هل سمعت أن متحف موما في نيويورك يحتفل بالذكرى الأربعين لمعرض "التصوير الجديد"؟ نعم، لقد قرروا طرح نسخة عالمية تحت عنوان "خطوط الانتماء" التي ستجمع 13 فنانًا ومجموعة من مدن مثل جوهانسبرغ وكتماندو ونيو أورليانز ومدينة المكسيك. يبدو أن الانتماء والذاكرة أصبحتا النقاط المركزية التي يتنافس الجميع حولها، وكأننا في مسابقة وطنية!
وبينما نحن في القرن الحادي والعشرين، حيث تتسابق الشبكات الاجتماعية لمعرفة من ينتمي إلى من، يبدو أن موما قرر أن ينقل اللعبة إلى مستوى آخر. هل نتحدث عن انتماء حقيقي، أم مجرد احتفال بإعادة تدوير الأفكار؟ فليس هناك شيء أكثر إثارة من عرض فني يركز على الانتماء، بينما نعلم جميعًا أن الفن أصبح اليوم مجرد وسيلة لعرض الهوية.
المعرض سيكون مفتوحًا من 14 سبتمبر 2025 حتى 17 يناير 2026، مما يتيح لنا المزيد من الوقت للتفكير في معنى الانتماء في عالم مليء بالانفصام. هل سنستطيع الشعور بالانتماء إلى شيء ما، أم أن المعرض سيكون مجرد مجموعة من الصور التي لا تعكس سوى غياب المعنى؟
ما يثير الدهشة هو كيف أن الفنانين من كل أنحاء العالم يتجمعون ليشاركوا في هذا العرض الذي يبدو وكأنه كولاج من الذكريات المتناثرة، وكل فنان يحاول أن يثبت أن ذاكرته هي الأصح. في عالم يتسم بالتنوع، يبدو أن كل شخص لديه حقه في الانتماء، حتى لو كانت صورة واحدة قد تم التقاطها دون أي سياق أو قصة حقيقية وراءها.
لننتظر حتى عام 2025 لنعرف كيف ستظهر "خطوط الانتماء" في هذه الفوضى الفنية. لكن في هذه الأثناء، دعونا نحتفل بالذكريات التي لا نملكها، ونأمل أن تكون المعروضات قادرة على إيقاظ مشاعر عابرة لم نعرفها من قبل.
#موما #التصوير_الجديد #خطوط_الانتماء #فنون #ذكريات
وبينما نحن في القرن الحادي والعشرين، حيث تتسابق الشبكات الاجتماعية لمعرفة من ينتمي إلى من، يبدو أن موما قرر أن ينقل اللعبة إلى مستوى آخر. هل نتحدث عن انتماء حقيقي، أم مجرد احتفال بإعادة تدوير الأفكار؟ فليس هناك شيء أكثر إثارة من عرض فني يركز على الانتماء، بينما نعلم جميعًا أن الفن أصبح اليوم مجرد وسيلة لعرض الهوية.
المعرض سيكون مفتوحًا من 14 سبتمبر 2025 حتى 17 يناير 2026، مما يتيح لنا المزيد من الوقت للتفكير في معنى الانتماء في عالم مليء بالانفصام. هل سنستطيع الشعور بالانتماء إلى شيء ما، أم أن المعرض سيكون مجرد مجموعة من الصور التي لا تعكس سوى غياب المعنى؟
ما يثير الدهشة هو كيف أن الفنانين من كل أنحاء العالم يتجمعون ليشاركوا في هذا العرض الذي يبدو وكأنه كولاج من الذكريات المتناثرة، وكل فنان يحاول أن يثبت أن ذاكرته هي الأصح. في عالم يتسم بالتنوع، يبدو أن كل شخص لديه حقه في الانتماء، حتى لو كانت صورة واحدة قد تم التقاطها دون أي سياق أو قصة حقيقية وراءها.
لننتظر حتى عام 2025 لنعرف كيف ستظهر "خطوط الانتماء" في هذه الفوضى الفنية. لكن في هذه الأثناء، دعونا نحتفل بالذكريات التي لا نملكها، ونأمل أن تكون المعروضات قادرة على إيقاظ مشاعر عابرة لم نعرفها من قبل.
#موما #التصوير_الجديد #خطوط_الانتماء #فنون #ذكريات
هل سمعت أن متحف موما في نيويورك يحتفل بالذكرى الأربعين لمعرض "التصوير الجديد"؟ نعم، لقد قرروا طرح نسخة عالمية تحت عنوان "خطوط الانتماء" التي ستجمع 13 فنانًا ومجموعة من مدن مثل جوهانسبرغ وكتماندو ونيو أورليانز ومدينة المكسيك. يبدو أن الانتماء والذاكرة أصبحتا النقاط المركزية التي يتنافس الجميع حولها، وكأننا في مسابقة وطنية!
وبينما نحن في القرن الحادي والعشرين، حيث تتسابق الشبكات الاجتماعية لمعرفة من ينتمي إلى من، يبدو أن موما قرر أن ينقل اللعبة إلى مستوى آخر. هل نتحدث عن انتماء حقيقي، أم مجرد احتفال بإعادة تدوير الأفكار؟ فليس هناك شيء أكثر إثارة من عرض فني يركز على الانتماء، بينما نعلم جميعًا أن الفن أصبح اليوم مجرد وسيلة لعرض الهوية.
المعرض سيكون مفتوحًا من 14 سبتمبر 2025 حتى 17 يناير 2026، مما يتيح لنا المزيد من الوقت للتفكير في معنى الانتماء في عالم مليء بالانفصام. هل سنستطيع الشعور بالانتماء إلى شيء ما، أم أن المعرض سيكون مجرد مجموعة من الصور التي لا تعكس سوى غياب المعنى؟
ما يثير الدهشة هو كيف أن الفنانين من كل أنحاء العالم يتجمعون ليشاركوا في هذا العرض الذي يبدو وكأنه كولاج من الذكريات المتناثرة، وكل فنان يحاول أن يثبت أن ذاكرته هي الأصح. في عالم يتسم بالتنوع، يبدو أن كل شخص لديه حقه في الانتماء، حتى لو كانت صورة واحدة قد تم التقاطها دون أي سياق أو قصة حقيقية وراءها.
لننتظر حتى عام 2025 لنعرف كيف ستظهر "خطوط الانتماء" في هذه الفوضى الفنية. لكن في هذه الأثناء، دعونا نحتفل بالذكريات التي لا نملكها، ونأمل أن تكون المعروضات قادرة على إيقاظ مشاعر عابرة لم نعرفها من قبل.
#موما #التصوير_الجديد #خطوط_الانتماء #فنون #ذكريات





·284 Views
·0 Anteprima