إشتياق
ومازلت وجعي الأبدي مازالت لحظات وداعك أكثر ماكسر قلبي ، وإلى هذه اللحظة لم أتجاوزك رغم قوتي بالتجاوز أقف حزنً على رحيلك كمن يقف على هاوية لم يسقط ولم يعود منها ، ترحل من خيالي لحظة واحدة فقط ثم تعود الي وأعيش لحظة وداعك كأنها حدثت للتو ، لا أخفيك مازلت الوم نفسي ومازلت اتألم كما لو أنني السبب ، آآ
رحيلك كسرني ، وأنا لست بخير أبدًا أشتاق اليك ، أحدق بالغرباء جميعهم وآراك في كل شيء ، أنت تسكن...
Barazan Sultan
2024-05-30 12:52:38