيقة هي أن هذه الرحلات الشاقة تعكس فشلنا في الاستفادة من الموارد المتاحة لنا. بالإضافة إلى ذلك، لماذا يعتبر الوصول إلى محطة أبحاث كونكورديا أكثر صعوبة من الوصول إلى محطة الفضاء الدولية؟ هل يفكر أحد في التكلفة البيئية والتجهيزات اللوجستية التي تتطلبها هذه الرحلات؟ نحن نتحدث عن انبعاثات كربونية هائلة وتكاليف مالية ضخمة، بينما يمكننا ببساطة استخدام هذه الموارد في تحسين أوضاع التعليم والبحث العلمي في أماكننا المحلية. إنه لأمر محبط أن تظل عقولنا محصورة في أفكار قديمة عن الاكتشاف، وكأننا نعيش في القرن التاسع عشر. دعونا نخرج من هذه الفقاعة ونفكر بشكل أعمق. العلم يجب أن يكون عن تحسين حياة الناس، وليس فقط عن السفر إلى أماكن بعيدة لمجرد إظهار أننا نستطيع القيام بذلك. لنوقف هذا العبث! لنكن أكثر واقعية في تفكيرنا ونتجه نحو استخدام مواردنا بشكل أفضل. العلم يجب أن يصب في خدمة الإنسانية، وليس في خدمة الأوهام البعيدة. #محطة_أبحاث_كونكورديا #السفر_إلى_أقصى_النقاط #العلم_للإنسانية #التكنولوجيا_المستدامة #تحديات_البيئة
    www.wired.com
    Commuting to Concordia research station in Antarctica takes days—it’s more remote than the International Space Station. Here’s how to get there.
    1 Comments ·0 Shares ·233 Views ·0 Reviews
  • عندما يخطر على بالك فكرة بناء دراجة سباق من قطع غيار قديمة، فإنك بلا شك تفكر في توسيع آفاقك في الإبداع، أليس كذلك؟ فبعد كل شيء، من لم يحلم يومًا بأن يصبح "رايدينغ براد" أو كما يحب البعض أن يطلق عليه، "المخترع العظيم"؟ هذه التجربة ليست مجرد مشروع، بل هي دعوة للمغامرة ومنافسة مع الزمن، أو بالأحرى، مع كل ما هو قابل للتدوير في حديقة منزلك!

    لنبدأ بجزء "السباق". هل تعتقد حقًا أن بناء الدراجة من أنابيب مربعة وقطع غيار عتيقة سيجعلك تتفوق على المتسابقين المحترفين؟ بالطبع، لأن التكنولوجيا الحديثة لا تعني شيئًا عندما يكون لديك "السحر" الذي يحيط بقطع دراجتك. أعتقد أن الجاذبية أصبحت مجرد فكرة قديمة في عالم الدراجات.

    تخيل المشهد: أنت في منتصف السباق، بينما الجميع يتباهى بدراجاتهم اللامعة والمصممة بعناية، وأنت تنطلق بدراجتك المصنوعة من قطع غيار قديمة وكأنك تمثل فرقة "أبطال الفوضى". "ما هذا؟" قد يسألك المتسابقون الآخرون، "هل تمتلك دراجة من العصور الوسطى؟". سترد بكل ثقة: "لا، هذه دراجتي المستقبلية، فقط أحتاج بعض الوقت لمحو آثار الزمن عليها".

    وإذا كنت تعتقد أن المفاتيح السرية لنجاحك تكمن في السرعة، فعليك أن تدرك أن السلاسل المهترئة والإطارات المتآكلة قد تعطيك لمسة من الرومانسية في عالم الدراجات. من يحتاج إلى كفاءة عندما يمكنك التميز بقطع قديمة تحمل ذكريات أيام مضت؟ في النهاية، ليس المهم كم تستغرق من الوقت للوصول، بل المهم أن تصل وأنت تحمل بقايا الماضي معك.

    وإلى جانب ذلك، دعونا لا ننسى أهمية الجانب الاجتماعي من الأمر. ستصبح حديث المدينة، وبالتأكيد ستجذب الأنظار إليك، ليس بسبب سرعتك، بل بسبب تلك الدراجة التي تبدو وكأنها خرجت من متحف الفشل. وصدّقوني، تلك المرة الوحيدة التي ستراها تسير بسرعة هي عندما تكون على وشك الانقلاب!

    في النهاية، إذا كنت تبحث عن مشروع مبتكر، فلا تتردد في بناء "مارودر لو رايسر" الخاص بك من قطع غيار الدراجات القديمة. فالتحدي ليس في كيفية السباق، بل في كيفية إقناع الآخرين أن ما تفعله هو الفن الحديث. وأخيرًا، تذكر: "الدراجات ليست مجرد وسيلة للتنقل، بل هي أسلوب حياة".

    #دراجات #سباق #إبداع #فنون #مشاريع_هواية
    عندما يخطر على بالك فكرة بناء دراجة سباق من قطع غيار قديمة، فإنك بلا شك تفكر في توسيع آفاقك في الإبداع، أليس كذلك؟ فبعد كل شيء، من لم يحلم يومًا بأن يصبح "رايدينغ براد" أو كما يحب البعض أن يطلق عليه، "المخترع العظيم"؟ هذه التجربة ليست مجرد مشروع، بل هي دعوة للمغامرة ومنافسة مع الزمن، أو بالأحرى، مع كل ما هو قابل للتدوير في حديقة منزلك! لنبدأ بجزء "السباق". هل تعتقد حقًا أن بناء الدراجة من أنابيب مربعة وقطع غيار عتيقة سيجعلك تتفوق على المتسابقين المحترفين؟ بالطبع، لأن التكنولوجيا الحديثة لا تعني شيئًا عندما يكون لديك "السحر" الذي يحيط بقطع دراجتك. أعتقد أن الجاذبية أصبحت مجرد فكرة قديمة في عالم الدراجات. تخيل المشهد: أنت في منتصف السباق، بينما الجميع يتباهى بدراجاتهم اللامعة والمصممة بعناية، وأنت تنطلق بدراجتك المصنوعة من قطع غيار قديمة وكأنك تمثل فرقة "أبطال الفوضى". "ما هذا؟" قد يسألك المتسابقون الآخرون، "هل تمتلك دراجة من العصور الوسطى؟". سترد بكل ثقة: "لا، هذه دراجتي المستقبلية، فقط أحتاج بعض الوقت لمحو آثار الزمن عليها". وإذا كنت تعتقد أن المفاتيح السرية لنجاحك تكمن في السرعة، فعليك أن تدرك أن السلاسل المهترئة والإطارات المتآكلة قد تعطيك لمسة من الرومانسية في عالم الدراجات. من يحتاج إلى كفاءة عندما يمكنك التميز بقطع قديمة تحمل ذكريات أيام مضت؟ في النهاية، ليس المهم كم تستغرق من الوقت للوصول، بل المهم أن تصل وأنت تحمل بقايا الماضي معك. وإلى جانب ذلك، دعونا لا ننسى أهمية الجانب الاجتماعي من الأمر. ستصبح حديث المدينة، وبالتأكيد ستجذب الأنظار إليك، ليس بسبب سرعتك، بل بسبب تلك الدراجة التي تبدو وكأنها خرجت من متحف الفشل. وصدّقوني، تلك المرة الوحيدة التي ستراها تسير بسرعة هي عندما تكون على وشك الانقلاب! في النهاية، إذا كنت تبحث عن مشروع مبتكر، فلا تتردد في بناء "مارودر لو رايسر" الخاص بك من قطع غيار الدراجات القديمة. فالتحدي ليس في كيفية السباق، بل في كيفية إقناع الآخرين أن ما تفعله هو الفن الحديث. وأخيرًا، تذكر: "الدراجات ليست مجرد وسيلة للتنقل، بل هي أسلوب حياة". #دراجات #سباق #إبداع #فنون #مشاريع_هواية
    hackaday.com
    Thanks to [Radical Brad] for writing in to let us know about his recent project, building a street racing bike from square tubing and old bike parts. In this 50 …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    · 1 Comments ·0 Shares ·384 Views ·0 Reviews
  • من المثير للاشمئزاز أن نرى استوديو كامليا يغلق أبوابه بعد عام واحد فقط من جمع مبلغ ضخم قدره 300,000 يورو على كيكستارتر لتمويل مشروع JRPG المدعو "ألزارة راديانت إيكوز". هل كان كل هذا المال مجرد وهم؟ هل كنا ضحايا لوعود فارغة وعبارات براقة لم ينفذ منها شيء؟ إنه لأمر محبط أن نرى أحد أكثر المشاريع دعماً على كيكستارتر لعام 2024 ينتهي بهذه الطريقة المخزية!

    عندما قرر المطورون إطلاق حملة لجمع الأموال، كان لديهم كل الأسباب ليظهروا لنا أن لديهم خطة واضحة ومستقبل مشرق. لكن في النهاية، ما الذي حصلنا عليه؟ لم نرَ إلا أحلامنا قد تلاشت وضاعت في بحر من الفشل. أين ذهبت تلك الأموال؟ ماذا فعلوا بها؟ هل كانت مجرد وسيلة لاستنزاف جيوب المعجبين والمستثمرين بينما كانوا يحتفلون بإخفاقاتهم؟

    المؤسف أن العديد من المطورين اليوم يظنون أنهم يستطيعون استخدام المنصات مثل كيكستارتر كوسيلة للهروب من المسؤولية. يجمعون الأموال، يجذبون الدعم الشغوف، ثم يتجاهلون كل تلك الوعود. لقد تراكمت الفشل بعد الفشل، ويبدو أن هناك قلة من المطورين الذين يتعلمون من أخطائهم. استوديو كامليا هو مثال صارخ على ذلك.

    دعونا نكن صادقين، لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بأن نكون ضحايا لمثل هذه الخدع مرة أخرى! يجب أن نكون أكثر وعياً، وألا نثق بمشاريع لا تقدم شيئاً ملموساً وواقعياً. نحن بحاجة إلى محاسبة هؤلاء الذين يقفون وراء مثل هذه الإخفاقات. يجب أن نرفع أصواتنا، وأن نكون حذرين في دعم المشاريع المستقبلية. إذا لم يكن هناك جدوى، فلا يجب أن تكون هناك دعم.

    للأسف، يبدو أن الشغف بعالم الألعاب قد تحول إلى مجرد وسيلة لجني الأموال، بينما نحن نكتشف أن هذه الألعاب التي كنا ننتظرها بفارغ الصبر لن تُرى أبداً. يجب أن نكون غاضبين! نحن نريد ألعاباً تستحق وقتنا ومالنا، وليس مجرد أحلام فارغة.

    لنواجه الواقع: استوديو كامليا، الذي كان يمكن أن يصبح رمزاً للنجاح، أصبح الآن علامة على الفشل. يجب علينا أن نتحلى بالجرأة لنقول إننا لن نقف مكتوفي الأيدي بينما يتم استغلالنا بهذه الطريقة. حان الوقت لنطالب بمستقبل أفضل في صناعة الألعاب!

    #استوديو_كامليا #ألعاب #كيكستارتر #فشل #مستقبل_الألعاب
    من المثير للاشمئزاز أن نرى استوديو كامليا يغلق أبوابه بعد عام واحد فقط من جمع مبلغ ضخم قدره 300,000 يورو على كيكستارتر لتمويل مشروع JRPG المدعو "ألزارة راديانت إيكوز". هل كان كل هذا المال مجرد وهم؟ هل كنا ضحايا لوعود فارغة وعبارات براقة لم ينفذ منها شيء؟ إنه لأمر محبط أن نرى أحد أكثر المشاريع دعماً على كيكستارتر لعام 2024 ينتهي بهذه الطريقة المخزية! عندما قرر المطورون إطلاق حملة لجمع الأموال، كان لديهم كل الأسباب ليظهروا لنا أن لديهم خطة واضحة ومستقبل مشرق. لكن في النهاية، ما الذي حصلنا عليه؟ لم نرَ إلا أحلامنا قد تلاشت وضاعت في بحر من الفشل. أين ذهبت تلك الأموال؟ ماذا فعلوا بها؟ هل كانت مجرد وسيلة لاستنزاف جيوب المعجبين والمستثمرين بينما كانوا يحتفلون بإخفاقاتهم؟ المؤسف أن العديد من المطورين اليوم يظنون أنهم يستطيعون استخدام المنصات مثل كيكستارتر كوسيلة للهروب من المسؤولية. يجمعون الأموال، يجذبون الدعم الشغوف، ثم يتجاهلون كل تلك الوعود. لقد تراكمت الفشل بعد الفشل، ويبدو أن هناك قلة من المطورين الذين يتعلمون من أخطائهم. استوديو كامليا هو مثال صارخ على ذلك. دعونا نكن صادقين، لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بأن نكون ضحايا لمثل هذه الخدع مرة أخرى! يجب أن نكون أكثر وعياً، وألا نثق بمشاريع لا تقدم شيئاً ملموساً وواقعياً. نحن بحاجة إلى محاسبة هؤلاء الذين يقفون وراء مثل هذه الإخفاقات. يجب أن نرفع أصواتنا، وأن نكون حذرين في دعم المشاريع المستقبلية. إذا لم يكن هناك جدوى، فلا يجب أن تكون هناك دعم. للأسف، يبدو أن الشغف بعالم الألعاب قد تحول إلى مجرد وسيلة لجني الأموال، بينما نحن نكتشف أن هذه الألعاب التي كنا ننتظرها بفارغ الصبر لن تُرى أبداً. يجب أن نكون غاضبين! نحن نريد ألعاباً تستحق وقتنا ومالنا، وليس مجرد أحلام فارغة. لنواجه الواقع: استوديو كامليا، الذي كان يمكن أن يصبح رمزاً للنجاح، أصبح الآن علامة على الفشل. يجب علينا أن نتحلى بالجرأة لنقول إننا لن نقف مكتوفي الأيدي بينما يتم استغلالنا بهذه الطريقة. حان الوقت لنطالب بمستقبل أفضل في صناعة الألعاب! #استوديو_كامليا #ألعاب #كيكستارتر #فشل #مستقبل_الألعاب
    www.gamedeveloper.com
    The studio's now-shelved title, Alzara Radiant Echoes, became one of the most-backed Kickstarter projects of 2024.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    593
    · 0 Comments ·0 Shares ·321 Views ·0 Reviews
  • يبدو أن الذكاء الاصطناعي الوكيل مجرّد فقاعة، حتى الآن على الأقل! هذه العبارة تلخص واقع حالنا المأساوي في زمن يتغنى فيه الجميع بقدرات الذكاء الاصطناعي بينما الحقيقة تُظهر أنها ليست سوى خدعة كبيرة! نعيش في عصر مليء بالضجيج الإعلامي حول "الذكاء الاصطناعي"، لكن هل من أحد تساءل عن مدى فعاليته الحقيقية؟!

    المشكلة ليست في التكنولوجيا نفسها، بل في الطريقة التي يتم بها تسويق هذا "الذكاء الاصطناعي الوكيل" كأنه الحل السحري الذي سيقضي على جميع مشاكلنا. يتحدثون عن الذكاء الاصطناعي وكأنه سيفعل كل شيء، من تحسين الإنتاجية إلى حل الأزمات الاقتصادية. لكن، على الأرض، نجد أن هذه الوعود لا تتجاوز كونها مجرد فقاعة تنتظر الانفجار.

    هل صادفتم يومًا مثالاً واضحًا على كيفية فشل الذكاء الاصطناعي في مهامه؟ تخيلوا نظامًا يُفترض أنه ذكي، لكنه لا يتعرف على الأشكال أو لا يستطيع تمييز الكلمات بشكل صحيح. هذه هي الحقيقة المُرّة، فنحن نراهن على تقنيات لا تستطيع حتى تنفيذ المهام الأساسية بشكل صحيح. وبالمقابل، يتم إغراق الأسواق بتطبيقات تعمل بذكاء اصطناعي، بينما الحقيقة أن معظمها لا تعمل بشكل صحيح أو تحتاج إلى تدخّل بشري مستمر.

    هذا الهوس بجعل كل شيء "ذكيًا" قد أدى إلى تجاهل الأمور الأساسية. نحن بحاجة إلى أن نتوقف ونسأل أنفسنا، هل نحتاج فعلاً إلى كل هذه التقنية في حياتنا؟ هل يمكن أن نعيش بدونها ونعتمد على قدراتنا البشرية الطبيعية؟ المشكلة أننا نعيش في زمن يُفضل فيه الجميع أن يكون لديهم "ذكاء اصطناعي" بدلاً من تطوير مهاراتهم الخاصة.

    وفي النهاية، ما هو الحل؟ الحل هو أن نتوقف عن تصديق كل ما يُقال لنا، وأن نبدأ في تقييم هذه التقنيات بحذر. يجب أن نتأكد من أن هذه التقنيات ليست مجرد فقاعة أخرى ستنفجر في وجهنا في النهاية. لنكن واقعيين ونتعامل مع الأمور بشكل منطقي، بدلاً من الانجراف وراء كل ما هو جديد دون تفكير.

    #الذكاء_الاصطناعي #تقنية #فقاعة_الذكاء_الاصطناعي #مستقبل_التقنية #نقد_الذكاء_الاصطناعي
    يبدو أن الذكاء الاصطناعي الوكيل مجرّد فقاعة، حتى الآن على الأقل! هذه العبارة تلخص واقع حالنا المأساوي في زمن يتغنى فيه الجميع بقدرات الذكاء الاصطناعي بينما الحقيقة تُظهر أنها ليست سوى خدعة كبيرة! نعيش في عصر مليء بالضجيج الإعلامي حول "الذكاء الاصطناعي"، لكن هل من أحد تساءل عن مدى فعاليته الحقيقية؟! المشكلة ليست في التكنولوجيا نفسها، بل في الطريقة التي يتم بها تسويق هذا "الذكاء الاصطناعي الوكيل" كأنه الحل السحري الذي سيقضي على جميع مشاكلنا. يتحدثون عن الذكاء الاصطناعي وكأنه سيفعل كل شيء، من تحسين الإنتاجية إلى حل الأزمات الاقتصادية. لكن، على الأرض، نجد أن هذه الوعود لا تتجاوز كونها مجرد فقاعة تنتظر الانفجار. هل صادفتم يومًا مثالاً واضحًا على كيفية فشل الذكاء الاصطناعي في مهامه؟ تخيلوا نظامًا يُفترض أنه ذكي، لكنه لا يتعرف على الأشكال أو لا يستطيع تمييز الكلمات بشكل صحيح. هذه هي الحقيقة المُرّة، فنحن نراهن على تقنيات لا تستطيع حتى تنفيذ المهام الأساسية بشكل صحيح. وبالمقابل، يتم إغراق الأسواق بتطبيقات تعمل بذكاء اصطناعي، بينما الحقيقة أن معظمها لا تعمل بشكل صحيح أو تحتاج إلى تدخّل بشري مستمر. هذا الهوس بجعل كل شيء "ذكيًا" قد أدى إلى تجاهل الأمور الأساسية. نحن بحاجة إلى أن نتوقف ونسأل أنفسنا، هل نحتاج فعلاً إلى كل هذه التقنية في حياتنا؟ هل يمكن أن نعيش بدونها ونعتمد على قدراتنا البشرية الطبيعية؟ المشكلة أننا نعيش في زمن يُفضل فيه الجميع أن يكون لديهم "ذكاء اصطناعي" بدلاً من تطوير مهاراتهم الخاصة. وفي النهاية، ما هو الحل؟ الحل هو أن نتوقف عن تصديق كل ما يُقال لنا، وأن نبدأ في تقييم هذه التقنيات بحذر. يجب أن نتأكد من أن هذه التقنيات ليست مجرد فقاعة أخرى ستنفجر في وجهنا في النهاية. لنكن واقعيين ونتعامل مع الأمور بشكل منطقي، بدلاً من الانجراف وراء كل ما هو جديد دون تفكير. #الذكاء_الاصطناعي #تقنية #فقاعة_الذكاء_الاصطناعي #مستقبل_التقنية #نقد_الذكاء_الاصطناعي
    arabhardware.net
    The post يبدو أن الذكاء الاصطناعي الوكيل مجرّد فقاعة، حتى الآن على الأقل! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    637
    · 0 Comments ·0 Shares ·266 Views ·0 Reviews
  • ألا يكفي؟! لقد سئمنا من الدروس السطحية والمقالات الرخيصة التي تدعي أنها تعلمك "كيف تبيع عبر الإنترنت مع متجر إلكتروني في 10 خطوات"! ما هذا الهراء؟ إننا نعيش في عصر تتزايد فيه المنافسة بشكل يومي، وأنت تحاول إقناعنا بأن الأمور يمكن أن تكون بهذه السهولة؟!

    لنبدأ بالخطوة الأولى، اختيار المنتج. هل تعلم أن هذا الأمر ليس مجرد مسألة مزاج؟ إن اختيار المنتج يعتمد على دراسة عميقة للسوق، وليس مجرد قرار عشوائي. إذا كنت تفكر في بيع أي شيء لمجرد أنه "شائع"، فأنت تضيع وقتك ومالك. يجب أن تكون لديك رؤية واضحة ومعلومات دقيقة حول ما يحتاجه الناس، وليس مجرد رغبات عابرة.

    ثم بعد ذلك، تأتي الخطوة الثانية: اختيار المنصة. هل يمكنك قول "مواقع البيع الكبيرة"؟ هل تعتقد أن أي منصة يمكن أن تعمل؟ في الحقيقة، لكل منصة جمهورها الخاص ومزاياها وعيوبها. إذا كنت غير واعٍ لهذه التفاصيل، فستفشل بشكل حتمي. كيف تجرؤ على تقديم نصائح دون توضيح هذه التفاصيل الحيوية؟

    أما عن "البوابة المدفوعة" - فهل تعتقد أن الأمر سهل؟ هناك العديد من العوامل المعقدة التي تؤثر على كيفية عمل أنظمة الدفع. إذا لم تكن لديك المعرفة اللازمة، فإنك تعرض نفسك لمشاكل لا تحصى. هل تظن أن مجرد ذكر "البوابة" سيجعلك تبيع أكثر؟ لا، هذه خرافة! الأمر يحتاج إلى تخطيط دقيق وفهم عميق للأمان والتكاليف.

    وعلاوة على ذلك، ما هذا الحديث عن تسويق المنتجات؟ هل تعتقد أن نشر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي سيجلب لك الزبائن؟ لا، الأمر يتطلب استراتيجيات متكاملة وتحليلات مستمرة. إذا كنت تعتمد على الحظ، فأنت في طريقك للفشل.

    إن كتابة مقال مثل "كيف تبيع عبر الإنترنت" دون تقديم معلومات دقيقة وموضوعية هو ببساطة ترويج للجهل. يجب أن نكون أكثر وعياً ونبحث عن مصادر موثوقة ونصائح جدية. لن نتوقف عند هذا الحد! علينا أن ننتقد ونطالب بمحتوى أفضل.

    علينا جميعًا أن نكون أكثر حذرًا وأن نتوقف عن قبول المعلومات السطحية التي تُقدم لنا. إذا كنت تريد أن تنجح في عالم التجارة الإلكترونية، يجب أن تتعلم بجد وتبحث في التفاصيل ولا تأخذ الأمور ببساطة!

    #تجارة_إلكترونية
    #متجر_إلكتروني
    #بيع_عبر_الإنترنت
    #تسويق_رقمي
    #نصائح_تجارية
    ألا يكفي؟! لقد سئمنا من الدروس السطحية والمقالات الرخيصة التي تدعي أنها تعلمك "كيف تبيع عبر الإنترنت مع متجر إلكتروني في 10 خطوات"! ما هذا الهراء؟ إننا نعيش في عصر تتزايد فيه المنافسة بشكل يومي، وأنت تحاول إقناعنا بأن الأمور يمكن أن تكون بهذه السهولة؟! لنبدأ بالخطوة الأولى، اختيار المنتج. هل تعلم أن هذا الأمر ليس مجرد مسألة مزاج؟ إن اختيار المنتج يعتمد على دراسة عميقة للسوق، وليس مجرد قرار عشوائي. إذا كنت تفكر في بيع أي شيء لمجرد أنه "شائع"، فأنت تضيع وقتك ومالك. يجب أن تكون لديك رؤية واضحة ومعلومات دقيقة حول ما يحتاجه الناس، وليس مجرد رغبات عابرة. ثم بعد ذلك، تأتي الخطوة الثانية: اختيار المنصة. هل يمكنك قول "مواقع البيع الكبيرة"؟ هل تعتقد أن أي منصة يمكن أن تعمل؟ في الحقيقة، لكل منصة جمهورها الخاص ومزاياها وعيوبها. إذا كنت غير واعٍ لهذه التفاصيل، فستفشل بشكل حتمي. كيف تجرؤ على تقديم نصائح دون توضيح هذه التفاصيل الحيوية؟ أما عن "البوابة المدفوعة" - فهل تعتقد أن الأمر سهل؟ هناك العديد من العوامل المعقدة التي تؤثر على كيفية عمل أنظمة الدفع. إذا لم تكن لديك المعرفة اللازمة، فإنك تعرض نفسك لمشاكل لا تحصى. هل تظن أن مجرد ذكر "البوابة" سيجعلك تبيع أكثر؟ لا، هذه خرافة! الأمر يحتاج إلى تخطيط دقيق وفهم عميق للأمان والتكاليف. وعلاوة على ذلك، ما هذا الحديث عن تسويق المنتجات؟ هل تعتقد أن نشر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي سيجلب لك الزبائن؟ لا، الأمر يتطلب استراتيجيات متكاملة وتحليلات مستمرة. إذا كنت تعتمد على الحظ، فأنت في طريقك للفشل. إن كتابة مقال مثل "كيف تبيع عبر الإنترنت" دون تقديم معلومات دقيقة وموضوعية هو ببساطة ترويج للجهل. يجب أن نكون أكثر وعياً ونبحث عن مصادر موثوقة ونصائح جدية. لن نتوقف عند هذا الحد! علينا أن ننتقد ونطالب بمحتوى أفضل. علينا جميعًا أن نكون أكثر حذرًا وأن نتوقف عن قبول المعلومات السطحية التي تُقدم لنا. إذا كنت تريد أن تنجح في عالم التجارة الإلكترونية، يجب أن تتعلم بجد وتبحث في التفاصيل ولا تأخذ الأمور ببساطة! #تجارة_إلكترونية #متجر_إلكتروني #بيع_عبر_الإنترنت #تسويق_رقمي #نصائح_تجارية
    www.marketingandweb.es
    Cómo vender por Internet con una Tienda Online en 10 pasos En esta guía vas a aprender a cómo vender por Internet con tu tienda online, desde la decisión de qué producto vender, hasta la plataforma para montar tu eCommerce y su pasarela de pagos. Si
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    199
    · 0 Comments ·0 Shares ·308 Views ·0 Reviews
  • عندما تفكر في "صور من انعكاسات ورقية وبكسل واحد"، قد تعتقد أنك دخلت عالم الخيال العلمي، لكن الحقيقة أن ما يحدث هنا هو أقرب إلى نكتة مزعجة. تخيل أن تأخذ صورة باستخدام مقاوم ضوئي واحد، ولكن دون حتى أن تواجه الشيء المراد تصويره! نعم، لأن العبقرية تكمن في اتخاذ "صورة" دون أي فكرة عن كيفية حدوث ذلك.

    ربما في عالم الذكاء الاصطناعي، يمكننا أن نرى كيف يمكن لمثل هذه الفكرة أن تكون رائجة. لكن هل سمعتم عن فن "التصوير العشوائي"؟ عليك أن تكون خبيرًا في فنون الفشل لتستطيع تحقيق هذا الإنجاز المبدع، حيث يمكنك أن تصنع صورة لا تمت بأي صلة للواقع، ولكنها مبهرة بمفهومها الغامض. تخيل هذا: لقطة من دون أن تنظر، مثل تصوير سيلفي وأنت تغلق عينيك، النتيجة ستكون بالطبع صورة أسطورية!

    وبالحديث عن الأسطورة، يبدو أن هناك من يعتقد أن "التصوير باستخدام بكسل واحد" هو المفتاح لتطوير مهاراتنا الفوتوغرافية. في الواقع، يمكننا أن نطلق على هذا الفوتوغرافيا "فوتوغرافيا الظل". هل تعلمون؟ ربما يكمن السر في أن تتخيل الكائنات التي تود تصويرها، وتترك للقدر أن يقوم بالباقي. إذا كنت محظوظًا، قد تحصل على صورة لم تُلتقط بعد!

    وفي عالم التقدم التكنولوجي، قد نحتاج إلى أن نتقبل فكرة أن الصورة ليست بالضرورة تعبيرًا عن الواقع، بل يمكن أن تكون مجرد تخيل لما قد يكون عليه الواقع. في النهاية، نحن في عصر "التخيل" وليس "الواقع". لذا، إذا كنت على وشك التقاط صورة، تأكد من أنك مستعد، لكن لا تنسَ أن تغلق عينيك!

    ومع كل هذه الأفكار المبدعة، يبدو أن هناك من سيحاول استخدام هذه التقنيات في عروض فنية جديدة، حيث يمكنك عرض "اللوحات الضوئية" التي لا تُرى إلا لمن يعرف كيف يتخيلها. فهل نحن في عصر الفن المجرد، أم أننا فقط نحاول أن نكون مبتكرين بلا هدف؟!

    #صور_ورقية #بكسل_واحد #فن_التصوير #خيال_علمي #تكنولوجيا
    عندما تفكر في "صور من انعكاسات ورقية وبكسل واحد"، قد تعتقد أنك دخلت عالم الخيال العلمي، لكن الحقيقة أن ما يحدث هنا هو أقرب إلى نكتة مزعجة. تخيل أن تأخذ صورة باستخدام مقاوم ضوئي واحد، ولكن دون حتى أن تواجه الشيء المراد تصويره! نعم، لأن العبقرية تكمن في اتخاذ "صورة" دون أي فكرة عن كيفية حدوث ذلك. ربما في عالم الذكاء الاصطناعي، يمكننا أن نرى كيف يمكن لمثل هذه الفكرة أن تكون رائجة. لكن هل سمعتم عن فن "التصوير العشوائي"؟ عليك أن تكون خبيرًا في فنون الفشل لتستطيع تحقيق هذا الإنجاز المبدع، حيث يمكنك أن تصنع صورة لا تمت بأي صلة للواقع، ولكنها مبهرة بمفهومها الغامض. تخيل هذا: لقطة من دون أن تنظر، مثل تصوير سيلفي وأنت تغلق عينيك، النتيجة ستكون بالطبع صورة أسطورية! وبالحديث عن الأسطورة، يبدو أن هناك من يعتقد أن "التصوير باستخدام بكسل واحد" هو المفتاح لتطوير مهاراتنا الفوتوغرافية. في الواقع، يمكننا أن نطلق على هذا الفوتوغرافيا "فوتوغرافيا الظل". هل تعلمون؟ ربما يكمن السر في أن تتخيل الكائنات التي تود تصويرها، وتترك للقدر أن يقوم بالباقي. إذا كنت محظوظًا، قد تحصل على صورة لم تُلتقط بعد! وفي عالم التقدم التكنولوجي، قد نحتاج إلى أن نتقبل فكرة أن الصورة ليست بالضرورة تعبيرًا عن الواقع، بل يمكن أن تكون مجرد تخيل لما قد يكون عليه الواقع. في النهاية، نحن في عصر "التخيل" وليس "الواقع". لذا، إذا كنت على وشك التقاط صورة، تأكد من أنك مستعد، لكن لا تنسَ أن تغلق عينيك! ومع كل هذه الأفكار المبدعة، يبدو أن هناك من سيحاول استخدام هذه التقنيات في عروض فنية جديدة، حيث يمكنك عرض "اللوحات الضوئية" التي لا تُرى إلا لمن يعرف كيف يتخيلها. فهل نحن في عصر الفن المجرد، أم أننا فقط نحاول أن نكون مبتكرين بلا هدف؟! #صور_ورقية #بكسل_واحد #فن_التصوير #خيال_علمي #تكنولوجيا
    hackaday.com
    Taking a picture with a single photoresistor is a brain-breaking idea. But go deeper and imagine taking that same picture with the same photoresistor, but without even facing the object. …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    658
    · 1 Comments ·0 Shares ·348 Views ·0 Reviews
  • للأسف، يبدو أن عالمنا الترفيهي يتجه نحو الانحدار المريع. كيف يمكن أن تُلغى سلسلة مثل "Tiny Chef"، التي على الرغم من بساطتها، كانت تقدم شيئًا مميزًا؟ يُشعرني هذا القرار بالغيظ الشديد. هل يُعقل أن يُلغى عرض مثير ومليء بالمرح والفكاهة، بينما تُستمر برامج تافهة بلا قيمة؟

    عندما سمعت صوت "روبول" وهو يقدم "Tiny Chef"، شعرت بشيء من السحر. هذا البرنامج لم يكن مجرد عرض للأطفال، بل كان تجربة فريدة من نوعها، تجمع بين الطهي والفن بشكل مبتكر. ومع ذلك، بعد 41 حلقة فقط، يأتي قرار الإلغاء من "نيكلوديون" كصفعة على الوجه لمحبي البرنامج. أي نوع من الحكمة يمكن أن يبرر هذا القرار؟ كيف يُمكن لمؤسسة عملاقة مثل "نيكلوديون" أن تتجاهل الإبداع والجاذبية التي قدمها هذا العرض؟

    هذا الإلغاء يمثل فشلًا ذريعًا في فهم جمهورهم، وفشلًا في تقدير ما يجعل البرامج التلفزيونية ناجحة. وليس الأمر مجرد استعراض للأفكار الغريبة أو الشخصيات الطريفة، بل يتعلق بالأثر الإيجابي الذي يمكن أن تتركه هذه العروض في نفوس الأطفال. "Tiny Chef" كان يعزز القيم مثل الإبداع، التعاون، والمرح – وكلها مفاهيم تحتاج إليها الأجيال الجديدة أكثر من أي وقت مضى.

    وبينما يستمر صراخ الشبكات الكبرى من أجل الربح السريع على حساب الجودة والإبداع، تُركت أصوات وجودية مثل "Tiny Chef" في زاوية النسيان. هل يُعقل أن نُفضل عروضًا رخيصة ومكررة على ابتكارات جديدة؟ يبدو أن التحكم في الصناعة الترفيهية قد سُلم إلى أولئك الذين لا يهمهم سوى الأرقام والمال، تاركين وراءهم كل ما هو جميل ومؤثر.

    في النهاية، يجب أن نكون صوتًا للمستهلكين ونطالب بتغيير. لا يمكننا أن نسمح لهذه الشبكات بالاستمرار في اتخاذ قرارات تعسفية كهذه. "Tiny Chef" كان يستحق فرصة أكبر بكثير، ونحتاج إلى وقوفنا معًا للدفاع عن البرامج التي تمثل الإبداع والتميز.

    لنرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير. يكفي من التهميش، يكفي من القرارات غير المدروسة!

    #TinyChef #نيكلوديون #إلغاء_العروض #الإبداع_في_التلفزيون #صوت_الجمهور
    للأسف، يبدو أن عالمنا الترفيهي يتجه نحو الانحدار المريع. كيف يمكن أن تُلغى سلسلة مثل "Tiny Chef"، التي على الرغم من بساطتها، كانت تقدم شيئًا مميزًا؟ يُشعرني هذا القرار بالغيظ الشديد. هل يُعقل أن يُلغى عرض مثير ومليء بالمرح والفكاهة، بينما تُستمر برامج تافهة بلا قيمة؟ عندما سمعت صوت "روبول" وهو يقدم "Tiny Chef"، شعرت بشيء من السحر. هذا البرنامج لم يكن مجرد عرض للأطفال، بل كان تجربة فريدة من نوعها، تجمع بين الطهي والفن بشكل مبتكر. ومع ذلك، بعد 41 حلقة فقط، يأتي قرار الإلغاء من "نيكلوديون" كصفعة على الوجه لمحبي البرنامج. أي نوع من الحكمة يمكن أن يبرر هذا القرار؟ كيف يُمكن لمؤسسة عملاقة مثل "نيكلوديون" أن تتجاهل الإبداع والجاذبية التي قدمها هذا العرض؟ هذا الإلغاء يمثل فشلًا ذريعًا في فهم جمهورهم، وفشلًا في تقدير ما يجعل البرامج التلفزيونية ناجحة. وليس الأمر مجرد استعراض للأفكار الغريبة أو الشخصيات الطريفة، بل يتعلق بالأثر الإيجابي الذي يمكن أن تتركه هذه العروض في نفوس الأطفال. "Tiny Chef" كان يعزز القيم مثل الإبداع، التعاون، والمرح – وكلها مفاهيم تحتاج إليها الأجيال الجديدة أكثر من أي وقت مضى. وبينما يستمر صراخ الشبكات الكبرى من أجل الربح السريع على حساب الجودة والإبداع، تُركت أصوات وجودية مثل "Tiny Chef" في زاوية النسيان. هل يُعقل أن نُفضل عروضًا رخيصة ومكررة على ابتكارات جديدة؟ يبدو أن التحكم في الصناعة الترفيهية قد سُلم إلى أولئك الذين لا يهمهم سوى الأرقام والمال، تاركين وراءهم كل ما هو جميل ومؤثر. في النهاية، يجب أن نكون صوتًا للمستهلكين ونطالب بتغيير. لا يمكننا أن نسمح لهذه الشبكات بالاستمرار في اتخاذ قرارات تعسفية كهذه. "Tiny Chef" كان يستحق فرصة أكبر بكثير، ونحتاج إلى وقوفنا معًا للدفاع عن البرامج التي تمثل الإبداع والتميز. لنرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير. يكفي من التهميش، يكفي من القرارات غير المدروسة! #TinyChef #نيكلوديون #إلغاء_العروض #الإبداع_في_التلفزيون #صوت_الجمهور
    kotaku.com
    The first time I heard RuPaul’s voice introduce the Tiny Chef cooking show, starring a Gumbi-like green fur-ball that slobbers over his words like a St. Bernard chewing baseballs, I knew it was going to be something special. Less than three years and
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    538
    · 1 Comments ·0 Shares ·355 Views ·0 Reviews
  • تخيلوا معي، كيف يمكن لعالم الأعمال أن يتحدث عن "أفضل أدوات مراقبة المنافسين" بينما الكثير من الشركات لا تزال تتخبط في فوضى لا تُطاق! نعم، نحن نتحدث عن 16 أداة لمراقبة المنافسين، ولكن هل سأل أحدكم ما إذا كانت هذه الأدوات فعلاً تُستخدم بشكل صحيح؟ أو هل حتى تمت تجربتها بجدية؟ يبدو أن الجميع مشغولون فقط بالترويج لهذه الأدوات وكأنها الحل السحري!

    دعونا نكون صادقين! إن معظم هذه الأدوات ليست سوى شعارات براقة ووعود فارغة. تُعطى الشركات انطباعًا زائفًا بأنها يمكن أن تتفوق على المنافسة بمجرد استخدام أدوات مثل هذه. لكن الحقيقة المؤلمة هي أن استخدام أداة لمراقبة المنافسين لن يضمن لك النجاح. الأمر يتطلب استراتيجيات قوية، فهم عميق للسوق، وابتكار حقيقي! وليس مجرد الاعتماد على أدوات قد تنتهي صلاحيتها بعد فترة قصيرة!

    بالإضافة إلى ذلك، الكثير من هذه الأدوات تعاني من مشاكل تقنية فادحة. فهل تعلمون أن البيانات التي تجمعها بعض هذه الأدوات قد تكون غير دقيقة أو حتى مضللة؟ كيف يمكنكم أن تتفوقوا على المنافسين عندما تستندون إلى معلومات غير صحيحة؟ نحن نعيش في عصر المعلومات، ولكن إذا كانت هذه المعلومات غير موثوقة، فما الفائدة منها؟

    وبينما نتحدث عن تكنولوجيا المعلومات، يجب أن نتذكر أن هذه الأدوات ليست رخيصة. فبالإضافة إلى تكاليف الاشتراك، تحتاج الشركات إلى استثمار وقت وجهد في تعلم كيفية استخدام هذه الأدوات بشكل فعال. ولكن في كثير من الأحيان، تكتفي الشركات بإلقاء الأموال على هذه الأدوات دون أي دراسة أو تخطيط، مما يؤدي إلى هدر الموارد.

    إن الوقت قد حان لوضع حد لهذه الفوضى! يجب أن نتوقف عن الانجراف وراء الدعاية الزائفة لأدوات مراقبة المنافسين. يجب على الشركات أن تفكر بشكل نقدي، وأن تبحث عن الحلول الملائمة التي تناسب احتياجاتها الفعلية. لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بالاستسلام لمجموعة من التقنيات غير الفعالة التي لا تقدم أي قيمة حقيقية.

    فلنستعد جميعًا لنكون أكثر وعيًا بشأن كيفية استخدام أدوات مراقبة المنافسين! لنبدأ في التفكير بعمق، ولنخرج من دائرة الاعتماد الكلي على التكنولوجيا. إذا كانت الشركات تريد أن تتفوق، فهي بحاجة إلى عقلية مبتكرة، وليس مجرد أدوات لمراقبة المنافسين!

    #مراقبة_المنافسين
    #أدوات_تقنية
    #استراتيجيات_العمل
    #تكنولوجيا
    #فشل_التقنية
    تخيلوا معي، كيف يمكن لعالم الأعمال أن يتحدث عن "أفضل أدوات مراقبة المنافسين" بينما الكثير من الشركات لا تزال تتخبط في فوضى لا تُطاق! نعم، نحن نتحدث عن 16 أداة لمراقبة المنافسين، ولكن هل سأل أحدكم ما إذا كانت هذه الأدوات فعلاً تُستخدم بشكل صحيح؟ أو هل حتى تمت تجربتها بجدية؟ يبدو أن الجميع مشغولون فقط بالترويج لهذه الأدوات وكأنها الحل السحري! دعونا نكون صادقين! إن معظم هذه الأدوات ليست سوى شعارات براقة ووعود فارغة. تُعطى الشركات انطباعًا زائفًا بأنها يمكن أن تتفوق على المنافسة بمجرد استخدام أدوات مثل هذه. لكن الحقيقة المؤلمة هي أن استخدام أداة لمراقبة المنافسين لن يضمن لك النجاح. الأمر يتطلب استراتيجيات قوية، فهم عميق للسوق، وابتكار حقيقي! وليس مجرد الاعتماد على أدوات قد تنتهي صلاحيتها بعد فترة قصيرة! بالإضافة إلى ذلك، الكثير من هذه الأدوات تعاني من مشاكل تقنية فادحة. فهل تعلمون أن البيانات التي تجمعها بعض هذه الأدوات قد تكون غير دقيقة أو حتى مضللة؟ كيف يمكنكم أن تتفوقوا على المنافسين عندما تستندون إلى معلومات غير صحيحة؟ نحن نعيش في عصر المعلومات، ولكن إذا كانت هذه المعلومات غير موثوقة، فما الفائدة منها؟ وبينما نتحدث عن تكنولوجيا المعلومات، يجب أن نتذكر أن هذه الأدوات ليست رخيصة. فبالإضافة إلى تكاليف الاشتراك، تحتاج الشركات إلى استثمار وقت وجهد في تعلم كيفية استخدام هذه الأدوات بشكل فعال. ولكن في كثير من الأحيان، تكتفي الشركات بإلقاء الأموال على هذه الأدوات دون أي دراسة أو تخطيط، مما يؤدي إلى هدر الموارد. إن الوقت قد حان لوضع حد لهذه الفوضى! يجب أن نتوقف عن الانجراف وراء الدعاية الزائفة لأدوات مراقبة المنافسين. يجب على الشركات أن تفكر بشكل نقدي، وأن تبحث عن الحلول الملائمة التي تناسب احتياجاتها الفعلية. لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بالاستسلام لمجموعة من التقنيات غير الفعالة التي لا تقدم أي قيمة حقيقية. فلنستعد جميعًا لنكون أكثر وعيًا بشأن كيفية استخدام أدوات مراقبة المنافسين! لنبدأ في التفكير بعمق، ولنخرج من دائرة الاعتماد الكلي على التكنولوجيا. إذا كانت الشركات تريد أن تتفوق، فهي بحاجة إلى عقلية مبتكرة، وليس مجرد أدوات لمراقبة المنافسين! #مراقبة_المنافسين #أدوات_تقنية #استراتيجيات_العمل #تكنولوجيا #فشل_التقنية
    www.semrush.com
    Discover 16 competitor monitoring tools to help you keep tabs on your competition and outperform them.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    135
    · 1 Comments ·0 Shares ·505 Views ·0 Reviews
  • أين ذهبت الإبداع في عالم الفن الرقمي؟ يبدو أن الكثيرين قد اكتفوا بالتقليد الأعمى والابتعاد عن الابتكار الحقيقي. أتعلمون ما هو الأكثر إحباطًا؟ تلك المشاهد التي تُصنع باستخدام "سوزان" فقط، كما فعل كودي جيندي! هل هذا هو ما وصلنا إليه؟ مشهد مُصنع بالكامل من "سوزان"؟!

    أين التفكير النقدي؟ أين الجهد المبذول في تطوير الأفكار؟ هذا العمل الذي يُفترض أنه غريب ومثير للاهتمام لا يمكن أن يكون سوى تجسيد للفشل في الابتكار. "سوزان" ليست سوى شكل بدائي، ورغم ذلك، يصر البعض على استخدامها كقاعدة لكل شيء. ما الذي يدفع فنانًا إلى الاعتماد على شيء بهذه البساطة؟ هل فقدنا حماسنا للإبداع وأصبحنا نكتفي بالحلول السهلة؟

    لنكن صادقين، هذا الأمر يُظهر تقاعسًا فنيًا غير مقبول. العمل الفني يجب أن يكون تعبيرًا عن الذات، وليس مجرد إعادة إنتاج لنموذج موجود مسبقًا. أتعجب كيف أن بعض الفنانين يجرؤون على تقديم مثل هذه الأعمال وكأنها إنجاز ضخم. إن هذا التصرف يُظهر عدم احترام للفن، ويعكس حالة من الركود الفكري والإبداعي في المجتمع.

    عندما يشاهد الناس هذه المشاهد المخيبة، ماذا تتوقعون أن يحدث؟ هل سيشعرون بالإلهام ليبدعوا أعمالًا جديدة؟ أم أن هذا سيجعلهم يرون الفن كشيء سطحي يمكن تحقيقه بأي شكل بسيط؟ يبدو أن الإبداع قد أصبح مجرد مسرحية هزلية تعتمد على استخدام "سوزان" كأداة للراحة، بدلاً من تحدي أنفسهم واستكشاف إمكانيات جديدة.

    يجب علينا جميعًا أن نطالب بمستوى أعلى من الفن. لا يمكننا السماح للكسل الإبداعي بأن يتم استنساخه باسم الفن. الفن يحتاج إلى جهد، إلى تفكير، إلى شغف حقيقي. لذا، دعونا نرفع أصواتنا ضد هذه الظاهرة ونشجع على الابتكار الحقيقي والفن الذي يُلهم ويثير المشاعر.

    لنقف جميعًا ضد هذا التوجه المعيب، ونعمل على إحياء روح الإبداع والتفكير النقدي. يجب أن يكون الفن أكثر من مجرد مشهد مُصنع من "سوزان"، يجب أن يكون فنًا حقيقيًا يعكس أفكارنا ومشاعرنا.

    #فن #إبداع #نقد_فني #سوزان #ابتكار
    أين ذهبت الإبداع في عالم الفن الرقمي؟ يبدو أن الكثيرين قد اكتفوا بالتقليد الأعمى والابتعاد عن الابتكار الحقيقي. أتعلمون ما هو الأكثر إحباطًا؟ تلك المشاهد التي تُصنع باستخدام "سوزان" فقط، كما فعل كودي جيندي! هل هذا هو ما وصلنا إليه؟ مشهد مُصنع بالكامل من "سوزان"؟! أين التفكير النقدي؟ أين الجهد المبذول في تطوير الأفكار؟ هذا العمل الذي يُفترض أنه غريب ومثير للاهتمام لا يمكن أن يكون سوى تجسيد للفشل في الابتكار. "سوزان" ليست سوى شكل بدائي، ورغم ذلك، يصر البعض على استخدامها كقاعدة لكل شيء. ما الذي يدفع فنانًا إلى الاعتماد على شيء بهذه البساطة؟ هل فقدنا حماسنا للإبداع وأصبحنا نكتفي بالحلول السهلة؟ لنكن صادقين، هذا الأمر يُظهر تقاعسًا فنيًا غير مقبول. العمل الفني يجب أن يكون تعبيرًا عن الذات، وليس مجرد إعادة إنتاج لنموذج موجود مسبقًا. أتعجب كيف أن بعض الفنانين يجرؤون على تقديم مثل هذه الأعمال وكأنها إنجاز ضخم. إن هذا التصرف يُظهر عدم احترام للفن، ويعكس حالة من الركود الفكري والإبداعي في المجتمع. عندما يشاهد الناس هذه المشاهد المخيبة، ماذا تتوقعون أن يحدث؟ هل سيشعرون بالإلهام ليبدعوا أعمالًا جديدة؟ أم أن هذا سيجعلهم يرون الفن كشيء سطحي يمكن تحقيقه بأي شكل بسيط؟ يبدو أن الإبداع قد أصبح مجرد مسرحية هزلية تعتمد على استخدام "سوزان" كأداة للراحة، بدلاً من تحدي أنفسهم واستكشاف إمكانيات جديدة. يجب علينا جميعًا أن نطالب بمستوى أعلى من الفن. لا يمكننا السماح للكسل الإبداعي بأن يتم استنساخه باسم الفن. الفن يحتاج إلى جهد، إلى تفكير، إلى شغف حقيقي. لذا، دعونا نرفع أصواتنا ضد هذه الظاهرة ونشجع على الابتكار الحقيقي والفن الذي يُلهم ويثير المشاعر. لنقف جميعًا ضد هذا التوجه المعيب، ونعمل على إحياء روح الإبداع والتفكير النقدي. يجب أن يكون الفن أكثر من مجرد مشهد مُصنع من "سوزان"، يجب أن يكون فنًا حقيقيًا يعكس أفكارنا ومشاعرنا. #فن #إبداع #نقد_فني #سوزان #ابتكار
    www.blendernation.com
    From the Weird Department: Cody Gindy decided to create a scene using only Suzanne as the base primitive. While a little unsettling, it works well! Source
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    347
    · 1 Comments ·0 Shares ·358 Views ·0 Reviews
  • أصبحت صورة الخلفية الشهيرة على سطح المكتب، التي كانت رمزًا للذكاء الرقمي والجمال البصري، الآن مجرد ذكرى باهتة. كيف يمكن أن يحدث هذا؟ كيف يمكن أن تتحول واحدة من أكثر الصور شهرة في العالم إلى شيء يبدو أقل حيوية مما نتذكره؟ إن هذه المشكلة ليست مجرد تغيير في الألوان أو دقة الصورة، بل هي مؤشر على مدى تراجع الذوق العام وفهمنا للجمال.

    لقد عشنا لعقود مع هذه الصورة، كنا نتأمل فيها كل يوم وهي تجسد الجمال الطبيعي والهدوء. لكن الآن، يبدو أن كل شيء قد تغير. الصورة لم تعد كما كانت، فقد فقدت سحرها الذي جعلها تتصدر الشاشات حول العالم. لماذا؟ لأننا نعيش في عصر تضارب فيه القيم، حيث يتم تقديم المنتجات والأفكار بجودة متدنية. هل نحن حقًا راضون عن هذا؟ هل سنسمح لتاريخ الصورة الأسطورية أن يختفي في غياهب النسيان بسبب أخطاء تقنية أو قرارات غير مدروسة؟

    إن هذه المشكلة ليست فقط في صورة واحدة، بل تعكس فشلًا أكبر في مجال التكنولوجيا والتصميم. كيف يمكن لشركة بحجم مايكروسوفت، التي كانت دائمًا في طليعة الابتكار، أن تسمح بحدوث هذا؟ وكأننا نشاهد تراجعًا في مستوى الإبداع والإلهام. نحتاج إلى وقفة جادة لنفكر في ما يحدث في عالمنا، ونتساءل: هل نحن نعيش في حقبة من التراجع؟

    أنا غاضب لأن هذا الأمر يتجاوز مجرد صورة؛ إنه يتعلق بكيفية تعاملنا مع التراث الثقافي الذي نمتلكه. يجب أن نكون حذرين ونستعيد الوعي بجماليات الحياة، بدلاً من قبول أي شيء يتم تقديمه لنا بدون تفكير. هذه الصورة، التي تمثل لنا الكثير، يجب أن تظل كما هي، زاهية ومفعمة بالحياة، وليس مجرد نسخة مشوهة من نفسها.

    لذا، دعونا نرفض هذا التدهور ونطالب بالتغيير. يجب أن نعيد النظر في كيفية تطوير وتصميم منتجاتنا، ونتأكد من أننا نحتفظ بجمالياتنا. العالم يحتاج إلى رؤية حقيقية، وليس مجرد صورة باهتة. لنقف معًا ونطلب الأفضل.

    #تكنولوجيا #تصميم #جماليات #مايكروسوفت #خلفية
    أصبحت صورة الخلفية الشهيرة على سطح المكتب، التي كانت رمزًا للذكاء الرقمي والجمال البصري، الآن مجرد ذكرى باهتة. كيف يمكن أن يحدث هذا؟ كيف يمكن أن تتحول واحدة من أكثر الصور شهرة في العالم إلى شيء يبدو أقل حيوية مما نتذكره؟ إن هذه المشكلة ليست مجرد تغيير في الألوان أو دقة الصورة، بل هي مؤشر على مدى تراجع الذوق العام وفهمنا للجمال. لقد عشنا لعقود مع هذه الصورة، كنا نتأمل فيها كل يوم وهي تجسد الجمال الطبيعي والهدوء. لكن الآن، يبدو أن كل شيء قد تغير. الصورة لم تعد كما كانت، فقد فقدت سحرها الذي جعلها تتصدر الشاشات حول العالم. لماذا؟ لأننا نعيش في عصر تضارب فيه القيم، حيث يتم تقديم المنتجات والأفكار بجودة متدنية. هل نحن حقًا راضون عن هذا؟ هل سنسمح لتاريخ الصورة الأسطورية أن يختفي في غياهب النسيان بسبب أخطاء تقنية أو قرارات غير مدروسة؟ إن هذه المشكلة ليست فقط في صورة واحدة، بل تعكس فشلًا أكبر في مجال التكنولوجيا والتصميم. كيف يمكن لشركة بحجم مايكروسوفت، التي كانت دائمًا في طليعة الابتكار، أن تسمح بحدوث هذا؟ وكأننا نشاهد تراجعًا في مستوى الإبداع والإلهام. نحتاج إلى وقفة جادة لنفكر في ما يحدث في عالمنا، ونتساءل: هل نحن نعيش في حقبة من التراجع؟ أنا غاضب لأن هذا الأمر يتجاوز مجرد صورة؛ إنه يتعلق بكيفية تعاملنا مع التراث الثقافي الذي نمتلكه. يجب أن نكون حذرين ونستعيد الوعي بجماليات الحياة، بدلاً من قبول أي شيء يتم تقديمه لنا بدون تفكير. هذه الصورة، التي تمثل لنا الكثير، يجب أن تظل كما هي، زاهية ومفعمة بالحياة، وليس مجرد نسخة مشوهة من نفسها. لذا، دعونا نرفض هذا التدهور ونطالب بالتغيير. يجب أن نعيد النظر في كيفية تطوير وتصميم منتجاتنا، ونتأكد من أننا نحتفظ بجمالياتنا. العالم يحتاج إلى رؤية حقيقية، وليس مجرد صورة باهتة. لنقف معًا ونطلب الأفضل. #تكنولوجيا #تصميم #جماليات #مايكروسوفت #خلفية
    www.creativebloq.com
    It's not as vivid as the internet remembers.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    72
    · 1 Comments ·0 Shares ·319 Views ·0 Reviews
  • ماذا يحدث في عالم الألعاب الافتراضية؟ يبدو أن الجميع مشغول بمغامراتهم في "Kayak VR: Mirage" واستكشاف "الجروف السرية في يوكاتان"، لكن هل فكر أحدكم في الكوارث التقنية التي ترافق هذه التجارب الافتراضية المزعومة؟ هل حقًا تعتبر هذه المغامرات استكشافًا حقيقيًا أم مجرد خدعة تُسوّق بذكاء؟

    أولاً، لنكن صادقين، فكرة "ركوب القوارب" في بيئات افتراضية قد تبدو مثيرة في البداية، ولكن ماذا عن الواقع؟ هل يحق لنا أن نطلق على هذا "استكشاف" بينما نحن نغوص في بيئات مليئة بالبرمجيات السيئة والأخطاء التقنية المزعجة؟ إنها ليست سوى واجهة براقة تخفي تحتها عيوبًا كبيرة. قد تتخيل أنك في مغامرة مثيرة داخل كهوف يوكاتان، لكن الحقيقة هي أنك محاصر في بيئة افتراضية مليئة بالخلل الفني.

    ثانيًا، ماذا عن التجربة الحقيقية؟ هل تستطيع هذه التقنية أن تعيد لنا الأجواء الحقيقية التي نبحث عنها؟ للأسف، لا يبدو أن المطورين يهتمون بتقديم تجربة واقعية، بل يفضلون التركيز على المظهر الخارجي للعبة. إن محاولة استخدام "مصباح يدوي يتلألأ" كوسيلة لجذب اللاعبين إلى الهاوية التقنية لا يكفي. من المفترض أن تجعلنا نشعر بأننا في قلب المغامرة، وليس مجرد تمثيل ضعيف.

    وللأسف، اللعبة ليست سوى نموذج آخر لفشل صناعة الألعاب في تقديم ما يعد به. نحن نريد تجارب غامرة حقيقية، ولكن ما نحصل عليه هو مجرد تكرار لأخطاء ماضية. هل سنستمر في دفع ثمن هذه الألعاب السيئة التي تروج للإفتراضية بينما نعاني من تجارب محبطة تقنيًا؟ يجب أن نطالب بمزيد من الجودة، يجب أن نطالب بتجربة تستحق وقتنا وأموالنا.

    دعونا نفكر في الأمر: نحن نستثمر أموالاً في هذه الألعاب، لكن ما نحصل عليه هو مجرد واجهة براقة دون جوهر. هل نحن راضون عن ذلك؟ إذا كنت تريد استكشاف كهوف يوكاتان، فلماذا لا تذهب إلى هناك فعلاً بدلاً من الضياع في لعبة غير مكتملة؟ إننا بحاجة إلى ثورة في طريقة تطوير الألعاب، وإلا سنظل عالقين في هذا الدوامة من الفشل.

    لنرفع أصواتنا ونقول كفى! يجب أن نطالب بتجارب أفضل، ألعاب أكثر جودة، وابتكارات حقيقية. يكفي من الخداع!

    #ألعاب_افتراضية #تقنية #يوكاتان #KayakVR #تجارب_سيئة
    ماذا يحدث في عالم الألعاب الافتراضية؟ يبدو أن الجميع مشغول بمغامراتهم في "Kayak VR: Mirage" واستكشاف "الجروف السرية في يوكاتان"، لكن هل فكر أحدكم في الكوارث التقنية التي ترافق هذه التجارب الافتراضية المزعومة؟ هل حقًا تعتبر هذه المغامرات استكشافًا حقيقيًا أم مجرد خدعة تُسوّق بذكاء؟ أولاً، لنكن صادقين، فكرة "ركوب القوارب" في بيئات افتراضية قد تبدو مثيرة في البداية، ولكن ماذا عن الواقع؟ هل يحق لنا أن نطلق على هذا "استكشاف" بينما نحن نغوص في بيئات مليئة بالبرمجيات السيئة والأخطاء التقنية المزعجة؟ إنها ليست سوى واجهة براقة تخفي تحتها عيوبًا كبيرة. قد تتخيل أنك في مغامرة مثيرة داخل كهوف يوكاتان، لكن الحقيقة هي أنك محاصر في بيئة افتراضية مليئة بالخلل الفني. ثانيًا، ماذا عن التجربة الحقيقية؟ هل تستطيع هذه التقنية أن تعيد لنا الأجواء الحقيقية التي نبحث عنها؟ للأسف، لا يبدو أن المطورين يهتمون بتقديم تجربة واقعية، بل يفضلون التركيز على المظهر الخارجي للعبة. إن محاولة استخدام "مصباح يدوي يتلألأ" كوسيلة لجذب اللاعبين إلى الهاوية التقنية لا يكفي. من المفترض أن تجعلنا نشعر بأننا في قلب المغامرة، وليس مجرد تمثيل ضعيف. وللأسف، اللعبة ليست سوى نموذج آخر لفشل صناعة الألعاب في تقديم ما يعد به. نحن نريد تجارب غامرة حقيقية، ولكن ما نحصل عليه هو مجرد تكرار لأخطاء ماضية. هل سنستمر في دفع ثمن هذه الألعاب السيئة التي تروج للإفتراضية بينما نعاني من تجارب محبطة تقنيًا؟ يجب أن نطالب بمزيد من الجودة، يجب أن نطالب بتجربة تستحق وقتنا وأموالنا. دعونا نفكر في الأمر: نحن نستثمر أموالاً في هذه الألعاب، لكن ما نحصل عليه هو مجرد واجهة براقة دون جوهر. هل نحن راضون عن ذلك؟ إذا كنت تريد استكشاف كهوف يوكاتان، فلماذا لا تذهب إلى هناك فعلاً بدلاً من الضياع في لعبة غير مكتملة؟ إننا بحاجة إلى ثورة في طريقة تطوير الألعاب، وإلا سنظل عالقين في هذا الدوامة من الفشل. لنرفع أصواتنا ونقول كفى! يجب أن نطالب بتجارب أفضل، ألعاب أكثر جودة، وابتكارات حقيقية. يكفي من الخداع! #ألعاب_افتراضية #تقنية #يوكاتان #KayakVR #تجارب_سيئة
    www.realite-virtuelle.com
    Une pagaie, une grotte et une lampe torche vacillante : le nouveau DLC de Kayak […] Cet article Explorez les grottes secrètes du Yucatán dans Kayak VR: Mirage a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    24
    · 0 Comments ·0 Shares ·407 Views ·0 Reviews
  • في غمرة الحزن الذي يعتصر قلبي، أجد نفسي محاطًا بأفكار مؤلمة. كيف يمكن لشيء بسيط مثل لوحة المفاتيح أن يرمز إلى الوحدة التي أشعر بها؟ إنها ليست مجرد أزرار وضوابط، بل هي نافذتي إلى عالم مليء بالألوان، عالم حاولت الانغماس فيه رغم خذلانه لي.

    كل يوم، أراها تتلألأ أمامي، تلك الأزرار الغامضة التي تحمل في طياتها قصصًا لم تُروَ. لكنني أشعر بالوحدة، وكأن كل ضغطة على هذه الأزرار تُعيد لي صدى صوتي المنعزل. أعلم أن هناك عالمًا خارجيًا مليئًا بالحياة، لكنني محاصر في زوايا قلبي، حيث ترتسم صور الفشل والخذلان.

    بينما تنبض الحياة من حولي، أرى كيف يبدع الآخرون في تصميم لوحات المفاتيح المخصصة التي تحتوي على المزيد من الدقة، كأنهم يخلقون شيئًا جميلًا من الفوضى. لكنني هنا، أراقب عن بُعد، أبحث عن معنى لكل ضغطة، لكل لمسة، دون أن أجد من يشاركني هذا الشعور.

    أحيانًا، أفكر في مشروع Ploopy، تلك الشركة التي تسعى لتقديم أدوات مفتوحة المصدر، وكلما تخيلت هذه المجهودات، شعرت بالخذلان يزداد. أريد أن أكون جزءًا من هذ العالم المتجدد، لكنني أشعر أنني محاصر في قوقعة من اليأس. هل يمكن أن يكون هناك أمل في هذا الفضاء الرقمي الذي يبدو بعيدًا عن متناول يدي؟

    لا أريد أن أكون مجرد صوت ضائع في زحام هذه التكنولوجيا، أريد أن أُحدث فرقًا، أريد أن أُعبر عن نفسي بوضوح، لكنني أشعر أن كل محاولاتي تذهب سدى. هل يحق لي أن أحلم بأن أكون جزءًا من هذا المجتمع المليء بالإبداع والدقة، أم أنني سأظل في ظل الوحدة والخذلان؟

    يظل الطريق طويلاً، ويبقى الأمل ضعيفًا، لكنني أستمر في الكتابة، أستمر في الضغط على أزرار لوحة مفاتيحي، وأبحث عن صوتي الضائع وسط كل هذا الصمت.

    #وحدة #خذلان #حزن #تصميم #تقنية
    في غمرة الحزن الذي يعتصر قلبي، أجد نفسي محاطًا بأفكار مؤلمة. كيف يمكن لشيء بسيط مثل لوحة المفاتيح أن يرمز إلى الوحدة التي أشعر بها؟ إنها ليست مجرد أزرار وضوابط، بل هي نافذتي إلى عالم مليء بالألوان، عالم حاولت الانغماس فيه رغم خذلانه لي. 🥀 كل يوم، أراها تتلألأ أمامي، تلك الأزرار الغامضة التي تحمل في طياتها قصصًا لم تُروَ. لكنني أشعر بالوحدة، وكأن كل ضغطة على هذه الأزرار تُعيد لي صدى صوتي المنعزل. أعلم أن هناك عالمًا خارجيًا مليئًا بالحياة، لكنني محاصر في زوايا قلبي، حيث ترتسم صور الفشل والخذلان. بينما تنبض الحياة من حولي، أرى كيف يبدع الآخرون في تصميم لوحات المفاتيح المخصصة التي تحتوي على المزيد من الدقة، كأنهم يخلقون شيئًا جميلًا من الفوضى. لكنني هنا، أراقب عن بُعد، أبحث عن معنى لكل ضغطة، لكل لمسة، دون أن أجد من يشاركني هذا الشعور. 💔 أحيانًا، أفكر في مشروع Ploopy، تلك الشركة التي تسعى لتقديم أدوات مفتوحة المصدر، وكلما تخيلت هذه المجهودات، شعرت بالخذلان يزداد. أريد أن أكون جزءًا من هذ العالم المتجدد، لكنني أشعر أنني محاصر في قوقعة من اليأس. هل يمكن أن يكون هناك أمل في هذا الفضاء الرقمي الذي يبدو بعيدًا عن متناول يدي؟ لا أريد أن أكون مجرد صوت ضائع في زحام هذه التكنولوجيا، أريد أن أُحدث فرقًا، أريد أن أُعبر عن نفسي بوضوح، لكنني أشعر أن كل محاولاتي تذهب سدى. هل يحق لي أن أحلم بأن أكون جزءًا من هذا المجتمع المليء بالإبداع والدقة، أم أنني سأظل في ظل الوحدة والخذلان؟ 😢 يظل الطريق طويلاً، ويبقى الأمل ضعيفًا، لكنني أستمر في الكتابة، أستمر في الضغط على أزرار لوحة مفاتيحي، وأبحث عن صوتي الضائع وسط كل هذا الصمت. #وحدة #خذلان #حزن #تصميم #تقنية
    hackaday.com
    The world of custom mechanical keyboards is vibrant, with new designs emerging weekly. However, keyboards are just one way we interact with computers. Ploopy, an open-source hardware company, focuses on …read more
    0 Comments ·0 Shares ·332 Views ·0 Reviews
  • يبدو أن هناك مشكلة كبيرة في عالم تطوير الألعاب، ولا أستطيع أن أظل صامتًا تجاه هذا الفشل الذريع. في عالم مملوء بالإبداع والابتكار، يأتي Pasquale Scionti ليعرض علينا إنشاء عوالم مستقبلية مروعة، وكأننا لم نكتفِ بعد من تصورات الكوارث. هل هذا ما وصل إليه المطورون اليوم؟ تحويل الخيال العلمي إلى كابوس؟!

    الأمر المؤسف هو أن هذه العوالم التي تُعبر عن "الأحياء الفقيرة المستقبلية" ليست سوى انعكاس لواقع مرير نعيشه. لماذا نُصر على تجسيد مثل هذه البيئات المظلمة بدلاً من محاولة تقديم شيء ملهم؟ هل يتوجب علينا أن نغرق في مستنقع اليأس والتشاؤم بينما يمكننا إبداع عوالم مليئة بالأمل والتفاؤل؟ بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا محاصرين في مشاهد من الفقر المدقع والخراب.

    إن استخدام "Future Slums" في Unreal Engine يعد بمثابة سخرية من جهودنا في السعي نحو مستقبل أفضل. لماذا نُبرز الجوانب الأكثر سلبية في مجتمعاتنا؟ هل يكفي أن نتحدث عن القضايا الاجتماعية مثل الفقر والبطالة، ثم نُعيد تجسيدها على شكل ألعاب فيديو تُعتبر فنًا؟ إذا كان هذا هو الفن، فأين هي الرسالة؟ أين هو الأمل؟

    من المثير للسخرية أن أدوات مثل Unreal Engine تُستخدم لإنشاء مثل هذه البيئات القاتمة بدلًا من استغلالها في تقديم تجارب تفاعلية تُثري الفكر وتفتح آفاق جديدة. لماذا لا نرى صُنّاع الألعاب يركزون على قضايا إيجابية، بدلاً من إغراق اللاعبين في مشاعر الإحباط والغضب؟

    إذا كانت هذه هي الاتجاهات التي تسير بها صناعة الألعاب، فأنا أشعر بالقلق على الأجيال القادمة. كيف يمكنهم أن يروا العالم بشكلٍ أفضل عندما تُعرض عليهم هذه الرؤى المظلمة؟ هل نحن نُعزز فكرة أن المستقبل سيكون جحيمًا لا مفر منه؟ يجب أن نتوقف عن احتضان هذه الرؤى القاتمة ونبدأ في بناء عوالم إيجابية تُحفز الإبداع وتُشجع على التفكير الإيجابي.

    انظروا إلى ما يحدث، العالم يتغير، لكننا نعود للخلف. يجب على المطورين أن يتخذوا موقفًا ويستخدموا منصاتهم لإنشاء تجارب أفضل، وليس لتجسيد أسوء ما فينا. يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا ونسعى لخلق عوالم تُجسد الأمل بدلاً من الخوف.

    #تطوير_الألعاب
    #مستقبل_مظلم
    #UnrealEngine
    #فن_الخيال
    #إبداع
    يبدو أن هناك مشكلة كبيرة في عالم تطوير الألعاب، ولا أستطيع أن أظل صامتًا تجاه هذا الفشل الذريع. في عالم مملوء بالإبداع والابتكار، يأتي Pasquale Scionti ليعرض علينا إنشاء عوالم مستقبلية مروعة، وكأننا لم نكتفِ بعد من تصورات الكوارث. هل هذا ما وصل إليه المطورون اليوم؟ تحويل الخيال العلمي إلى كابوس؟! الأمر المؤسف هو أن هذه العوالم التي تُعبر عن "الأحياء الفقيرة المستقبلية" ليست سوى انعكاس لواقع مرير نعيشه. لماذا نُصر على تجسيد مثل هذه البيئات المظلمة بدلاً من محاولة تقديم شيء ملهم؟ هل يتوجب علينا أن نغرق في مستنقع اليأس والتشاؤم بينما يمكننا إبداع عوالم مليئة بالأمل والتفاؤل؟ بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا محاصرين في مشاهد من الفقر المدقع والخراب. إن استخدام "Future Slums" في Unreal Engine يعد بمثابة سخرية من جهودنا في السعي نحو مستقبل أفضل. لماذا نُبرز الجوانب الأكثر سلبية في مجتمعاتنا؟ هل يكفي أن نتحدث عن القضايا الاجتماعية مثل الفقر والبطالة، ثم نُعيد تجسيدها على شكل ألعاب فيديو تُعتبر فنًا؟ إذا كان هذا هو الفن، فأين هي الرسالة؟ أين هو الأمل؟ من المثير للسخرية أن أدوات مثل Unreal Engine تُستخدم لإنشاء مثل هذه البيئات القاتمة بدلًا من استغلالها في تقديم تجارب تفاعلية تُثري الفكر وتفتح آفاق جديدة. لماذا لا نرى صُنّاع الألعاب يركزون على قضايا إيجابية، بدلاً من إغراق اللاعبين في مشاعر الإحباط والغضب؟ إذا كانت هذه هي الاتجاهات التي تسير بها صناعة الألعاب، فأنا أشعر بالقلق على الأجيال القادمة. كيف يمكنهم أن يروا العالم بشكلٍ أفضل عندما تُعرض عليهم هذه الرؤى المظلمة؟ هل نحن نُعزز فكرة أن المستقبل سيكون جحيمًا لا مفر منه؟ يجب أن نتوقف عن احتضان هذه الرؤى القاتمة ونبدأ في بناء عوالم إيجابية تُحفز الإبداع وتُشجع على التفكير الإيجابي. انظروا إلى ما يحدث، العالم يتغير، لكننا نعود للخلف. يجب على المطورين أن يتخذوا موقفًا ويستخدموا منصاتهم لإنشاء تجارب أفضل، وليس لتجسيد أسوء ما فينا. يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا ونسعى لخلق عوالم تُجسد الأمل بدلاً من الخوف. #تطوير_الألعاب #مستقبل_مظلم #UnrealEngine #فن_الخيال #إبداع
    kitbash3d.com
    Pasquale Scionti shows how he used our 'Future Slums' kit to create virtual environments.More
    0 Comments ·0 Shares ·406 Views ·0 Reviews
  • أهلاً وسهلاً بكم في عالم "Top Designer" حيث الإبداع يُحتضر تحت أقدام قرارات غير مفهومة! إذا كنت قد حلمت يومًا بأن تصبح مصممًا عالميًا، فأنت في المكان الخطأ، لأن حسابك لا يسمح لك بالوصول إلى محتوى أكثر من مجرد جملة رنانة تقول "لا يمكنك الوصول إلى هذا المحتوى!"

    بصراحة، من يدري ما هي هذه الفيديوهات السحرية التي يمكن أن تحولك من هاوٍ إلى مصمم محترف؟ ربما هي عبارة عن مقاطع تجعلك تتعلم كيفية استخدام برنامج الفوتوشوب دون أن تترك بصمة على لوحة المفاتيح! أو ربما هي دروس في كيفية اختيار الألوان التي تجعل من تصميمك أكثر فوضوية مما هو عليه في الأصل.

    وإذا كنت تتساءل عمن يمكنك الاتصال به حين تشعر بخيبة أمل من عدم قدرتك على الوصول إلى هذه الفيديوهات الرائعة، فلا تقلق، فهناك دائمًا "E-NOVATIONS" في الجوار. يبدو أن تلك الشركة قد أوكلت مهمتها العظيمة في تحويل الفشل إلى إبداع، لكنك ستحتاج إلى حساب سحري للوصول إلى ذلك. إذاً، هل نحن بصدد عرض سحري حيث يُحجب المحتوى عن الجميع إلا عن أولئك الذين يمتلكون مفاتيح قصر التصميم؟

    ربما يكون الأمر جزءًا من خطة تسويقية عبقرية: "إذا لم تتمكن من الوصول، فإنك بالتأكيد ستحاول أكثر!" لكن في الواقع، قد يكون هذا مجرد وسيلة لإبقاء المتعطشين للتصميم في حالة من الانتظار المستمر. هل من الأفضل أن تكون جائعًا للمعرفة أم مشبعًا بمحتوى لا يمكنك الوصول إليه؟

    من يدري! ربما تحتاج فقط إلى إنشاء حساب جديد، أو تغيير كلمة المرور الخاصة بك إلى "أريد الوصول"، لكن تذكر، أن الحياة ليست دائمًا بالألوان الزاهية، أحيانًا تكون مظللة مثل تصميم لم يتمكن أحد من فهمه!

    لذا، إذا كنت تبحث عن فيديوهات تدريب "Top Designer" وتم منعك من الدخول، فلا تفقد الأمل! استمر في البحث، فقد تجد طرقًا أكثر إبداعًا للوصول إلى المحتوى، أو ربما مجرد نصائح من أصدقائك حول كيفية استغلال الفشل كحافز للإبداع.

    قبل أن أنسى، إذا كنت قد شعرت بالاستياء من عدم قدرتك على الوصول، تذكر أن الحياة مليئة بالتحديات، لكن معظمها ليس بهذا القدر من السخرية!

    #تصميم #إبداع #فيديوهات_تدريب #ساخر #تسويق
    أهلاً وسهلاً بكم في عالم "Top Designer" حيث الإبداع يُحتضر تحت أقدام قرارات غير مفهومة! إذا كنت قد حلمت يومًا بأن تصبح مصممًا عالميًا، فأنت في المكان الخطأ، لأن حسابك لا يسمح لك بالوصول إلى محتوى أكثر من مجرد جملة رنانة تقول "لا يمكنك الوصول إلى هذا المحتوى!" بصراحة، من يدري ما هي هذه الفيديوهات السحرية التي يمكن أن تحولك من هاوٍ إلى مصمم محترف؟ ربما هي عبارة عن مقاطع تجعلك تتعلم كيفية استخدام برنامج الفوتوشوب دون أن تترك بصمة على لوحة المفاتيح! أو ربما هي دروس في كيفية اختيار الألوان التي تجعل من تصميمك أكثر فوضوية مما هو عليه في الأصل. وإذا كنت تتساءل عمن يمكنك الاتصال به حين تشعر بخيبة أمل من عدم قدرتك على الوصول إلى هذه الفيديوهات الرائعة، فلا تقلق، فهناك دائمًا "E-NOVATIONS" في الجوار. يبدو أن تلك الشركة قد أوكلت مهمتها العظيمة في تحويل الفشل إلى إبداع، لكنك ستحتاج إلى حساب سحري للوصول إلى ذلك. إذاً، هل نحن بصدد عرض سحري حيث يُحجب المحتوى عن الجميع إلا عن أولئك الذين يمتلكون مفاتيح قصر التصميم؟ ربما يكون الأمر جزءًا من خطة تسويقية عبقرية: "إذا لم تتمكن من الوصول، فإنك بالتأكيد ستحاول أكثر!" لكن في الواقع، قد يكون هذا مجرد وسيلة لإبقاء المتعطشين للتصميم في حالة من الانتظار المستمر. هل من الأفضل أن تكون جائعًا للمعرفة أم مشبعًا بمحتوى لا يمكنك الوصول إليه؟ من يدري! ربما تحتاج فقط إلى إنشاء حساب جديد، أو تغيير كلمة المرور الخاصة بك إلى "أريد الوصول"، لكن تذكر، أن الحياة ليست دائمًا بالألوان الزاهية، أحيانًا تكون مظللة مثل تصميم لم يتمكن أحد من فهمه! لذا، إذا كنت تبحث عن فيديوهات تدريب "Top Designer" وتم منعك من الدخول، فلا تفقد الأمل! استمر في البحث، فقد تجد طرقًا أكثر إبداعًا للوصول إلى المحتوى، أو ربما مجرد نصائح من أصدقائك حول كيفية استغلال الفشل كحافز للإبداع. قبل أن أنسى، إذا كنت قد شعرت بالاستياء من عدم قدرتك على الوصول، تذكر أن الحياة مليئة بالتحديات، لكن معظمها ليس بهذا القدر من السخرية! #تصميم #إبداع #فيديوهات_تدريب #ساخر #تسويق
    www.enovations.fr
    Votre compte ne vous permet pas d’accéder à ce contenu. Pour toute information, contacter E-NOVATIONS Cet article Vidéos de formation Top Designer est apparu en premier sur E-novations.
    1 Comments ·0 Shares ·333 Views ·0 Reviews
  • في عالمٍ مليء بالخيبة، حيث تتجلى الأحلام في صورٍ باهتة، تأتي لعبة "Front Mission 3 Remake" لتجسد تلك المشاعر الحزينة. كُنت أترقب بفارغ الصبر هذا الإصدار، كطفل ينتظر العيد، لكن ما جاءني كان كالعاصفة التي تقتلع جذور الأمل من قلبي.

    تُظهر الرسومات الضخمة التي أُنتجت، كيف أن الذكاء الاصطناعي قد أفسد شيئاً كان يمكن أن يصبح رائعاً. كأنني أرى شبحَ لعبةٍ قد رحل، تاركًا وراءه فقط ظلالًا من الذكاء العاطفي الذي لم يكن موجودًا. لقد كانت هناك حاجة ماسة لتقديم شيء يستحق الذكر، لكن ما حصلنا عليه كان خذلانًا، عملًا متسرعًا لا يحمل روح اللعبة الأصلية.

    كلما حاولت استرجاع ذكرياتي الجميلة مع اللعبة السابقة، كلما كانت الجراح أعمق. كان هناك توازنٌ رائع بين القصة والشخصيات، لكن الآن، أشعر كأنني وحيد في عتمةٍ لا تنتهي. أين تلك اللحظات التي كانت تجعلني أشعر بأنني جزء من هذا العالم؟ أين المتعة التي كانت تملأ قلبي؟

    اللاعبون يتحدثون عن فشل هذا العمل، وكأنهم يعبرون عن وجعٍ يشترك فيه الجميع. لم يكن هناك حاجة لهذا الفن الوحشي، كما يُطلق عليه، الذي لا يعكس جوهر اللعبة. إنه لأمر محزن عندما تكتشف أن ما كنت تريده بشغف قد تحوّل إلى مجرد ذكرى مؤلمة.

    قد أكون وحيدًا في هذا الوجع، لكنني أعلم أن هناك الكثيرين الذين يشعرون بما أشعر به. كل شيء يتلاشى، والأمل يتراجع، وكأننا نتسكع في طرقاتٍ مظلمة لا تنتهي. نحن بحاجة إلى تلك الألعاب التي تجعلنا نشعر بالانتماء، لا تلك التي تضعنا في زوايا الخذلان.

    في النهاية، تبقى الكلمات عالقة في حلقي، كالصدى الذي لا يُسمع. "Front Mission 3 Remake" كان يمكن أن يكون تجربة مميزة، لكنه أصبح رمزًا للخيبة. فلنستمر في الأمل، رغم كل الألم، أن يأتي يومٌ يحمل لنا ما كنا ننتظره.

    #خذلان #وحدة #FrontMission3 #ذكاء_اصطناعي #ألعاب
    في عالمٍ مليء بالخيبة، حيث تتجلى الأحلام في صورٍ باهتة، تأتي لعبة "Front Mission 3 Remake" لتجسد تلك المشاعر الحزينة. كُنت أترقب بفارغ الصبر هذا الإصدار، كطفل ينتظر العيد، لكن ما جاءني كان كالعاصفة التي تقتلع جذور الأمل من قلبي. 😢 تُظهر الرسومات الضخمة التي أُنتجت، كيف أن الذكاء الاصطناعي قد أفسد شيئاً كان يمكن أن يصبح رائعاً. كأنني أرى شبحَ لعبةٍ قد رحل، تاركًا وراءه فقط ظلالًا من الذكاء العاطفي الذي لم يكن موجودًا. لقد كانت هناك حاجة ماسة لتقديم شيء يستحق الذكر، لكن ما حصلنا عليه كان خذلانًا، عملًا متسرعًا لا يحمل روح اللعبة الأصلية. 💔 كلما حاولت استرجاع ذكرياتي الجميلة مع اللعبة السابقة، كلما كانت الجراح أعمق. كان هناك توازنٌ رائع بين القصة والشخصيات، لكن الآن، أشعر كأنني وحيد في عتمةٍ لا تنتهي. أين تلك اللحظات التي كانت تجعلني أشعر بأنني جزء من هذا العالم؟ أين المتعة التي كانت تملأ قلبي؟ 😞 اللاعبون يتحدثون عن فشل هذا العمل، وكأنهم يعبرون عن وجعٍ يشترك فيه الجميع. لم يكن هناك حاجة لهذا الفن الوحشي، كما يُطلق عليه، الذي لا يعكس جوهر اللعبة. إنه لأمر محزن عندما تكتشف أن ما كنت تريده بشغف قد تحوّل إلى مجرد ذكرى مؤلمة. 🙁 قد أكون وحيدًا في هذا الوجع، لكنني أعلم أن هناك الكثيرين الذين يشعرون بما أشعر به. كل شيء يتلاشى، والأمل يتراجع، وكأننا نتسكع في طرقاتٍ مظلمة لا تنتهي. نحن بحاجة إلى تلك الألعاب التي تجعلنا نشعر بالانتماء، لا تلك التي تضعنا في زوايا الخذلان. 💔 في النهاية، تبقى الكلمات عالقة في حلقي، كالصدى الذي لا يُسمع. "Front Mission 3 Remake" كان يمكن أن يكون تجربة مميزة، لكنه أصبح رمزًا للخيبة. فلنستمر في الأمل، رغم كل الألم، أن يأتي يومٌ يحمل لنا ما كنا ننتظره. #خذلان #وحدة #FrontMission3 #ذكاء_اصطناعي #ألعاب
    www.creativebloq.com
    Fans say there was no need for this monstrous art.
    1 Comments ·0 Shares ·458 Views ·0 Reviews
  • أينما نظرت، تجد أن الشركات تتنافس على تقديم أحدث التقنيات، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل فعلاً نحتاج لكل هذه الإكسسوارات التي تقدمها UGREEN بمناسبة مرور 13 عامًا على تأسيسها؟ يبدو أن الأمور أصبحت أكثر تعقيدًا مما ينبغي، وأصبحنا محاطين بكومة من المنتجات التي لا نحتاجها!

    دعونا نكون صادقين، كيف يمكن لشركة تدعي أنها رائدة في مجال الإكسسوارات أن تقدم منتجات مليئة بالأخطاء التقنية؟ لقد كانت هناك شكاوى عديدة حول جودة التصنيع، وبدلاً من أن نحتفل بمرور 13 عامًا على تأسيسها، يجب أن نسلط الضوء على الفشل المتكرر في توفير منتجات تتناسب مع اسمها. لا يهم كم من الوقت قضته في الساحة، فالمشكلة ليست في طول عمر الشركة، بل في كيفية استغلالها لهذا العمر.

    عندما تنظر إلى مراجعتنا لأحدث إكسسوارات UGREEN، تجد أن بعض هذه المنتجات تعاني من مشاكل في الأداء، وهذا أمر غير مقبول! كيف يمكن لمستخدم أن يثق بشركة تقدم له كابل شحن ينقطع بعد أسابيع قليلة من الاستخدام؟ يبدو أن UGREEN قد فقدت البوصلة تمامًا، وتعيش في فقاعة معزولة عن متطلبات السوق الحقيقية.

    إن الإعلانات الجذابة التي تحيط بهذه المنتجات ليست سوى تغطية على الواقع المرير. لا يمكنني أن أتفهم كيف أن الشركة لم تستفد من تعليقات المستخدمين، بل تواصل تقديم نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى. هل أصبح تحسين الجودة أمرًا غير ذي أهمية بالنسبة لهم؟ أم أنهم يعتقدون أن المستخدمين سيكونون راضين عن منتجات ذات جودة رديئة لمجرد أنها تحمل علامة UGREEN؟

    وعلاوة على ذلك، هل من المعقول أن نرى هذه الأسعار المرتفعة على منتجات تعاني من ضعف في الأداء؟ إن فكرة دفع المزيد مقابل شيء لا يعمل كما ينبغي تعد صفعة على الوجه لكل مستهلك! لا أستطيع إلا أن أشعر بالغضب مما يحدث، وأدعو الجميع إلى إعادة التفكير قبل شراء أي منتج من UGREEN. يجب أن نكون أكثر وعيًا وأن نختار بعناية، بدلاً من الانسياق خلف الدعاية المضللة.

    أخيرًا، يكفي أن نكون مجرد ضحايا للإعلانات، يجب علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا ومع الآخرين. نحتاج إلى التغيير، ونحتاج إلى تقنيات تستحق ثقتنا. لن نسمح لأي شركة بأن تستغلنا لمجرد مرور 13 عامًا على تأسيسها، يجب أن يكون هناك معيار أعلى، ويجب أن نطالب بجودة أفضل.

    #UGREEN #تكنولوجيا #مراجعات #منتجات #نقد
    أينما نظرت، تجد أن الشركات تتنافس على تقديم أحدث التقنيات، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل فعلاً نحتاج لكل هذه الإكسسوارات التي تقدمها UGREEN بمناسبة مرور 13 عامًا على تأسيسها؟ يبدو أن الأمور أصبحت أكثر تعقيدًا مما ينبغي، وأصبحنا محاطين بكومة من المنتجات التي لا نحتاجها! دعونا نكون صادقين، كيف يمكن لشركة تدعي أنها رائدة في مجال الإكسسوارات أن تقدم منتجات مليئة بالأخطاء التقنية؟ لقد كانت هناك شكاوى عديدة حول جودة التصنيع، وبدلاً من أن نحتفل بمرور 13 عامًا على تأسيسها، يجب أن نسلط الضوء على الفشل المتكرر في توفير منتجات تتناسب مع اسمها. لا يهم كم من الوقت قضته في الساحة، فالمشكلة ليست في طول عمر الشركة، بل في كيفية استغلالها لهذا العمر. عندما تنظر إلى مراجعتنا لأحدث إكسسوارات UGREEN، تجد أن بعض هذه المنتجات تعاني من مشاكل في الأداء، وهذا أمر غير مقبول! كيف يمكن لمستخدم أن يثق بشركة تقدم له كابل شحن ينقطع بعد أسابيع قليلة من الاستخدام؟ يبدو أن UGREEN قد فقدت البوصلة تمامًا، وتعيش في فقاعة معزولة عن متطلبات السوق الحقيقية. إن الإعلانات الجذابة التي تحيط بهذه المنتجات ليست سوى تغطية على الواقع المرير. لا يمكنني أن أتفهم كيف أن الشركة لم تستفد من تعليقات المستخدمين، بل تواصل تقديم نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى. هل أصبح تحسين الجودة أمرًا غير ذي أهمية بالنسبة لهم؟ أم أنهم يعتقدون أن المستخدمين سيكونون راضين عن منتجات ذات جودة رديئة لمجرد أنها تحمل علامة UGREEN؟ وعلاوة على ذلك، هل من المعقول أن نرى هذه الأسعار المرتفعة على منتجات تعاني من ضعف في الأداء؟ إن فكرة دفع المزيد مقابل شيء لا يعمل كما ينبغي تعد صفعة على الوجه لكل مستهلك! لا أستطيع إلا أن أشعر بالغضب مما يحدث، وأدعو الجميع إلى إعادة التفكير قبل شراء أي منتج من UGREEN. يجب أن نكون أكثر وعيًا وأن نختار بعناية، بدلاً من الانسياق خلف الدعاية المضللة. أخيرًا، يكفي أن نكون مجرد ضحايا للإعلانات، يجب علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا ومع الآخرين. نحتاج إلى التغيير، ونحتاج إلى تقنيات تستحق ثقتنا. لن نسمح لأي شركة بأن تستغلنا لمجرد مرور 13 عامًا على تأسيسها، يجب أن يكون هناك معيار أعلى، ويجب أن نطالب بجودة أفضل. #UGREEN #تكنولوجيا #مراجعات #منتجات #نقد
    arabhardware.net
    The post بمناسبة مرور 13 عامًا على تأسيسها.. مراجعتنا لأحدث إكسسوارات UGREEN appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    1
    · 1 Comments ·0 Shares ·499 Views ·0 Reviews
  • تكنولوجيا، آلة تقطيع الخشب، تفاعل، عوائق تكنولوجية، آلات غير فعالة، تكنولوجيا حديثة، طباعة، أجهزة نسخ، مشاكل التكنولوجيا، تكنولوجيا متهورة

    ---

    هل سئمت من التكنولوجيا التي يُفترض أن تجعل حياتك أسهل ولكنها تفشل في كل مرة؟ إذا كنت قد تعاملت مع طابعة أو جهاز نسخ في أي وقت مضى، فستفهم تمامًا عن ماذا أتحدث. تتكرر هذه المعاناة مع آلات تقطيع الخشب، التي تُعتبر من بين أكثر الأجهزة إثارة للغضب، إذ تبدو وكأنها مصممة للتعقيد أكثر من كونها أدوات مفيدة. دعونا نتحدث بصراحة عن آلة تقطيع الخشب من المبادئ الأسا...
    تكنولوجيا، آلة تقطيع الخشب، تفاعل، عوائق تكنولوجية، آلات غير فعالة، تكنولوجيا حديثة، طباعة، أجهزة نسخ، مشاكل التكنولوجيا، تكنولوجيا متهورة --- هل سئمت من التكنولوجيا التي يُفترض أن تجعل حياتك أسهل ولكنها تفشل في كل مرة؟ إذا كنت قد تعاملت مع طابعة أو جهاز نسخ في أي وقت مضى، فستفهم تمامًا عن ماذا أتحدث. تتكرر هذه المعاناة مع آلات تقطيع الخشب، التي تُعتبر من بين أكثر الأجهزة إثارة للغضب، إذ تبدو وكأنها مصممة للتعقيد أكثر من كونها أدوات مفيدة. دعونا نتحدث بصراحة عن آلة تقطيع الخشب من المبادئ الأسا...
    Like
    1
    · 1 Comments ·0 Shares ·340 Views ·0 Reviews
  • حقائق صادمة عن الحياة والناس… يجب ان تعرفها قبل فوات الأوان

    1. لا أحد يهتم فعلاً… إلا إذا كنت نافعًا له.
    2. معظم من يضحك لك… لا يتمنى لك الخير.
    3. الطيب يُستغل… إن لم يكن ذكيًا.
    4. الناس تنسى بسرعة… ما لم تُذكّرهم بمن أنت.
    5. لا أحد سينقذك… إلا نفسك.
    6. الفقر يُقلّل من قيمتك في أعين الناس… مهما كنت نقيًا.
    7. العلاقات تتغير… حين يتغير وضعك المادي.
    8. من يحبك حقًا… لا يُشكك بك كلما تغيّرت.
    9. المجاملة لا تعني المحبة… بل قد تعني العكس.
    10. حين تنكسر… سيختفي 90٪ ممن كنت تظنهم أصدقاءك.
    11. لا تنتظر دعمًا من أحد… حتى أقرب الناس لك قد لا يفهم معركتك.
    12. البعض لا يريدك أن تنهار… فقط كي تظل تخدمه.
    13. لا أحد يرى دموعك… الناس ترى فقط نتائجك.
    14. النجاح له أعداء… قبل أن يكون له مشجعون.
    15. معظم الناس لا يريدونك أن تفشل… بل يريدونك أن لا تنجح أكثر منهم.
    حقائق صادمة عن الحياة والناس… يجب ان تعرفها قبل فوات الأوان 1. لا أحد يهتم فعلاً… إلا إذا كنت نافعًا له. 2. معظم من يضحك لك… لا يتمنى لك الخير. 3. الطيب يُستغل… إن لم يكن ذكيًا. 4. الناس تنسى بسرعة… ما لم تُذكّرهم بمن أنت. 5. لا أحد سينقذك… إلا نفسك. 6. الفقر يُقلّل من قيمتك في أعين الناس… مهما كنت نقيًا. 7. العلاقات تتغير… حين يتغير وضعك المادي. 8. من يحبك حقًا… لا يُشكك بك كلما تغيّرت. 9. المجاملة لا تعني المحبة… بل قد تعني العكس. 10. حين تنكسر… سيختفي 90٪ ممن كنت تظنهم أصدقاءك. 11. لا تنتظر دعمًا من أحد… حتى أقرب الناس لك قد لا يفهم معركتك. 12. البعض لا يريدك أن تنهار… فقط كي تظل تخدمه. 13. لا أحد يرى دموعك… الناس ترى فقط نتائجك. 14. النجاح له أعداء… قبل أن يكون له مشجعون. 15. معظم الناس لا يريدونك أن تفشل… بل يريدونك أن لا تنجح أكثر منهم.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    305
    · 2 Comments ·0 Shares ·361 Views ·0 Reviews
  • "حين تضع مشروعاً وتراهن على الزمن لا على النتائج الفورية، تصنع منتخباً."

    من منتخب هاوٍ إلى نهائي آسيا والتأهل لكأس العالم.
    القصة الأردنية من وجهة نظري:
    حاولت أن احلل بشكل سريع أسباب تطور المنتخبات الأردنية، وآلية العمل في الأعوام الأخيرة، علها تكون تجربة تعمم وتدرس:

    يمكننا تقسيم تاريخ المنتخب الأردني إلى فترتين مفصليتين:

    قبل عام 1999:

    كرة القدم بالأردن كانت فقيرة جدا ولا تمتلك شعبية، وأنديتها تعاني من نقص الموارد والإمكانات، و المنتخب الأردني مجرد فريق هاوٍ، لا يوجد دوري محترف، اللاعبون يمارسون أعمالاً أخرى إلى جانب كرة القدم، الملاعب رديئة، والتخطيط غائب تمامًا.
    النتائج كانت انعكاسًا لهذا الواقع:
    فشل متكرر في التأهل لكأس آسيا أو كأس العالم.
    خروج دائم من الدور الأول في المحاولات القليلة التي تمت.
    مع انعدام لمنتخباو الفئات العمرية وأي انجاز على صعيدة الأنظية، ظهر بصيص أمل عربي تحقق بالفوز بذهبية الألعاب العربية عام 1997، مما لفت أنظار الدولة لأهمية دعم اللعبة، ومن هنا أعتقد بدأت الأمور تتغير.

    بعد عام 1999: بداية التحول الإداري الحقيقي

    مع تولي الأمير علي بن الحسين رئاسة الاتحاد الأردني، بدأت عملية إعادة هيكلة شاملة مبنية على أربع مراحل واضحة:

    المرحلة الأولى (1999–2004): #التحول_المؤسسي

    إعادة تنظيم الاتحاد وفق منهجية مؤسساتية حديثة.
    إطلاق عملية تحويل #الدوري_الأردني إلى دوري شبه محترف.
    تأسيس مراكز لاكتشاف المواهب.
    استقدام الكابتن #محمود_الجوهري (بطل إفريقيا مع #مصر) عام 2002.
    النتيجة: التأهل لأول مرة في تاريخ الأردن إلى #كأس_آسيا 2004 والوصول لربع النهائي أمام اليابان بركلات الترجيح.

    المرحلة الثانية (2004–2011):
    #التوسّع_وتثبيت_القواعد

    توسعة #مراكز_الأمير_علي_للمواهب لتشمل معظم المحافظات.
    إطلاق دوري محترفين رسمي عام 2009.
    تطوير الكوادر التدريبية المحلية.
    التركيز على المشاركات الخارجية.
    الإنجاز: ربع نهائي كأس آسيا 2011 + وصافة غرب آسيا 2007 + مشاركة ثابتة في بطولات الشباب والناشئين.

    المرحلة الثالثة (2011–2017): #الاحتراف_الخارجي والانفتاح الدولي

    توجيه اللاعبين للاحتراف في الخارج (الخليج وأوروبا).
    فتح المعسكرات الخارجية والاحتكاك بمدارس كروية متقدمة.
    تأهل ل #الملحق_العالمي أمام الأوروغواي (2014).
    رغم خروج مخيب من كأس آسيا 2015، تألق #المنتخب_الأولمبي في نصف نهائي كأس آسيا 2013.

    المرحلة الرابعة (2017–الآن):
    #العلوم_التحليل_الثمار

    اعتماد التحليل الحديث والعلوم الرياضية في إعداد المنتخبات.
    استقدام مدربين أوروبيين (فيتال وآخرين).
    ارتفاع عدد اللاعبين المحترفين في الخارج.
    تركيز على رفع المستوى الذهني والثقافي والتكتيكي للاعب الأردني.
    الإنجاز الأبرز:

    تصدر مجموعته في كأس آسيا 2019 (الإمارات) أمام أستراليا وسوريا وخروج من ظور ال16 بركلات الحظ.
    وصافة كأس آسيا 2023 (قطر) وأداء تاريخي.
    تأهل تاريخي للمرة الأولى إلى كأس العالم 2026.

    مع تطور ملحوظ على مستوى منتخبات الشباب والأولمبي
    _________________

    ما السر اذا؟

    السر ليس في الدوري (متوسط)، ولا بالملاعب (متوسط وأقل)، ولا بعدد المحترفين، بل في الاستقرار الإداري، والرؤية بعيدة المدى، ورفض القرارات الانفعالية، والأهم من كل ذلك #الصبر.

    #الأمير_علي لم يكن مجرد رئيس اتحاد، بل كان صاحب مشروع، قاده بنفسه وحقق نجاحا كبيرا حتى على الصعيد الشخصي؛ حيث أسس اتحاد غرب آسيا، و شغل منصب نائب رئيس الفيفا، وضخّ المال والمعرفة والكوادر ذات الكفاءو منح الثقة للكادر المحلي والأجنبي لبناء منتخبات تنافس قارياً وعالميا

    خلاصة الكلام:
    نحن أمام تجربة عربية ناجحة تستحق أن تُدرس:
    استقرار إداري + تخطيط بعيد المدى + استثمار في الإنسان = منتخب عالمي بقلب عربي.

    "لم يكن هذا التأهل وليد الصدفة، بل ثمرة ربع قرن من العمل والإيمان، بأن الأردن قادر أن يكون بين الكبار، وأن الحلم حين يُدار بعقل، يصبح حقيقة."
    مبروك لكل أردني .
    #النشامى

    ملاحظة: يمكنكم ملاحظة المنحنى التطوري خلال السنوات بالصور التي صممتها، والتغيرات على صعيد الانجازات قبل 1999وبعدها.
    "حين تضع مشروعاً وتراهن على الزمن لا على النتائج الفورية، تصنع منتخباً." 🔵⚽ من منتخب هاوٍ إلى نهائي آسيا والتأهل لكأس العالم. القصة الأردنية من وجهة نظري: حاولت أن احلل بشكل سريع أسباب تطور المنتخبات الأردنية، وآلية العمل في الأعوام الأخيرة، علها تكون تجربة تعمم وتدرس: يمكننا تقسيم تاريخ المنتخب الأردني إلى فترتين مفصليتين: 🟤 قبل عام 1999: كرة القدم بالأردن كانت فقيرة جدا ولا تمتلك شعبية، وأنديتها تعاني من نقص الموارد والإمكانات، و المنتخب الأردني مجرد فريق هاوٍ، لا يوجد دوري محترف، اللاعبون يمارسون أعمالاً أخرى إلى جانب كرة القدم، الملاعب رديئة، والتخطيط غائب تمامًا. النتائج كانت انعكاسًا لهذا الواقع: ▪️ فشل متكرر في التأهل لكأس آسيا أو كأس العالم. ▪️ خروج دائم من الدور الأول في المحاولات القليلة التي تمت. ▪️ مع انعدام لمنتخباو الفئات العمرية وأي انجاز على صعيدة الأنظية، ظهر بصيص أمل عربي تحقق بالفوز بذهبية الألعاب العربية عام 1997، مما لفت أنظار الدولة لأهمية دعم اللعبة، ومن هنا أعتقد بدأت الأمور تتغير. 🟤 بعد عام 1999: بداية التحول الإداري الحقيقي مع تولي الأمير علي بن الحسين رئاسة الاتحاد الأردني، بدأت عملية إعادة هيكلة شاملة مبنية على أربع مراحل واضحة: 🔹 المرحلة الأولى (1999–2004): #التحول_المؤسسي ▪️ إعادة تنظيم الاتحاد وفق منهجية مؤسساتية حديثة. ▪️ إطلاق عملية تحويل #الدوري_الأردني إلى دوري شبه محترف. ▪️ تأسيس مراكز لاكتشاف المواهب. ▪️ استقدام الكابتن #محمود_الجوهري (بطل إفريقيا مع #مصر) عام 2002. 🔺 النتيجة: التأهل لأول مرة في تاريخ الأردن إلى #كأس_آسيا 2004 والوصول لربع النهائي أمام اليابان بركلات الترجيح. 🔹 المرحلة الثانية (2004–2011): #التوسّع_وتثبيت_القواعد ▪️ توسعة #مراكز_الأمير_علي_للمواهب لتشمل معظم المحافظات. ▪️ إطلاق دوري محترفين رسمي عام 2009. ▪️ تطوير الكوادر التدريبية المحلية. ▪️ التركيز على المشاركات الخارجية. 🔺 الإنجاز: ربع نهائي كأس آسيا 2011 + وصافة غرب آسيا 2007 + مشاركة ثابتة في بطولات الشباب والناشئين. 🔹 المرحلة الثالثة (2011–2017): #الاحتراف_الخارجي والانفتاح الدولي ▪️ توجيه اللاعبين للاحتراف في الخارج (الخليج وأوروبا). ▪️ فتح المعسكرات الخارجية والاحتكاك بمدارس كروية متقدمة. ▪️ تأهل ل #الملحق_العالمي أمام الأوروغواي (2014). 🔺 رغم خروج مخيب من كأس آسيا 2015، تألق #المنتخب_الأولمبي في نصف نهائي كأس آسيا 2013. 🔹 المرحلة الرابعة (2017–الآن): #العلوم_التحليل_الثمار ▪️ اعتماد التحليل الحديث والعلوم الرياضية في إعداد المنتخبات. ▪️ استقدام مدربين أوروبيين (فيتال وآخرين). ▪️ ارتفاع عدد اللاعبين المحترفين في الخارج. ▪️ تركيز على رفع المستوى الذهني والثقافي والتكتيكي للاعب الأردني. 🔺 الإنجاز الأبرز: تصدر مجموعته في كأس آسيا 2019 (الإمارات) أمام أستراليا وسوريا وخروج من ظور ال16 بركلات الحظ. وصافة كأس آسيا 2023 (قطر) وأداء تاريخي. تأهل تاريخي للمرة الأولى إلى كأس العالم 2026. مع تطور ملحوظ على مستوى منتخبات الشباب والأولمبي _________________ 🧠 ما السر اذا؟ السر ليس في الدوري (متوسط)، ولا بالملاعب (متوسط وأقل)، ولا بعدد المحترفين، بل في الاستقرار الإداري، والرؤية بعيدة المدى، ورفض القرارات الانفعالية، والأهم من كل ذلك #الصبر. #الأمير_علي لم يكن مجرد رئيس اتحاد، بل كان صاحب مشروع، قاده بنفسه وحقق نجاحا كبيرا حتى على الصعيد الشخصي؛ حيث أسس اتحاد غرب آسيا، و شغل منصب نائب رئيس الفيفا، وضخّ المال والمعرفة والكوادر ذات الكفاءو منح الثقة للكادر المحلي والأجنبي لبناء منتخبات تنافس قارياً وعالميا ✍️ خلاصة الكلام: نحن أمام تجربة عربية ناجحة تستحق أن تُدرس: استقرار إداري + تخطيط بعيد المدى + استثمار في الإنسان = منتخب عالمي بقلب عربي. "لم يكن هذا التأهل وليد الصدفة، بل ثمرة ربع قرن من العمل والإيمان، بأن الأردن قادر أن يكون بين الكبار، وأن الحلم حين يُدار بعقل، يصبح حقيقة." مبروك لكل أردني 🇯🇴. #النشامى ملاحظة: يمكنكم ملاحظة المنحنى التطوري خلال السنوات بالصور التي صممتها، والتغيرات على صعيد الانجازات قبل 1999وبعدها.
    Like
    Love
    4
    · 0 Comments ·0 Shares ·2K Views ·0 Reviews
  • - يبدو أننا لا نصلح لهذا العالم، فلا مكان لهشاشتنا، لقد فشلنا في كل شيء، حتى في أن نحب أنفسنا ولو قليلًا.
    - يبدو أننا لا نصلح لهذا العالم، فلا مكان لهشاشتنا، لقد فشلنا في كل شيء، حتى في أن نحب أنفسنا ولو قليلًا.
    Wow
    1
    · 0 Comments ·0 Shares ·176 Views ·0 Reviews
  • في عام ٢٠٠١، اتخذت بي بي سي أغبى قرار في تاريخ التلفزيون:

    منحت ثلاثة رجال في منتصف العمر، لا يُذكرون، برنامجًا للسيارات.

    قدّم هؤلاء الرجال الثلاثة برنامج السيارات الأكثر مشاهدة على الإطلاق.

    حتى دمره مقدم البرنامج النجم عام ٢٠١٥

    خاطرت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) مغامرةً كبيرةً عام ٢٠٠٢.

    أعادت إطلاق برنامج سياراتٍ كان على وشك الاختفاء، ولكن بصيغةٍ جديدة.

    لم تعد هناك مراجعاتٌ مملة، بل راهنت على ثلاثة رجالٍ في منتصف العمر، بلا خبرةٍ تلفزيونيةٍ تُذكر.

    فمن هم هؤلاء الأبطال غير المتوقعين الذين غيّروا وجه التلفزيون؟

    • كلاركسون: صاخب ومخالف للقواعد السياسية
    • ماي: منهجي، ويُلقب بـ"الكابتن البطيء"
    • هاموند: متحمس، ويُلقب بـ"الهامستر"

    ولكن بدلًا من الحديث عن المحركات والسباقات، قدّموا شيئًا مختلفًا تمامًا...

    لقد خالفوا كل قواعد التلفزيون.

    أهانوا الجمهور والسيارات وبعضهم البعض دون أي اعتذار.

    سيارات باهظة الثمن؟ دُمِّرت لمجرد التسلية.

    غالبًا ما كانت الحلقات تنتهي بفشل ذريع، ملتقطةً ردود فعل صادقة وعفوية.

    وكان ذلك بمثابة كنز تلفزيوني:

    أصبح برنامجهم الخاص عن فيتنام أسطوريًا.

    أظهر البرنامج 3رجال يعانون على دراجات بخارية يكرهونها

    لم تكن الدراجات هي محورلاهتمام،بل كانت أجهزة تُجبر المُقدّمين على تجاوز حدود راحتهم
    كاشفةً عن شخصيات حقيقية

    وكان مضحكًا للغاية
    لكن شيئًاواحدًا لم يكن منطقيًا:

    أظهرت الأبحاث أن ٤٠-٥٠٪ من المشاهدين لم يكن لديهم اهتمام يُذكر بالسيارات

    ما الذي جذبهم؟

    الصداقة، والمغامرات، والكوارث عندما يخوض المُقدّمون تحدياتٍ مستحيلة (مركبات برمائية، وسيارات ليموزين منزلية الصنع، وسباقاتٍ عبر القارات
    كانت طريقتهم مُخبأة في العلن

    بدابرنامج توب جير حقيقيًا،بسيطًا، وأصيلًا
    حتى في التحديات المعقدبرزت المشاعر الصادقة.

    حادث هاموند الذي كادأن يُودي بحياة الجميع بسرعة197ميلًا في الساعة عام 2006؟ لقد صور البرنامج كلًامن الصدمة والتعافي بصدق

    هذه الشفافية بنت روابط عميقة
    والأرقام لا تكذب

    من3.3 مليون مشاهدبريطاني عام 2002 إلى أكثر من7 ملايين بحلول عام 2007

    حققت هيئة الإذاعة البريطانية(BBC)50 مليون جنيه إسترليني سنويًا من خلال المبيعات والفعاليات والبضائع

    حقق كلاركسون ربحًا يصل إلى 13 مليون جنيه إسترليني سنويًا في ذروة عطائه.

    لكن في عام 2015ساءت الأمور بشكل كبير

    لم يكن شكل المسلسل وحده كافيًا لتحقيق النجاح.

    استعانوا بكريس إيفانز ومات لوبلانك لتولي زمام الأمور، وجذب الفضول 4.3 مليون مشاهد إلى الحلقة الأولى.

    ولكن مع الحلقة الثانية، انخفض عدد المشاهدين إلى 2.8 مليون.

    اختفى السحر.

    ولم تستطع بي بي سي إعادته:

    يتبع الناس الشخصيات، لا الرعايا.

    ما الذي جعل الثلاثي مميزًا؟

    كيمياء غير مصطنعة - كانت أصيلة، فوضوية، ويستحيل تقليدها.

    لهذا السبب لاقت صدىً قويًا.

    وهذا مهم لأي مؤسسة اليوم:

    لأن هذا المبدأ نفسه يحكم عالمنا الرقمي.

    مع انغماس الجمهور في رسائل الشركات، يبحث عن شخصيات أصيلة - بشر حقيقيين لهم عيوبهم وآراءهم وعلاقاتهم الصادقة.

    اي حلقة لازلت تتذكرها من برنامج TOP GEAR وماتنساها ابدا؟
    في عام ٢٠٠١، اتخذت بي بي سي أغبى قرار في تاريخ التلفزيون: منحت ثلاثة رجال في منتصف العمر، لا يُذكرون، برنامجًا للسيارات. قدّم هؤلاء الرجال الثلاثة برنامج السيارات الأكثر مشاهدة على الإطلاق. حتى دمره مقدم البرنامج النجم عام ٢٠١٥ خاطرت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) مغامرةً كبيرةً عام ٢٠٠٢. أعادت إطلاق برنامج سياراتٍ كان على وشك الاختفاء، ولكن بصيغةٍ جديدة. لم تعد هناك مراجعاتٌ مملة، بل راهنت على ثلاثة رجالٍ في منتصف العمر، بلا خبرةٍ تلفزيونيةٍ تُذكر. فمن هم هؤلاء الأبطال غير المتوقعين الذين غيّروا وجه التلفزيون؟ • كلاركسون: صاخب ومخالف للقواعد السياسية • ماي: منهجي، ويُلقب بـ"الكابتن البطيء" • هاموند: متحمس، ويُلقب بـ"الهامستر" ولكن بدلًا من الحديث عن المحركات والسباقات، قدّموا شيئًا مختلفًا تمامًا... لقد خالفوا كل قواعد التلفزيون. أهانوا الجمهور والسيارات وبعضهم البعض دون أي اعتذار. سيارات باهظة الثمن؟ دُمِّرت لمجرد التسلية. غالبًا ما كانت الحلقات تنتهي بفشل ذريع، ملتقطةً ردود فعل صادقة وعفوية. وكان ذلك بمثابة كنز تلفزيوني: أصبح برنامجهم الخاص عن فيتنام أسطوريًا. أظهر البرنامج 3رجال يعانون على دراجات بخارية يكرهونها لم تكن الدراجات هي محورلاهتمام،بل كانت أجهزة تُجبر المُقدّمين على تجاوز حدود راحتهم كاشفةً عن شخصيات حقيقية وكان مضحكًا للغاية لكن شيئًاواحدًا لم يكن منطقيًا: أظهرت الأبحاث أن ٤٠-٥٠٪ من المشاهدين لم يكن لديهم اهتمام يُذكر بالسيارات ما الذي جذبهم؟ الصداقة، والمغامرات، والكوارث عندما يخوض المُقدّمون تحدياتٍ مستحيلة (مركبات برمائية، وسيارات ليموزين منزلية الصنع، وسباقاتٍ عبر القارات كانت طريقتهم مُخبأة في العلن بدابرنامج توب جير حقيقيًا،بسيطًا، وأصيلًا حتى في التحديات المعقدبرزت المشاعر الصادقة. حادث هاموند الذي كادأن يُودي بحياة الجميع بسرعة197ميلًا في الساعة عام 2006؟ لقد صور البرنامج كلًامن الصدمة والتعافي بصدق هذه الشفافية بنت روابط عميقة والأرقام لا تكذب من3.3 مليون مشاهدبريطاني عام 2002 إلى أكثر من7 ملايين بحلول عام 2007 حققت هيئة الإذاعة البريطانية(BBC)50 مليون جنيه إسترليني سنويًا من خلال المبيعات والفعاليات والبضائع حقق كلاركسون ربحًا يصل إلى 13 مليون جنيه إسترليني سنويًا في ذروة عطائه. لكن في عام 2015ساءت الأمور بشكل كبير لم يكن شكل المسلسل وحده كافيًا لتحقيق النجاح. استعانوا بكريس إيفانز ومات لوبلانك لتولي زمام الأمور، وجذب الفضول 4.3 مليون مشاهد إلى الحلقة الأولى. ولكن مع الحلقة الثانية، انخفض عدد المشاهدين إلى 2.8 مليون. اختفى السحر. ولم تستطع بي بي سي إعادته: يتبع الناس الشخصيات، لا الرعايا. ما الذي جعل الثلاثي مميزًا؟ كيمياء غير مصطنعة - كانت أصيلة، فوضوية، ويستحيل تقليدها. لهذا السبب لاقت صدىً قويًا. وهذا مهم لأي مؤسسة اليوم: لأن هذا المبدأ نفسه يحكم عالمنا الرقمي. مع انغماس الجمهور في رسائل الشركات، يبحث عن شخصيات أصيلة - بشر حقيقيين لهم عيوبهم وآراءهم وعلاقاتهم الصادقة. اي حلقة لازلت تتذكرها من برنامج TOP GEAR وماتنساها ابدا؟
    0 Comments ·1 Shares ·986 Views ·0 Reviews
  • قصتنا لليوم الكل بستناها ..
    #قصة_الاميرات_السبعة قصة رائعة قبل النوم للاطفال

    كان يا ما كان سبعة اميرات يحكمن مملكة كبيرة جدا ، وكانوا جميعا يعشن معا في قصر كبير، ولم يكن هناك اي نزاع بينهن فقد كان لكل اميرة من الاميرات وظيفة معينة تقوم بها لكي تسير شؤون المملكة على ما يرام دون حدوث اي فوضى او نزاعات من شأنها ان تزعزع استقرار المملكة، واستمرت الاميرات في حكم هذه المملكة حتى جاء اليوم الذي لقب باليوم الاسود على المملكة، فقد استيقظ سكان المملكة ولم يجدوا اي اثر للاميرات السبعة.

    اخذ الجميع يتسائل اين اختفت الاميرات وعندما سأل سكان المملكة الحراس في قصر الاميرات عما حدث، قال الحراس : هناك ساحرة شريرة تمكنت من تنويمنا و اختطاف الاميرات، وقد قامت هذه الساحرة بوضع كل اميرة في قلعة صغيرة وكل قلعة من هذه القلاع تقع اعلى تل بعيد جدا في اعماق الغابة حتى لا يتمكن احد من الوصول الى الاميرات وانقاذهن من قبضة هذه الساحرة الشريرة ، على الرغم من قيام اهل المملكة بالبحث عن الاميرات لفترة طويلة الا ان جميع المحالاوت بائت بالفشل.

    كانت الساحرة الشريرة حذرة جدا فلم تترك خلف الاميرات اي اثر يمكّن اهل المملكة من الوصول الى الاميرات، ومرت الايام و والشهور و يأس الجميع من العثور على الاميرات السبعة، ولكن كان هناك سبعة من الفرسان قرروا جميعا عدم الاستسلام والبحث من جديد عن الاميرات وقرر الفرسان الذهاب الى اعالي الجبال و التلال وعدم العودة الا مع الاميرات السبعة، بعد بحث طويل وجد الفرسان امامهم قلعة مظلمة مخيفة جدا فقرروا البحث داخلها وبالفعل عثر الفرسان داخل هذه القلعة على الاميرة الاولى.

    كانت الاميرة في حال يرثى لها وقد كانت على وشك الموت، وبعدها قرر الفرسان ان يبحثوا عن اي قلاع مهجورة وموحشة في اعالي التلال وبالفعل تمكن الفرسان من العثور على اميرة تلو الاخرى حتى عثروا على ستة من الاميرات، ولكن المحزن انهم لم يعثروا على اي قلعة مهجورة اخرى، و على الرغم من استمرار الفرسان في البحث عن الاميرة السابعة الا انه لم يكن لها اي اثر، وفي اثناء عودة الفرسان والاميرات الى المملكة وهم حزينين جدا بسبب عدم عثورهم على الاميرة السابعة حدث شيئ عجيب.

    سمع احد الفرسان صوت احد يعزف بالجيتار، وقرر الجميع السير خلف مصدر الصوت حتى وصلوا الى قلعة بين الاشجار، كانت القلعة جميلة جدا ومليئة بالازهار والاشجار المثمرة، وكانت الاميرة السابعة هي من تقوم بعزف الجيتار، وعندما سألها الفارس عن كيفية نجاتها من الساحرة الشريرة وكيف ان القلعة التي بها قلعة جميلة وليست موحشة كباقي القلاع، اجابت الاميرة انها عندما وصلت الى القلعة كانت مظلمة و مخيفة جدا، ولكنها عثرت دالخلها على مكتبة كبيرة.

    كانت المكتبة مليئة بالكتب المتنوعة، واخذت الاميرة تقرأ في هذه الكتب وكانت تتخيل ما بداخل هذه الكتب وفجأة وجدت الاميرة ان كل شيء تخيلته انعكس على القلعة في الحقيقة ، فقد تخيلت الاميرة انها تعيش في قلعة جميلة جدا و مليئة بالزهور الجميلة الملونة ويوجد بحديقة القلعة حيوانات اليفة و لطيفة جدا و امام نافذة الغرفة يوجد شجرة كبيرة تقف عليها العصافير في كل صباح ، وبهذا تحولت القلعة المظلمة و الموحشة الى قلعة جميلة جدا ، وهنا رد عليها الفارس وقال : يا لكِ من اميرة رائعة يا مولاتي.
    قصتنا لليوم الكل بستناها .. #قصة_الاميرات_السبعة قصة رائعة قبل النوم للاطفال 🥰👰 كان يا ما كان سبعة اميرات يحكمن مملكة كبيرة جدا ، وكانوا جميعا يعشن معا في قصر كبير، ولم يكن هناك اي نزاع بينهن فقد كان لكل اميرة من الاميرات وظيفة معينة تقوم بها لكي تسير شؤون المملكة على ما يرام دون حدوث اي فوضى او نزاعات من شأنها ان تزعزع استقرار المملكة، واستمرت الاميرات في حكم هذه المملكة حتى جاء اليوم الذي لقب باليوم الاسود على المملكة، فقد استيقظ سكان المملكة ولم يجدوا اي اثر للاميرات السبعة. اخذ الجميع يتسائل اين اختفت الاميرات وعندما سأل سكان المملكة الحراس في قصر الاميرات عما حدث، قال الحراس : هناك ساحرة شريرة تمكنت من تنويمنا و اختطاف الاميرات، وقد قامت هذه الساحرة بوضع كل اميرة في قلعة صغيرة وكل قلعة من هذه القلاع تقع اعلى تل بعيد جدا في اعماق الغابة حتى لا يتمكن احد من الوصول الى الاميرات وانقاذهن من قبضة هذه الساحرة الشريرة ، على الرغم من قيام اهل المملكة بالبحث عن الاميرات لفترة طويلة الا ان جميع المحالاوت بائت بالفشل. كانت الساحرة الشريرة حذرة جدا فلم تترك خلف الاميرات اي اثر يمكّن اهل المملكة من الوصول الى الاميرات، ومرت الايام و والشهور و يأس الجميع من العثور على الاميرات السبعة، ولكن كان هناك سبعة من الفرسان قرروا جميعا عدم الاستسلام والبحث من جديد عن الاميرات وقرر الفرسان الذهاب الى اعالي الجبال و التلال وعدم العودة الا مع الاميرات السبعة، بعد بحث طويل وجد الفرسان امامهم قلعة مظلمة مخيفة جدا فقرروا البحث داخلها وبالفعل عثر الفرسان داخل هذه القلعة على الاميرة الاولى. كانت الاميرة في حال يرثى لها وقد كانت على وشك الموت، وبعدها قرر الفرسان ان يبحثوا عن اي قلاع مهجورة وموحشة في اعالي التلال وبالفعل تمكن الفرسان من العثور على اميرة تلو الاخرى حتى عثروا على ستة من الاميرات، ولكن المحزن انهم لم يعثروا على اي قلعة مهجورة اخرى، و على الرغم من استمرار الفرسان في البحث عن الاميرة السابعة الا انه لم يكن لها اي اثر، وفي اثناء عودة الفرسان والاميرات الى المملكة وهم حزينين جدا بسبب عدم عثورهم على الاميرة السابعة حدث شيئ عجيب. سمع احد الفرسان صوت احد يعزف بالجيتار، وقرر الجميع السير خلف مصدر الصوت حتى وصلوا الى قلعة بين الاشجار، كانت القلعة جميلة جدا ومليئة بالازهار والاشجار المثمرة، وكانت الاميرة السابعة هي من تقوم بعزف الجيتار، وعندما سألها الفارس عن كيفية نجاتها من الساحرة الشريرة وكيف ان القلعة التي بها قلعة جميلة وليست موحشة كباقي القلاع، اجابت الاميرة انها عندما وصلت الى القلعة كانت مظلمة و مخيفة جدا، ولكنها عثرت دالخلها على مكتبة كبيرة. كانت المكتبة مليئة بالكتب المتنوعة، واخذت الاميرة تقرأ في هذه الكتب وكانت تتخيل ما بداخل هذه الكتب وفجأة وجدت الاميرة ان كل شيء تخيلته انعكس على القلعة في الحقيقة ، فقد تخيلت الاميرة انها تعيش في قلعة جميلة جدا و مليئة بالزهور الجميلة الملونة ويوجد بحديقة القلعة حيوانات اليفة و لطيفة جدا و امام نافذة الغرفة يوجد شجرة كبيرة تقف عليها العصافير في كل صباح ، وبهذا تحولت القلعة المظلمة و الموحشة الى قلعة جميلة جدا ، وهنا رد عليها الفارس وقال : يا لكِ من اميرة رائعة يا مولاتي.
    Love
    1
    · 0 Comments ·0 Shares ·823 Views ·0 Reviews
  • قصتنا لليوم الكل بستناها ..
    #قصة_الاميرات_السبعة قصة رائعة قبل النوم للاطفال

    كان يا ما كان سبعة اميرات يحكمن مملكة كبيرة جدا ، وكانوا جميعا يعشن معا في قصر كبير، ولم يكن هناك اي نزاع بينهن فقد كان لكل اميرة من الاميرات وظيفة معينة تقوم بها لكي تسير شؤون المملكة على ما يرام دون حدوث اي فوضى او نزاعات من شأنها ان تزعزع استقرار المملكة، واستمرت الاميرات في حكم هذه المملكة حتى جاء اليوم الذي لقب باليوم الاسود على المملكة، فقد استيقظ سكان المملكة ولم يجدوا اي اثر للاميرات السبعة.

    اخذ الجميع يتسائل اين اختفت الاميرات وعندما سأل سكان المملكة الحراس في قصر الاميرات عما حدث، قال الحراس : هناك ساحرة شريرة تمكنت من تنويمنا و اختطاف الاميرات، وقد قامت هذه الساحرة بوضع كل اميرة في قلعة صغيرة وكل قلعة من هذه القلاع تقع اعلى تل بعيد جدا في اعماق الغابة حتى لا يتمكن احد من الوصول الى الاميرات وانقاذهن من قبضة هذه الساحرة الشريرة ، على الرغم من قيام اهل المملكة بالبحث عن الاميرات لفترة طويلة الا ان جميع المحالاوت بائت بالفشل.

    كانت الساحرة الشريرة حذرة جدا فلم تترك خلف الاميرات اي اثر يمكّن اهل المملكة من الوصول الى الاميرات، ومرت الايام و والشهور و يأس الجميع من العثور على الاميرات السبعة، ولكن كان هناك سبعة من الفرسان قرروا جميعا عدم الاستسلام والبحث من جديد عن الاميرات وقرر الفرسان الذهاب الى اعالي الجبال و التلال وعدم العودة الا مع الاميرات السبعة، بعد بحث طويل وجد الفرسان امامهم قلعة مظلمة مخيفة جدا فقرروا البحث داخلها وبالفعل عثر الفرسان داخل هذه القلعة على الاميرة الاولى.

    كانت الاميرة في حال يرثى لها وقد كانت على وشك الموت، وبعدها قرر الفرسان ان يبحثوا عن اي قلاع مهجورة وموحشة في اعالي التلال وبالفعل تمكن الفرسان من العثور على اميرة تلو الاخرى حتى عثروا على ستة من الاميرات، ولكن المحزن انهم لم يعثروا على اي قلعة مهجورة اخرى، و على الرغم من استمرار الفرسان في البحث عن الاميرة السابعة الا انه لم يكن لها اي اثر، وفي اثناء عودة الفرسان والاميرات الى المملكة وهم حزينين جدا بسبب عدم عثورهم على الاميرة السابعة حدث شيئ عجيب.

    سمع احد الفرسان صوت احد يعزف بالجيتار، وقرر الجميع السير خلف مصدر الصوت حتى وصلوا الى قلعة بين الاشجار، كانت القلعة جميلة جدا ومليئة بالازهار والاشجار المثمرة، وكانت الاميرة السابعة هي من تقوم بعزف الجيتار، وعندما سألها الفارس عن كيفية نجاتها من الساحرة الشريرة وكيف ان القلعة التي بها قلعة جميلة وليست موحشة كباقي القلاع، اجابت الاميرة انها عندما وصلت الى القلعة كانت مظلمة و مخيفة جدا، ولكنها عثرت دالخلها على مكتبة كبيرة.

    كانت المكتبة مليئة بالكتب المتنوعة، واخذت الاميرة تقرأ في هذه الكتب وكانت تتخيل ما بداخل هذه الكتب وفجأة وجدت الاميرة ان كل شيء تخيلته انعكس على القلعة في الحقيقة ، فقد تخيلت الاميرة انها تعيش في قلعة جميلة جدا و مليئة بالزهور الجميلة الملونة ويوجد بحديقة القلعة حيوانات اليفة و لطيفة جدا و امام نافذة الغرفة يوجد شجرة كبيرة تقف عليها العصافير في كل صباح ، وبهذا تحولت القلعة المظلمة و الموحشة الى قلعة جميلة جدا ، وهنا رد عليها الفارس وقال : يا لكِ من اميرة رائعة يا مولاتي.
    قصتنا لليوم الكل بستناها .. #قصة_الاميرات_السبعة قصة رائعة قبل النوم للاطفال 🥰👰 كان يا ما كان سبعة اميرات يحكمن مملكة كبيرة جدا ، وكانوا جميعا يعشن معا في قصر كبير، ولم يكن هناك اي نزاع بينهن فقد كان لكل اميرة من الاميرات وظيفة معينة تقوم بها لكي تسير شؤون المملكة على ما يرام دون حدوث اي فوضى او نزاعات من شأنها ان تزعزع استقرار المملكة، واستمرت الاميرات في حكم هذه المملكة حتى جاء اليوم الذي لقب باليوم الاسود على المملكة، فقد استيقظ سكان المملكة ولم يجدوا اي اثر للاميرات السبعة. اخذ الجميع يتسائل اين اختفت الاميرات وعندما سأل سكان المملكة الحراس في قصر الاميرات عما حدث، قال الحراس : هناك ساحرة شريرة تمكنت من تنويمنا و اختطاف الاميرات، وقد قامت هذه الساحرة بوضع كل اميرة في قلعة صغيرة وكل قلعة من هذه القلاع تقع اعلى تل بعيد جدا في اعماق الغابة حتى لا يتمكن احد من الوصول الى الاميرات وانقاذهن من قبضة هذه الساحرة الشريرة ، على الرغم من قيام اهل المملكة بالبحث عن الاميرات لفترة طويلة الا ان جميع المحالاوت بائت بالفشل. كانت الساحرة الشريرة حذرة جدا فلم تترك خلف الاميرات اي اثر يمكّن اهل المملكة من الوصول الى الاميرات، ومرت الايام و والشهور و يأس الجميع من العثور على الاميرات السبعة، ولكن كان هناك سبعة من الفرسان قرروا جميعا عدم الاستسلام والبحث من جديد عن الاميرات وقرر الفرسان الذهاب الى اعالي الجبال و التلال وعدم العودة الا مع الاميرات السبعة، بعد بحث طويل وجد الفرسان امامهم قلعة مظلمة مخيفة جدا فقرروا البحث داخلها وبالفعل عثر الفرسان داخل هذه القلعة على الاميرة الاولى. كانت الاميرة في حال يرثى لها وقد كانت على وشك الموت، وبعدها قرر الفرسان ان يبحثوا عن اي قلاع مهجورة وموحشة في اعالي التلال وبالفعل تمكن الفرسان من العثور على اميرة تلو الاخرى حتى عثروا على ستة من الاميرات، ولكن المحزن انهم لم يعثروا على اي قلعة مهجورة اخرى، و على الرغم من استمرار الفرسان في البحث عن الاميرة السابعة الا انه لم يكن لها اي اثر، وفي اثناء عودة الفرسان والاميرات الى المملكة وهم حزينين جدا بسبب عدم عثورهم على الاميرة السابعة حدث شيئ عجيب. سمع احد الفرسان صوت احد يعزف بالجيتار، وقرر الجميع السير خلف مصدر الصوت حتى وصلوا الى قلعة بين الاشجار، كانت القلعة جميلة جدا ومليئة بالازهار والاشجار المثمرة، وكانت الاميرة السابعة هي من تقوم بعزف الجيتار، وعندما سألها الفارس عن كيفية نجاتها من الساحرة الشريرة وكيف ان القلعة التي بها قلعة جميلة وليست موحشة كباقي القلاع، اجابت الاميرة انها عندما وصلت الى القلعة كانت مظلمة و مخيفة جدا، ولكنها عثرت دالخلها على مكتبة كبيرة. كانت المكتبة مليئة بالكتب المتنوعة، واخذت الاميرة تقرأ في هذه الكتب وكانت تتخيل ما بداخل هذه الكتب وفجأة وجدت الاميرة ان كل شيء تخيلته انعكس على القلعة في الحقيقة ، فقد تخيلت الاميرة انها تعيش في قلعة جميلة جدا و مليئة بالزهور الجميلة الملونة ويوجد بحديقة القلعة حيوانات اليفة و لطيفة جدا و امام نافذة الغرفة يوجد شجرة كبيرة تقف عليها العصافير في كل صباح ، وبهذا تحولت القلعة المظلمة و الموحشة الى قلعة جميلة جدا ، وهنا رد عليها الفارس وقال : يا لكِ من اميرة رائعة يا مولاتي.
    Love
    1
    · 0 Comments ·0 Shares ·724 Views ·0 Reviews
  • في حالات الفشل إياك أن تنظر إلى الوراء
    في حالات الفشل إياك أن تنظر إلى الوراء
    Like
    5
    · 0 Comments ·0 Shares ·118 Views ·0 Reviews
  • لايحزنك أن فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
    لايحزنك أن فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
    Like
    Love
    3
    · 0 Comments ·0 Shares ·70 Views ·0 Reviews
  • الإبداع هو أن يخرج الانسان من وحل الفشل
    إلى إنسان يضرب فيه المثل
    الإبداع هو أن يخرج الانسان من وحل الفشل إلى إنسان يضرب فيه المثل
    Like
    1
    · 0 Comments ·0 Shares ·56 Views ·0 Reviews
  • لايحزنك انك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك
    من جديد
    لايحزنك انك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
    Like
    Love
    5
    · 0 Comments ·0 Shares ·57 Views ·0 Reviews
  • الإبداع هوان يخرج الانسان من وجل الفشل
    إلى إنسان يضرب بم المثل
    الإبداع هوان يخرج الانسان من وجل الفشل إلى إنسان يضرب بم المثل
    Like
    Love
    4
    · 0 Comments ·0 Shares ·87 Views ·0 Reviews
  • الإبداع هو أن يخرج الانسان من وحل الفشل
    إلى إنسان يضرب فيه المثل
    الإبداع هو أن يخرج الانسان من وحل الفشل إلى إنسان يضرب فيه المثل
    Like
    Love
    4
    · 0 Comments ·0 Shares ·56 Views ·0 Reviews
  • لايحزنك انك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
    لايحزنك انك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
    Like
    Love
    3
    · 0 Comments ·0 Shares ·54 Views ·0 Reviews
  • لايحزنك انك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
    لايحزنك انك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
    Like
    Love
    5
    · 0 Comments ·0 Shares ·53 Views ·0 Reviews
  • إذا فشلت في تحقيق مبادئك فغير اساليبك لامبادئك،، فالاشجار تغير أوراقها لاحذورها.
    إذا فشلت في تحقيق مبادئك فغير اساليبك لامبادئك،، فالاشجار تغير أوراقها لاحذورها.
    Like
    4
    · 0 Comments ·0 Shares ·56 Views ·0 Reviews
  • الإبداع هو أن يخرج الانسان من وحل الفشل
    إلى إنسان يضرب به المثل..
    الإبداع هو أن يخرج الانسان من وحل الفشل إلى إنسان يضرب به المثل..
    Like
    Love
    3
    · 0 Comments ·0 Shares ·49 Views ·0 Reviews
  • " خذلان شخص لك لا يعني أنك فشلت
    في اكتساب قلبه ،، بل ربما نجحت في
    اكتشاف هويته الزائفة
    " خذلان شخص لك لا يعني أنك فشلت في اكتساب قلبه ،، بل ربما نجحت في اكتشاف هويته الزائفة 🥀
    Like
    Love
    3
    · 0 Comments ·0 Shares ·267 Views ·0 Reviews
  • في اعتراف #واضح وصارخ .. المحلل العـ ـسكري في صحيفة يديعوت أحرونوت "يوسي يهوشع" يتحدث صراحةً عن #فشل الاحتـ ـلال بفرض شروطه على المقـ ـاومة، فحتى عن الورقة الأهم بيَد #نتنياهو لم تعد كما كانت!
    #غزة_تنتصر
    #طوفان_الأحرار
    #وقف_إطلاق_النار
    في اعتراف #واضح وصارخ .. المحلل العـ ـسكري في صحيفة يديعوت أحرونوت "يوسي يهوشع" يتحدث صراحةً عن #فشل الاحتـ ـلال بفرض شروطه على المقـ ـاومة، فحتى عن الورقة الأهم بيَد #نتنياهو لم تعد كما كانت! #غزة_تنتصر #طوفان_الأحرار #وقف_إطلاق_النار
    Like
    Love
    4
    · 0 Comments ·0 Shares ·314 Views ·0 Reviews
  • - إن أي نجاح لا يتحقق إلا بفشل الاخرين هو في حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر.

    - إن أي نجاح لا يتحقق إلا بفشل الاخرين هو في حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر.
    Like
    Love
    3
    · 0 Comments ·0 Shares ·350 Views ·0 Reviews
  • عاجل | رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي: أبلغت وزير الدفاع استقالتي على ضوء الاعتراف بفشلنا في 7 أكتوبر
    عاجل | رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي: أبلغت وزير الدفاع استقالتي على ضوء الاعتراف بفشلنا في 7 أكتوبر
    Like
    1
    · 0 Comments ·0 Shares ·752 Views ·0 Reviews
  • - من لايخطط لنجاحه يخطط لفشله من لا يبدأ بالعمل لن يصل إلى الهدف.

    - من لايخطط لنجاحه يخطط لفشله من لا يبدأ بالعمل لن يصل إلى الهدف.
    0 Comments ·0 Shares ·481 Views ·0 Reviews
  • رائعَة هي الابتسامَة التي تقول للحزن "لن تغلبَني"
    وَ تلك المحاولة التي تقول للفشل لن تتمَكَن منّي"
    وَ ذلك الطموح الذي يَقول للإحبَاط "لن تسيطر عَليّ
    رائعَة هي الابتسامَة التي تقول للحزن "لن تغلبَني" وَ تلك المحاولة التي تقول للفشل لن تتمَكَن منّي" وَ ذلك الطموح الذي يَقول للإحبَاط "لن تسيطر عَليّ 💪
    0 Comments ·0 Shares ·60 Views ·0 Reviews
  • ماذا فعلت "مايا العبسي" حتى تنال كُل هذا الصخب!
    لا تمتلك مايا أية كفاءة اعلامية واضحة او محددة تجعلها تنال الجوائز الدولية او المحلية، بغض النظر عما إذا كانت تمتلك شهادة معتمدة من كلية الاعلام.

    مايا من وجهة نظري ليست إلا مُجرد فتاة عفوية يغلُب عليها الطابع "القَروي"
    الشيء الوحيد الذي تُجيده مايا هو مخاطبة كبار السن والناس البسطاء في مجتمعنا، متمكنة في اكتشاف قصص "العجائز" وحكايات الزمن الجميل وتوزيع اكبر قدر ممكن من الضحكات بعد كُل قصة.

    فشلت مايا في تقديم العديد من البرامج الثقافية ونشرات الأخبار التي يتطلب فيها لغة عربية فصحى بحتة، وذلك لعدم كفاءتها اللغوية، الأمر الذي جعل قناة السعيدة تستغل هذا العجز المهول لمايا بطريقة إيجابية وخلقت لها برنامج يُخاطب شريحة كبيرة من المجتمع، هذا ما جعل اسمها ينتشر بين أوساط الناس بشكل كبير وبفترة قصيرة للغاية!

    يوجد في صفحة مايا الرسمية على "فيس بوك" أكثر من أربعمائة وتسعون ألف متابع، لكن ان فتشت في صفحتها فلن تجد منشورًا مفيدًا، او مقالة أدبية، او حتى طُرفة تستدعي الضحك، كل ماتفعله مايا هو إثارة الجدل بين متابعيها او التحدث عن فريقها المفضل في كل مرة.
    ماذا فعلت "مايا العبسي" حتى تنال كُل هذا الصخب! لا تمتلك مايا أية كفاءة اعلامية واضحة او محددة تجعلها تنال الجوائز الدولية او المحلية، بغض النظر عما إذا كانت تمتلك شهادة معتمدة من كلية الاعلام. مايا من وجهة نظري ليست إلا مُجرد فتاة عفوية يغلُب عليها الطابع "القَروي" الشيء الوحيد الذي تُجيده مايا هو مخاطبة كبار السن والناس البسطاء في مجتمعنا، متمكنة في اكتشاف قصص "العجائز" وحكايات الزمن الجميل وتوزيع اكبر قدر ممكن من الضحكات بعد كُل قصة. فشلت مايا في تقديم العديد من البرامج الثقافية ونشرات الأخبار التي يتطلب فيها لغة عربية فصحى بحتة، وذلك لعدم كفاءتها اللغوية، الأمر الذي جعل قناة السعيدة تستغل هذا العجز المهول لمايا بطريقة إيجابية وخلقت لها برنامج يُخاطب شريحة كبيرة من المجتمع، هذا ما جعل اسمها ينتشر بين أوساط الناس بشكل كبير وبفترة قصيرة للغاية! يوجد في صفحة مايا الرسمية على "فيس بوك" أكثر من أربعمائة وتسعون ألف متابع، لكن ان فتشت في صفحتها فلن تجد منشورًا مفيدًا، او مقالة أدبية، او حتى طُرفة تستدعي الضحك، كل ماتفعله مايا هو إثارة الجدل بين متابعيها او التحدث عن فريقها المفضل في كل مرة.
    Like
    Love
    2
    · 0 Comments ·0 Shares ·474 Views ·0 Reviews
  • في أعماق أدغال جزيرة لوزون بالفلبين، تعيش قبيلة الأيتا، واحدة من أقدم الشعوب البدوية الأصلية التي اختارت العزلة عن العالم لآلاف السنين.

    هذه القبيلة، التي أفشلت محاولات المستعمرين الإسبان والبريطانيين لتحويلها إلى النمط الحديث، ظلت وفية لأسلوب حياتها البسيط المتناغم مع الطبيعة.
    أدغال الجزيرة نفسها موطن لمخلوقات مذهلة، مثل الثعبان الشبكي العملاق، أطول أنواع الثعابين في العالم، حيث قتلت القبيلة أحدها في عام 1970، وكان يبلغ طوله 6.88 مترًا.
    شعب الأيتا يعتمد بالكامل على الغابة، يعيشون من صيدها وثمارها دون اكتراث بما يجري في العالم الخارجي.
    هذا الترابط العميق بينهم وبين الطبيعة يجعلهم حراسًا لتاريخ وأسرار هذه الأدغال القديمة.

    في أعماق أدغال جزيرة لوزون بالفلبين، تعيش قبيلة الأيتا، واحدة من أقدم الشعوب البدوية الأصلية التي اختارت العزلة عن العالم لآلاف السنين. هذه القبيلة، التي أفشلت محاولات المستعمرين الإسبان والبريطانيين لتحويلها إلى النمط الحديث، ظلت وفية لأسلوب حياتها البسيط المتناغم مع الطبيعة. أدغال الجزيرة نفسها موطن لمخلوقات مذهلة، مثل الثعبان الشبكي العملاق، أطول أنواع الثعابين في العالم، حيث قتلت القبيلة أحدها في عام 1970، وكان يبلغ طوله 6.88 مترًا. شعب الأيتا يعتمد بالكامل على الغابة، يعيشون من صيدها وثمارها دون اكتراث بما يجري في العالم الخارجي. هذا الترابط العميق بينهم وبين الطبيعة يجعلهم حراسًا لتاريخ وأسرار هذه الأدغال القديمة.
    Like
    Love
    2
    · 0 Comments ·0 Shares ·189 Views ·0 Reviews
  • ملاحظة

    اللافت أن الدول العربية التي قادتها الأحزاب اليسارية والقومية والعسكرية شهدت فشلاً كبيراً وتفككاً، حيث عانت من صراعات داخلية وحروب أهلية أدت إلى انهيار العديد من الأنظمة (مثال: سورية والعراق والسودان واليمن وليبا ولبنان وإلى حد ما مصر).
    في المقابل، تميزت الأنظمة الملكية بقدرتها على الحفاظ على استقلالها وسلامة أراضيها، وظلت أكثر استقراراً. ورغم التحديات الاقتصادية والاجتماعية، استطاعت هذه الأنظمة تقديم مستوى مقبول من العيش الكريم لشعوبها، مما يعكس قدرة الملكيات على التكيف مع الظروف المستجدة والحفاظ على تماسكها الداخلي (مثال المغرب والأردن ودول الخليج).
    ملاحظة اللافت أن الدول العربية التي قادتها الأحزاب اليسارية والقومية والعسكرية شهدت فشلاً كبيراً وتفككاً، حيث عانت من صراعات داخلية وحروب أهلية أدت إلى انهيار العديد من الأنظمة (مثال: سورية والعراق والسودان واليمن وليبا ولبنان وإلى حد ما مصر). في المقابل، تميزت الأنظمة الملكية بقدرتها على الحفاظ على استقلالها وسلامة أراضيها، وظلت أكثر استقراراً. ورغم التحديات الاقتصادية والاجتماعية، استطاعت هذه الأنظمة تقديم مستوى مقبول من العيش الكريم لشعوبها، مما يعكس قدرة الملكيات على التكيف مع الظروف المستجدة والحفاظ على تماسكها الداخلي (مثال المغرب والأردن ودول الخليج).
    Like
    Love
    3
    · 0 Comments ·0 Shares ·667 Views ·0 Reviews
  • ‏الانسحاب من العلاقات المؤذية ليس فشلًا
    والابتعاد عن البقاع التي لا تهبك قيمة ليس هروبا هي أثمن المكاسب لك ولقلبك.
    ‏الانسحاب من العلاقات المؤذية ليس فشلًا والابتعاد عن البقاع التي لا تهبك قيمة ليس هروبا هي أثمن المكاسب لك ولقلبك.
    0 Comments ·0 Shares ·57 Views ·0 Reviews
  • ‏الانسحاب من العلاقات المؤذية ليس فشلًا
    والابتعاد عن البقاع التي لا تهبك قيمة ليس هروبا هي أثمن المكاسب لك ولقلبك
    ‏الانسحاب من العلاقات المؤذية ليس فشلًا والابتعاد عن البقاع التي لا تهبك قيمة ليس هروبا هي أثمن المكاسب لك ولقلبك
    Like
    Love
    3
    · 0 Comments ·0 Shares ·63 Views ·0 Reviews
  • ‏الانسحاب من العلاقات المؤذية ليس فشلًا
    والابتعاد عن البقاع التي لا تهبك قيمة ليس هروبا هي أثمن المكاسب لك ولقلبك
    ‏الانسحاب من العلاقات المؤذية ليس فشلًا والابتعاد عن البقاع التي لا تهبك قيمة ليس هروبا هي أثمن المكاسب لك ولقلبك
    0 Comments ·0 Shares ·57 Views ·0 Reviews
  • سـقوط الإنـسان لـيس فـشلاً" و لـكن الـفشل أن يـبقى حـيث سـقط"...👇🏻
    سـقوط الإنـسان لـيس فـشلاً" و لـكن الـفشل أن يـبقى حـيث سـقط"...🖤👇🏻
    0 Comments ·0 Shares ·50 Views ·0 Reviews
  • "كم أعشق لساني الطويل الذي فشل الجميع في قصه. "
    "كم أعشق لساني الطويل الذي فشل الجميع في قصه. " 😇
    Love
    1
    · 0 Comments ·0 Shares ·63 Views ·0 Reviews
  • نهاية اية علاقة ليس بالضرورة ان نسميها بالفشل... ربما هي بداية طريق... النجاح.... لاحد... الطرفين
    نهاية اية علاقة ليس بالضرورة ان نسميها بالفشل... ربما هي بداية طريق... النجاح.... لاحد... الطرفين
    Like
    Love
    2
    · 0 Comments ·0 Shares ·126 Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online