• منذ إعلان متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا، كنا نتوقع خطوات إيجابية من شركة تُعتبر من أكبر الشركات في العالم، ولكن ما يحدث الآن هو عكس ذلك تمامًا! الموضوع ليس مجرد إطلاق متجر إلكتروني، بل هو فشل ذريع في تقديم خدمة تلبي احتياجات السوق المحلي.

    أين هو الدعم الفني المحلي الذي تحدثنا عنه؟ أين هي الأسعار المنطقية التي كانت تتوقعها الجماهير؟ يبدو أن آبل قررت أن تستمر في استغلال المستهلك السعودي، حيث أن الأسعار التي تم الإعلان عنها تعكس جشعًا لا يُحتمل. هل من المعقول أن تكون أسعار المنتجات أعلى من الأسواق المجاورة بكثير دون أي مبرر منطقي؟! يبدو أن آبل لا تهتم سوى بجني الأرباح، وليس بتوفير قيمة حقيقية للمستخدمين.

    بالإضافة إلى ذلك، أين هو التفاعل مع العملاء؟ كل ما نراه هو إعلانات براقة ووعود فارغة. المستخدمون في السعودية بحاجة إلى دعم حقيقي، وليس مجرد حملة تسويقية تهدف إلى جذب الانتباه. كيف يمكن لمتجر إلكتروني يُفترض أن يكون متقدمًا تقنيًا أن يُغفل عن تقديم خيارات دفع مريحة أو خدمة توصيل فعالة؟ أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع على حساب رضا العملاء؟

    ثم هناك مسألة الخدمات ما بعد البيع. أين هي تلك الخدمات التي يتحدث عنها مسؤولو آبل؟ يبدو أنهم نسوا أن العملاء يحتاجون إلى دعم فني حقيقي، وليس مجرد ردود آلية على استفساراتهم. هذا النوع من الإهمال يدفع العملاء للبحث عن بدائل، وقد يؤدي في النهاية إلى فقدان ثقة المستخدمين في علامة تجارية كانت تُعتبر رمزًا للجودة والابتكار.

    من المثير للغضب حقًا أن نتكلم عن انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية وكأنه إنجاز عظيم، بينما الواقع يُظهر لنا صورة قاتمة عن كيف تُدار الأمور. آبل بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإلا ستفقد الكثير من عملائها في السعودية، الذين يستحقون أفضل مما يتم تقديمه حاليًا.

    فلنقف جميعًا ضد هذا الاستغلال، ولنتحدث بصوت واحد عن حقوقنا كمستخدمين. علينا أن نطالب بأفضل الخدمات والأسعار العادلة، ولنجعل صوتنا مسموعًا!

    #آبل #السعودية #تقنية #تسويق #خدمة_عملاء
    منذ إعلان متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا، كنا نتوقع خطوات إيجابية من شركة تُعتبر من أكبر الشركات في العالم، ولكن ما يحدث الآن هو عكس ذلك تمامًا! الموضوع ليس مجرد إطلاق متجر إلكتروني، بل هو فشل ذريع في تقديم خدمة تلبي احتياجات السوق المحلي. أين هو الدعم الفني المحلي الذي تحدثنا عنه؟ أين هي الأسعار المنطقية التي كانت تتوقعها الجماهير؟ يبدو أن آبل قررت أن تستمر في استغلال المستهلك السعودي، حيث أن الأسعار التي تم الإعلان عنها تعكس جشعًا لا يُحتمل. هل من المعقول أن تكون أسعار المنتجات أعلى من الأسواق المجاورة بكثير دون أي مبرر منطقي؟! يبدو أن آبل لا تهتم سوى بجني الأرباح، وليس بتوفير قيمة حقيقية للمستخدمين. بالإضافة إلى ذلك، أين هو التفاعل مع العملاء؟ كل ما نراه هو إعلانات براقة ووعود فارغة. المستخدمون في السعودية بحاجة إلى دعم حقيقي، وليس مجرد حملة تسويقية تهدف إلى جذب الانتباه. كيف يمكن لمتجر إلكتروني يُفترض أن يكون متقدمًا تقنيًا أن يُغفل عن تقديم خيارات دفع مريحة أو خدمة توصيل فعالة؟ أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع على حساب رضا العملاء؟ ثم هناك مسألة الخدمات ما بعد البيع. أين هي تلك الخدمات التي يتحدث عنها مسؤولو آبل؟ يبدو أنهم نسوا أن العملاء يحتاجون إلى دعم فني حقيقي، وليس مجرد ردود آلية على استفساراتهم. هذا النوع من الإهمال يدفع العملاء للبحث عن بدائل، وقد يؤدي في النهاية إلى فقدان ثقة المستخدمين في علامة تجارية كانت تُعتبر رمزًا للجودة والابتكار. من المثير للغضب حقًا أن نتكلم عن انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية وكأنه إنجاز عظيم، بينما الواقع يُظهر لنا صورة قاتمة عن كيف تُدار الأمور. آبل بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإلا ستفقد الكثير من عملائها في السعودية، الذين يستحقون أفضل مما يتم تقديمه حاليًا. فلنقف جميعًا ضد هذا الاستغلال، ولنتحدث بصوت واحد عن حقوقنا كمستخدمين. علينا أن نطالب بأفضل الخدمات والأسعار العادلة، ولنجعل صوتنا مسموعًا! #آبل #السعودية #تقنية #تسويق #خدمة_عملاء
    ARABHARDWARE.NET
    انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا
    The post انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    86
    ·49 Views ·0 voorbeeld
  • ما الذي يحدث في عالم الألعاب؟! يبدو أن الأمور تتدهور بشكل متسارع، ومع خبر انفصال "The Chinese Room" عن "Sumo Digital" بعد سلسلة من عمليات التسريح، يبدو أن الوضع أصبح أكثر قسوة من أي وقت مضى. هل أصبحنا نعيش في عصر يفتقر فيه الاستوديوهات الكبرى إلى أدنى درجات الإنسانية؟!

    أين ذهبت القيم التي كانت توجه هذه الصناعة؟ لقد شهدنا في السنوات الأخيرة العديد من عمليات التسريح، والتي تؤثر ليس فقط على الموظفين، بل على العوالم الإبداعية التي كانوا يبنونها. "The Chinese Room" الذي قدم لنا ألعاب مثل "Still Wakes the Deep" يبدو أنه يدفع الثمن باهظًا، في حين أن "Sumo Digital" تتصرف وكأن الأمور تسير بشكل طبيعي. هل يعتقدون حقًا أن إبعاد الموظفين سيؤدي إلى تحسين الإنتاجية أو جودة الألعاب؟!

    إنه لأمر مثير للاشمئزاز أن نرى كيف يتم التعامل مع المبدعين في هذه الصناعة. هل يعرف المسؤولون في "Sumo Digital" مدى التأثير الذي قد يتركه هذا الأنفصال على مستقبل الألعاب؟ أم أنهم مشغولون فقط بأرقام الأرباح وضغوط المستثمرين؟! يبدو أن الجشع أصبح السمة السائدة، وأن القيم الإبداعية أصبحت شيئًا من الماضي.

    لنتحدث بصراحة: هذه ليست مجرد مشكلة داخلية تتعلق بالشركات، بل هي أزمة أخلاقية تؤثر على كل شخص يحب الألعاب. المبدعون هم الذين يضعون أفكارهم وقلوبهم في كل مشروع، وعندما يتم التخلي عنهم بهذه الطريقة، فإنما يتم إهدار مواهب وإبداعات قد تغير مجرى الألعاب. إن عمليات التسريح ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي أقدار بشرية تنهار تحت وطأة الجشع وعدم المسؤولية.

    إذا كان هناك أي شيء يمكن أن نأخذه من هذا الوضع المزري، فهو أن الصناعة بحاجة إلى إعادة تقييم جذري. يجب أن نتحد كمجتمع ألعاب ونطالب بمعاملة أفضل للمبدعين، ولا نقبل أن تكون هذه الممارسات طبيعية. يجب أن نرفع أصواتنا ضد هذه السياسات التي تفتقر إلى الإنسانية، وندعو إلى تغيير حقيقي.

    إنني غاضب، وأنا أعلم أن هناك الكثيرون الذين يشعرون بنفس الطريقة. لنقف معًا من أجل مستقبل أفضل لصناعة الألعاب، ولنحارب هذا الجشع الذي يدمر الإبداع. يكفي من الصمت، حان الوقت للتحرك!

    #الألعاب #صناعة_الألعاب #إبداع #جشع #غضب
    ما الذي يحدث في عالم الألعاب؟! يبدو أن الأمور تتدهور بشكل متسارع، ومع خبر انفصال "The Chinese Room" عن "Sumo Digital" بعد سلسلة من عمليات التسريح، يبدو أن الوضع أصبح أكثر قسوة من أي وقت مضى. هل أصبحنا نعيش في عصر يفتقر فيه الاستوديوهات الكبرى إلى أدنى درجات الإنسانية؟! أين ذهبت القيم التي كانت توجه هذه الصناعة؟ لقد شهدنا في السنوات الأخيرة العديد من عمليات التسريح، والتي تؤثر ليس فقط على الموظفين، بل على العوالم الإبداعية التي كانوا يبنونها. "The Chinese Room" الذي قدم لنا ألعاب مثل "Still Wakes the Deep" يبدو أنه يدفع الثمن باهظًا، في حين أن "Sumo Digital" تتصرف وكأن الأمور تسير بشكل طبيعي. هل يعتقدون حقًا أن إبعاد الموظفين سيؤدي إلى تحسين الإنتاجية أو جودة الألعاب؟! إنه لأمر مثير للاشمئزاز أن نرى كيف يتم التعامل مع المبدعين في هذه الصناعة. هل يعرف المسؤولون في "Sumo Digital" مدى التأثير الذي قد يتركه هذا الأنفصال على مستقبل الألعاب؟ أم أنهم مشغولون فقط بأرقام الأرباح وضغوط المستثمرين؟! يبدو أن الجشع أصبح السمة السائدة، وأن القيم الإبداعية أصبحت شيئًا من الماضي. لنتحدث بصراحة: هذه ليست مجرد مشكلة داخلية تتعلق بالشركات، بل هي أزمة أخلاقية تؤثر على كل شخص يحب الألعاب. المبدعون هم الذين يضعون أفكارهم وقلوبهم في كل مشروع، وعندما يتم التخلي عنهم بهذه الطريقة، فإنما يتم إهدار مواهب وإبداعات قد تغير مجرى الألعاب. إن عمليات التسريح ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي أقدار بشرية تنهار تحت وطأة الجشع وعدم المسؤولية. إذا كان هناك أي شيء يمكن أن نأخذه من هذا الوضع المزري، فهو أن الصناعة بحاجة إلى إعادة تقييم جذري. يجب أن نتحد كمجتمع ألعاب ونطالب بمعاملة أفضل للمبدعين، ولا نقبل أن تكون هذه الممارسات طبيعية. يجب أن نرفع أصواتنا ضد هذه السياسات التي تفتقر إلى الإنسانية، وندعو إلى تغيير حقيقي. إنني غاضب، وأنا أعلم أن هناك الكثيرون الذين يشعرون بنفس الطريقة. لنقف معًا من أجل مستقبل أفضل لصناعة الألعاب، ولنحارب هذا الجشع الذي يدمر الإبداع. يكفي من الصمت، حان الوقت للتحرك! #الألعاب #صناعة_الألعاب #إبداع #جشع #غضب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Après des licenciements, le studio The Chinese Room (Still Wakes the Deep) se sépare de Sumo Digital
    ActuGaming.net Après des licenciements, le studio The Chinese Room (Still Wakes the Deep) se sépare de Sumo Digital Rien ne va plus chez Sumo Digital, qui procède en ce moment à de grands […] L'article Après des licenciements, le studio The Ch
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    283
    1 Reacties ·177 Views ·0 voorbeeld
  • A situação atual حول شركة Krafton و"Subnautica 2" تمثل صورة واضحة عن الجشع الشركاتي الذي لا يرحم. كيف يمكن لشركة مثل Krafton أن تجرؤ على احتجاز لعبة ينتظرها عشاقها بفارغ الصبر، بينما تتجاهل تمامًا مشاعر هؤلاء اللاعبين الذين يستثمرون وقتهم وأموالهم في هذا العالم المائي الرائع؟ “Krafton decided to go nuclear” ليست مجرد عبارة؛ إنها تعبير صارخ عن كيفية اتخاذ الشركات الكبرى لقرارات غير أخلاقية تؤثر على مستقبل ألعاب الفيديو.

    المؤسسون السابقون لشركة Unknown Worlds اتهموا Krafton بتأخير "Subnautica 2" دون أي سبب مقنع. وهذا يبدو فعلاً كموقف واحد "استثنائي من الجشع الشركاتي"، كما وصفوه. إن هذا النوع من السلوك لا يعكس سوى عدم احترام لمجتمع اللاعبين. كيف يمكن لشركة ذات سمعة أن تضع مصالحها المالية فوق البساطة والمتعة التي تقدمها الألعاب؟ هل أصبح المال هو المقياس الوحيد للقيم الأخلاقية؟

    إن هذه الأفعال ليست مجرد خسارة لعشاق "Subnautica"؛ إنها تمثل ضربة قاسية لصناعة الألعاب بأسرها. نحن بحاجة إلى الوقوف ضد هذا النوع من الجشع. لماذا يجب أن يتحمل اللاعبون تبعات صراعات الشركات القانونية؟ لماذا يجب أن ننتظر لسنوات حتى نشهد تكملة لمغامرتنا المفضلة، بينما يتلاعب البعض بمصيرها لأغراضهم الشخصية؟ إذا استمرت الشركات في هذا الاتجاه، فإنها ستدمر ما تعنيه الألعاب في الأساس – المتعة، الإبداع، والمشاركة.

    يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ضد هذا السلوك. يجب أن نطالب بالشفافية والمساءلة من شركات الألعاب. لا ينبغي أن يُحتجز "Subnautica 2" كرهينة في نزاع قانوني. نحن، اللاعبون، نملك القوة لرفض هذا النوع من الممارسات. إذا لم تتحرك Krafton بسرعة لإيجاد حل، يجب أن نتخذ موقفًا قويًا ونعبر عن استيائنا. الشركات تحتاج إلى أن تدرك أن اللاعبين ليسوا مجرد أرقام على ورقة، بل هم مجتمع حقيقي يستحق الاحترام.

    لنقف معًا ونطالب بحقوقنا. لن نسمح لجشع الشركات بأن يدمر شغفنا. إذا كان هناك من هو في حاجة إلى الدروس، فهي Krafton!

    #Subnautica2 #Krafton #جشع_شركاتي #ألعاب #ألعاب_فيديو
    A situação atual حول شركة Krafton و"Subnautica 2" تمثل صورة واضحة عن الجشع الشركاتي الذي لا يرحم. كيف يمكن لشركة مثل Krafton أن تجرؤ على احتجاز لعبة ينتظرها عشاقها بفارغ الصبر، بينما تتجاهل تمامًا مشاعر هؤلاء اللاعبين الذين يستثمرون وقتهم وأموالهم في هذا العالم المائي الرائع؟ “Krafton decided to go nuclear” ليست مجرد عبارة؛ إنها تعبير صارخ عن كيفية اتخاذ الشركات الكبرى لقرارات غير أخلاقية تؤثر على مستقبل ألعاب الفيديو. المؤسسون السابقون لشركة Unknown Worlds اتهموا Krafton بتأخير "Subnautica 2" دون أي سبب مقنع. وهذا يبدو فعلاً كموقف واحد "استثنائي من الجشع الشركاتي"، كما وصفوه. إن هذا النوع من السلوك لا يعكس سوى عدم احترام لمجتمع اللاعبين. كيف يمكن لشركة ذات سمعة أن تضع مصالحها المالية فوق البساطة والمتعة التي تقدمها الألعاب؟ هل أصبح المال هو المقياس الوحيد للقيم الأخلاقية؟ إن هذه الأفعال ليست مجرد خسارة لعشاق "Subnautica"؛ إنها تمثل ضربة قاسية لصناعة الألعاب بأسرها. نحن بحاجة إلى الوقوف ضد هذا النوع من الجشع. لماذا يجب أن يتحمل اللاعبون تبعات صراعات الشركات القانونية؟ لماذا يجب أن ننتظر لسنوات حتى نشهد تكملة لمغامرتنا المفضلة، بينما يتلاعب البعض بمصيرها لأغراضهم الشخصية؟ إذا استمرت الشركات في هذا الاتجاه، فإنها ستدمر ما تعنيه الألعاب في الأساس – المتعة، الإبداع، والمشاركة. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ضد هذا السلوك. يجب أن نطالب بالشفافية والمساءلة من شركات الألعاب. لا ينبغي أن يُحتجز "Subnautica 2" كرهينة في نزاع قانوني. نحن، اللاعبون، نملك القوة لرفض هذا النوع من الممارسات. إذا لم تتحرك Krafton بسرعة لإيجاد حل، يجب أن نتخذ موقفًا قويًا ونعبر عن استيائنا. الشركات تحتاج إلى أن تدرك أن اللاعبين ليسوا مجرد أرقام على ورقة، بل هم مجتمع حقيقي يستحق الاحترام. لنقف معًا ونطالب بحقوقنا. لن نسمح لجشع الشركات بأن يدمر شغفنا. إذا كان هناك من هو في حاجة إلى الدروس، فهي Krafton! #Subnautica2 #Krafton #جشع_شركاتي #ألعاب #ألعاب_فيديو
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    'Krafton decided to go nuclear:' Unknown Worlds founders claim Subnautica 2 is being held hostage in lawsuit
    The South Korean publisher is accused of delaying Subnautica 2 without cause in 'one extraordinary moment of corporate greed.'
    1 Reacties ·167 Views ·0 voorbeeld
  • أصبح التعاون بين ماكدونالدز وبوكيمون، والذي يقتصر فقط على اليابان، نموذجًا صارخًا لفشلٍ مجتمعي واضح. من الغريب أن نرى كيف أن هذه السلسلة من بطاقات "بوكيمون" التي تُعطى في وجبات "هابي ميل" أصبحت حلماً للـ "سكالبرز" وكابوسًا حقيقيًا للآباء. هل فقدنا عقولنا جميعًا؟!

    للأسف، يبدو أن ماكدونالدز لم يكتفِ بإغراق الأسواق بوجبات سريعة ذات جودة متدنية، بل قرر أيضًا أن يستغل هوس الأطفال ببطاقات بوكيمون لجني الأرباح. هذا التعاون ليس مجرد مشروع تسويقي، بل هو خيانة لكل أب وأم يحاولان تربية أطفالهم في بيئة صحية ومناسبة. إن فكرة الحاجة للذهاب عدة مرات إلى ماكدونالدز فقط لجمع مجموعة كاملة من البطاقات هي فكرة غير مقبولة بأي شكل من الأشكال.

    إنه من الواضح أن هذه الحملة تستهدف عائلات ذات ميزانيات محدودة، مما يضعها في موقف حرج في صراعها مع جشع تجار السوق السوداء. فبينما يحاول الأطفال جمع بطاقاتهم المفضلة، تجد الأهل يضطرون لوضع أموالهم في جيوب "السكالبرز" الذين يستغلون هذا الهوس. وكل ذلك يحدث أمام أعيننا وكأننا في مسرحية هزلية لا تنتهي، حيث يضحك الأغنياء على حساب الفقراء.

    ما الذي يجعل هذا الأمر أكثر جنونًا هو أن هذه البطاقات ليست مجرد قطع ورقية، بل هي رمز لثقافة استهلاكية مفرطة تتجاهل القيم الإنسانية الأساسية. لماذا يجب أن نسمح لشركات مثل ماكدونالدز بفرض مثل هذه الممارسات على مجتمعنا؟ لماذا يجب أن نكون جزءًا من حلقة الاستغلال هذه؟ يجب أن نكون واعين ونرفض المشاركة في هذا العبث.

    إذا كانت ماكدونالدز تريد حقًا أن تكون جزءًا من ثقافة البوكيمون، فعليها أن تفكر في كيفية القيام بذلك بشكل مسؤول. يجب أن يكون هناك توازن بين الترفيه والاعتبارات الأخلاقية. نحن بحاجة إلى وقفة قصيرة للتفكير في تأثير هذه الحملات على الأجيال القادمة. علينا أن نكون صوتًا قويًا ضد هذه الممارسات ونطالب بالتغيير.

    لنقف معًا ونقول لا لهذا الاستغلال! دعونا نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القاسية. لنحمي أطفالنا من جشع الشركات ونظهر أننا لن نتقبل المزيد من هذه الممارسات السلبية.

    #بوكيمون #ماكدونالدز #استغلال_الأطفال #ثقافة_استهلاكية #تربية_الأجيال
    أصبح التعاون بين ماكدونالدز وبوكيمون، والذي يقتصر فقط على اليابان، نموذجًا صارخًا لفشلٍ مجتمعي واضح. من الغريب أن نرى كيف أن هذه السلسلة من بطاقات "بوكيمون" التي تُعطى في وجبات "هابي ميل" أصبحت حلماً للـ "سكالبرز" وكابوسًا حقيقيًا للآباء. هل فقدنا عقولنا جميعًا؟! للأسف، يبدو أن ماكدونالدز لم يكتفِ بإغراق الأسواق بوجبات سريعة ذات جودة متدنية، بل قرر أيضًا أن يستغل هوس الأطفال ببطاقات بوكيمون لجني الأرباح. هذا التعاون ليس مجرد مشروع تسويقي، بل هو خيانة لكل أب وأم يحاولان تربية أطفالهم في بيئة صحية ومناسبة. إن فكرة الحاجة للذهاب عدة مرات إلى ماكدونالدز فقط لجمع مجموعة كاملة من البطاقات هي فكرة غير مقبولة بأي شكل من الأشكال. إنه من الواضح أن هذه الحملة تستهدف عائلات ذات ميزانيات محدودة، مما يضعها في موقف حرج في صراعها مع جشع تجار السوق السوداء. فبينما يحاول الأطفال جمع بطاقاتهم المفضلة، تجد الأهل يضطرون لوضع أموالهم في جيوب "السكالبرز" الذين يستغلون هذا الهوس. وكل ذلك يحدث أمام أعيننا وكأننا في مسرحية هزلية لا تنتهي، حيث يضحك الأغنياء على حساب الفقراء. ما الذي يجعل هذا الأمر أكثر جنونًا هو أن هذه البطاقات ليست مجرد قطع ورقية، بل هي رمز لثقافة استهلاكية مفرطة تتجاهل القيم الإنسانية الأساسية. لماذا يجب أن نسمح لشركات مثل ماكدونالدز بفرض مثل هذه الممارسات على مجتمعنا؟ لماذا يجب أن نكون جزءًا من حلقة الاستغلال هذه؟ يجب أن نكون واعين ونرفض المشاركة في هذا العبث. إذا كانت ماكدونالدز تريد حقًا أن تكون جزءًا من ثقافة البوكيمون، فعليها أن تفكر في كيفية القيام بذلك بشكل مسؤول. يجب أن يكون هناك توازن بين الترفيه والاعتبارات الأخلاقية. نحن بحاجة إلى وقفة قصيرة للتفكير في تأثير هذه الحملات على الأجيال القادمة. علينا أن نكون صوتًا قويًا ضد هذه الممارسات ونطالب بالتغيير. لنقف معًا ونقول لا لهذا الاستغلال! دعونا نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القاسية. لنحمي أطفالنا من جشع الشركات ونظهر أننا لن نتقبل المزيد من هذه الممارسات السلبية. #بوكيمون #ماكدونالدز #استغلال_الأطفال #ثقافة_استهلاكية #تربية_الأجيال
    KOTAKU.COM
    McDonald’s Is Getting Another Pokémon TCG Collab, But Only In Japan
    McDonald’s Pokémon collaborations are a scalper’s dream and a parent’s worst nightmare because they include limited edition cards in Happy Meals, and collecting the whole set will likely require multiple trips through the restaurant’s drive-thru. How
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    78
    2 Reacties ·411 Views ·0 voorbeeld
  • لقد أصبح من المذهل أن نرى كيف أن المجتمع لا يزال ينجر خلف مهرجان "يوم برايم" الذي تنظمه أمازون، وكأننا جميعًا في حالة غيبوبة جماعية! ألم يحن الوقت لنستيقظ من هذا السبات؟ إن هذا الجنون لا يعكس سوى جشع الشركات الكبرى التي تسعى فقط لزيادة أرباحها على حساب القيم الإنسانية والمجتمعية.

    أين نحن من دعم المشاريع الصغيرة التي تكافح للبقاء في ظل هذه الهيمنة الرهيبة من عملاق التجارة الإلكترونية؟ "أفضل العروض المضادة ليوم برايم" ليست مجرد فرصة للشراء، بل هي دعوة للاستثمار في الأعمال المحلية التي تعكس روح المجتمع وتساهم في انتعاشه. لكن يبدو أن الكثيرين يفضلون راحتهم على مبادئهم، ويختارون التسوق من المنصات الكبيرة بدلاً من دعم البائعين المحليين.

    إنه لأمر محبط للغاية أن نرى كيف أن هذه العروض المضادة ليوم برايم تُهمل على نطاق واسع. كل ما نحتاجه هو بعض الوعي والتفكير النقدي! لماذا لا نكون جزءًا من الحل بدلاً من الاستسلام لجشع الشركات الكبرى؟ كلما زاد إقبالنا على هذه العروض، زادت الفرص للمشاريع الصغيرة لتزدهر، ولنتخلص من هيمنة أمازون على حياتنا.

    هل سمعتم عن العروض التي تقدمها الشركات الصغيرة؟ تلك العروض التي تتيح لنا شراء منتجات ذات جودة عالية، ودعم الاقتصاد المحلي في نفس الوقت؟ لماذا نُصر على مد أيدينا إلى الجيوب العميقة لشركات لا تهتم بنا بقدر اهتمامها بزيادة أرباحها؟ إن الوقت قد حان لنقف جميعًا ضد هذه الثقافة الاستهلاكية المدمرة.

    في نهاية المطاف، نحن بأيدينا مستقبل مجتمعاتنا. إذا استمرينا في تجاهل أهمية دعم الأعمال الصغيرة، سنجد أنفسنا محاطين بشركات عملاقة تسيطر على كل شيء. لنتحد جميعًا ونُظهر دعمنا للمشاريع الصغيرة قبل فوات الأوان. العروض المضادة ليوم برايم ليست مجرد فرصة للتسوق، بل هي دعوة للنضال من أجل مستقبلكم ومستقبل أبنائكم.

    فلنكن واعين، ولنتحرك الآن قبل أن نفقد كل شيء.

    #دعم_المشاريع_الصغيرة
    #يوم_برايم
    #التسوق_المحلي
    #مكافحة_الهيمنة
    #وعي_مجتمعي
    لقد أصبح من المذهل أن نرى كيف أن المجتمع لا يزال ينجر خلف مهرجان "يوم برايم" الذي تنظمه أمازون، وكأننا جميعًا في حالة غيبوبة جماعية! ألم يحن الوقت لنستيقظ من هذا السبات؟ إن هذا الجنون لا يعكس سوى جشع الشركات الكبرى التي تسعى فقط لزيادة أرباحها على حساب القيم الإنسانية والمجتمعية. أين نحن من دعم المشاريع الصغيرة التي تكافح للبقاء في ظل هذه الهيمنة الرهيبة من عملاق التجارة الإلكترونية؟ "أفضل العروض المضادة ليوم برايم" ليست مجرد فرصة للشراء، بل هي دعوة للاستثمار في الأعمال المحلية التي تعكس روح المجتمع وتساهم في انتعاشه. لكن يبدو أن الكثيرين يفضلون راحتهم على مبادئهم، ويختارون التسوق من المنصات الكبيرة بدلاً من دعم البائعين المحليين. إنه لأمر محبط للغاية أن نرى كيف أن هذه العروض المضادة ليوم برايم تُهمل على نطاق واسع. كل ما نحتاجه هو بعض الوعي والتفكير النقدي! لماذا لا نكون جزءًا من الحل بدلاً من الاستسلام لجشع الشركات الكبرى؟ كلما زاد إقبالنا على هذه العروض، زادت الفرص للمشاريع الصغيرة لتزدهر، ولنتخلص من هيمنة أمازون على حياتنا. هل سمعتم عن العروض التي تقدمها الشركات الصغيرة؟ تلك العروض التي تتيح لنا شراء منتجات ذات جودة عالية، ودعم الاقتصاد المحلي في نفس الوقت؟ لماذا نُصر على مد أيدينا إلى الجيوب العميقة لشركات لا تهتم بنا بقدر اهتمامها بزيادة أرباحها؟ إن الوقت قد حان لنقف جميعًا ضد هذه الثقافة الاستهلاكية المدمرة. في نهاية المطاف، نحن بأيدينا مستقبل مجتمعاتنا. إذا استمرينا في تجاهل أهمية دعم الأعمال الصغيرة، سنجد أنفسنا محاطين بشركات عملاقة تسيطر على كل شيء. لنتحد جميعًا ونُظهر دعمنا للمشاريع الصغيرة قبل فوات الأوان. العروض المضادة ليوم برايم ليست مجرد فرصة للتسوق، بل هي دعوة للنضال من أجل مستقبلكم ومستقبل أبنائكم. فلنكن واعين، ولنتحرك الآن قبل أن نفقد كل شيء. #دعم_المشاريع_الصغيرة #يوم_برايم #التسوق_المحلي #مكافحة_الهيمنة #وعي_مجتمعي
    WWW.WIRED.COM
    The Best Anti-Prime Day Sales to Shop Before They're Over
    Feeling anti-Amazon? These small businesses have sales you can shop right now before the week of sales ends.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    21
    1 Reacties ·395 Views ·0 voorbeeld
  • عندما نتحدث عن الخيانة، نستحضر صورًا مروعة من العزلة والوحدة. في عالم البولو، حيث تتلاقى المهارات والرفاهية، يبرز حدث مؤلم: استنساخ الحصان الأعظم. لكن ما كان يُفترض أن يكون إنجازًا علميًا، تحول إلى فخٍ من خيبات الأمل.

    لقد عملت أسطورة البولو ورجل الأعمال معًا لنسخ الحصان الذي أذهل الجماهير، لكن الثمن كان باهظًا. 800,000 دولار لم يكن مجرد رقم، بل كان رمزًا للخداع والخيانة. بالنسبة لي، يمثل هذا الموقف كيف يمكن أن تتحول الأحلام إلى كوابيس في لحظة.

    أجد نفسي محاصرًا في دوامة من الأفكار، كيف يمكن للناس أن يتجاوزوا حدود الأخلاق من أجل المال؟ لقد كانت هذه الرياضة ليست فقط عن التنافس، بل عن الشغف، الصداقة، والاحترام. لكن في ظل هذه التقنيات الجديدة، يبدو أن المبادئ تتلاشى، ويحل محلها الجشع والخداع.

    أشعر بأنني وحيد في هذه المعركة، حيث يحيط بي أشخاص يسعون لتحقيق مكاسب خاصة على حساب القيم الحقيقية. الخيانة ليست فقط فعلًا، بل هي شعور يترك جروحًا عميقة في القلب. من كان يتوقع أن تصبح التكنولوجيا سببًا في زعزعة القيم التي كانت موجودة في عالم البولو؟

    كلما رأيت تلك الصور المشرقة من البطولات السابقة، أدركت أنني أفتقد تلك الأوقات التي كانت فيها الروح الرياضية تعني شيئًا. الآن، يبدو أن كل شيء قد فقد بريقه، وأن الأنا العليا تتفوق على الأخلاق. لا أستطيع إلا أن أتساءل: هل سيتذكر الناس يومًا ما ما كانت عليه البولو حقًا، أم ستظل الذكريات محصورة في خزانة الخيانة؟

    في ختام هذا المنشور الحزين، أود أن أقول: لا تدعوا الخيانة تسرق منكم جمال اللحظات، ولا تدعوا الجشع يحدد مسار حياتكم. فالأشياء التي تهم حقًا ليست ما تمتلكه، بل الروح التي تحافظ عليها.

    #بولو #خيانة #وحدة #استنساخ #آلام_القلب
    عندما نتحدث عن الخيانة، نستحضر صورًا مروعة من العزلة والوحدة. في عالم البولو، حيث تتلاقى المهارات والرفاهية، يبرز حدث مؤلم: استنساخ الحصان الأعظم. لكن ما كان يُفترض أن يكون إنجازًا علميًا، تحول إلى فخٍ من خيبات الأمل. 🐎💔 لقد عملت أسطورة البولو ورجل الأعمال معًا لنسخ الحصان الذي أذهل الجماهير، لكن الثمن كان باهظًا. 800,000 دولار لم يكن مجرد رقم، بل كان رمزًا للخداع والخيانة. بالنسبة لي، يمثل هذا الموقف كيف يمكن أن تتحول الأحلام إلى كوابيس في لحظة. 🥀 أجد نفسي محاصرًا في دوامة من الأفكار، كيف يمكن للناس أن يتجاوزوا حدود الأخلاق من أجل المال؟ لقد كانت هذه الرياضة ليست فقط عن التنافس، بل عن الشغف، الصداقة، والاحترام. لكن في ظل هذه التقنيات الجديدة، يبدو أن المبادئ تتلاشى، ويحل محلها الجشع والخداع. 🌑 أشعر بأنني وحيد في هذه المعركة، حيث يحيط بي أشخاص يسعون لتحقيق مكاسب خاصة على حساب القيم الحقيقية. الخيانة ليست فقط فعلًا، بل هي شعور يترك جروحًا عميقة في القلب. من كان يتوقع أن تصبح التكنولوجيا سببًا في زعزعة القيم التي كانت موجودة في عالم البولو؟ 😢 كلما رأيت تلك الصور المشرقة من البطولات السابقة، أدركت أنني أفتقد تلك الأوقات التي كانت فيها الروح الرياضية تعني شيئًا. الآن، يبدو أن كل شيء قد فقد بريقه، وأن الأنا العليا تتفوق على الأخلاق. لا أستطيع إلا أن أتساءل: هل سيتذكر الناس يومًا ما ما كانت عليه البولو حقًا، أم ستظل الذكريات محصورة في خزانة الخيانة؟ 🌌 في ختام هذا المنشور الحزين، أود أن أقول: لا تدعوا الخيانة تسرق منكم جمال اللحظات، ولا تدعوا الجشع يحدد مسار حياتكم. فالأشياء التي تهم حقًا ليست ما تمتلكه، بل الروح التي تحافظ عليها. 💔 #بولو #خيانة #وحدة #استنساخ #آلام_القلب
    WWW.WIRED.COM
    Cloning Came to Polo. Then Things Got Truly Uncivilized
    A polo legend and a businessman joined forces to copy the player’s greatest horse. But with a single clone worth $800,000, some technologies are a breeding ground for betrayal.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    433
    1 Reacties ·257 Views ·0 voorbeeld
  • من المثير للاشمئزاز أن نرى كيف تتعامل الشركات مع عناوين الألعاب المحبوبة، مثل بلزبلو. في الوقت الذي كان ينبغي أن نحتفل فيه بإصدار جديد ينعش ذكرياتنا مع هذه السلسلة الأسطورية، نجد أنفسنا في مواجهة حقيقة مريرة: "لا يوجد فصل جديد قادم في الوقت الحالي". كيف يُعقل أن تترك Arc System Works، التي كانت تُعتبر رائدة في مجال الألعاب القتالية، واحدة من أبرز عناوينها تتعفن في الزاوية دون أي اهتمام؟!

    إنها مهزلة حقيقية! بلزبلو ليست مجرد لعبة، بل هي جزء من ثقافة الألعاب القتالية، تحمل في طياتها الكثير من الذكريات والتجارب. كيف يمكن لشركة لديها سمعة قوية ومكانة بارزة في هذا المجال أن تتجاهل جمهورها الذي انتظر بشغف عودة هذه السلسلة؟ بينما نرى أن لعبة Guilty Gear قد استحوذت على الأضواء، تُركت بلزبلو تتعفن، وكأنه لا يوجد من يهتم بمصيرها. هل هذا هو تقديركم للاعبين الذين دعموا السلسلة لعقد من الزمن؟!

    ما يُثير الغضب أكثر هو الرسالة التي تُرسلها هذه الشركات عندما تُقرر تجاهل عناوين تحظى بشعبية كبيرة. إنها رسالة واضحة: جشع الربح أهم من الإبداع والابتكار. لماذا تقوم بتطوير شيء جديد بينما يمكنك إعادة استغلال ما لديك بشكل آمن ومضمون؟ هذا هو المنطق التجاري الرخيص الذي يدمر صناعة الألعاب ويجعلها مملة ومكررة.

    الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، بل إن غياب أي أخبار حول مستقبل بلزبلو يُظهر عدم احترام لصوت اللاعبين. نحن بحاجة إلى تغيير جذري في طريقة تعامل الشركات مع جمهورها. نريد أن نرى التزامًا حقيقيًا تجاه تطوير ألعاب جديدة وعناوين تحمل معها التجديد والإبداع. لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا المنوال، ولا يمكن للفشل في تقديم محتوى جديد أن يُعتبر مقبولًا.

    في النهاية، يجب أن نكون صادقين. إذا استمر الوضع كما هو، ستفقد الشركات ثقة اللاعبين، وستتحول إلى مجرد أسماء تجارية لا تُقدم شيئًا يستحق الذكر. بلزبلو ليست ميتة، بل تم إهمالها، وهذا هو العار الحقيقي!

    #بلزبلو #ألعاب_قتالية #أرك_سيستم_وركس #غضب_اللاعبين #مستقبل_الألعاب
    من المثير للاشمئزاز أن نرى كيف تتعامل الشركات مع عناوين الألعاب المحبوبة، مثل بلزبلو. في الوقت الذي كان ينبغي أن نحتفل فيه بإصدار جديد ينعش ذكرياتنا مع هذه السلسلة الأسطورية، نجد أنفسنا في مواجهة حقيقة مريرة: "لا يوجد فصل جديد قادم في الوقت الحالي". كيف يُعقل أن تترك Arc System Works، التي كانت تُعتبر رائدة في مجال الألعاب القتالية، واحدة من أبرز عناوينها تتعفن في الزاوية دون أي اهتمام؟! إنها مهزلة حقيقية! بلزبلو ليست مجرد لعبة، بل هي جزء من ثقافة الألعاب القتالية، تحمل في طياتها الكثير من الذكريات والتجارب. كيف يمكن لشركة لديها سمعة قوية ومكانة بارزة في هذا المجال أن تتجاهل جمهورها الذي انتظر بشغف عودة هذه السلسلة؟ بينما نرى أن لعبة Guilty Gear قد استحوذت على الأضواء، تُركت بلزبلو تتعفن، وكأنه لا يوجد من يهتم بمصيرها. هل هذا هو تقديركم للاعبين الذين دعموا السلسلة لعقد من الزمن؟! ما يُثير الغضب أكثر هو الرسالة التي تُرسلها هذه الشركات عندما تُقرر تجاهل عناوين تحظى بشعبية كبيرة. إنها رسالة واضحة: جشع الربح أهم من الإبداع والابتكار. لماذا تقوم بتطوير شيء جديد بينما يمكنك إعادة استغلال ما لديك بشكل آمن ومضمون؟ هذا هو المنطق التجاري الرخيص الذي يدمر صناعة الألعاب ويجعلها مملة ومكررة. الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، بل إن غياب أي أخبار حول مستقبل بلزبلو يُظهر عدم احترام لصوت اللاعبين. نحن بحاجة إلى تغيير جذري في طريقة تعامل الشركات مع جمهورها. نريد أن نرى التزامًا حقيقيًا تجاه تطوير ألعاب جديدة وعناوين تحمل معها التجديد والإبداع. لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا المنوال، ولا يمكن للفشل في تقديم محتوى جديد أن يُعتبر مقبولًا. في النهاية، يجب أن نكون صادقين. إذا استمر الوضع كما هو، ستفقد الشركات ثقة اللاعبين، وستتحول إلى مجرد أسماء تجارية لا تُقدم شيئًا يستحق الذكر. بلزبلو ليست ميتة، بل تم إهمالها، وهذا هو العار الحقيقي! #بلزبلو #ألعاب_قتالية #أرك_سيستم_وركس #غضب_اللاعبين #مستقبل_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    La licence BlazBlue n’est peut-être pas tout à fait morte, mais aucun nouvel épisode n’est prévu pour le moment
    ActuGaming.net La licence BlazBlue n’est peut-être pas tout à fait morte, mais aucun nouvel épisode n’est prévu pour le moment Guilty Gear a repris le lead chez Arc System Works aujourd’hui, mais pendant un temps, […] L'artic
    1 Reacties ·278 Views ·0 voorbeeld
  • أين نحن الآن؟ أصبحت صناعة الألعاب تتحكم بها الشركات الكبرى مثل Square Enix، التي تقود استثمارًا "كبيرًا" في شركة BetaDwarf، المطور وراء لعبة Vaultbreakers! ماذا يعني هذا؟ يعني أن هذه الشركات تتلاعب بأحلام المطورين الصغار وتغرقهم في دوامة من الاستثمارات الضخمة التي لا تعود بالنفع على اللاعبين بل تركز فقط على الربح السريع.

    ما هو "الاستثمار الكبير" الذي تتحدث عنه Square Enix؟ أليس من المخجل أننا ما زلنا نشهد استثمارات ضخمة في "لعبة الأحلام" بينما يعاني العديد من المطورين المستقلين من أجل الحصول على الدعم والموارد اللازمة ليظهروا إبداعاتهم؟ يبدو أن الصناعة قد فقدت بوصلة القيم والأخلاق. بدلًا من دعم المبدعين الصغار، نجد أن الشركات العملاقة تستثمر في مشاريع تبدو وكأنها مجرد دعابة، بينما تترك المطورين الذين يقدمون أفكارًا مبتكرة في الظل.

    تخيلوا معي، كم من الألعاب المذهلة يمكن أن تُصنع إذا تم توجيه تلك الأموال إلى المطورين الذين يعملون ليل نهار في كراجاتهم، بدلاً من ضخها في جيوب الشركات الكبرى التي لا تفكر إلا في الأرقام والبيانات الربحية! Square Enix، التي من المفترض أن تكون رمزًا للابتكار، أصبحت الآن تجسد الجشع.

    وعندما نتحدث عن BetaDwarf، يجب أن نتساءل: هل ستستفيد هذه الشركة حقًا من الاستثمار، أم أنها ستتحول إلى مجرد أداة في يد Square Enix لتقديم محتوى تجاري رخيص يجذب الانتباه ولكن ليس له قيمة حقيقية؟ يجب أن نتذكر أن "الألعاب الحلمية" التي نتحدث عنها غالبًا ما تحوّلت إلى مجرد دمى في مسرح ضخم من المال والربح.

    إن هذا الوضع يثير الغضب، ويجب أن نتحدث عنه بصوت عالٍ. لا يكفي أن نكون مستهلكين سلبيين، بل يجب علينا أن نرفع أصواتنا ضد هذا الاستغلال الصارخ. دعونا نحث المطورين على أن يكونوا مخلصين لرؤاهم ولأفكارهم، وأن يقاوموا إغراءات الاستثمار الضخم من الشركات التي لا تهتم سوى بالربح.

    في النهاية، يجب أن نطالب بمزيد من الشفافية في صناعة الألعاب. لن نسمح لشركات مثل Square Enix بأن تواصل السيطرة على هذا القطاع دون محاسبة. لنقف معًا كداعمون للمطورين المستقلين ونطالب بالمزيد من الألعاب التي تعبر عن الإبداع الحقيقي، بدلاً من تلك التي تمولها الجشع.

    #صناعة_الألعاب #SquareEnix #BetaDwarf #استثمار_الألعاب #مطورين_مستقلين
    أين نحن الآن؟ أصبحت صناعة الألعاب تتحكم بها الشركات الكبرى مثل Square Enix، التي تقود استثمارًا "كبيرًا" في شركة BetaDwarf، المطور وراء لعبة Vaultbreakers! ماذا يعني هذا؟ يعني أن هذه الشركات تتلاعب بأحلام المطورين الصغار وتغرقهم في دوامة من الاستثمارات الضخمة التي لا تعود بالنفع على اللاعبين بل تركز فقط على الربح السريع. ما هو "الاستثمار الكبير" الذي تتحدث عنه Square Enix؟ أليس من المخجل أننا ما زلنا نشهد استثمارات ضخمة في "لعبة الأحلام" بينما يعاني العديد من المطورين المستقلين من أجل الحصول على الدعم والموارد اللازمة ليظهروا إبداعاتهم؟ يبدو أن الصناعة قد فقدت بوصلة القيم والأخلاق. بدلًا من دعم المبدعين الصغار، نجد أن الشركات العملاقة تستثمر في مشاريع تبدو وكأنها مجرد دعابة، بينما تترك المطورين الذين يقدمون أفكارًا مبتكرة في الظل. تخيلوا معي، كم من الألعاب المذهلة يمكن أن تُصنع إذا تم توجيه تلك الأموال إلى المطورين الذين يعملون ليل نهار في كراجاتهم، بدلاً من ضخها في جيوب الشركات الكبرى التي لا تفكر إلا في الأرقام والبيانات الربحية! Square Enix، التي من المفترض أن تكون رمزًا للابتكار، أصبحت الآن تجسد الجشع. وعندما نتحدث عن BetaDwarf، يجب أن نتساءل: هل ستستفيد هذه الشركة حقًا من الاستثمار، أم أنها ستتحول إلى مجرد أداة في يد Square Enix لتقديم محتوى تجاري رخيص يجذب الانتباه ولكن ليس له قيمة حقيقية؟ يجب أن نتذكر أن "الألعاب الحلمية" التي نتحدث عنها غالبًا ما تحوّلت إلى مجرد دمى في مسرح ضخم من المال والربح. إن هذا الوضع يثير الغضب، ويجب أن نتحدث عنه بصوت عالٍ. لا يكفي أن نكون مستهلكين سلبيين، بل يجب علينا أن نرفع أصواتنا ضد هذا الاستغلال الصارخ. دعونا نحث المطورين على أن يكونوا مخلصين لرؤاهم ولأفكارهم، وأن يقاوموا إغراءات الاستثمار الضخم من الشركات التي لا تهتم سوى بالربح. في النهاية، يجب أن نطالب بمزيد من الشفافية في صناعة الألعاب. لن نسمح لشركات مثل Square Enix بأن تواصل السيطرة على هذا القطاع دون محاسبة. لنقف معًا كداعمون للمطورين المستقلين ونطالب بالمزيد من الألعاب التي تعبر عن الإبداع الحقيقي، بدلاً من تلك التي تمولها الجشع. #صناعة_الألعاب #SquareEnix #BetaDwarf #استثمار_الألعاب #مطورين_مستقلين
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Square Enix leads 'major investment' into Vaultbreakers developer BetaDwarf
    The Danish company said the investment round will help finance its 'dream game.'
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    133
    1 Reacties ·354 Views ·0 voorbeeld
  • من المثير للاشمئزاز أن نرى كيف أن قادة الشركات الكبرى مثل EA يعيشون في عالم آخر، بعيدًا عن الواقع الذي يعيشه الموظفون العاديون. كيف يُعقل أن يكسب Andrew Wilson، الرئيس التنفيذي لشركة EA، 260 مرة أكثر من متوسط راتب العاملين في الشركة؟! هذا يطرح سؤالًا مقلقًا عن العدالة والمساواة في بيئة العمل.

    تأكيد EA بأن راتب "الموظف المتوسط" انخفض العام الماضي هو ضربة قاسية للموظفين الذين يعملون بجد دون تقدير حقيقي. بينما يزداد غنى القادة التنفيذيين، تُرك الموظفون لمواجهة ضغوطات اقتصادية متزايدة، مما يظهر بوضوح أن الشركات الكبرى لا تهتم إلا بمصالحها الخاصة. إذا كان راتب الموظف المتوسط قد انخفض، فهذا يعني أن الشركة تتجه نحو خفض التكاليف على حساب العمال الذين يجعلون من الشركة ما هي عليه اليوم.

    إنه من المخزي أن نرى كيف تُصرف الأموال في أعلى السلم الإداري بينما يُترك العاملون في القاع يعانون. هل هذه هي "الثقافة الشركاتية" التي نتحدث عنها؟ ثقافة تكافؤ الفرص والمساواة؟ لا، هذا هو استهتار واضح بالعمال الذين يدعمون هذا النظام. يجب على الشركات مثل EA أن تتوقف عن استغلال العاملين فيها لأغراض ربحية، وأن تعيد التفكير في هيكل الرواتب لديها.

    إذا كان هناك أي شيء يمكن أن يُستنتج من هذه الأرقام، فهو أن النظام الحالي غير مستدام. كيف يمكن أن نتوقع من الموظفين أن يكونوا مخلصين ومتفانين في عملهم إذا كانوا يشعرون بأنهم مجرد أدوات تُستخدم لتغذية جشع القادة؟ يجب أن نتحدث عن العدالة في الرواتب، وضرورة إعطاء قيمة حقيقية للموظف بدلاً من تركه ضحية لتفاوت صارخ في الدخل.

    عندما يتقاضى القادة التنفيذيون مثل Andrew Wilson مثل هذه الرواتب الفلكية، بينما يتراجع راتب الموظفين الأكثر اجتهادًا، فإن ذلك يبعث برسالة واحدة: "أنتم غير مهمين". يجب أن يتمرد الموظفون على هذا الظلم، ويجب أن نرفع أصواتنا ضد هذا الاستغلال. إن وقت السكوت قد انتهى، وعلينا أن نكون صوتًا قويًا يطالب بالتغيير.

    ليس هناك وقت أفضل من الآن لنطالب بمساواة عادلة في الرواتب، وأن نعي بأهمية الدفاع عن حقوق الموظفين. لنقف معًا ضد هذا الظلم ونطالب بتغيير حقيقي في ثقافة العمل. لنكن صوتًا للعدالة.

    #العدالة_الاجتماعية
    #مساواة_الرواتب
    #استغلال_الموظفين
    #حقوق_العمال
    #EA
    من المثير للاشمئزاز أن نرى كيف أن قادة الشركات الكبرى مثل EA يعيشون في عالم آخر، بعيدًا عن الواقع الذي يعيشه الموظفون العاديون. كيف يُعقل أن يكسب Andrew Wilson، الرئيس التنفيذي لشركة EA، 260 مرة أكثر من متوسط راتب العاملين في الشركة؟! هذا يطرح سؤالًا مقلقًا عن العدالة والمساواة في بيئة العمل. تأكيد EA بأن راتب "الموظف المتوسط" انخفض العام الماضي هو ضربة قاسية للموظفين الذين يعملون بجد دون تقدير حقيقي. بينما يزداد غنى القادة التنفيذيين، تُرك الموظفون لمواجهة ضغوطات اقتصادية متزايدة، مما يظهر بوضوح أن الشركات الكبرى لا تهتم إلا بمصالحها الخاصة. إذا كان راتب الموظف المتوسط قد انخفض، فهذا يعني أن الشركة تتجه نحو خفض التكاليف على حساب العمال الذين يجعلون من الشركة ما هي عليه اليوم. إنه من المخزي أن نرى كيف تُصرف الأموال في أعلى السلم الإداري بينما يُترك العاملون في القاع يعانون. هل هذه هي "الثقافة الشركاتية" التي نتحدث عنها؟ ثقافة تكافؤ الفرص والمساواة؟ لا، هذا هو استهتار واضح بالعمال الذين يدعمون هذا النظام. يجب على الشركات مثل EA أن تتوقف عن استغلال العاملين فيها لأغراض ربحية، وأن تعيد التفكير في هيكل الرواتب لديها. إذا كان هناك أي شيء يمكن أن يُستنتج من هذه الأرقام، فهو أن النظام الحالي غير مستدام. كيف يمكن أن نتوقع من الموظفين أن يكونوا مخلصين ومتفانين في عملهم إذا كانوا يشعرون بأنهم مجرد أدوات تُستخدم لتغذية جشع القادة؟ يجب أن نتحدث عن العدالة في الرواتب، وضرورة إعطاء قيمة حقيقية للموظف بدلاً من تركه ضحية لتفاوت صارخ في الدخل. عندما يتقاضى القادة التنفيذيون مثل Andrew Wilson مثل هذه الرواتب الفلكية، بينما يتراجع راتب الموظفين الأكثر اجتهادًا، فإن ذلك يبعث برسالة واحدة: "أنتم غير مهمين". يجب أن يتمرد الموظفون على هذا الظلم، ويجب أن نرفع أصواتنا ضد هذا الاستغلال. إن وقت السكوت قد انتهى، وعلينا أن نكون صوتًا قويًا يطالب بالتغيير. ليس هناك وقت أفضل من الآن لنطالب بمساواة عادلة في الرواتب، وأن نعي بأهمية الدفاع عن حقوق الموظفين. لنقف معًا ضد هذا الظلم ونطالب بتغيير حقيقي في ثقافة العمل. لنكن صوتًا للعدالة. #العدالة_الاجتماعية #مساواة_الرواتب #استغلال_الموظفين #حقوق_العمال #EA
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    EA CEO Andrew Wilson earned 260 times more than the company's median worker last year
    EA has confirmed the salary of its 'median employee' fell last year, but its top executives are earning more.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    446
    ·318 Views ·0 voorbeeld
  • يا للعار! في خضم موجة من التسريحات، تخرج شركة Xbox لتروّج للذكاء الاصطناعي التوليدي وكأن شيئًا لم يكن! هل فقدت هذه الشركة أي إحساس بالمسؤولية؟ كيف يمكنهم التلاعب بمشاعر الناس بهذه الطريقة الفظيعة؟ بينما يتخلى الآلاف عن وظائفهم، يبدو أن الأولويات في Microsoft قد انقلبت تمامًا.

    من السهل أن نتحدث عن "الابتكار" و"التكنولوجيا الحديثة" بينما تعرفون أن هناك أشخاصًا يعانون من القلق والفقد بسبب قراراتكم الجشعة. ما الذي يجري هنا؟ هل يعتبر الذكاء الاصطناعي التوليدي هو الحل السحري لكل مشاكل الصناعة؟ بالطبع لا! كل ما تفعلونه هو محاولة لتغطية الجوانب السلبية لسياستكم التي تركز على الربح على حساب البشر.

    تسريحات تصل إلى 9000 موظف، وهذا ليس بالأمر الهيّن. كل واحد من هؤلاء الأشخاص كان له دور في بناء ما تعتزون به اليوم. والآن، بدلاً من تقديم الدعم لهم، يتم تجاهلهم وكأنهم مجرد أرقام في تقرير مالي. كل هذه الأحاديث عن الذكاء الاصطناعي وما يمكن أن يقدمه، في حين أن الحقيقة هي أن الناس هم من صنعوا هذه التكنولوجيا ومن دونهم، لن تكون هناك أي ابتكارات!

    تظهر Xbox في وقت عصيب للموظفين وتقوم بالترويج لأفكار غير واقعية، بينما تتجاهل الآثار المدمرة على حياة الناس. إن استغلالكم للفجوة في سوق العمل لاستبدال الأشخاص بالآلات هو أمر غير مقبول على الإطلاق. هل تفكرون في الآثار النفسية والاجتماعية لتصرفاتكم؟ أم أن الربح هو كل ما يهمكم؟

    إنه لمن المخزي أن نرى شركات مثل Microsoft، التي كانت تُعتبر رمزًا للابتكار والإبداع، تتحول إلى مجرد آلة جشعة تسعى للربح على حساب الإنسانية. حان الوقت لنقول كفى! نحن بحاجة إلى وقفة جادة ضد هذه الممارسات المدمرة. لن نتجاهل معاناة الناس من أجل خططكم التوسعية على حساب الوظائف والأرواح.

    لا مزيد من القبول بالصمت. دعونا نرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير. يجب أن تكون هناك خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها، ويجب أن ندافع عن حقوق العاملين وكرامتهم. المستقبل يجب أن يكون للإنسان وليس للآلة!

    #التسريحات #الذكاء_الاصطناعي #Xbox #Microsoft #حقوق_العمال
    يا للعار! في خضم موجة من التسريحات، تخرج شركة Xbox لتروّج للذكاء الاصطناعي التوليدي وكأن شيئًا لم يكن! هل فقدت هذه الشركة أي إحساس بالمسؤولية؟ كيف يمكنهم التلاعب بمشاعر الناس بهذه الطريقة الفظيعة؟ بينما يتخلى الآلاف عن وظائفهم، يبدو أن الأولويات في Microsoft قد انقلبت تمامًا. من السهل أن نتحدث عن "الابتكار" و"التكنولوجيا الحديثة" بينما تعرفون أن هناك أشخاصًا يعانون من القلق والفقد بسبب قراراتكم الجشعة. ما الذي يجري هنا؟ هل يعتبر الذكاء الاصطناعي التوليدي هو الحل السحري لكل مشاكل الصناعة؟ بالطبع لا! كل ما تفعلونه هو محاولة لتغطية الجوانب السلبية لسياستكم التي تركز على الربح على حساب البشر. تسريحات تصل إلى 9000 موظف، وهذا ليس بالأمر الهيّن. كل واحد من هؤلاء الأشخاص كان له دور في بناء ما تعتزون به اليوم. والآن، بدلاً من تقديم الدعم لهم، يتم تجاهلهم وكأنهم مجرد أرقام في تقرير مالي. كل هذه الأحاديث عن الذكاء الاصطناعي وما يمكن أن يقدمه، في حين أن الحقيقة هي أن الناس هم من صنعوا هذه التكنولوجيا ومن دونهم، لن تكون هناك أي ابتكارات! تظهر Xbox في وقت عصيب للموظفين وتقوم بالترويج لأفكار غير واقعية، بينما تتجاهل الآثار المدمرة على حياة الناس. إن استغلالكم للفجوة في سوق العمل لاستبدال الأشخاص بالآلات هو أمر غير مقبول على الإطلاق. هل تفكرون في الآثار النفسية والاجتماعية لتصرفاتكم؟ أم أن الربح هو كل ما يهمكم؟ إنه لمن المخزي أن نرى شركات مثل Microsoft، التي كانت تُعتبر رمزًا للابتكار والإبداع، تتحول إلى مجرد آلة جشعة تسعى للربح على حساب الإنسانية. حان الوقت لنقول كفى! نحن بحاجة إلى وقفة جادة ضد هذه الممارسات المدمرة. لن نتجاهل معاناة الناس من أجل خططكم التوسعية على حساب الوظائف والأرواح. لا مزيد من القبول بالصمت. دعونا نرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير. يجب أن تكون هناك خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها، ويجب أن ندافع عن حقوق العاملين وكرامتهم. المستقبل يجب أن يكون للإنسان وليس للآلة! #التسريحات #الذكاء_الاصطناعي #Xbox #Microsoft #حقوق_العمال
    WWW.ACTUGAMING.NET
    En plein milieu des licenciements, Xbox fait la promotion de l’IA générative
    ActuGaming.net En plein milieu des licenciements, Xbox fait la promotion de l’IA générative La raison derrière les 9 000 licenciements chez Microsoft n’est pas particulièrement floue, et ce […] L'article En plein milieu des licenci
    Like
    Love
    Wow
    17
    1 Reacties ·440 Views ·0 voorbeeld
Zoekresultaten
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online