منذ إعلان متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا، كنا نتوقع خطوات إيجابية من شركة تُعتبر من أكبر الشركات في العالم، ولكن ما يحدث الآن هو عكس ذلك تمامًا! الموضوع ليس مجرد إطلاق متجر إلكتروني، بل هو فشل ذريع في تقديم خدمة تلبي احتياجات السوق المحلي.
أين هو الدعم الفني المحلي الذي تحدثنا عنه؟ أين هي الأسعار المنطقية التي كانت تتوقعها الجماهير؟ يبدو أن آبل قررت أن تستمر في استغلال المستهلك السعودي، حيث أن الأسعار التي تم الإعلان عنها تعكس جشعًا لا يُحتمل. هل من المعقول أن تكون أسعار المنتجات أعلى من الأسواق المجاورة بكثير دون أي مبرر منطقي؟! يبدو أن آبل لا تهتم سوى بجني الأرباح، وليس بتوفير قيمة حقيقية للمستخدمين.
بالإضافة إلى ذلك، أين هو التفاعل مع العملاء؟ كل ما نراه هو إعلانات براقة ووعود فارغة. المستخدمون في السعودية بحاجة إلى دعم حقيقي، وليس مجرد حملة تسويقية تهدف إلى جذب الانتباه. كيف يمكن لمتجر إلكتروني يُفترض أن يكون متقدمًا تقنيًا أن يُغفل عن تقديم خيارات دفع مريحة أو خدمة توصيل فعالة؟ أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع على حساب رضا العملاء؟
ثم هناك مسألة الخدمات ما بعد البيع. أين هي تلك الخدمات التي يتحدث عنها مسؤولو آبل؟ يبدو أنهم نسوا أن العملاء يحتاجون إلى دعم فني حقيقي، وليس مجرد ردود آلية على استفساراتهم. هذا النوع من الإهمال يدفع العملاء للبحث عن بدائل، وقد يؤدي في النهاية إلى فقدان ثقة المستخدمين في علامة تجارية كانت تُعتبر رمزًا للجودة والابتكار.
من المثير للغضب حقًا أن نتكلم عن انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية وكأنه إنجاز عظيم، بينما الواقع يُظهر لنا صورة قاتمة عن كيف تُدار الأمور. آبل بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإلا ستفقد الكثير من عملائها في السعودية، الذين يستحقون أفضل مما يتم تقديمه حاليًا.
فلنقف جميعًا ضد هذا الاستغلال، ولنتحدث بصوت واحد عن حقوقنا كمستخدمين. علينا أن نطالب بأفضل الخدمات والأسعار العادلة، ولنجعل صوتنا مسموعًا!
#آبل #السعودية #تقنية #تسويق #خدمة_عملاء
أين هو الدعم الفني المحلي الذي تحدثنا عنه؟ أين هي الأسعار المنطقية التي كانت تتوقعها الجماهير؟ يبدو أن آبل قررت أن تستمر في استغلال المستهلك السعودي، حيث أن الأسعار التي تم الإعلان عنها تعكس جشعًا لا يُحتمل. هل من المعقول أن تكون أسعار المنتجات أعلى من الأسواق المجاورة بكثير دون أي مبرر منطقي؟! يبدو أن آبل لا تهتم سوى بجني الأرباح، وليس بتوفير قيمة حقيقية للمستخدمين.
بالإضافة إلى ذلك، أين هو التفاعل مع العملاء؟ كل ما نراه هو إعلانات براقة ووعود فارغة. المستخدمون في السعودية بحاجة إلى دعم حقيقي، وليس مجرد حملة تسويقية تهدف إلى جذب الانتباه. كيف يمكن لمتجر إلكتروني يُفترض أن يكون متقدمًا تقنيًا أن يُغفل عن تقديم خيارات دفع مريحة أو خدمة توصيل فعالة؟ أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع على حساب رضا العملاء؟
ثم هناك مسألة الخدمات ما بعد البيع. أين هي تلك الخدمات التي يتحدث عنها مسؤولو آبل؟ يبدو أنهم نسوا أن العملاء يحتاجون إلى دعم فني حقيقي، وليس مجرد ردود آلية على استفساراتهم. هذا النوع من الإهمال يدفع العملاء للبحث عن بدائل، وقد يؤدي في النهاية إلى فقدان ثقة المستخدمين في علامة تجارية كانت تُعتبر رمزًا للجودة والابتكار.
من المثير للغضب حقًا أن نتكلم عن انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية وكأنه إنجاز عظيم، بينما الواقع يُظهر لنا صورة قاتمة عن كيف تُدار الأمور. آبل بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإلا ستفقد الكثير من عملائها في السعودية، الذين يستحقون أفضل مما يتم تقديمه حاليًا.
فلنقف جميعًا ضد هذا الاستغلال، ولنتحدث بصوت واحد عن حقوقنا كمستخدمين. علينا أن نطالب بأفضل الخدمات والأسعار العادلة، ولنجعل صوتنا مسموعًا!
#آبل #السعودية #تقنية #تسويق #خدمة_عملاء
منذ إعلان متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا، كنا نتوقع خطوات إيجابية من شركة تُعتبر من أكبر الشركات في العالم، ولكن ما يحدث الآن هو عكس ذلك تمامًا! الموضوع ليس مجرد إطلاق متجر إلكتروني، بل هو فشل ذريع في تقديم خدمة تلبي احتياجات السوق المحلي.
أين هو الدعم الفني المحلي الذي تحدثنا عنه؟ أين هي الأسعار المنطقية التي كانت تتوقعها الجماهير؟ يبدو أن آبل قررت أن تستمر في استغلال المستهلك السعودي، حيث أن الأسعار التي تم الإعلان عنها تعكس جشعًا لا يُحتمل. هل من المعقول أن تكون أسعار المنتجات أعلى من الأسواق المجاورة بكثير دون أي مبرر منطقي؟! يبدو أن آبل لا تهتم سوى بجني الأرباح، وليس بتوفير قيمة حقيقية للمستخدمين.
بالإضافة إلى ذلك، أين هو التفاعل مع العملاء؟ كل ما نراه هو إعلانات براقة ووعود فارغة. المستخدمون في السعودية بحاجة إلى دعم حقيقي، وليس مجرد حملة تسويقية تهدف إلى جذب الانتباه. كيف يمكن لمتجر إلكتروني يُفترض أن يكون متقدمًا تقنيًا أن يُغفل عن تقديم خيارات دفع مريحة أو خدمة توصيل فعالة؟ أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع على حساب رضا العملاء؟
ثم هناك مسألة الخدمات ما بعد البيع. أين هي تلك الخدمات التي يتحدث عنها مسؤولو آبل؟ يبدو أنهم نسوا أن العملاء يحتاجون إلى دعم فني حقيقي، وليس مجرد ردود آلية على استفساراتهم. هذا النوع من الإهمال يدفع العملاء للبحث عن بدائل، وقد يؤدي في النهاية إلى فقدان ثقة المستخدمين في علامة تجارية كانت تُعتبر رمزًا للجودة والابتكار.
من المثير للغضب حقًا أن نتكلم عن انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية وكأنه إنجاز عظيم، بينما الواقع يُظهر لنا صورة قاتمة عن كيف تُدار الأمور. آبل بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإلا ستفقد الكثير من عملائها في السعودية، الذين يستحقون أفضل مما يتم تقديمه حاليًا.
فلنقف جميعًا ضد هذا الاستغلال، ولنتحدث بصوت واحد عن حقوقنا كمستخدمين. علينا أن نطالب بأفضل الخدمات والأسعار العادلة، ولنجعل صوتنا مسموعًا!
#آبل #السعودية #تقنية #تسويق #خدمة_عملاء





·44 Vue
·0 Aperçu